Post: #1
Title: عضو بهيئة علماء السودان: لا حرج في الإفراج عن المرتدة (صوناً للأمة)
Author: Haytham Ghaly
Date: 06-03-2014, 06:48 AM
الخرطوم: الشفيع علي أحمد-- حكايات استبعد عضو هيئة علماء السودان، الشيخ محمد هاشم الحكيم، وجود أي حرج علي اطلاق سراح أبرار عبد الهادي المدانة بالردة، وتنتظر الإعدام بسجن أم درمان للنساء.
وقال الحكيم ، انه لا حرج في اطلاق سراحها اذا ثبت بالدليل القاطع وجود ضرر كبير على الأمة الإسلامية من تنفيذ الحد. مشيراً للحملة الاعلامية الغربية الموجه ضد السودان والتي وصفها بـ (المسعورة).
|
Post: #2
Title: Re: عضو بهيئة علماء السودان: لا حرج في الإفراج عن المرتدة (صوناً للأمة)
Author: Haytham Ghaly
Date: 06-03-2014, 06:52 AM
Parent: #1
ههههههههههههههههههه
قرقرقرقرقر
ما قلتو خط احمر وما ادراك
عشان خاطر الغرب توقفوا حدود الله
ههههه تباً لكم من علماء سلطان
|
Post: #3
Title: Re: عضو بهيئة علماء السودان: لا حرج في الإفراج عن المرتدة (صوناً للأمة)
Author: dardiri satti
Date: 06-03-2014, 10:36 AM
Parent: #2
Quote: وجود ضرر كبير على الأمة الإسلامية من تنفيذ الحد.
|
الآن صار شرع الله مصدر ضرر على الأمة؟؟ أليست هي لله ...هي لله أيها المنافقون ؟؟ هل من ضرر على الأمة الإسلامية أكبر من الامتناع عن تنفيذ شرع الله؟؟
| Quote: للحملة الاعلامية الغربية الموجه ضد السودان والتي وصفها بـ (المسعورة |
أتبطلون شرع الله خوفاً من حملات الغرب المسعورة؟؟ يا خائفين من الغرب ، ولاتخشون غضب الله !! ظللتم تكذبون على العالم بادعاء الحكم بشرع الله ها الآن جاءتكم المرتدة وجاءكم الغرب الكافر ، فماذا أنت فاعلون؟ هل أنتم أخشى على الأمة من رب الأمة؟؟ ياويلكم !! الآن سادتكم الكفار لكم بالمرصاد، ستخشونهم أم ستخشون الله؟؟ وأجزم أنكم لهم أخشى ، ولن تنفذوا شيئاً مما ادعيتم أنه شرع الله ، أيها الكذبة!! بوؤا بنفاقكم الآن!!
|
Post: #4
Title: Re: عضو بهيئة علماء السودان: لا حرج في الإفراج عن المرتدة (صوناً للأمة)
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 06-03-2014, 12:44 PM
Parent: #3
ونحن من زمان بنقول في شنو؟ 
الشريعة مصدر ضرر للأمة داخليًا وخارجيًا ...
داخليًا الشريعة مصدر ضرر بعدم احترام حقوق المواطنة وعدم احترام تعددية المجتمع السوداني وعدم احترام الدستور وتنتج الغبائن لأنها تقوم بإذلال الشعب في عقر داره ..
وخارجيًا الشريعة مصدر ضرر لأنها تشوّه صورتنا وتفقدنا ثقة العالم فينا ولا تحترم المواثيق الدولية وحقوق الإنسان وتؤدي للعزلة الدبلوماسية والإقتصادية ...
فالشريعة ضرر في ضرر ... وخابت عقلاً ونقلاً ... مع احترامنا لخيارات من يعتقدون فيها دينًا لهم من دون الله ...
... المهم ....
|
Post: #6
Title: Re: عضو بهيئة علماء السودان: لا حرج في الإفراج عن المرتدة (صوناً للأمة)
Author: Haytham Ghaly
Date: 06-04-2014, 04:30 AM
Parent: #4
Quote: ونحن من زمان بنقول في شنو؟
الشريعة مصدر ضرر للأمة داخليًا وخارجيًا ...
داخليًا الشريعة مصدر ضرر بعدم احترام حقوق المواطنة وعدم احترام تعددية المجتمع السوداني وعدم احترام الدستور وتنتج الغبائن لأنها تقوم بإذلال الشعب في عقر داره ..
وخارجيًا الشريعة مصدر ضرر لأنها تشوّه صورتنا وتفقدنا ثقة العالم فينا ولا تحترم المواثيق الدولية وحقوق الإنسان وتؤدي للعزلة الدبلوماسية والإقتصادية ...
فالشريعة ضرر في ضرر ... وخابت عقلاً ونقلاً ... مع احترامنا لخيارات من يعتقدون فيها دينًا لهم من دون الله ... |
تبارك سلامات
انا ما عارف الناس ديل حا يعرفو متين انو الشريعة قانون اتعمل عشان ينظم حياة مجتمع معين
هذا المجتمع عاش في زمن وفي ظروف مختلفة تماما عن زماننا هذا فكيف يريدون قانون ينظم حيات الناس
في القرن السابع مثلا ان ينظم نفس هذا القانون حياة الناس في القرن الواحد وعشرين . مستحيل طبعا
هسة ينط ليك واحد يقول ليك الاسلام صالح لكل زمان وكل مكان .. نعم هذه المقولة حقيقية لكن انتو
قالبنها بالقلبا عدييل كدا . يعني هو صالح لكل زمان وكل مكان لكنه ليس بجامد بل تتحرك معاني
ايات الله وفقاً لدرجة العلم التي وصلتها البشرية حتى تواكب العصر وهذه لعمري تجعلك تحس بقدرة
وعظمة الله تعالى وتعالى الله عن النقص علواً كبيرا
تحياتي
|
Post: #5
Title: Re: عضو بهيئة علماء السودان: لا حرج في الإفراج عن المرتدة (صوناً للأمة)
Author: Haytham Ghaly
Date: 06-04-2014, 04:13 AM
Parent: #3
Quote: يا خائفين من الغرب ، ولاتخشون غضب الله !!
|
درديري سلامات
دا بالظبط الحاصل
بمفهوم الكيزان عقال الله مؤجل وعقاب الغرب حاضر
لذلك خوفهم من فقدان الحكم اكثر من الخوف من الله
تحياتي
|
Post: #7
Title: Re: عضو بهيئة علماء السودان: لا حرج في الإفراج عن المرتدة (صوناً للأمة)
Author: د.محمد بابكر
Date: 06-05-2014, 11:28 PM
Parent: #5
Quote: ان الخلاف بين الاعتدال والتطرف فى بنية الخطاب الدينى ليس خلافا فى النوع،بل هو خلاف فى الدرجة،فكلا من الخطابين يعتمد التكفير وسيلة لنفى الخصم قكريا عند المعتدلين،ولتصفيته جسديا عند المتطرفين
نصر حامد أبو زيد |
|
|