اخر المنتجات المذهلة ،،للاستغناء عن الاكل تماما،،صحة تامة،،ورخصة.

اخر المنتجات المذهلة ،،للاستغناء عن الاكل تماما،،صحة تامة،،ورخصة.
الخواجات ديل حايجننو العالم..
بينما نحن نلاوي في الفتريتة وام رقيقة..
وله الكسرة غبشاء ساي،،عكارة
جابو خبر الاكل...
فرد كباية تشربا مع الصباح
ولا جوع ،ولا غلبة،،ولا وجع معدة لا حرقان
ابشرو بالخير قربت تب للبخات
At this year’s SXSW in Austin, Texas, we attended a panel called The Future of Food Processing. It was made up of four very healthy-looking young men sporting pricey-looking casual outfits—the sort of thing you could just as easily wear to a business meeting as you could to an indoor rock-climbing center.

They are the four progenitors of 21st-century inventions that will, if these men have their way, diminish our reliance upon such gastronomical pleasures as soft-scrambled eggs and steak. They represented, respectively, plant protein–based eggs, Soylent (a powder containing one meal’s nutrients), “steak chips,” and “Beyond Meat,” (“the first plant protein that looks, feels, tastes, and acts like meat”). The conversation among the quartet centered on efficiency and innovation: They spoke of noble goals such as alleviating world hunger with their products. The synthetic egg inventor stated that unlike the humble egg itself, his product would improve over time. Like iPhones, he explained, his “egg” would hit the market in various improved iterations, unlike the egg, which stays the same, and has never improved itself.

The word that didn’t come up during the panel: “pleasure.” And the New York Times tackled that very issue this week. Soylent, a phenomenon the New Yorker’s Lizzie Widdicombe chronicled a few weeks ago, has been making headlines in a major way. The appeal? Visit its website, and a bespectacled, muscular man is pouring soylent into a glass, alongside the words, “What if you never had to worry about food again?” For $85 you can purchase seven bags (21 meals’ worth) of the stuff, which comes out to about $4 per meal. You mix the powder with water, and boom. No need for meals.

حدثني جدي زروق قال..,
, ذلك العام كان عاما صعيبا،،ضرب القحط الانحاء،الزاد قليل،،والناس في عوز..قال, بعثوني لانقل خبر وفاة ،،حار..لاهل لنا في احدي حلال المناقل،،وانا شاب سمح،،امتطيت حمار عمي العمدة الفخيم االسريع،منذ دغشيا بدري،في الظهيرة وصلت دار خالي هلكان من الجوع،،،ثم مضي يحدثني...
, قلت لن اخبر عن الموت حتي تنشغل النائحات عن اطعامي،،احس خالي بالامر،فقام يستعجل الطعام،،وكنت اراقبهم يطاردن ديكا مستوحدا نجا من مذابح عدة،ولكن اليوم هلاكه..
في ذلك الزمان ،يدقون لحم الدجاج ويرمونه في الماء بالزيت والبصل ويصنعون الكسرة اللقمة،،يدلقون المرق بلحمه فوقها..
وانا في تلهف لكل ذا،،وفي اللحظة التي شمرت للقمة الاولي،دخل شخصان ،رجل ،طويل كنخلة ،ضامر مكروب وابنه،،سلما وما انتظرا حويا القدح،،رفعت يدي قلت اعطيهما فرصة لقمة ،ما جدعاها في بطنهما دون مضغ حتي نزل العرق فوق قدح الطعام،،فعلمت بان الرجل وابنه هالكين من الجوع-كوفارة- رفعت يدي صعب علي الاكل رغم جوعي الشديد..
قال ،ان هي الا هنيهة ،حتي صار الاناء كانه صنع اللحظة،،فارغا ونظيف..
شرب الرجل كورة ماء واعطي ابنه،،،حمد الله،،نظر الي ودمعة في عينيه وقال,,,يابني نعلم بان هذا الاكل صنع لك،،ولكنا والله نداور شهرا نبحث عن شئ مطبوخ ،لم نجده،،ان جزاء فعلك هذا لجنة الرضوان...
قال والله،،ذهب عني الجوع،،وعماني السرور..
لقمة خبز قد لا تسوي لشبعان شئيا،،،لكنها كل الحياة لجائع فقير..

من ابتكارات الشعب السوداني وقيمه التي لم يهزمها الطفيليين،،هذه اللمة الرمضانية...
صناعها الفقراء ،،سادة الدنيا
واغني اهليها...
يخرجون بهذه اللقيمة،،دبروها من عرق وكد،،بذلوا كل طاقة لهم بعزيمة صادقة،،،عرق شريف،،لقمة حلال طيبة،،
خرجو بها بفخر وطيب خاطر ليتقاسموها بطيب خاطر ونفس عزيزة..
اعرف صديقا،،بقريتنا،،عربجي ،له كارو حصان يسعي بها لرزق عياله،،جاد وهميم...
واذا ما جاء رمضان الذي يدخر له من اشهر ،،وبيته في طرف القرية امامها،،يجاور مزارعا وكمائن،،بها عمال بسطاء..
يخرج بجرادل الابري
الليمون
اقداح الكسرة
والقهوة والشاي والانس
قال لي...
وتزيد الرحمة كل عام...
ايها الاخوة الاصدقاء...
الحكام في بلادنا مشغولون عن عوز المعوذين
وجوع الجائعين
فعلينا الواجب المقدس...
اطعام اللقيمة لاخواننا في الانسانية
لاطفال المدارس الجائعين
للصائمين
للعابرين
فالجوع اب الكفار.

عبدالعزيز عثمان سلام،
الناس ديلك بتاعين شهرة ونحنا بتاعين غتاتات بس،
أي حاجة يعملوها يوصولوها السي إن إن قبل ما يطلعوها للجيران،
عشان كده أي حاجة تظهر عندهم بنشوفا جديدة لنج.
هسي الكسرة بالموية بتاعتنا دي هينة؟ تركيبة خطيرة، ودايرة مهارات في المقادير و الخمج، ووجبة غذائية تحتوي على كل الفيتامينات،
يعني مثلا ناسنا يجهزو الآتي بكميات كبيرة:
كسرة (خميرة أو فطيرة) من مختلف أنواع العيوش، ماء، ملح ، شمار، طماطم، ليمون،شطة، عجور،فلفل أخضر، جزر، فجل، دكوة، بصل أخضر، بنجر.
وبقانون الإحتمالات (5 مكونات لكل خلطة) يقدروا يطلعوا عشرات الخلطات والمذاقات للكسرة بالموية.
وبعدين يشروها في السرير يويمين بلياليهن لمن تنشف تب و يعبوها في علب ويبيعوها في السوق العالمي تحت مسمى عالمي ملفت للانظار،
و بواسطة فقهاء الاغذية، يمكن استخراج فوائد لها أكثر من فوائد الأندومي والهوت دوغ!
ههههههههههه
تحياتي وتقديري

الجوع كافر
والكوفارة حارة
سلام يا صاحب وضيوفه

والله ياقصي الخواويج ديل ناس سمحين خلاص.
انت عارف اي زول ما شغال لانو مالاقي،،الدولة مسؤولة عن اكلو..
مايكفيه من لبن وجداد ومحو وفواكه...
ثم هي مسؤولة عن علاجة...
وفي الطوارئ
مقيم شغال مؤمن ما مهم
المهم لو جاتك ازمة قلبية تشيلك حتي الطيارة تسعفك
تتعالج وبعد داك ينظر
ومافي زول بنسجن في دين الا يكون كضاب او محتال
وياقصي الناس ديل صادقين
وصديقين وانسانيين
وتجد قيم الاخلاق والفضيلة التي دعا لها الدين قايمة تمشي..
ما يحزنني
اننا نطوع الدين للمصالح الشخصية
ونفكر في عقوباته قبل بعث اخلاقه وفضائله
رايت بموزمبيق
زامبيا
ملاوي
فقراء المسلمين يصومون علي كوب رز وقطعة خبز
والعالم الاسلامي يموت تخمة
هناك وجدت الخواجات يقومون باحسن الواجب
ان ديننا عظيم،،ولكن للاسف ..
سلوكنا في الحكم واحترام القانون والمؤسسية
يصنفنا تصنيفا لا يسر.
والناس تتاثر بما هو امامها
ليس بما في بطون الكتب.
شكرا لمرورك الطيب.