ان كانت حلايب سودانية فهل اهلها كذلك (صور)

[IMG]

[/IMG]

رغم سحنتهم السودانية

[IMG]
[/IMG]
هل لهم الحق في الانتماء لمصر ؟

[IMG]
[/IMG]

ويقول صلاح كرار أحد قادة القبائل في حلايب: إن المفوضية القومية للانتخابات السودانية أخطأت عندما تحدثت عن اعتماد منطقة حلايب ضمن الدوائر السودانية لأن شيوخ وقبائل العبابدة والبشارية الموجودين آخر الحدود المصرية عند خط عرض 22 لايفرطون أبدا في هويتهم المصرية فهم يمارسون حقوقهم الدستورية في الترشيح للانتخابات البرلمانية المصرية والمحلية مثل جميع ابناء المحافظات في الدلتا أو الصعيد وهناك أعضاء بالمجلس المحلي لمحافظة البحر الأحمر من قبائل العبابدة والبشارية كما أن هناك عضوين من أبناء العبابدة بمجلس الشعب عن الدائرة الجنوبية وأبناء تلك المنطقة يحملون الجنسية المصرية ويتمتعون بجميع الحقوق والواجبات التي أقرها الدستور المصري دون تفرقة.
وأشار كرار أن ميناء عينداب المصري القديم والمطل على البحر الأحمر يؤكد أن تلك المنطقة مصرية 100% و كان يستخدم هذا الميناء في نقل البضائع من مصر الى دول الشام والخليج ما يتطلب أحياء هذا الميناء القديم وإعادة بنائه.

جريدة الراية القطرية

مع كامل تقديرنا لتراب الوطن ولكن ماذا استفادو من السودانيتهم علي مدي عهدهم بالسودان وخاصة مع هذه الحكومة؟

يبدو أنه الناس البتعيش في مناطق التماس بتكون عايشة على الهبشة
و تميل لليهتم أكتر أكيد، بدليل مشكلات الهامش التي يعاني منها السودان
و ليس مصر، فلو كان لحكومات السودان المتعاقبة اهتمام بالهوامش لما
كانت مشكلة الجنوب، و لا دارفور، أو جبال النوبة، و النيل الأزرق، و الشرق، و
حلفا التي فرطقناها قديما، و أخيرا حلايب، و هاهي حلايب سودانية بميل مصري
لأنه التأثير المصري يبدو أنه ظل أكبر على الدوام
في مختلف شئون الحياة و نواحيها ( نعيب التدخل المصري و العيب ملازمنا منذ
( أزمنة سحيقة) و الإنسان بطبعه يميل إلي حيث الحياة لا الموت!
من المستحيل إعادة صياغة وجدان هؤلاء و غيرهم في حلايب بعد الذي
توارثوه في الإنتماء (ما لم تكرر الإنقاذ مقولتها الشهيرة على لسان علي عثمان
في بداية عهدهم: إعادة صياغة المواطن السوداني)!
الخلاصة أنه الناس ديل أبونا تب، و من حقهم يغنوا لينا "و جاي تفتش الماضي!".
تحياتي محمد جبرة،

ليه هو العشرين زول ديل ياهم كلهم ناس حلايب !!!!

دي دعايه انتخابيه ساي

http: //www.almasryalyoum.com/news/details/445524

المواطن في حلايب مهمش
ويرون في السيسي خلاصهم