قبل فوات الأوان: من أجل وقف انهيار الدولة و إنقاذ الوطن.

قبل فوات الأوان: من أجل وقف انهيار الدولة و إنقاذ الوطن.


05-22-2014, 03:03 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1400727785&rn=0


Post: #1
Title: قبل فوات الأوان: من أجل وقف انهيار الدولة و إنقاذ الوطن.
Author: أحمد الطيب بدرالدين
Date: 05-22-2014, 03:03 AM

مساء الخير،
نظام الحركة الإسلامية (البشير/الترابي) فشل سياسياً و إدارياً و أخلاقياً
الظلم و الإستبداد و الفساد وصل أبشع مستوياته
نعلم أن تلك هي بالتحديد أسباب إنهيار الدول و الحضارات
لا شيء غيرها

ياهو دي،،،

Post: #2
Title: Re: قبل فوات الأوان: من أجل وقف انهيار الدولة و إنقاذ الوطن.
Author: أحمد الطيب بدرالدين
Date: 05-22-2014, 03:31 AM
Parent: #1

بكل إختصار
ما هي أفضل آلية/كيفية لإسقاط النظام؟
من لديه المصلحة في و العزيمة على تغيير النظام؟
ما هو شكل البديل المرحلي؟
و شكل البديل الإستراتيجي؟
من هم حلفاء المرحلة؟ إقليمياَ و عالمياَ

ياهو دي،،،

Post: #3
Title: Re: قبل فوات الأوان: من أجل وقف انهيار الدولة و إنقاذ الوطن.
Author: محمد الطيب محمد
Date: 05-22-2014, 03:45 AM
Parent: #2

الخيارات اصبحت معدومة
تمام فالكيزان اختارو الانهيار
بدل التقدم والنهضة
البلد اصبحت مرتع خصب للمليشيات
وقطاع الطرق والفساد اصبح الخبر الاول في كل
الصحف السودانية فيوميا نسمع قصة جديدة عن
سرقة المال العام ولا حياة مع هؤلاء القتلة والماجورين
والموسف ان المعارضة السودانية لا تمتلك حلول ناجعة في
مواجهة هذا الجبروت الكيزاني
نسال الله ان يلطف بهذا البلد واهلة
هذا هو خيارنا الوحيد
شكري وتقديري
لك

Post: #4
Title: Re: قبل فوات الأوان: من أجل وقف انهيار الدولة و إنقاذ الوطن.
Author: أحمد الطيب بدرالدين
Date: 05-22-2014, 03:48 AM
Parent: #2

أين تكمن مراكز قوتنا و قوة النظام؟
من يملك مقاليد السلطة حقيقة؟
ما هي نقاط ضعف النظام؟
كيف يفكر قادته الأمنيين؟

ياهو دي،،،

Post: #5
Title: Re: قبل فوات الأوان: من أجل وقف انهيار الدولة و إنقاذ الوطن.
Author: أحمد الطيب بدرالدين
Date: 05-22-2014, 04:11 AM
Parent: #4

Quote: الخيارات اصبحت معدومة
تمام فالكيزان اختارو الانهيار
بدل التقدم والنهضة
البلد اصبحت مرتع خصب للمليشيات
وقطاع الطرق والفساد اصبح الخبر الاول في كل
الصحف السودانية فيوميا نسمع قصة جديدة عن
سرقة المال العام ولا حياة مع هؤلاء القتلة والماجورين
والموسف ان المعارضة السودانية لا تمتلك حلول ناجعة في
مواجهة هذا الجبروت الكيزاني
نسال الله ان يلطف بهذا البلد واهلة
هذا هو خيارنا الوحيد
شكري وتقديري
لك

شكراً أخ محمد الطيب،
طيب شنو ممكن يحصل في حالة عدم الفعل؟
أمامنا الصومال و غيرها من النمازج.
الحركة الإسلامية أمست قبائل و شيع.
هل يوجد بينهم من هو مستعد للإنشقاق التام و التحالف معنا؟
هل إستفدنا إستخباراتياَ من تواجد الترابي ومؤتمره الشعبي بيننا؟
هل يمكن أن يتعرض السودان إلى غزو خارجي؟
هل يمكن أن يستسلم العدو بدون قتال؟
في إعتقادي أن أسوء شيء هو ترك الأمور هكذا.
ياهو دي،،،