العشــور فى الكنائس ( بيع الخدمات الروحيــة )

Quote: : .. واستنكرالمسؤول الكنسي الذي فضل حجب اسمه لكنه عاد وقال إن مجلس الكنائس لم يتدخل لأن "مريم" غير مسجلة في أية كنيسة في السودان، وإلا لكان هذا الأمر قد عرف بسهولة لأن كل مسيحي مسجل بكنيسته، حيث تعرف كل كنيسة منسوبيها ليس من خلال الصلاة فحسب، بل لالتزامات أخرى كثيرة يؤدونها من بينها "العشور" التي يدفعها المسيحي للكنيسة. المصدر:صحيفة المجهر السياسي

جاء فى صحيفة المجهر السياسي السودانية اعلاه ..

Quote: ناقدون يدينون تركيز كنائس جنوب السودان على الربح اوتشان هانينجتون | مجتمع | 12.10.09 مبنى كنيسة في مدينة ياي، 10 سبتمبر. تقول سمول جويس وهي عضوة ملتزمة في الكنيسة الأسقفية السودانية إن قسا كينياً يعمل في موروبو \"كان يتلقى 25 جنيهاً جنوب سودانياً (ما يقارب من 7 دولارات) من كل شخص يأتي طالباً إقامة صلاة من أجله\". وتدعم مزاعمُها شائعات تنتشر على نطاق واسع حول زعماء في الكنيسة يطلبون مبالغ مالية معينة من رعيتهم مقابل إقامة صلوات لهم. ويُعتبر \"بيع الخدمات الروحية\" من الظواهر الآخذة بالانتشار على نطاق واسع في العاصمة جوبا، ما أغضب مجلس كنائس السودان الجديد، وهو الهيئة الناظمة لأنشطة الكنائس في البلاد. ”يفترض أن يكون الذهاب إلى زعيم كنسي طلباً للبركة أمراً مجانياً. فنحن في الكنيسة نخدم الناس مجاناً وليس مقابل المال“ سمول جويس ويوضح المنتقدون أن هذه النزعة تسيء إلى الكنيسة بأكملها في البلد الفتي. وتقول جويس: \"يفترض أن يكون الذهاب إلى زعيم كنسي طلباً للبركة أمراً مجانياً. فنحن في الكنيسة نخدم الناس مجاناً وليس مقابل المال\". ومن جهته يدين المطران هيلاري لواتي أديبا، وهو من الكنيسة الأسقفية السودانية وعضو في مجلس كنائس السودان الجديد، هذه الممارسات قائلاً: \"ليس الحق على الكنائس، بل إنهم أشخاص ينفذون مصالح شخصية لا شأن لله بها\". ويشتكي جيمس، وهو أحد رعايا الكنيسة الميثودية المتحدة والذي طلب ذكر اسمه الأول فقط، من عدم شفافية الكنيسة، فيقول: \"تتلقى كافة الإدارات في كنيستنا الأموال بشكل مستمر. فعلى سبيل المثال، يرسل المجلس العام للكهنوت العالمي كل عام 50 ألف دولار لدعم إدارة الصحة، ولا يمكن الحصول على المعلومات المتعلقة بكيفية إنفاقها\". وكرر جيمس شكاوى إدارة المرأة التابعة للكنيسة والمقدمة إلى زعمائها، ومنهم مطران مؤتمر هولستون ومطران المؤتمر السنوي لشرق أفريقيا، والتي اتهمت فيها القس فريد ديرنغ أعلى مسؤول في الكنيسة رتبة في وقت سابق من هذا العام بالاحتفاظ لنفسه بمعصرة الزيتون التابعة للإدارة وشاحنة ومطحنة حبوب إلى جانب مبلغ غير محدد من المال. وتقول الإدارة إنه يجب استخدام هذه الأشياء لتوفير الدخل للإدارة ذاتها. وقد رفض القس فريد ديرنغ الرد على ’النيلان‘ بشأن هذه الشكاوى. ولدى جنوب السودان ست كنائس رئيسية: الكنيسة الأسقفية السودانية، والكنيسة الكاثوليكية، والكنيسة المشيخية السودانية، والكنيسة الخمسينية السودانية، والكنيسة الأفريقية الداخلية، والكنيسة السودانية الداخلية. ويرجع تاريخ بعض الكنائس العاملة تحت مظلة مجلس الكنائس إلى الحقبة الاستعمارية. وتعمل هذه الكنائس وفق قواعد معينة منها الامتناع عن طلب المال من رعيتها بطريقة مخادعة. وقد أثارت المزاعم المتعلقة بطلب زعماء الكنيسة من أتباعهم دفع المال مقابل الحصول على بركاتهم احتجاجات لدى الكنائس المسجلة في مجلس الكنائس، ومارس الكثير منها الضغوط على حكومة جنوب السودان كي تتدخل. ”من المفروض ألا تطلب الأديان، وخصوصاً الكنائس، المال من أتباعها مقابل تقديمها لخدماتها“ ماري أبايي وأدانت ماري أبايي وزيرة النوع الاجتماعي والتنمية والرعاية الاجتماعية والشؤون الدينية بولاية الاستوائية الوسطى هذه الممارسات. وقالت على أثير إذاعة ميرايا إف إم إن الحكومة تريد من الكنائس أن تعمل دون دفع مال للكهنة وبعيداً عن عمليات جمع الأموال المعتادة، كما كان الحال عليه في السابق. وأشارت الوزيرة إلى أن الكنائس مسجلة كجهات غير ربحية. وأردفت: \"من المفروض ألا تطلب الأديان، وخصوصاً الكنائس، المال من أتباعها مقابل تقديمها لخدماتها\". كما تحدثت أبايي عن وجود خطط لدعوة ممثلي الأديان الرئيسية إلى طاولة مستديرة لمعالجة القضايا الخلافية. وفي الوقت نفسه، وضع مجلس الكنائس اللوم على الحكومة لسماحها بإنشاء كنائس جديدة دون وضع أي معايير واضحة لتأسيسها. وصرح المطران هيلاري إن الكنائس المنضوية تحت مجلس الكنائس لا تريد الارتباط بالكنائس أو المذاهب المؤسسة حديثاً. ويشعر المطران، الذي يدرك أن اسم الكنيسة بأسرها قد تلطخ، أنه على الحكومة أن تهتم بالقضية لأنها هي من سجلت الكنائس وهي لذلك المسؤولة. وقال: \"لا علاقة بمجلس الكنائس بهذه القضية، بل إن الحكومة هي السبب في هذه المشكلة\". الآراء الواردة في هذا التقرير لا تعبر بالضرورة عن رأي الناشر أو عن رأي الموقع www.sudanvotes.com

وأدانت ماري أبايي وزيرة النوع الاجتماعي والتنمية والرعاية الاجتماعية والشؤون الدينية بولاية الاستوائية الوسطى هذه الممارسات. وقالت على أثير إذاعة ميرايا إف إم إن الحكومة تريد من الكنائس أن تعمل دون دفع مال للكهنة وبعيداً عن عمليات جمع الأموال المعتادة، كما كان الحال عليه في السابق.

دا بتمثل ضريبة ارباح الاعمال ..

ابو الجواد سلام

Quote: ”يفترض أن يكون الذهاب إلى زعيم كنسي طلباً للبركة أمراً مجانياً. فنحن في الكنيسة نخدم الناس مجاناً وليس مقابل المال“

Quote: "العشور" التي يدفعها المسيحي للكنيسة.

هل العشور الى يدفعها المسيحى للكنيسة منصوص عليها فى التعاليم المسيحية ؟
ان لم تكن منصوص عليها فى التعاليم المسيحية فما هى المسوقات القانونية التى يتحصل بها القساوسة على الاموال من المواطنين ؟
اين ادرة الكنائس فى وزارة الارشاد والتوجيه وما هو دورها فى الموضوع ؟

بالمرة يجب مساءلة ديوان الزكاة والأوقاف الهلامية ذات الريع الخرافي ...








... المهم ....

Quote: بالمرة يجب مساءلة ديوان الزكاة والأوقاف الهلامية ذات الريع الخرافي ...

بل قل ذات الفساد الخرافي
اقرأ !:
الخرطوم 3 يناير 2013 -
كشف تقرير للمراجع العام في البرلمان السوداني
عن وجود شبهة فساد في موازنة ديوان الزكاة خلال العام 2011م قائلا ;
ان العاملين تسلموا 50 الف جنيها وان حجم الشيكات المرتدة بلغت اكثر من 142 مليون جنيه
ولم تتخذ السلطات المختصة الاجراءات القانوينة الكفيلة باسترداد تلك الاموال.

الحكومة تحصّل زكاة المواطنين المسلمين ليه أصلاً؟

تقدر تحصّل عشور المواطنين المسيحيين؟

(طبعًا الحكومة بتحصّل الزكاة من مؤسسات تجارية مملوكة لى نصارى عادي )






... المهم ....

Quote: وفي الوقت نفسه، وضع مجلس الكنائس اللوم على الحكومة لسماحها بإنشاء كنائس جديدة دون وضع أي معايير واضحة لتأسيسها. وصرح المطران هيلاري إن الكنائس المنضوية تحت مجلس الكنائس لا تريد الارتباط بالكنائس أو المذاهب المؤسسة حديثاً. ويشعر المطران، الذي يدرك أن اسم الكنيسة بأسرها قد تلطخ، أنه على الحكومة أن تهتم بالقضية لأنها هي من سجلت الكنائس وهي لذلك المسؤولة.

عايزين يحجروا على بقية الكنائس بالعمل .....
بل يريدوم من الحكومة ان ترجع الى مجلس الكنائس لوضع معايير التصديق للكنائس الجديدة ..



ـــــــــــ
حلال عليهم ...
حلال هناك ..
حرام هنا

الدستور يكفل قيام أي مؤسسة دينية وتجميع المال بدون ضريبة ...

لاكين ما ممكن زول يفتح كنيسة كاثوليكية بدون ما يرجع للكنيسة الأم ...

لاهوت التحرير في جنوب امريكا لغاية الليلة بيطالب بى اعتراف بابا الفاتيكان وما حصل ...

بعدين بطّل البغضاء بتاعتك دي ... ياتو مذهب في الكنايس اختطف نظام الحكم وصادر الحريات عشان تفتح فيها نار؟

ولاّ نظام نشر الكراهية والفتنة وخلاس ...






... المهم ...

دستور السودان الواحد دا بيمنع استغلال دور العبادة للكسب المالى ...
حرية اقامة الصلوات فى الكنائس متاحة لكل مسيحى دون ان يكون ملزما بدفع اى اموال للقسيس


الناس دا بتنجر دين وتعاليم دين من راسها
وين فى الانجيل
وين فى تعاليم الكنيسة
توجد نصوص لدفع المسيحى مال نظير اقامة الصلوات له
فى حياته
فى موته
فى فرحه



ـــــــــــ
القساوسة بيطقطقوا المترددين على الكنيسة زى كماسرة الحافلات

ما فاهمك تقصد شنو بى "إستغلال للكسب المالي" ... تأجر الجامع بتاع الحلة وتقلبوا فوّال مثلاً؟

ولاّ تكون بتستعمل المكرفون لى بيع اللبن ... يا زول قصروا ... دا الدستور:









تنجروا ساي ... قايلين الناس ما عارفة حقوقا ...


... المهم ...

اعتقد ان نظام العشور نظامي كنسي وله اصل ديني..

ن تقدمه العشورهى مبدأ من مبادىء العهد القديم. فالشريعة كانت تحتم على شعب اسرائيل اعطاء 10% من دخلهم ومنتجات حقولهم الى المعبد (اللاويين 30:27 و عدد 26:18 وتثنيه 24:14 و أخبار الأيام الثانى 5:31). أن لدى البعض مفهوما أن تقدمة العشور فى العهد القديم كانت بمثابة ضريبة تقدم لدفع أحتياجات القساوسة والنظام الكنسى. أن العهد الجديد لا يجبر أو حتى يقترح على المسيحيين أن يكون لديهم نظام يقنن العشور. يقول بولس الرسول أن على المؤمنين تخصيص جزء من دخلهم لمساعدة الكنيسة (كورونثوس الأولي 1:16-2).

أن العهد الجديد لم يحدد نسبة معينة من ادخل يتم تخصيصها ولكنه فقط يقول "ما تيسر" (كورونثوس الأولي 2:16). أن الكنيسة المسيحيه أخذت نسبة 10% عن العهد القديم وطبقتها "كأقل نسبة مطلوبة" من المسيحي فى العطاء. ولكن لا يجب على المسيحيين أن يشعروا دائما بأنهم مجبرين على تقدمة عشورهم . يجب أن يعطوا عندما تكون لهم المقدرة "ما تيسر" أن هذا يعنى فى بعض الأحيان تقدمة أكثر من 10% وفى أحيان أخرى أقل من 10%. أن هذا يعتمد على مقدرة المسيحى وأحتياج الكنيسة. أن على كل مسيحى أن يصلى ويطلب حكمة الله فى تقدمة العشور و كم يجب أن يعطى (يعقوب 5:1) . فالكتاب المقدس يقول "كل واحد كما ينوى بقلبه ليس عن حزن أو أضطرارلأن المعطى المسرور يحبه الله". (كورونثوس الثانية 7:9).

Quote: تقدمه العشورهى مبدأ من مبادىء العهد القديم.

العهد القديم الشريعة الموسوية غير ملزمة للمسيحيين

Quote: العهد القديم الشريعة الموسوية غير ملزمة للمسيحيين

وإنت الحشّرك شنو؟







... المهم ....