قصة أبرار(مريم) المرتدة كاملة من داخل المؤتمر الصحفي لأهلها

هي من مواليد 1986؟من منطقة ام شدرة ولاية القضارف
والدها الهادي محمد عبدالله من أعيان منطقته والقضارف
ووالدتها الحاجة زينب عبدالله عبدالله بنت عمه وهم ينتمون
الي قييلة الركابية. اخت ل5 أبناء. و4 بنات جلست
لامتحان الشهادة السودانية عام 2003 درست جامعة
السودان كيمياء عضوية

درست الثانوي في القضارف وكانت تسكن مع الضابط الاداري عوض احمد يوسف ( صديق ) والدها
واحرزت نجاح 73/ في امتحان الشهادة السودانية وتم قبولها في جامعة السودان مختبرات كيمياء
عضوية وتسكن في الداخلية وتتردد علي منزل عوض احمد يوسف بعد رحيله الخرطوم حي المايقوما

ذكرت والدتها ان بنتها أبرأر كانت متدينة تصوم الاتنين والخميس
وتصلي الصلاة كاملة + التطوع وعندها صلاة الصحي ثابتة

بعد زواج اختها في فبراير 2012 سافرت أبرار الخرطوم
للعمل والدراسة العليا كانت متواصلة مع أهلها بالتلفون
وبدون اي مقدمات اختفت أبرار وانقطع الاتصال مع
أهلها وتم فتح بلاغ الاختفاء وبحثت الاسرة عنها في
كل مكان ولكن لااثر لها ؟؟؟؟؟؟؟؟

إذا كان الأمر كذلك وكانت فعلاً البنت من أسرة مسلمة وكانت مسلمة إلى بلوغها هذا السن
وتم الحكم عليها بالسجن بمقتضى إنتظار وضع حملها ثم إكمال الإرضاع.
فعليه يجب إذا ثبت أنها إرتدت فعلاً أن تسقط عقوبة الزنا لأنها حين ارتدت صارت مسيحية يجوز لها أن تتزوج
من مسيحي رغم وقوعها في حد الردة لمن يرى بحد الردة وهم علماء المذاهب الأربعة واتباعهم وجميع أهل السنة
إلا من شذ ومن يرى بحد المرتدة وهم أهل المذاهب الثلاثة من غير أتباع الإمام الشافعي الذي لا يرى بقتل المرتدة
وطالما أنه لم يؤخذ برأي الإمام الشافعي .
فبقي أن يسقط عنها حد الزنا للأسباب التي ذكرناها واعتبار ابنيها شرعيين لشرعية زواجها كمسيحية من مسيحي باعتبار ردتها ...
مع استغلال فترة الإنتظار لاستتابتها وأن تكثف عملية الاستتابة بالموعظة الحسنة والتواصل بأسرتها ..وأهم شي فحص حالتها النفسية
والإستعانة في كل الأحوال بإخصائئن نفسيين في عملية استتابتها وبحث علاقتها بأسترها من الجانب النفسي ....فواضح جداً أن هناك
إشكالات أسرية وضعف في الرابط الأسري ...فالموضوع يحتاج لعلاج اجتماعي ونفسي فواضح جداً أن هناك إشكالات في نفس البنت تجاه أسرتها
وكذلك جوانب إجتماعية لو عولجت سهل دمج البنت مع أسرتها وإعتبار أبنيها شرعيين .
وأعتقد أن هذا الأمر صعب جداً وفي حالة إستحالة دمج البنت بعد توبتها مع أسرتها يبقى موضوع استتابتها لتعيش بعيداً عن أسرتها وأعتقد أن المعضلة ستكون في كون هذه المرأة ربما لا تتصور حياتها
دون العودة لزوجها المسيحي وهي تعلم أن الدين لا يجيز لها الزواج من غير المسلم وكذلك لهي تعلم أن أسرتها سوف لا تقبل بعودتها لهم بصورة طبيعية فهنا يظل موضوع استتابتها نفسياً فقد تقبل بالموت حتى لو كانت من داخلها مسلمة
ولا ترضى أن تعود للإسلام وهي وحيدة ومعها أولاد مجهولي النسب ...فالمفروض ينظر للموضوع من الجانب النفسي والإجتماعي...
أما من جانب أسرتها المؤسف أن أسرتها غالباً ستكون غير متقبلة لابنتهم بعد زواجها وإنجابها من شخص غير مسلم وسيكون في نظرهم أنها حملت سفاحاً
وهذا ما جعل القاضي يحكم عليها بالزنا ...فالأسرة هنا ستكون غير متقبلة لهذه المرأة وتريدها أن تعدم ...
ولكن هل العدالة دورها فقط أن تلبي رغبات كل جهة بحسب هواها ؟! حتى ولو كانت هذه الجهة هم أولياء أمرها
فهنا البنت نفسياً تريد أن تعدم ولا تعيش
وكذلك أسرتها
فالمفروض أن يكون الحل خارج رغبة أسرتهاإلا إذا قبلت أسرتها بإعادة الدمج وإلا على الأسرة أن تبتعد وتترك البنت لتعيش حياتها بعد توبتها وعودتها للإسلام.
وأن يكون الحل خارج رغبة البنت في وضعها الحالي التي لا تتصور حياتها بعد عودتها للمجتمع لو رجعت للإسلام وللحياة وسط مجتمعها
وهذا يحتاج إلى جهد كبير من الإخصائيين النفسيين والإجتماعيين .
ففي إعتقادي أن القضية إجتماعية ونفسية أكثر من كونها دينية.

ول أبا المسلمي بعد السلام
كدا الحكاية جاطت... الاسم : مريم ولا أبرار؟ المهنة: طبيبة ولا كيميائية؟ الوالدة: سودانية ولا إثيوبية؟
وين بطاقات الجامعة والجنسية التي تقدمت بها للقبول بالجامعة ..وين ال Transcripts بتاعة الجامعة من سنة لأخرى.
وين الشهود من زميلاتها في الجامعة والثانوية.. والزول الزابط الإداري الشاهد على أنها سكنت معه وكانت تزوره في المايقوما؟
يمين دي لخبتة عجيبة خلاس.. الله يستر على ولياتنا.
قناتي في اليوتيوب
http://www.youtube.com/user/KabbashiSudan
تحياتي.

كبـّاشي الصافي

(العوج راي والعديل راي)

الاخ منتصر سلام ومشكور للمشاركة
لكن تابع معاي الحكاية التي أبكت الحضور

فحص ال د.ن.ا D.N .A يبين حقيقة النسب واتمني في حالة حصوله الا يعتمد في الحكم لما للامر من تداعيات = لنفرض انها تعرضت لضربه في الرأس نسيت بعدها كل شئ = او اثبت انها لا تنتمي لهذه الاسرة مما يخرج المشرع من نظر القضيه

قامت الاسرة بفتح بلاغ حول اختفاء بنتهم وتم التحري معهم واكتمل التحري بتحويل البلاغ الي إدارة المباحث الجنائية وتم تشكيل تيم
عن أبرار والأسرة تبحث من جانبها وبعد مرور اكثر من عامين تم العثور علي أبرار بواسطة تيم المباحث ولكن كانت المفاجأة انها أنكرت
هي أبرار الهادي محمد عبدالله وادعت ان اسمها مريم يحي وهي طبيبة فقامت الشرطة باستدعاء أهلها لمعرفتها فكانت المفاجأة لهم
انها هي بنتهم الضائعة ولكنها انكرتهم وفي القسم حضرت والدتها اليها تلبس ثوب كانت أهدته لها ابنتها أبرار لعلها أصابها مرض
وتتذكر وكانت والدتها تبكي وتحاول ان تسلم عليها ولكن أبرار تضحك وتدفعها وتقول انها ليست أبرار ولاتعرفها وأنها مريم ونها ليست والدتها !!!!!!

Quote: ول أبا المسلمي بعد السلام كدا الحكاية جاطت... الاسم : مريم ولا أبرار؟ المهنة: طبيبة ولا كيميائية؟ الوالدة: سودانية ولا إثيوبية؟ وين بطاقات الجامعة والجنسية التي تقدمت بها للقبول بالجامعة ..وين ال Transcripts بتاعة الجامعة من سنة لأخرى. وين الشهود من زميلاتها في الجامعة والثانوية.. والزول الزابط الإداري الشاهد على أنها سكنت معه وكانت تزوره في المايقوما؟ يمين دي لخبتة عجيبة خلاس.. الله يستر على ولياتنا. قناتي في اليوتيوب http://www.youtube.com/user/KabbashiSudan تحياتي. كبـّاشي الصافي (العوج راي والعديل راي)

ول أبا كباشي سلام القصة كبيرة وفيها تزوير كمان من الكنيسة وكل حاجاتك دي موجودة وبرد ليك عليها بس خليك قريب

----------
في المؤتمر الصحفي امس وبعد حضور والدتها وتحدثها بكا اغلب الحضور
والأسرة في موقف صعب ربنا يثبتهم

اخلاص المشرف شكرًا للمرور

Quote: درست جامعة السودان كيمياء عضوية

اعتقد ان الموضوع واضح ويمكن ان تستقي معلوماتك يا المسلمي من الجامعة بحكم وجودك الحالي بالخرطوم
ويمكن ان يقوم القضاء بنشر ما يدعم موقفهم
فوق ذلك لا يمكن لاسرة ان تحاول التلصق بفتاة ينظر اليها اغلب الشعب السوداني نظرة غير جيدة لولا انها ابنتهم فعلاً

شكرا يا المسلمي يا حبيب
متابعين

سلام يا محمد المسلمي

على هذا كان الأجدر بالقاضي وبالمحكمة أن تثبت في البداية أنها أبرار وليست مريم.. ف

ما تم في هذا المؤتمر الصحفي كان مكانه المحكمة. كان الأجدر بالمحكمة أن تكشف ما تقول أنه تزوير من الكنيسة قبل أن تحكم بإعدامها وجلدها..
يبدو أن السلطة أدركت ما تورطت فيه فأصدرت تعميما قضائيا أنقله من الراكوبة أسفل هذه المداخلة.


ياسر

Quote: تعميم صحفي من السلطة القضائية بشأن الحكم بإعدام مريم 05-18-2014 11:58 PM الخرطوم (سونا) أصدرت السلطة القضائية اليوم تعميما صحفيا بشأن البلاغ رقم 2515 /2013 الذي تناولته وسائل الاعلام المحلية والعالمية . وفيما يلي نص التعميم : تعميم صحفي بخصوص المحاكمة غير الايجازية حدي /5/2014 م بلاغ رقم 2515/2013 م لقد ظل القضاء في السودان ومنذ بزوغ فجر الاستقلال حارسا امينا للعدالة في بلادنا ونصب عينيه القسم المغلظ الذي اعتلي به القضاء منصة الفصل بين الخصوم . القضاء في السودان سلطة مستقلة بموجب الدستور كما ورد بنص المادة 123 / 2 من دستور السودان الانتقالي لسنة 2005 م والتي تقرأ (تكون السلطة القضائية مستقلة عن الهيئة التشريعية والسلطة التنفيذية ولها الاستقلال المادي والاداري اللازم). بشأن البلاغ رقم 2515 /2013 الذي تناولته وسائل الاعلام المحلية والعالمية نؤكد الحقائق التالية : - صدر حكم في الدعوة المذكورة بموجب اجراءات المحاكمة غير الايجازية رقم 5/ 2014 م الشاكي فيها شقيق المدانة . - تمتع المتهمان اثناء اجراءات المحاكمة بكل ما تتطلبه ضرورات المحاكمة العادلة كحق دستوري منصوص عليه في الباب الثاني / المعنون بوثيقة الحقوق في المواد 34 /1 /2 /3 /4 /5 /6 من دستور جمهورية السودان الانتقالي لسنة 2005 م. - اصدرت محكمة الموضوع قرارا قضي بادانة المتهمة الاولي بموجب المواد 126/ 146 من القانون الجنائي لسنة 1991 م وبراءة المتهم الثاني وهو حكم لم يصار نهائيا بعد وامام المدانة الفرصة الكاملة في الاستئناف والتأييد ثم المراجعة والي مرحلة المحكمة الدستورية ان كان هنالك مقتضي. - نؤكد ان القضاء السوداني يعمل بكفاءة وفق الولاية القضائية المنصوص عليها في المادة 123/ 1 من دستور جمهورية السودان لسنة 2005م ويطبق القانون بمهنية ومسئولية بما يتمتع به القضاء في السودان من استقلال تام عن سلطات الدولة الاخري وبمناي عن تأثير وسائل وآليات تشكيل الرأي العام . تعليقات 28 | إهداء 0 | زيارات 5335

بعد إنكارها معرفتها بهؤلاء الناس (أهلها ) كما ادعت احضر المدعو دانيال شاب من دولة جنوب السودان يحمل جواز سفر أمريكي قسيمة زواجه منها من الكنيسة الكاثوليكية بالخرطوم
تم إطلاق سراحها بالضمانة العادية فقامت بتغيير مكان سكنها حتي لايتعرف أهلها علي مكان سكنها كما ذكر اخوها السماني الهادي لأنهم كانوا يريدون التحدث معها لوحدهم قدم
محامي الاسرة دفاعه بان طلب من المحكمة مخاطية إدارة جنسية القضارف مكان استخراج الجنسية وطالب بإحضار الملف الذي استخرجت بموجبه الجنسية وإحضار الشهود الاستخراج
وهم عمها عمر ووالدها وتم الاستجواب بواسطة المحكمة وتم تحرير خطاب الي قسم التحقيقات الجنائية والبصمة لمطابقة بصمتها وقدم محامي الاسرة صور لها مع الاسرة وآخر صورة لها
في فبراير 2012 وهي صورة جماعية مع أهلها في زواج اختها وقدم المحامي بطاقتها الجامعية جامعة السودان

تم إحضار أبرار الي المباحث الجنائية قسم التحقيقات والبصمة وتم أخذ بصماتها وخاطبت المحكمة الكنيسة لمدها بالتوقيعات المدرجة في قسيمة الزواج لمن هي
فكان رد الكنيسة ان من قام بتزويجهم قسيس وقد مات ولكن الام تريزة هي المسؤولة عن ملف مريم وان الشهود وهم خفير وآخر عامل في الكنيسة تم نقلهم
خارج الخرطوم

Quote: اعتقد ان الموضوع واضح ويمكن ان تستقي معلوماتك يا المسلمي من الجامعة بحكم وجودك الحالي بالخرطوم ويمكن ان يقوم القضاء بنشر ما يدعم موقفهم فوق ذلك لا يمكن لاسرة ان تحاول التلصق بفتاة ينظر اليها اغلب الشعب السوداني نظرة غير جيدة لولا انها ابنتهم فعلاً

أستاذ عبدالله شم سلامات هي ابنتهم وبالادلة الثابتة بس خليك قرييب

لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم؟؟؟
واصل يا محمد المسلمي..
والله كاني اسمع في وقائع مسلسل تركي..
لك الله يا سودان...

من المواضح ان الاخت ابرار مورس عليها الكذب والتضليل والتغرير وهي نفسها شاركت في ذلك
هي مسيحية اصلاً الحقيقة انها كانت مسلمة وتحولت للمسيحية
هي طبيبة الحقيقة خصائية كيميائية
هي من اسرة مسيحية الام الحقيقة ان امها مسلمة
والدها متوفي ولم يقوم بتربيتها الحقيقة والدها حي يرزق
امها حبشيه الحقيقة امها سودانية
وفوق ذلك تنكر اسرتها
الحكاية شنو والغرض شنو من كل دا ؟؟
والمبتغى الاكبر شنو من كل دا

لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم؟؟؟
واصل يا محمد المسلمي..
والله كاني اسمع في وقائع مسلسل تركي..
لك الله يا سودان...

Quote: فكان رد الكنيسة ان من قام بتزويجهم قسيس وقد مات ولكن الام تريزة هي المسؤولة عن ملف مريم وان الشهود وهم خفير وآخر عامل في الكنيسة تم نقلهم خارج الخرطوم

الحمد لله الشهود ما ماتوا ..

جاء الرد خطاب من المباحث الجنائية قسم التحقيقات والبصمة ان البصمة متطابقة مع أبرار في الجنسية( الملف ) وأنهم لشخص واحد

تم إصدار خطاب الي إدارة جامعة الخرطوم كلية الطب مكتب مسجل الكلية لمدهم بمعلومات عن المتهمة أبرار في اي عام تخرجت وفي
اي عام التحقت بالكلية

نسأل الله السلامة لنا ولجميع المسلمين .....


شكراً أخونا المسلمي ....

Quote: بعد إنكارها معرفتها بهؤلاء الناس (أهلها ) كما ادعت احضر المدعو دانيال شاب من دولة جنوب السودان يحمل جواز سفر أمريكي قسيمة زواجه منها من الكنيسة الكاثوليكية بالخرطوم تم إطلاق سراحها بالضمانة العادية فقامت بتغيير مكان سكنها حتي لايتعرف أهلها علي مكان سكنها كما ذكر اخوها السماني الهادي لأنهم كانوا يريدون التحدث معها لوحدهم قدم محامي الاسرة دفاعه بان طلب من المحكمة مخاطية إدارة جنسية القضارف مكان استخراج الجنسية وطالب بإحضار الملف الذي استخرجت بموجبه الجنسية وإحضار الشهود الاستخراج وهم عمها عمر ووالدها وتم الاستجواب بواسطة المحكمة وتم تحرير خطاب الي قسم التحقيقات الجنائية والبصمة لمطابقة بصمتها وقدم محامي الاسرة صور لها مع الاسرة وآخر صورة لها في فبراير 2012 وهي صورة جماعية مع أهلها في زواج اختها وقدم المحامي بطاقتها الجامعية جامعة السودان

Quote: تم إحضار أبرار الي المباحث الجنائية قسم التحقيقات والبصمة وتم أخذ بصماتها وخاطبت المحكمة الكنيسة لمدها بالتوقيعات المدرجة في قسيمة الزواج لمن هي فكان رد الكنيسة ان من قام بتزويجهم قسيس وقد مات ولكن الام تريزة هي المسؤولة عن ملف مريم وان الشهود وهم خفير وآخر عامل في الكنيسة تم نقلهم خارج الخرطوم

كل ما قلته هنا يا أخي محمد المسلمي، كان مفروض يكون مكانه المحكمة وليس قاعة مؤتمر صحفي..
هذا هو أصل الخلل.

الصورة المنشورة لهذه المرأة ترجح أن أمها إثيوبية..

ياسر

Quote: جاء الرد خطاب من المباحث الجنائية قسم التحقيقات والبصمة ان البصمة متطابقة مع أبرار في الجنسية( الملف ) وأنهم لشخص واحد

الاخ المسلمي

محامي المتهمة ذكر في التلفزيون إن البصمة التي اجريت عليها المطابقة كانت صورة وليست اصل، وقدم اعتراض لدى المحكمة ... هل كذب المحامي في هذا الخصوص ؟

كلام فاضى كله..انا شخصيا لا اصدق الاسلاميين ابدا..من الذى نظم هذا المؤتمر الصحفى وما الهدف منه ومنذ متى كانت الاسر السودانيه تعقد مؤتمرات صحفيه لمناقشة قضاياها الخاصه? لا ادرى هنالك شيئ غريب فى هذه القضيه وقد احسسته حينما سمعت مجموعه من الحضور يكبرون لعبارات المتحدث..ترى هل هؤلاء الناس مدفوعين من جهة ما وما علاقتهم بالقضية اصلا ..لا ادرى!!!

سلام للجميع ..

إذا إفترضنا جدلاً .. أن ( أبرار ) هي ( مريم ) .. بالله عليك .. قل لي .. من سيكون ( سعيداً ) و ( مبسوطاً ) .. بإعدامها !!!!!!!!!!!!!!!

مع أنها كان ممكن و ببساطة شديدة .. ( تقول .. خلاص يا جماعة .. معليش .. الشيطان غشاني .. وها أنا أرجع للإسلام من جديد ) .. اوكي .. وبعد إطلاق سراحها .. تركب الطائرة وتسافر لأمريكا .. و بعد داك ( تعبد من تشاء ) ..

ولكنها رفضت أن ( تكذب ) .. أليس في ذلك مدعاة للتساؤل !!! ما في زول قال بالله ( شوف البت الشجاعة دي ) .. رفضت أن ( تكذب ) .. وهي تعلم أن ( أيدي الهوس ) يمكن أن تسلبها حياتها ..

يا جماعة .. يا جماعة .. هذا الدين لن ينقص أو يزيد بأبرار/ مريم .. فلا تجعلوا هذه القضية هي شغلنا الشاغل .. والله في هذه الدنيا من القضايا التي يمكن أن يتبناها ( المسلمون ) مايرفع قدرنا أمام المولى عز وجل .. وأمام باقي العالم ..

والسلام ..

سلام للجميع وتحية لك يا أخي محمد الشيخ

Quote: إذا إفترضنا جدلاً .. أن ( أبرار ) هي ( مريم ) .. بالله عليك .. قل لي .. من سيكون ( سعيداً ) و ( مبسوطاً ) .. بإعدامها !!!!!!!!!!!!!!!

ألا تذكرنا هذه القصة بقصة المرأتين اللتين تنازعتا في مولود وذهبتا إلى القاضي الحكيم، والذي حكم بأن يقطع المولود إلى اثنين وتأخذ كل واحدة نصف. أحد المرأتين وافقت، والثانية تنازلت للأخرى حتى يبقى حيا. فما كان من الحكيم إلا أن أعطى المولود إلى التي تنازلت عنه لأن فعلها ذاك أثبت أنها الأم الحقيقية.

المبسوطين ناس "تكبير تهليل" ديل. المسلمي اختشي.

ياسر

Quote: هي مسيحية اصلاً الحقيقة انها كانت مسلمة وتحولت للمسيحية هي طبيبة الحقيقة خصائية كيميائية هي من اسرة مسيحية الام الحقيقة ان امها مسلمة والدها متوفي ولم يقوم بتربيتها الحقيقة والدها حي يرزق امها حبشيه الحقيقة امها سودانية

يبدو ان للقصة ابعاد اخرى...

جاء الرد من مكتب المسجل جامعة الخرطوم كلية الطب انها غير موجودة عنده في السجلات
وأنها لم تدرس الطب في جامعة الخرطوم تم وضعه كمستند في المحكمة

استدعت المحكمة المشرفات الاجتماعيات والسؤال عن حالها فذكرن انها ادعت
لهن انها باعت منزل زويها بأوراق مزورة وهذا سبب وجودها في السجن وأنها
تصلي في المسجد كل الأوقات وبعد ذلك الكلام تم تحويلها لمستشفي الطب
النفسي مستشفي الدكتور طه باعشر تم تكوين تيم من أربعة أطباء للكشف
عليها وإفادة المحكمة بحالتها

جاء التقرير الطبي من مستشفي الدكتور طه باعشر ان المتهمة أبرار الهادي محمد عبدالله سليمة العقل وليس بها اي مرض عقلي او نفسي ولكن لديها حالة اكتئاب من اثر القضية
وهو مرض عرضي قد يصيب اي إنسان وحتي الطالب الممتحن احيانا يصاب بذلك استدعت المحكمة الأطباء أدلو بشهادتهم امام المحكمة

Quote: استدعت المحكمة المشرفات الاجتماعيات والسؤال عن حالها فذكرن انها ادعت لهن انها باعت منزل زويها بأوراق مزورة وهذا سبب وجودها في السجن وأنها تصلي في المسجد كل الأوقات وبعد ذلك الكلام تم تحويلها لمستشفي الطب النفسي مستشفي الدكتور طه باعشر تم تكوين تيم من أربعة أطباء للكشف عليها وإفادة المحكمة بحالتها

بالله دا قاضي
مجرد أن هناك شبهة مرض نفسي، يجعل من حكم المحكمة بقتلها مهزلة ما بعدها مهزلة... ربما اكتشف الجهاز القضائي هذا الخلل وأعلن هناك فرصة للاستئناف..

يا قاضي اختشي..

مع حفظ الحقوق لك يا مسلمي ولدينق في استخدام "اختشي" دي

كتب سليمان الرفاعى من نواحى لوس انجليس !!! :

Quote: (د.محمد بابكر !!!!!!!!!!! أعتقد أنك رجل أبله يا دوك...ما علاقة الاسلاميين بهذا الموضوع ؟ ثم تصدقهم أو لا تصدقهم ما علاقة ذلك بالموضوع...لعنة الله على الغباء ..والاغبياء و ((ودكتور كمان)) شيء عجيب)..

الغريب انك لا ترى اى علاقه لاسلاميى السودان بهذه القضيه بدءا من الضجيج المتنامى حول حد الرده مرورا بالحملة المنظمه لادانة مريم وفى قضية لا تزال امام القضاء ونهاية بتنظيم المؤتمرات الصحفيه والاحتفاء بها..والاغرب انك ورغما عن وجودك فى الولايات المتحده لم تتعلم اسلوب التخاطب المحترم والمتحضر وعوضا عن ذلك اثرت مخاطبة الناس باسلوب الصبية وانت لا تعلم بكم عام يكبرك من تخاطب عموما من الخطل معاتبة اصحاب العاهات لكننى الوم صاحب الموقع على فتحه هذه النافذه وقد ذكرنا مرارا ان يعطى امثال الرفاعى ( ان كان هذا اسمه الحقيقى) password وحينها يكون مسئولا عما يقول..

استجوبت المحكمة المدعو دانيال متي تعرف عليها وأين قابلها وذكر انه تعرف عليها في الكنيسة الكاثولكية في الخرطوم
وذكرت له ان والدتها حبشية وأنها كانت تتبع المذهب الكنيسة الشرقية وأنها تحول للكاثوليك وانه كان خارج السودان
وأثبت هذا الكلام من خلال أوراقه الثبوتية وأمرت المحكمة بإخلاء سبيله بحكم انه تعامل بحسن النية وانه لا يعرف
اي خلفية عنها وهي من قامت بتضليله والكذب عليه

---------
ولكن سوف يتقدم محامي الاسرة اليوم بعدة بلاغات فيه لتوفر ادلة جديدة ضده
وهي التحريض خلال زيارته لها في السجن والإخفاء وتضليل العدالة وخلافه

انسانه عيانه تحتاج علاج في واحد بنكر اهله
قصة كلها تلفيق في ايدي اشتهرت بالتلفيق من زمن الثانويات
غايتو لغاية ما اناس تنسى موضوع سرقة اولي الامر ح تدوخو
من كترة النضمي

عبدالكريم الاحمر

بعد مراجعة القسيمة المرفقة لم توجد بها اي رقم لأوراق ثبوتيه تخص أبرار فقمت بسؤال الاخ عماد قديس بسادة + شماسي ومبشر قبطي سابق
ذكر انهم في الكنيسة يطلبون الأوراق الثبوتية وحضور الولي ان وجد وإلا يتم الإعلان الولي من خلال المحكمة بواسطة الكنيسة لمدة شهرين
ولايتم التكليل (العقد) الا بعد انتهاء فترة الإعلان وقد عجزت الكنيسة عن إحضار القسيس الذي كلل لهم وذلك لموته وسوف يقوم محامي الاسرة
بفتح بلاغ جنائي في الكنيسة بتهمة التزوير في أوراق رسمية

الإخوة الأكارم ..
هذه المؤتمرات لا معنى لها الآن ..
نحن أمام حكم صادر من محكمة مختصة وفق نصوص سارية في القانون الجنائي السوداني ..
مناقشة أحكام الشريعة حول عقوبة المرتد غير مجدية الآن ..
لأن القانون الجنائي السوداني حسم هذه النقطة وأخذ بعقوبة المرتد شئنا أم أبينا..
ليس أمامنا الآن سوى تقديم النصح بطريقة مهنية لتحقيق العدالة ..
فأبواب الطعن مفتوحة أمام المدانة كما أشار تعميم السلطة القضائية ..
هنالك نقاط غير واضحة على الرغم من ضرورتها ..
منها :
1 – اختصاص المحكمة الجنائية في إثبات البنوة؟
2 – عدم ما يفيد بإجراء اختبارات الفحص الجيني !
3 – الجمع بين عقوبتي حد الزنا والردة محل تساؤل لأن ثبوت أي منهما ينفي الأخرى !
4 – حدوث خطأ في أي حكم كيفما كانت طبيعته وارد ولذا كفلت درجات الاستئناف ..
أرجو من الأخوة أن يحتفظوا بمساحة لاحترام القضاء ولا يأخذوه بجريرة سياسة الدولة العامة ..
فاحتمالات الخطأ في الأحكام وارد ة وسبل التصحيح مكفولة .
لكم الاحترام.

المستشار عباس هو قاضي المحكمة هو نفس القاضي الذي حكم في قضية الزميل
رضوان داوود والذي أشاد به الزملاء هنا التحية له

مع احترامي لكل من ذكر ان للاسلاميين أو غيرهم دخل بهذه القضية..
اقول:
لا عتقد ان مثل هذه الكلام صحيح..
القضية بين ايدي القضاء ..
وحتى المؤتمر الصحفي بعتقد أن من حق اسرة ابرار عقده حتى وان لم نتعود نحن اهل السودان على ذلك..
لان ببساطة في اعتقادي اننا امام قضية اول مرة تحصل لنا والله أعلم..
والقضية فيها لبس كبير وكثير
فكان على اسرتها ان توضح للراي العام الذي اصبح شغله الشاغل هذه القضية..
والحمد لله من سرد اخونا المسلمي
فهمنا كثير من الامور ..
نسال الله ان تتوب وان ترجعها لعقلها وان تتكشف خيوط هذه القضية وان ترجع ابرار لاهلها سالمة لتبدا حياتها من جديد

مع احترامي لكل من ذكر ان للاسلاميين أو غيرهم دخل بهذه القضية..
اقول:
لا عتقد ان مثل هذه الكلام صحيح..
القضية بين ايدي القضاء ..
وحتى المؤتمر الصحفي بعتقد أن من حق اسرة ابرار عقده حتى وان لم نتعود نحن اهل السودان على ذلك..
لان ببساطة في اعتقادي اننا امام قضية اول مرة تحصل لنا والله أعلم..
والقضية فيها لبس كبير وكثير
فكان على اسرتها ان توضح للراي العام الذي اصبح شغله الشاغل هذه القضية..
والحمد لله من سرد اخونا المسلمي
فهمنا كثير من الامور ..
نسال الله ان تتوب وان ترجعها لعقلها وان تتكشف خيوط هذه القضية وان ترجع ابرار لاهلها سالمة لتبدا حياتها من جديد

Quote: نحن أمام حكم صادر من محكمة مختصة وفق نصوص سارية في القانون الجنائي السوداني .. مناقشة أحكام الشريعة حول عقوبة المرتد غير مجدية الآن .. لأن القانون الجنائي السوداني حسم هذه النقطة وأخذ بعقوبة المرتد شئنا أم أبينا..

هذا هو الرأي السليم ..

تسلم اخوي محمد علي..

لك التحية ود المسلمى وضيوفه
المشكلة فى الحوش ده هنا ماف زول بيقتنع بااى قصة من طرف الحكومة
حتى لو جات مريم دى او ابرار وقالت فعلا انو هى اتغرر بيها وانو ديل اهلها برضو حيكذبوها
غايتو اختلط الحابل بالنابل والله غالب ....

Quote: أرجو من الأخوة أن يحتفظوا بمساحة لاحترام القضاء ولا يأخذوه بجريرة سياسة الدولة العامة ..

هذا كلام مضحك..اى قضاء تريدنا ان نحترم يا مولانا..عذرا ساخرج بكم عن موضوع البوست قليلا لاسال مولانا عمن يقرر فى مصائر الناس فى سودان العزه اهو القضاء ام العصابة الحاكمه لتعرف ونعرف اقرا معى هذا الخبر!!

Quote: المؤتمر الوطني: المهدي سينتظر في كوبر إلى حين تقديمه للمحاكمة الإثنين, 19 أيار/مايو 2014 08:18 الجريدة: نفى المؤتمر الوطني وقوف قيادات نافذة به خلف اعتقال رئيس حزب الأمة الصادق المهدي، وطالب بعدم ربط الخطوة بالحزب غير أنه عاد ليؤكد وقوفه مع الأمن القومي بنسبة 100%، وقال: نحن لا نتدخل في عمل القضاء وقال إنه سينتظر في كوبر إلى حين تقديمه للمحاكمة ودافع في الوقت ذاته عن قوات الدعم السريع مؤكداً تبعيتها للدولة، ووصف ما قامت به بالأدوار الوطنية الكبيرة لكسرها شوكة التمرد. وأبدى أمين أمانة الإعلام بالوطني ياسر يوسف أسفه على اعتقال المهدي وتعليق حزبه للحوار وقال في يوسف تصريحات صحفية عقب اجتماع القطاع السياسي الطارئ أمس بالمركز العام: كنا نتمنى ألا تتطور الأحداث وألا يصر الإمام على موقفه، وشدد على ضرورة فصل المسار القانوني عن السياسي وأضاف: نحن لا نتدخل في عمل القضاء وبرر ترحيل المهدي إلى كوبر لإضافة تهم جنائية جديدة له تتعلق بالأمن القومي تتطلب التحفظ عليه إلى حين اكتمال التحريات وتقديمه للمحاكمة، وأضاف: تم ترحيله الى كوبر بدلاً عن الحراسات العادية تقديراً لعمره ودافع عن قوات الدعم السريع واعتبرها حامية للأمن القومي لكسرها لشوكة التمرد، نافياً وقوف قيادات نافذة ضد الحوار خلف الاعتقال أو أن يكون اعتقالاً سياسياً، وقال: يجب ألا يتم ربطه بالوطني وينبغي محاكمتنا بأقوالنا وأضاف: ما في زول واحد رافض للحوار. وقلل من خروج الأنصار للشارع وقال: لا يمكن تأجيل مقاضاة أحد خوفاً من خروج المتظاهرين للشارع، وجدد تمسكه بالحوار الوطني باعتباره قضية استراتيجية تتجاوز الطوارئ.

Quote: .اى قضاء تريدنا ان نحترم يا مولانا..عذرا ساخرج بكم عن موضوع البوست قليلا لاسال مولانا عمن يقرر فى مصائر الناس فى سودان العزه اهو القضاء ام العصابة الحاكمه لتعرف ونعرف اقرا معى هذا الخبر!!

سلامات يا د. محمد ..
يبدو أنك تعتمد على المفهوم السابق عندما كان القاضي يشرف ويتدخل في سلطة التحري والتحقيق ..
أبدا يا عزيزي الآن كافة الصلاحيات المتعلقة بأي إجراء جنائي بيد وزارة العدل وتمثلها النيابة العامة ..
وهي جزء من السلطة التنفيذية للدولة وغير مستقلة عنها..
هم وحدهم لهم السلطة المطلقة في تحريك الدعاوى الجنائية والتحقيق فيها ..
وهم وحدهم من يقدمون للمحاكمة من يرونه دون رقابة من السلطة القضائية ..
تبدأ صلاحيات القضاء بعد إحالة الدعوى من النيابة إليها ..
وتفصل المحكمة فيها بناء على التهم التي وجهتها النيابة ..
شفت كيف الأمور تدار ..
القاضي مهمته أصبحت محصورة في التدقيق حول البينات التي تقدمها النيابة ..
وموازنتها مع دفوع المتهم ومن ثم الحكم ..
لقد دار نقاش قانوني في إحدي القضايا حول الصلاحيات المطلقة التي منحت للعدل ..
وحرمان القضاء من سلطته الطبيعية..
وصلت للمحكمة الدستورية التي أيدت بدورها الصلاحيات المطلقة للعدل وأغلق الباب.

تحياتي أستاذ محمد علي طه الملك

....

Quote: نحن أمام حكم صادر من محكمة مختصة وفق نصوص سارية في القانون الجنائي السوداني .. مناقشة أحكام الشريعة حول عقوبة المرتد غير مجدية الآن .. لأن القانون الجنائي السوداني حسم هذه النقطة وأخذ بعقوبة المرتد شئنا أم أبينا.. ليس أمامنا الآن سوى تقديم النصح بطريقة مهنية لتحقيق العدالة .. فأبواب الطعن مفتوحة أمام المدانة كما أشار تعميم السلطة القضائية .. هنالك نقاط غير واضحة على الرغم من ضرورتها .. منها : 1 – اختصاص المحكمة الجنائية في إثبات البنوة؟ 2 – عدم ما يفيد بإجراء اختبارات الفحص الجيني ! 3 – الجمع بين عقوبتي حد الزنا والردة محل تساؤل لأن ثبوت أي منهما ينفي الأخرى ! 4 – حدوث خطأ في أي حكم كيفما كانت طبيعته وارد ولذا كفلت درجات الاستئناف .. أرجو من الأخوة أن يحتفظوا بمساحة لاحترام القضاء ولا يأخذوه بجريرة سياسة الدولة العامة .. فاحتمالات الخطأ في الأحكام وارد ة وسبل التصحيح مكفولة . لكم الاحترام.

ا هناك نص محدد في القانون السوداني وأعني عقوبة الرجم وهي تطبق علي الزاني المحصن أو المتزوج .... ومن المعلوم أن هناك عشرات الحالات
التي تجنب فيها قضاء عهد الإنقاذ تنفيذ نص هذا القانون الواضح والقاطع وحولوا العقوبة لجلد وخلافه ! فعلوا هذا لإعتبارات السياسة وميزان
المـكسب والخسارة ! وللأسف أحيانا تقترن جريرة زنا المحصن بجريمة أفظع وهي مواقعة القصر والإغتصاب وينجو منتهك القانون الإنقاذي من
العقوبة المنصوصة في طيات القانون !

** إن كانت الإنقاذ تخشي الرأي العام الخارجي والداخلي وتتهيب الضغوط وتمارس التقية فلماذا لاتستبدل الحصب بالحجارة بالاعدام بوسيلة أخري ? ماجدوي بقاء مثل هذه المادة وخصوصا والرجم عقوبة مختلف عليها مثله حد الردة ! ?
** عودة ا للقضاء السوداني الذي جلد زميلات الصحفية لبني في نفس التهمة اللبس الفاض وإستبعدها هي من الجلد ووقع عليها عقوبة الغرامة فقط فعل زالت خوفا من الضغوط الخارجية
التي أدت الا أن يسبق سياسي إنقاذي الحكم علي لبني للقائم بالأعمال الامريكي أنها لن تجلد ولازالت هذه العقوبة المذلة توقع علي من لايهتم الإعمال بتغطية محاكمتهن !
** ثم جاء قرار سلطات الإنقاذ بسحب ملف قضية الناشطة أميرة-قضية الطرحة- من أمام المحاكم بينما لازالت المادة سارية والقضاء يجلد بموجبها في الفتيات !!
** القضاء الانقاذ في قضايا المثيرة للرأي العام المجلبة للضغوط والفضائح -مسبس للنخاع كما أنه يتفادي إعمال القانون في عقوبة الرجم بينما يتعطش وبشبق لامتناهي في إيقاع عقوبا ت الجلد !
** في إعتقادي أن الدكتورة مريم لن تعتمد وستتمسك الانقاذ بقشة عدم الأهلية العقلية أو التسليم بدعوي أنها لم تكن مسلمة أو حتي تتجاهل إيقاع العقوبة بها وإن ثبتت ردتها كما تفعل في حالات الرجم وقد وردت إشارات قوية في هذا الإتجاه السلطة السياسية ومن وزراة الخارجية ومن السلطة القضائية !


. ....

البنت دي شكلها دايرة تعمل مخارجات من السودان ارتدت وقلبها عامر بالايمان..ظروف اقتصادية وكده والجميع يحلمون بامريكا والحياة الرغدة.

Quote: ..من الذى نظم هذا المؤتمر الصحفى وما الهدف منه ومنذ متى كانت الاسر السودانيه تعقد مؤتمرات صحفيه لمناقشة قضاياها الخاصه?

منذ أن سمح لأحدهم أن يتحدث بإسم إبنتهم في ال سي إن إن.
من حق الاسرة أن توضح موقفها طالما هنالك تضليل إعلامي عالمي على الحقيقة و أن والدها قد طلق أمها المسيحية.
قلبي مع هذه البنت و أسرتها.

يا مسلمى انتهت ولا لسه
واصل ياخي

ذكر محامي الاسرة ان حكم المحكمة صدر بعد 5 جلسات

المركز الاسلامى للدعوه والدراسات المقارنه هو الجهة التى نظمت هذا المؤتمر الصحفى وحشدت له وستكشف قابلات الايام مدى صحة المعلومات التى وردت فيه..هذا المركز هو احد معاقل الاصولية فى السودان ويمول المركز من قبل اصوليين سعوديين وهؤلاء اول ما يضرون هو مناخ التسامح الذى امتاز به اهل السودان ونشر التطرف والغلو وسط الشباب..

تحدث احد أخوتها عن مناقب الاسرة وأنهم أسرة محافظة تنتمي الي هذا الوطن بكل مقوماته القبلية
وأنهم محافظون ويحبون السترة ولكن امر الله نافذ وأنهم يسعون حتي تعود أختهم المغيبة الي وعيها
فمكانها بينهم شاغر والنفوس تشتاق اليها اخت كريمة مسلمة معززة مكرمة بين أهلها وعشيرتها
وأنهم مازالوا يتمسكون بالأمل في عودتها اليهم

Quote: سلامات يا د. محمد .. يبدو أنك تعتمد على المفهوم السابق عندما كان القاضي يشرف ويتدخل في سلطة التحري والتحقيق .. أبدا يا عزيزي الآن كافة الصلاحيات المتعلقة بأي إجراء جنائي بيد وزارة العدل وتمثلها النيابة العامة .. وهي جزء من السلطة التنفيذية للدولة وغير مستقلة عنها.. هم وحدهم لهم السلطة المطلقة في تحريك الدعاوى الجنائية والتحقيق فيها .. وهم وحدهم من يقدمون للمحاكمة من يرونه دون رقابة من السلطة القضائية .. تبدأ صلاحيات القضاء بعد إحالة الدعوى من النيابة إليها .. وتفصل المحكمة فيها بناء على التهم التي وجهتها النيابة .. شفت كيف الأمور تدار .. القاضي مهمته أصبحت محصورة في التدقيق حول البينات التي تقدمها النيابة .. وموازنتها مع دفوع المتهم ومن ثم الحكم .. لقد دار نقاش قانوني في إحدي القضايا حول الصلاحيات المطلقة التي منحت للعدل .. وحرمان القضاء من سلطته الطبيعية.. وصلت للمحكمة الدستورية التي أيدت بدورها الصلاحيات المطلقة للعدل وأغلق الباب.

شكرا يا مولانا على التوضيح واظنك توافقنى ان هذا ليس هو الوضع الامثل ومن ثناياه راينا كيف انحط قدر القضاء ورجالاته عموما كتر خيرك..

حتى الآن الرؤية واضحة من الاسرة

الباقي كلام الامريكان

وربما يتم استجواب احد ممثلي السفارة الامريكية في الخرطوم

الأخ محمد المسلمى
اليوم حضرة حلقة فى تلفزيون السودان عن موضوع أبرار / مريم

يقول الشيخ الكان معاها

إنها كالحجر لا تتحرك وغير مبالية بما أقول لها

وكأن بها مس أو سحر

وفى مداخلة لى أخوها

يقول أن التى قابلها غير أخته فإنها مختلفه تماماً وعندما سأله مقدم الحلقة كانت إجابته إنها مجنونه

السؤال :

هل يتم إعدام المجنون ؟

بحكم من شافوها أخوها والشيخ ؟؟

بالرجوع الى الحديث

قال صلى الله عليه وسلم: ((رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثلاث: عن الصَّبِى حَتَّى يَبْلُغَ، وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ، وَعَنِ الْمَجْنُونِ حَتَّى يُفِيقَ)).

أعلم أنه تم تأجيل الحكم لحالة الحمل .

(حريات)
نشر جهاز الأمن ثلاثة تشكيلات من مليشيا (الجنجويد) المسماة بقوات الدعم السريع حول العاصمة الخرطوم ، أمس 18 مايو .
وتحولت العاصمة منذ صباح أمس الأحد إلى ثكنة عسكرية حيث إنتشرت قوات أمنية مختلفة ترتدي زي الجيش والشرطة .
ونشرت مواقع التواصل الاجتماعي وثيقة معنونة بـ (عاجل جداً) إلى كافة وحدات قوات الشرطة بالبقاء في وضع الإستعداد .
وحسب الوثيقة الممهورة بتوقيع فتح الرحمن عثمان محمد أحمد رئيس هيئة الشؤون الإدارية والتخطيط بقوات الشرطة ، فان كافة وحدات الشرطة ستبقى على إستعداد بدرجة 100% : ( تقرر وضع القوة في حالة إستعداد 100% إعتباراً من اليوم الأحد الموافق 18 -5 – 2014 لحين توجيهات أخرى) .
جدير بالذكر ان العاصمة الخرطوم تعيش حالة إحتقان سياسي بلغ ذروته بعد إعتقال الإمام الصادق المهدي إمام الأنصار ورئيس حزب الأمة أمس الأول ، كما تعيش البلاد ضائقة إقتصادية غير مسبوقة .
Share

غض النظر عن إسلام و مسيحية و ردة إلخ.
من الواضح أننا أمام فتاة غير طبيعية لسبب أو أسباب ما دعتها
للهروب و اعتناق المسيحية و التزوج بهذه الكيفية بعيدا عن أسرتها
ثم نكرانها لهم و بهذه الطريقة غير الطبيعية..
يبدو أننا أمام قضية أسرية اجتماعية قبل أن تكون مسألة أديان
و ربما كانت هناك مشكلات أسرية و حياتية لم تتطرق إليها الأسرة
أو البنت نفسها حتى اللحظة، أو أن تكون قد بدلت دينها بناء على
أوضاع و تعقيدات أسرية و اجتماعية في أجواء إسلاموية كيزانية.
البت دي باين عليها "قافلة معاها" من مجاميعه، و هي حالة
إستثنائية غير عادية case study مما لا يتناسب مع الحاصل من
قضاء و محكمة ردة و إعدام إلخ.
يبدو أن غضب إخوتها هو الذي ساعد على ركن القصة في حيز
الدولة و الدستور و الردة إلخ. بينما الذي يحكى هذا يتطلب دقة
أكثر و وعي أكبر بحكاية هذه الإنسانة!
ملاحظ كذلك أنها و منذ العثور عليها تتعامل بمنطق
"الإتبلبل يعوم" حيث أنها تعلم تمام العلم أن عودتها
لأسرتها لن يعني العودة لسابق حياتهم (العادية؟) طالما
أنها سلكت طريق عامر بمخالفات لا تقبلها الأسرة من
ارتداد و زواج و ولادة و هروب و نكران علاقة بالأسرة...

خلاص عاوزين تطلعو البت مجنونة كمان!

عالم ما بتختشي أبدا!


طيب لماذا لم تثار قضايا تغير أسمها وهويتها بواسطة أهلها أمام المحكمة؟

إذا تعاملت معها المحكمة على أساس أن أسمها هو مريم يحيى، فذلك سوف يكون أسمها القانوني.

أرجو يا مستر دينق أن لا يكون كلامك هذا يشملني!
لما أقول "غير طبيعية" فأنا أعني أنها تختزن مشكلات أسرية أو ربما
تكون غاضبة من أسرتها و أن كل الذي فعلته إنما هو رد فعل لذلك.
و لذلك دعوت لأن يتم التعامل مع مشكلتها بناء على ذلك و على ما ورد
في بقية مداخلتي، بعيدا عن محاكم الدولة و الردة و جدل الأديان المدور، فأنا لا أعدها مجنونة. هذا باختصار.

اذا صحت المعلومات التي وردت في سرد صاحب البوست
فإننا امام حالات جديدة و غريبة
1- كيف تصلي و هي في السجن بانتظار حكم حول ردتها؟
طيب ، لماذا لم يأخذ القاضي هذا الكلام في الحسبان ؟
الا يعني ذلك ان هذه البنت ربما تمثل حتى على زوجها (شريكها) بانها مسيحية
فقط من اجل عيون الوصول الى أمريكا؟

2- الحالة الثانية هي تزوير و انتحال شخصية، بعض النواحي من هذا التصرف يعتبر جريمة
و بعضها ربما لا
وهنا فليفتنا أهل القانون
زولة ادعت ان اسمها مريم بينما هذا ليس اسمها
و ادعت انها طبيبة ، لكنها لم تحاول ممارسة الطب فلم يتضرر احد من ادعائها هذا
فهل يترتب على منتحل الشخصية عقوبة حتى ولم تتضرر من الانتحال أية جهة؟
اما التزوير في المستندات ( أوراق ثبوتية )
فيقع تحت طائلة القانون ، لا شك في ذلك و هو امر واضح حتى بالنسبة لنا نحن غير القانونيين

3- احتمالية مرض نفسي او جنون ، هذه مهمة الأطباء

4- اما الحالة الرابعة و التي ينظر فيها القضاء ( الردة) فهذه رأيي فيها ان هذه حريتها الشخصية
و لا لأحكام الردة ، حتي ولو وردت في الدستور و القانون ، فمن الذي أجاز هذه القوانين ؟
لم نسمع بان الشعب قد أجاز هذا الدستور عبر استفتاء ،
كما لم نسمع ببرلمان منتخب انتخاباً ديمقراطياً صحيحا أجاز هذه القوانين
:.
عموماً هذا البوست وقفنا كلنا على رجل واحدة لما فيه من معلومات و مفاجآت
مصداقية اغلب المعلومات في هذا البوست تتعزز يوماً بعد اخر
فحتى الان لم يظهر من يقول ان هذه الفتاة هي مريم حقيقية ( مريم يحيى ابراهيم) كما ادعت
أين أهل مريم ؟ هل هي مقطوعة من شجرة ؟
إذن هي أبرار الهادي
ثم ان الكنيسة أيضاً قامت بدور دغمسة زواج على ما يبدو
اعتقد انه في المسيحية - كما في الاسلام - فان من أركان صحة الزواج هو الإشهار (في الاسلام ) ، و الإعلان (في المسيحية)
كون البنت كان شهود زواجها هم خدام الكنيسة فقط في ظل غياب تام لأهلها يثير شبهة عدم حدوث الإشهار / الاعلام
ما الفرق بين هذا الزواج و الزواج العرفي ؟ في ظل غياب هذا الشرط هل نقول ان الكنيسة قد حبكت زواجاً عرفياً؟

حاجات كتيرة مثيرة للأستفهام
ننتظر و نشوف

Quote: 1- كيف تصلي و هي في السجن بانتظار حكم حول ردتها؟ طيب ، لماذا لم يأخذ القاضي هذا الكلام في الحسبان ؟

لدي سؤال في هذه النقطة
إن ثبت حقاً أنها تقرأ القرآن ( يس ) وأنها تصلى، كما ورد فيمن شهد عنها، وهي تقول بعظمة لسانها أنها مسيحية، هل يعتبر ذلك ردة، وهل تصنف بانها مسيحية أم مسلمة
بمعنى آخر إنسان يفعل أفعال المسلمين، ويصرح بغير ذلك، كيف يصنف بأقواله أم بأفعاله.
أنا أدرى أنه لا يعلم الغيب وما تضمره بالداخل الا الله، لكن الحكم الظاهرى عليها من ما تقول وتفعل.
هل يمكن تفسير هاتين الظاهرتين بأى تفسيرات أخرى، كالذي له هدف محدد يريد أن يصل له مهما كانت الوسيلة.


الامر يحتاج علماء نفس وإجتماع قبل علماء الدين
ولا ينحصر في الردة أو المسيحية، لربما أنها ظاهرة سببها التطرف الدينى نفسه.

طالبت المحكمة المدعو دانيال إحضار أوراق ثبوتيه تثبت انها مريم ابراهيم يحي ولكن لم يحضرها
طالبت المحكمة الكنيسة بمدهم بأوراق ثبوتية عند إصدار وثيقة الزواج فردت الكنيسة بوفاة الأب
القسيس ( جون) وان الامر تحول للام تريزة ولم تحضر الام تريزة للمحكمة او تقدم أوراق ثبوتية
كل المستندات الموجودة في المحكمة (شهادة ميلاد + جنسية +بطاقة. جامعية) باسم أبرار الهادي
محمد عبدالله ًلايوجد مستند باسم مريم ابراهيم يحي

الأخوة الزملاء الذين شاركوا في هذا البوست شكرًا علي المرور والمشاركة
محمد جلال عبدالله
Yasir Elsharif
أمير السماني يس
عبدالله شم
عبدالخفيظ فخر الدين
ahmedona
الهادي ابوبكر
د. محمد بابكر


Mohamed El Sheik
ياسر منصور عثمان
عبدالكريم الأحمر
محمد علي طه الملك
Sulaiman Adam
كمال عباس
سيف اليزل برعي البدوي
عمار يس النور
خالد العطا
ذواليد سليمان مصطفي
نجم الدين سعدابي
محمد علي عثمان
المعز ادريس


----------
Deng
اختشي

Quote: علي حمد الملك الاخ ياسر الشريف : مع انو قصتك دي ما عارفها .. لكن هذا يسمى في القانون بي قانون الاثبات .. عشان القاعدة الاصولية بتقول المتهم بريْ حتى تثبت ادانتو .. والاصل في المعاملات براءة الذمة .. الى أن يثبت العكس ... وليس ببعيدين عن قصة سيدنا يوسف عليه السلام ( إن كان قميصه قد من دبر .. الخ الايات .. عشان الكلام دا قلنا زماااان خلو القانون ياخذ مجراه الطبيعي ... إن كانت مذنبة او غير مذنبة .. لكن نسوي شنو مع ناس قريعتي راحت ديل ..... عكوها وليسوها .. دخلوها سياسة ودين .. وبدل مايكون تضامن مفيد للقضية ورطوا البنية .. ولم يخدموا القضية .. كنا نرجو ان ترجع للاصل وينتهي الموضوع .. بس نعمل شنو مع المتضامنين ... نفخوها لحدي ما جابو اخرها .... شكرا مسلمي ‏الأمس‏ في ‏11:34 صباحاً‏ Tariq Idris انت يا محمد بابكر.. عايز تفرض كلامك المضلل ده وبعدين تلوم صاحب الموقع يا رجل اتق الله في نفسك وفي ما تكتب لو عندك ابناء مفروض تحس بمعاناة الاسرة المنكوبة دي . بعدين الكلام ده ما حصل في امريكا او اوروبا عشان تعملوا هلال مريخ الكلام في السودان يعني الاسرة الممتدة من الاهل والجيران و الشرف والعرض و الاخلاق اكرر الاخلاق يا دكتوررررررررر؟؟؟ ‏الأمس‏ في ‏12:40 مساءً‏ Khali Khalil L Khalil إذا لم يثبت المعمل الجنائي أن البصمة الموجودة في الجنسية هي نفس بصمة (مريم/أبرار) الموجودة حالياً في السجن... فهذا يعني أن أبرار ومريم شخصيتين مستقلتين ويخلق من الشبه أربعين.. وعلى أهل أبرار مواصلة البحث عن إبنتهم. خليل ‏الأمس‏ في ‏12:30 مساءً‏ Prince Boshara اتمنى ان شيوخنا الافاضل ان يتدخلوا في امر الاستتابة ‏الأمس‏ في ‏10:57 صباحاً‏ Mahir H. Baik هذا كله لا ينفي حقها في أن تختار الطريقة التي تتعبد بها أو أن لا تعبد اي إله لم يتكرم أحد من ألذين يدعون أنهم يدافعون عن الإسلام بتوضيح النقطة التالية الحد يُطهر المحدود من إثم ما إرتكب فهل قتل المرتد يُدخله الجنة بدون حساب!!!؟ ‏الأمس‏ في ‏11:18 صباحاً‏ ‏1‏ شخص واحد Suliman Raffai ما المسئول بأعلم من السائل............يا خالي الجمجمة من أي مخ.شيء عجيب ‏الأمس‏ في ‏11:31 صباحاً‏ · أعجبني Mahir H. Baik Suliman Raffai ردك يدل على مستوى وعيك لا عيب في ذلك طالما أنك من أتباع ... النقل يلغي العقل ‏الأمس‏ في ‏11:34 صباحاً‏ · أعجبني عرض المزيد من الردود…

دي مشاركة إخوانا التحت. مشكورين علي المشاركة

ده برضه من إخواننا التحت مشكورين
-----------------
‏الأمس‏ في ‏11:18 صباحاً‏
‏1‏ شخص واحد

Suliman Raffai
ما المسئول بأعلم من السائل............يا خالي الجمجمة من أي مخ.شيء عجيب
‏الأمس‏ في ‏11:31 صباحاً‏ · أعجبني

Mahir H. Baik
Suliman Raffai ردك يدل على مستوى وعيك
لا عيب في ذلك طالما أنك من أتباع ... النقل يلغي العقل
‏الأمس‏ في ‏11:34 صباحاً‏ · أعجبني

Suliman Raffai
Mahir H. Baik الحمد لله على ما جاد به من عقل ولو كان صغيرا....الأهم أن هذا "العقيل" منعني من عبادة البشر… مشاهدة المزيد
‏الأمس‏ في ‏12:28 مساءً‏ · أعجبني

Azza Hassan Baik
قال تعالى " ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين " لاحظوا فى الآخرة اى لا… مشاهدة المزيد
منذ 3 ساعات · أعجبني

Mahir H. Baik
Suliman Raffai
فعلا عربي ...... و العرب قال عنهم القرآن الكريم .... إن الأعراب أشد كفرا و نفاقا ...... هنيئا لك بما وصفك به الحق سبحانه و تعالى .... مرة ثانية ... ردودك تعبر عن مستوى وعيك ..... عليك أيها الإعرابي ان ترد في الموضوع و ليس في الأشخاص ..... إستعمل عقلك .... إن كان لك عقل
منذ 2 ساعات · أعجبني

Yosri Kami
إذا صح كذب هذه الفتاة .... فما الذي يجبركم على الوقوف معها؟
بعدين معقول لحدي الآن الناس بتناقشوا في انها… مشاهدة المزيد
‏الأمس‏ في ‏12:55 مساءً‏
‏1‏ شخص واحد

Salih Nadeem
السودانيون لازمتهم واحدة الاسرة التى اتهم ابنها بقتل ابنة العشيق و هى القصة التى بسببها تركت دكتورة بيان المنبر تقول والدته انه كان يوزع مصاحف عىلى المساجين و كان سببا لاسلام عدد من السجناء و كذلك نقول نحن و نحن الشرف الباذخ فكيف يستقيم الامر و حالنا يغنى عن السؤال . هناك اية فى القراءان ما اظنها الا نزلت فينا معشر السودان و هى الاية : لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ and#1750; وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
‏الأحد‏ في ‏11:59 مساءً‏

Suliman Raffai
Mohamed El Sheik .ولكنها رفضت أن ( تكذب ) .. أليس في ذلك مدعاة للتساؤل !!! يارجل إقرأ أولا ثم دافع.... ماهذا التهافت..البت أنكرت اسمها وأنكرت أهلها كيف تريدها أن تكذب أكثر من ذلك؟...هذه ليست المرة الاولى التى تتلاعب كنيسة النصارى الضاليين بمواطن سوداني مسلم....يجب إيقاف عبدة الصليب عند حدهم المسلمون لا يرتكبون مثل هذه الاعمال مع النصارى وعلى النصارى أن يحترموا أنفسهم ويحترموا الاخرين...مثل هذه الالاعيب ال########ة لا تليق برجل دين ...أي دين ولو كان دين النصارى....جرأة لا مثيل لها من طرف هؤلاء القوم..لهم من الله مايستحقون
‏الأمس‏ في ‏11:02 صباحاً‏

Yohann Gad
ما سبب حقدكم يا عبدة الحجر
منذ 3 ساعات · أعجبني

Suliman Raffai
د.محمد بابكر !!!!!!!!!!! أعتقد أنك رجل أبله يا دوك...ما علاقة الاسلاميين بهذا الموضوع ؟ ثم تصدقهم أو لا تصدقهم ما علاقة ذلك بالموضوع...لعنة الله على الغباء ..والاغبياء
و ((ودكتور كمان)) شيء عجيب
‏الأمس‏ في ‏10:56 صباحاً‏

Suliman Raffai
د.محمد بابكر !!!!!!!!!!! أعتقد أنك رجل أبله يا دوك...ما علاقة الاسلاميين بهذا الموضوع ؟ ثم تصدقهم أو لا تصدقهم ما علاقة هذا بالموضوع...لعنة الله على الغباء ..والاغبياء
و ((ودكتور كمان)) شيء عجيب
‏الأمس‏ في ‏10:57 صباحاً‏

Suliman Raffai
أضيف شيئا: مستحيل ثم مستحيل أن تقدم هذه المرأة على هذا العمل وهي من أهل تلك المنطقة..ليس هناك من سبيل...أكاد أجزم أن النصارى الضالين غرروا بها فلهم من الله ما يستحقون
‏الأمس‏ في ‏11:36 صباحاً‏

Quote: اذا صحت المعلومات التي وردت في سرد صاحب البوست فإننا امام حالات جديدة و غريبة 1- كيف تصلي و هي في السجن بانتظار حكم حول ردتها؟ طيب ، لماذا لم يأخذ القاضي هذا الكلام في الحسبان ؟ الا يعني ذلك ان هذه البنت ربما تمثل حتى على زوجها (شريكها) بانها مسيحية فقط من اجل عيون الوصول الى أمريكا؟ 2- الحالة الثانية هي تزوير و انتحال شخصية، بعض النواحي من هذا التصرف يعتبر جريمة و بعضها ربما لا وهنا فليفتنا أهل القانون زولة ادعت ان اسمها مريم بينما هذا ليس اسمها و ادعت انها طبيبة ، لكنها لم تحاول ممارسة الطب فلم يتضرر احد من ادعائها هذا فهل يترتب على منتحل الشخصية عقوبة حتى ولم تتضرر من الانتحال أية جهة؟ اما التزوير في المستندات ( أوراق ثبوتية ) فيقع تحت طائلة القانون ، لا شك في ذلك و هو امر واضح حتى بالنسبة لنا نحن غير القانونيين 3- احتمالية مرض نفسي او جنون ، هذه مهمة الأطباء 4- اما الحالة الرابعة و التي ينظر فيها القضاء ( الردة) فهذه رأيي فيها ان هذه حريتها الشخصية و لا لأحكام الردة ، حتي ولو وردت في الدستور و القانون ، فمن الذي أجاز هذه القوانين ؟ لم نسمع بان الشعب قد أجاز هذا الدستور عبر استفتاء ، كما لم نسمع ببرلمان منتخب انتخاباً ديمقراطياً صحيحا أجاز هذه القوانين :. عموماً هذا البوست وقفنا كلنا على رجل واحدة لما فيه من معلومات و مفاجآت مصداقية اغلب المعلومات في هذا البوست تتعزز يوماً بعد اخر فحتى الان لم يظهر من يقول ان هذه الفتاة هي مريم حقيقية ( مريم يحيى ابراهيم) كما ادعت أين أهل مريم ؟ هل هي مقطوعة من شجرة ؟ إذن هي أبرار الهادي ثم ان الكنيسة أيضاً قامت بدور دغمسة زواج على ما يبدو اعتقد انه في المسيحية - كما في الاسلام - فان من أركان صحة الزواج هو الإشهار (في الاسلام ) ، و الإعلان (في المسيحية) كون البنت كان شهود زواجها هم خدام الكنيسة فقط في ظل غياب تام لأهلها يثير شبهة عدم حدوث الإشهار / الاعلام ما الفرق بين هذا الزواج و الزواج العرفي ؟ في ظل غياب هذا الشرط هل نقول ان الكنيسة قد حبكت زواجاً عرفياً؟ حاجات كتيرة مثيرة للأستفهام ننتظر و نشوف

الاستاذ احمد أبكر سلام ومشكور علي المشاركة
والله لوكنت حضور للمؤتمر الصحفي لكنت في عالم تاني اس صادقة وبسيطة ام قلبها حزين مصابة بحالة احباط شديد من فقدان بنتها وليس لدينا ما نقوله غير الدعاء لهم بالثبات

----------
وللعلم الاسرة تسعي لعودة بنتها اليها وليس لاعدامها كما يعتقد البعض

Quote: هناك نص محدد في القانون السوداني وأعني عقوبة الرجم وهي تطبق علي الزاني المحصن أو المتزوج .... ومن المعلوم أن هناك عشرات الحالات التي تجنب فيها قضاء عهد الإنقاذ تنفيذ نص هذا القانون الواضح والقاطع وحولوا العقوبة لجلد وخلافه ! فعلوا هذا لإعتبارات السياسة وميزان المـكسب والخسارة ! وللأسف أحيانا تقترن جريرة زنا المحصن بجريمة أفظع وهي مواقعة القصر والإغتصاب وينجو منتهك القانون الإنقاذي من العقوبة المنصوصة في طيات القانون ! ** إن كانت الإنقاذ تخشي الرأي العام الخارجي والداخلي وتتهيب الضغوط وتمارس التقية فلماذا لاتستبدل الحصب بالحجارة بالاعدام بوسيلة أخري ? ماجدوي بقاء مثل هذه المادة وخصوصا والرجم عقوبة مختلف عليها مثله حد الردة ! ? ** عودة ا للقضاء السوداني الذي جلد زميلات الصحفية لبني في نفس التهمة اللبس الفاض وإستبعدها هي من الجلد ووقع عليها عقوبة الغرامة فقط فعل زالت خوفا من الضغوط الخارجية التي أدت الا أن يسبق سياسي إنقاذي الحكم علي لبني للقائم بالأعمال الامريكي أنها لن تجلد ولازالت هذه العقوبة المذلة توقع علي من لايهتم الإعمال بتغطية محاكمتهن ! ** ثم جاء قرار سلطات الإنقاذ بسحب ملف قضية الناشطة أميرة-قضية الطرحة- من أمام المحاكم بينما لازالت المادة سارية والقضاء يجلد بموجبها في الفتيات !! ** القضاء الانقاذ في قضايا المثيرة للرأي العام المجلبة للضغوط والفضائح -مسبس للنخاع كما أنه يتفادي إعمال القانون في عقوبة الرجم بينما يتعطش وبشبق لامتناهي في إيقاع عقوبا ت الجلد ! ** في إعتقادي أن الدكتورة مريم لن تعتمد وستتمسك الانقاذ بقشة عدم الأهلية العقلية أو التسليم بدعوي أنها لم تكن مسلمة أو حتي تتجاهل إيقاع العقوبة بها وإن ثبتت ردتها كما تفعل في حالات الرجم وقد وردت إشارات قوية في هذا الإتجاه السلطة السياسية ومن وزراة الخارجية ومن السلطة القضائية !

شكرا أستاذ كمال على الإضافة والسيرة الجمعية لصور المتناقضات بين النص والتطبيق..
طبيعي عندما تكون السيرة العامة للدولة تلفيقية فسوف تتبعها أجهزتها ..
لعلك اطلعت على تعليق وزير الخارجية حول هذا الحدث (بوست ياسر الشريف بالمنبر)..
فهو لا يخرج عما ذهبت إليه ..
القضية في عضمها مليئة بالثغرات ..
القاعدة الشرعية تقول البينة على من ادعي واليمين على من أنكر فكيف تقلب القاعدة ؟
العلاقة أو لحمة السببية التي تربط الادعاء بالمتهمة لا زالت مختلة ..
إشارة الأخ سهل حول جهة دافعة لهذه الدعوى ربما لاختبار موقف الدولة السياسي أيضا يشخص بقوة .

عادل سهل سلام
المشكلة كبيرة كبيرة مابين أسرة فقدت بنتها ودي وراها مليون خط احمر
وبعد وجودها أنكرتهم ووجدت متنصرة ومتزوجة ولديها أطفال

إذا و ضعنا في الإعتبار ان هذة المرأة هي ابرار الهادي فعلاً و قبل البحث عن اسباب تبديلها لديانتها - و الذي اعتبره حرية إعتقاد - ما هو موضوع الكذب التي تأتي به ..نكرانها لأهلها و نفيها بانها ابرار ..الخ و سؤال للأختصاصيين النفسيين ..هل الكذب علامة من علامات الجنون
على حسب علمنا المتواضع ان المصاب بالجنون يطلق الكلام من غير ان يمر الكلام بالذهن ..اما الشخص الطبيعي فعندما يتحدث فان الكلام يمر بالذهن اولا .. فان تطابق مع الواقع يكون حديثه صدقاً .. و ان خالف الواقع يكون حديثه كذباً .. لا اعتقد ان الكذب علامة من اعراض الجنون
ان كانت كاذبة فهي غير مريضة ذهنياً .. فالندع عنا فوبيا النظام و الكيزان .. الموضوع لا علاقة له بالنظام او غيره و لو ان النظام يكون مستفيد من وجود مثل هذة الظواهر لأنها تشغل المجتمع عنه
إختفاء فتاة عن اهلها لمدة 4 سنوات امر جلل بالنسبة للأسر السودانية .. فاليضع احدكم نفسه مكان اخ او والد او عم او خال او جد هذة الفتاة و لتضع احداكن نفسها مكان امها او اختها او خالتها او عمتها او جدتها .. و خصوصاً الأم لن يحس احد ابداً بالمها إطلاقاً
تذهب ابنتكم للعاصمة بغرض الدراسة او العمل .. ثم تختفي !! تختفي لمدة 4 اعوام لا حس لا خبر ... و تفتح ابواب الهواجس و الخوف من كل جانب .. ياربي ماتت .. سرقوها .. حية .. خطفوها !! .. هذا بجانب الابواب الاخرى . ابواب الشماتة و الفضيحة و القيل و القال في حق هذة الأسرة المسكينة.. من الجيران و الأهل و المعارف
ما هو حجم الألم الذي يعتصر قلب هذة الام لمدة يوم واحد..ناهيك عن 4 اعوام !!
إذا إختفت هذة الفتاة بمحض إرادتها و اتخذت هذة القرارات و هي بكامل قوتها العقلية .. فهي آثمة في حق اهلها و نفسها لأنها لم تضع اي حسبان للظروف و الالم الذي تركت فيه اهلها و آثرت مصالحها الشخصية .
كان من الاحرى لها ان ترسل لهم رسالة باي وسيلة تخبرهم فيها انها بدلت عقيدتها و انها بخير .. و تختفي بعدها و تكون قد جنبتهم بعض آلام الخوف و الظنون
اما إذا كانت هذة السيدة هي مريم .. ف this is another issue

استاذة سناء,
سلامات.
لا اعتقد ان اهم ما فى الموضوع هو نكرانها لاهلها ان كانوا اهلها اصلا, فهذا يحصل لاسباب قد لا تهم عامة الناس و لكن انا سمعت واحد يدعى انه اخ لها امس فى تلفزيون السودان و شيخ يؤكد كلام اخوها و يقول ان اخوها يريدها مشنوقة لغيرته على الاسلام. هذا ما لم افهمه. كيف يتمنى اى شخصى الموت لاخته بسبب ارائها التى لا تتاذى منها شخص.
احد الشيوخ فلت منه امس و قال ما معناه "الشباب بقوا يتسالون متى اسلمنا حتى نرتد?" قائلا بان ذلك لا يمكن السماح به.
يبدو انو فى موضة الارتداد من الاسلام و لكن مسرحية مريم لم تستخرج جيدا.

Quote: و شيخ يؤكد كلام اخوها و يقول ان اخوها يريدها مشنوقة لغيرته على الاسلام. هذا ما لم افهمه. كيف يتمنى اى شخصى الموت لاخته بسبب ارائها التى لا تتاذى منها شخص

يااخ زكريا الرابط ادناه قيام اب مسيحى بقتل ابنته لتحولها للاسلام قتل بكل بشاعه ودم بارد برضو بسبب ارائها التى لم يتاذى منها شخص على قولك!!!

http://www.alhayat.com/Articles/2102845

سناء عبد السيد

Zakaria Joseph
Sulaiman Adam

مشكورين علي المرور

سليمان ادم,

و هل انت متاكد من ان ابوها قتلها بسبب انها تركت المسيحية ام بسبب اخر, غالبا ما يكون زواج من خارج العشيرة و دى احدى اسباب قتل الشرف فى الاردن?
ثم من قال ان المسيحية فيها حاجة اسمها ردة?
ثم هل هذا المثال يجعل ما يحدث لمريم حق?
و ان كان كذلك, فهل ترضون المسيحيون او اليهود بقتل من يرتد منهم و يعتنق الاسلام?

Quote: و هل انت متاكد من ان ابوها قتلها بسبب انها تركت المسيحية ام بسبب اخر

لايوجد سبب اخر سوى تركها لدينها والتحول الى الاسلام ...ويوجد نماذج كثيرة منها استطاعو الهرب من سطوة العائلة المسيحية
التطرف لادين له اخى زكريا

Quote: عادل سهل سلام المشكلة كبيرة كبيرة مابين أسرة فقدت بنتها ودي وراها مليون خط احمر وبعد وجودها أنكرتهم ووجدت متنصرة ومتزوجة ولديها أطفال

الأخ المسلمي
شكراً على ردك.
لكنك لم تجيب على إستفساري:

Quote: لدي سؤال في هذه النقطة إن ثبت حقاً أنها تقرأ القرآن ( يس ) وأنها تصلى، كما ورد فيمن شهد عنها، وهي تقول بعظمة لسانها أنها مسيحية، هل يعتبر ذلك ردة، وهل تصنف بانها مسيحية أم مسلمة بمعنى آخر إنسان يفعل أفعال المسلمين، ويصرح بغير ذلك، كيف يصنف بأقواله أم بأفعاله. أنا أدرى أنه لا يعلم الغيب وما تضمره بالداخل الا الله، لكن الحكم الظاهرى عليها من ما تقول وتفعل. هل يمكن تفسير هاتين الظاهرتين بأى تفسيرات أخرى، كالذي له هدف محدد يريد أن يصل له مهما كانت الوسيلة.

لربما ان السؤال يريد فتوى، ما هو الحكم على شخص يمارس الاسلام من فرائض وواجبات ( ولربما يعتقد فيه ويمؤمن به وهذا فقط ما يعلمه الله ) لكنه يصرح بغير ذلك، بأنه يعتنق ديانة أخرى.

Quote: لربما ان السؤال يريد فتوى، ما هو الحكم على شخص يمارس الاسلام من فرائض وواجبات ( ولربما يعتقد فيه ويمؤمن به وهذا فقط ما يعلمه الله ) لكنه يصرح بغير ذلك، بأنه يعتنق ديانة أخرى.

الاستاذ عادل سلام البنت صرحت انها مسيحية وبعد إثبات انها أبرار تم استتابتها وصدر بحقها الحكم الشرعي حد الردة اما صلاتها وقراءة القران ربما للتمويه وخلافه

اليوم اخر اخبار الكنيسة نكرت البنت وقالت لاتعرف عنها شي
لايوجد لديهم اسم مريم ابراهيم يحي ولاتصلي معهم او
تدفع عشور شفتوا المحن دي كيف

http://www.sudaneseonline.com/board/470/msg/1400672923.html

كلمة محـــامي ابرار الهادي (مريم ) .....والتي تحاكم بالـــــــردة و الزنــــي ( ـحصري ) ملف صوتي

الصادق الخالدي سلام
القصة كبيرة وتم كشف ادعاء المتنوضلين

سوف نعود

Quote: الصادق الخالدي سلام القصة كبيرة وتم كشف ادعاء المتنوضلين

حبيبنا المسلمي العزيز
ود اهلنا الناس العزاز
ربنا اسلمك ويسلم وطنا وجميع اهلنا

يا ما تحت السواهي دواهي

شكرا أخي المسلمي على إيراد الحقائق والأدلة


الكضب حبلو قصير

Quote: لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم؟؟؟ واصل يا محمد المسلمي.. والله كاني اسمع في وقائع مسلسل تركي.. لك الله يا سودان...

الهدف قتلها ..

بغرض ترسيخ سابقة قضائية بتنفيذ الإعدام بحد الردّة ...

ومن ثم ترهيب وترويع المعارضين السياسيين بتلويح حد الردّة في وجوههم كلما طالبوا بالعلمانية ...

هذه تجربة مرت بها العديد من الدول - آخرها افغانستان - وتجاوزتها ... لأن طريق ترويع الخصوم السياسيين لا مستقبل له ...




... المهم ....

( سبب التعديل ) .... اضافة الجزء الثالث من حلقة السودان بيتنا

Quote: شكرا أخي المسلمي على إيراد الحقائق والأدلة الكضب حبلو قصير

حياك الله اخي محمد فاروق

السودان بيتنا كلنا ... (....) الضيف ...







... المهم ....

أبرار الهادي محمد عبدالله هي البنت الوحيدة التي سمح اها بالدراسة والسفر الخرطوم وذلك لإصرار
والدها وتمتعت بحسن الاستقبال حين تعود من الإجازة وكانت والدتها تتصل عليها تلفون يوميا من غير
انقطاع الي ان تم إغلاقه واختفائها

ولا يصح دستوريًا إدانتها بالردّة ...







... المهم ...

تبارك شيخ الدين جبريل
مشكور علي المرور

Quote: الهدف قتلها .. بغرض ترسيخ سابقة قضائية بتنفيذ الإعدام بحد الردّة ... ومن ثم ترهيب وترويع المعارضين السياسيين بتلويح حد الردّة في وجوههم كلما طالبوا بالعلمانية ... هذه تجربة مرت بها العديد من الدول - آخرها افغانستان - وتجاوزتها ... لأن طريق ترويع الخصوم السياسيين لا مستقبل له ...

هذا هو مربط الفرس… لكن المدهش ان الحكومه وبالرغم من شعبيتها المتدنيه جدا الا انها وجدت جيشا من الهتيفه والدراويش واصحاب المصلحه من السهام المنطلقه من القرون الوسطى مستهدفة قرننا هذا ..وانبرت الجماعات المحنطه لتتصدر امرا يتعلق بحق الحياة وهى التى عرفت بتجارة الموت..هذا يجعلنا نوقن ان المعركة الحقيقيه مع ارتال التخلف هذى لا تقل اهمية عن تلك التى نخوضها ضد الانقاذ..

هذا الكلام ماكنت اريد كتابته يا تبارك شيخ الدين لكنني سوف اكتبه مضطر عند دخول الوالدة زينب الي القاعة وهي تبكي بصوت عالي
بكا كل من كان في القاعة واصيب بحالة من الحزن الشديد وصمت عما كل القاعة وجلست الوالدة زينب في اخر القاعة وهي والله في
حالة لا تسر صديق ولاتفرح عدو وتحدثت الي من كان حولها وانا منهم انها تريد بنتها حية ولاتريد قتلها وان بنتها أصيبت بمرض
أفقدها الإدراك. وان بنتها مغيبة وأنها سوف تعود اليها وترجع الي إسلامها وأنها رغم حزنها عليها وأثر الصدمة عليها ليس هنالك
اي تنازل منها ان لم ترجع الي الاسلام فلابد من تطبيق الحد الشرعي عليها

Quote: وأنها رغم حزنها عليها وأثر الصدمة عليها ليس هنالك اي تنازل منها ان لم ترجع الي الاسلام فلابد من تطبيق الحد الشرعي عليها

يعني المرا فجأة خلّت أمومتها ... وبقت "أمير الجماعة السلفية في ولاية القضارف"؟

يا راجل قول كلام يدخل الراس ... انت بتاكل من دموع التماسيح دي؟

امها بتاعة الساعة كم ...

(بعدين مسألة تطبيق حد شرعي على مواطن في حق دستوري تكفله المواطنة وليس الدين دي تقنعوا منها انتو وأميرة جماعتكم الجديدة نهائي)






... المهم ....

Quote: يعني المرا فجأة خلّت أمومتها ... وبقت "أمير الجماعة السلفية في ولاية القضارف"؟

يا تبارك لم تترك بنتها وهي ذكرت انها لم تتذوق النوم منذ اختفائها وحتي ظهورها وأنها اثرت علي نفسها ان لم ترجع الي الاسلام فإنها لن تتراجع عن تطبيق الحد الشرعي فيها



-----------
ياتبارك السودان تغير وأصبح الكيزان اغلية امام السلفيون

بعد متابعتي الدقيقة لكل ما قيل في أمر البنت ابرار مريم

انها احبت شخص جنوبي وعرفت انها ستواجه بالاعتراض والثورة ضدها لان افراد اسرتها (اولاد ابوها) سيهتمون بسمعتهم ومن هو الصهر الجديد للاسرة اكثر من سعادتها وحريتها في الاختيار

فحاولت الاختفاء منهم ، وواضح من منظر الأخ البيحلف بالطلاق انه غير قريب منها نفسيا ولا عائليا وانما يجمعه معها الاسم المشترك واسم العائلة ، يدعي انه غيور على الدين ليخلص منها ومن ما يحس به (فضيحة)

ويبدو بوضوح انها في صراع تام وضخم فهي تريد ان يكون لها حق الاختيار على المستوى العائلي ..والآن يجب ان تواجه محتمع كامل بقوانينه واعلامه وشيوخه (خصوصا بتاع ال DNN)

السيدة التي تحدثت من مركز التائبا ت ، لا تفهم في مقومات العمل الاصلاحي والارشادي ، لانها تتحدث عن النزيلة وسلوكها اعلاميا بينما هده الاماكن تكفل للنزيل او المريض حق الخصوصية التامة ..وهو ما يفسر عدم ثقة البنت (مريم ابرار) في العاملة الاجتماعية وفتح قلبها لها ..ومع دلك ان كانت فعلا هي تصلي فما معنى الاستتابة والمحاكمة كلها ..واضح انها عداوة عائلية فقط لا غير خصوصا مع الاخ (بتاع على بالطلاق ده) ،
Family Fued
بعدين أمي الله يرحمها ، مادليل على انها مسلمة او مسيحية ، المسلمين والمسيحيين في السودان كلهم يستقون من نفس الوعاء اللغوي السائد في المجتمع وانا سمعت مسيحيين كتيرين يقولون انشاء الله والحمدلله بنفس طريقة المسلمين ، والمعاني في الدين المسيحي للتعبيرات تلك اصلا موجوده god bless her ..

الانسان يمكن أن يغير اسمه بحق يكفله له القانون ..ويمكن ان ينسلخ عن عائلته بحق يكفله له القانون ..

الناس المسجلة في شهادات ميلادها مسلمة دي ما اظنها كلها مسلمة وسارقي قوت الفقراء لا يحاكمون بالخروج عن الدين الاسلامي ، ومن شردوا نساء دارفور وجنوب كردفان لم يأتوا الى المحاكم ولم تتم استتابتهم

ولم يحلف عليهم الاخ المزيف (بتاع على بالطلاق ده) ..بالرجوع الى الملة او الاعدام ..فقط البنت المسكينة التى تيتمت لأمها الاثيوبية (تبدو من سماتها انها صادقة في ه`ا الادعاء) ..والمسألة كلها انها احبت شخصا جنوبيا وكره اهلها (خصوصا بتاع على بالطلاق ده) النسب والمصاهرة ..وأتوا بنا الى الدرك السحيق

شوفوا الحماس لقتل البنت او استتابتها وانتم تعرفون حقيقة شراسة ووحشية التناول للأمور التي تحدث للنساء في السودان

لا لأعدام المتهمة ...لا للأحكام الجائرة في حق نساء السودان

https://www.youtube.com/watch?v=wuLacftl2VE


https://www.youtube.com/watch?v=PXQeOZTCLYY


لكي لا ننسى ...!!!

القصة الان بعد فضح أكاذيب مريم واثبات الاسرة انها ابرار وأنها بنتهم
بعد مطابقة البصمة لها في الجنسية ولم تقدم اي مستندات باسم. مريم
وكل المستندات تخص أبرار والشهود كلهم أكدوا ذلك

Tumadir
شكرًا علي المرور لكن كيف تنفيين أمومة الحاجة زينب لابنتها أبرار ماهو دليلك ؟؟؟؟؟؟

سوف أواصل في هذا البوست الي ان تنتهي هذه القصة

استاذة تماضر

حرام عليك يا اختي تنفي امومة الحاجة زينب لبنتها ابرار
خلاص عشان ما يطبقوا عليها حد الردة وبحجة ان هؤلاء كيزان وكلام سيد تبارك الغير مهضوم هذا تنسفوا في لحظة انها ليست بنتهم
والله لو حصل لي واحد منكم ناهيك عن الردة عن الدين الحنيف لأنو هذا الأمر لايهمكم ولكن لو طلعت بنتكم من البيت وهربت مع راجل
إلا تقوموا الدنيا وما تقعدوها

ياخ ارحمونا يرحمكم الله

Quote: استاذة تماضر حرام عليك يا اختي تنفي امومة الحاجة زينب لبنتها ابرار خلاص عشان ما يطبقوا عليها حد الردة وبحجة ان هؤلاء كيزان وكلام سيد تبارك الغير مهضوم هذا تنسفوا في لحظة انها ليست بنتهم والله لو حصل لي واحد منكم ناهيك عن الردة عن الدين الحنيف لأنو هذا الأمر لايهمكم ولكن لو طلعت بنتكم من البيت وهربت مع راجل إلا تقوموا الدنيا وما تقعدوها ياخ ارحمونا يرحمكم الله

الصادق صديق سليمان تسلم من كل شر ومشكور علي المرور

عدم ظهور الأم الطبيعية لمريم أمام الجميع بطريقة واضحة، يكشف لنا أن هنالك أمر مخفي على الناس.

ومازال السؤال يطرح نفسه!

هل هذه المرأة هي والدتها الطبيعية أم أنها زوجة أبيها؟


محمد المسلمي.

أختشي يا رجل أختشي.

Quote: شكرًا علي المرور لكن كيف تنفيين أمومة الحاجة زينب لابنتها أبرار ماهو دليلك ؟؟؟؟؟؟

البينة على من ادّعى ... (طبعًا لو جبت شهادة ميلاد بجيب ليك شهادة فاضية تملاها على مزاجك )

في حاجة اسمها DNA

Quote: DNA maternity testing determines the biological mother-child relationship. The science behind this test is that every person’s DNA or genetic fingerprint is unique except for identical twins. DNA does not change once it is formed at conception. We all inherit half of our genetic materials (DNA) from our biological father and half from our biological mother. The DNA maternity test compares the DNA fingerprints between the tested woman and child to determine if the child’s DNA matches half of the alleged mother’s DNA. x DNA testing is the most advanced and sensitive technology to determine parentage. A standard DNA maternity test generates conclusive results to prove the mother-child relationship. In our laboratory, the probability of maternity is 0% if the alleged mother is not biologically related to the child. A probability of maternity of at least 99.9% is typically achieved if the alleged mother is biologically related to the child. x

وهذا فحص يحدد صحة أمومة زينب (إن صدقت!) ... دموع التماسيح أيضًا تصلح عينة لفحص الـ DNA

http://www.dnatestingforpaternity.com/maternity-test.html







... المهم ....

والحكومة السودانية تقوم بفحص الـ DNA في القضايا الجنائية في ألمانيا ...

يعني الموضوع ما مستحيل ...






... المهم ....

غايتو حكاية انها دكتورة ..نفست
وحكاية انو امها مسيحية وميتة...نفست

النشوف اخرتا...

محمد المسلمي

والصادق صديق سلمان ويا سر منصور

ثم بعد داك دينق وتبارك

الاعزاء

تحياتي

انتو مش آباء؟؟ أو ممكن تكونوا أخوان ، أخوال ، أعمام ..بصفتكم رجال؟؟

أها أنا أم ...
( الأم البتشم) ....

وتجربة الأم يمكن أكون أنا أقرب ليها منكم ..

أنا بتكلم من الحدس..وما من معلومات مؤكده ...لكن حدس قوي نابع من عاطفة الأم و شعور الأم..

شنو يعني بتي تتزوج انسان ما من ملة الأسلام..؟؟ ولا تقول بقت مسيحية؟؟

لو عملت شي أفظع من كده برضو بداريها من الناس وبنكر الشينة ..وبتصدى للعالم كله ...وأحميها

(تتذكروا اللعبة البتقول : أنا أما بحجز... أنا صقرا بختف)

الشغل الحاصل ده شعل الاخوان أولاد الأبو ..وشغل الأم مرة الأبو . وشغل حكومة دايرة ليها ضحية وكبش فداء تتهنى بيهم سنتين تلاتة ..

كدي خلوهم يعملوا dna ، ياقول تبارك ...



الحاصل في المحاكمة ده فخ .. و (مماحكة)
التقاء مصالح ما بين حكومة آيلة للسقوط ..وبين أسرة ترغب في الانتقام من زواج هذه البنت من شخص مسيحي ومن جنوب السودان ..

(بتعرفو حاجة اسمها دراما)؟؟

ولا ردة ولا زنا ولا غيرو

طيب ايه رايكم في قتل الروح التى حرم الله الا بالحق؟؟

يعني حلال يجيبو السلاح الصيني واليهودي ويدوهو للجنجويد وحلال يحرقوا القرى والناس تجرى ..وتغيش في الكهوف..وتاكل ورق الشجر؟؟
\
حلال الحروب المدينة الشردوا بيها أولاد وبنات جنوب السودان لمن انفصل؟؟

( انتو ناسين انه الزوج من جنوب السودان)؟؟

بالله عليكم ما تتقولوا لي كلام فاضي ولا أكاذيب،

أهم ديل الضحايا جابوهم لينا هنا وأنا بشتغل معاهم ..برتق في أحوالهم النفسية ..وأحاول أنسيهم قبيلتهم المانوا تلاتة ارباعها ..وزرعهم وضرعهم الأتحرق..وأولادهم الضاعوا في مشوار الجري وماممعروفين حيين ولا ميتين...

البلد كلها بي رئيسها والوالي والطاقم كلو ..ينهبوا في البلد واولادهم اتزوجوا المسيحيات واليهوديات ..ومافي اعلام ولا تسليط ضو

الا البت المسكينة دي هي الانحرفت؟؟

عشان كده بقول انه دي ما الأم ..ولا ديل أخوان المحنة ...

ودي لعبة سياسية فجة

حسة تتدخل اوروبا ولا أمريكا ..ويقولوا ليهم (عيب كده)

حيبرروا لفعايلهم وينسوا الفقه والفتاوي الفوق دي كلها ..وينسحب المشهد برمته وكأن شيئا منه لم يكن قد حدث ..

يا الله....!!!!

تسلمي يا تماضر....
وشكرا لك على الكتابة

ــــ
قبل يومين وقعت بالصدفة، وأنا أبحث عن شيء في الشبكة، وقعت في بوستك "أحيّا متين أشوف الخرتووووم" الذي يعود تاريخه إلى عام 2002.. ولم أكن قد قرأته من قبل.. ياااااه.. دستة سنين. قبل تبارك يعرس وقبل ما يجي البورد ذاتو.. ههه
http://www.sudaneseonline.com/board/20/msg/1189105529.html

هسع، قرَّرررربت أقول ليك تاني دايرة تشوفي الخرطوم؟
ولكن لم ألبث أن عاد إلي صوابي، وحلمي الجميل.. فغدا تشرق الشمس.

ــــــــــــ
جواي أنا شافع محزون
عن أمو بيسأل
فتش فتيش
هبش هبيش
يصرخ
يا ناس مريم محمود
راحت شقيش

ـــــــ
أمبارح قرأت "حمدك لله بسلامة وضوع مريم" وتوقيعك بـ "مريم الأخرى"...
لدي أمل
تذكرت قصيدة وضعها صاحبنا عبد الله عثمان في بوست "الخرتوووم" عندما كان يكتب باسم baballa
أهديك وأهديه إياها باليوتيوب ونحن نصلي وندعو الله أن يمكِّن من مقاومة الجماعة ديل ويزول كل الطغيان باسم الدين.

https://www.youtube.com/watch?v=vChG6rRdmic

قصيدة الشاعر الليبي عبد الحميد البكوش، عليه رحمة الله، فقد رحل عن هذه الدنيا في 2007.

"أم السعد"

أوتحسب حقا يا ولدى
أنى هاجرت
وتركت ورائى أحلامى
وفتاة تسكن عينيها الدنيا
ورفاقا أثمن من دنيا
وأهالينا
وقرانا السمر وصحرانا وشواطينا
لأعيش بقية أيامى من غير حبيب..
*******
أو تحسب حقا يا ولدى
أنى هاجرت
وتركت ورائى فرسانا فى عمر الورد
وصبايا رائحة المسك الغالى
ومذاق الشهد
وبلادا تسكن عينيها أيام السعد..
*******
أو تحسب أنى يا ولدى
غادرت مراعى أغنامى
من غير وداع
وحدائق أشجار الطلح الظامى
من دون وداع
وهجرت جوادا يألفنى وركبت البحر
أتصدّق أن البحر يروّض بدويا مثلى
لم يعرف حتى ما معنى النهر؟؟!!
********
أو تحسب يا ولدى أنى هاجرت
أتظن بأنى ضقت بأحزانى
ومللت هواجس جيرانى؟؟
****
أتصدق يا ولدى إن قالوا
إنى هاجرت؟؟
أتصدّق أقدر أن أنسى
ذات العينين السوداوين المأمونة
أتصدق أن أترك روض الأطفال، وجاراتى!!
وجموع السمر المحزونة!!
وأعيش بقية أيامى من غير حبيب
********
لا!! أبدا يا ولدى
لا ما هاجرت
لكنى خيمت بعيدا عن عرس الهم
أحزننى جدا يا ولدى
فى العرس الهم
لكن العيد سيقبل يا ولدى
فى يوم العيد
وأجىء بلادى مشتاقا فى يوم الوعد
سأجيئك يوما يا بلدى خذ هذا العهد
سأجيئك يوما يا أمى
يا ذات العينين السوداوين
ويا أم السعد!!

الخبير الحقوقى الدكتور فيصل عبد الرحمن : مايسمى بحد الردة ينتهك التزامات السودان الدولية
May 26, 2014
(د. فيصل عبدالرحمن)
العلاقة بين العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية والدستور والقانون الوطني
دكتور فيصل عبدالرحمن علي طه
إنضم السودان إلى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية لعام 1966 في 18 مارس 1986. ووفقاً للمادة 49 (2) من العهد التي تنص على أن العهد يصبح نافذاً بعد ثلاثة أشهر من تاريخ إيداع صك الإنضمام، فقد بدأ نفاذه بالنسبة للسودان في 18 يونيو 1986. وكان السودان يحكم آنذاك بدستور انتقالي بدأ سريانه في 10 اكتوبر 1985 وهو تاريخ إصداره من قبل المجلس العسكري الانتقالي. وبقراءة المادة 53 من هذا الدستور يتبين أن الاتفاقيات والمعاهدات ليست ذاتية النفاذ بمعنى أن التصديق أو الانضمام إلى إتفاقية أو معاهدة على المستوى الدولي لا يجعلها جزءً من القانون الوطني، ولكنها تصبح كذلك إذا حولها المشرع إلى قانون وطني. إذ تنص المادة 53 على أنه لا يكون لأي اتفاقية أو معاهدة مع دولة أو هيئة دولية أي أثر في السودان ما لم يصدق عليها بقانون.
(1) التصديق الوطني والدولي
وحتى لا يختلط الأمر على القارئ نرى أنه المفيد أن نبدي أن هناك تفرقة بين مفهوم التصديق على المستوى المحلي أو الوطني ومفهومه على المستوى الدولي. فعلى المستوى الوطني يعني التصديق الإجراء الذي تدمج به المعاهدة أو الاتفاقية في القانون الوطني وفقاً للأحكام الدستورية للدولة المعنية. وقد يقتضي ذلك كما في حالة عهد الحقوق المدنية والسياسية مثلاً تعديل بعض القوانين لضمان إتساقها مع أحكام العهد. فالمادة (2) من العهد تلزم كل دولة طرف «إذا كانت تدابيرها التشريعية أو غير التشريعية القائمة لا تكفل فعلاً إعمال الحقوق المعترف بها في هذا العهد، بأن تتخذ طبقاً لإجراءاتها الدستورية ولأحكام هذا العهد، ما يكون ضرورياً لهذا الإعمال من تدابير تشريعية أو غير تشريعية».
ويلاحظ أنه وفقاً للدستور الإنتقالي لعام 2005 فإن السلطتين التنفيذية والتشريعية تشتركان في التصديق على المستوى الوطني. فالمادة 72 (ج) تنص على أنه من مهام مجلس الوزراء القومي ابتدار مشروعات القوانين القومية والموازنة القومية والمعاهدات الدولية والإتفاقيات الثنائية والمتعددة الأطراف. وتنص المادة 91 في الفقرة 3 (د) على أنه من مهام الهيئة التشريعية القومية المصادقة على المعاهدات والإتفاقيات الدولية. ويبدو أن السلطة التنفيذية تنفرد بالتصديق على المستوى الدولي. فالمادة 58/1 (ك) تنص على أن رئيس الجمهورية يختص بتوجيه السياسة الخارجية للدولة ويشرف عليها ويصادق على المعاهدات والإتفاقيات الدولية بموافقة الهيئة التشريعية القومية.
أما التصديق أو الانضمام على المستوى الدولي فهو الإجراء الذي تثبت به الدولة إرتضاءها الالتزام بالإتفاقية أو المعاهدة. ويكون ذلك في حالة الاتفاقية أو المعاهدة متعددة الأطراف بإيداع صك التصديق أو الانضمام لدى جهة الإيداع التي تنص عليها المعاهدة نفسها والتي قد تكون دولة أو منظمة دولية، أو الرئيس الإداري للمنظمة. ففي حالة عهد الحقوق المدنية والسياسية نصت المادة 48 (4) على أن الإنضمام يقع بإيداع صك انضمام لدى الأمين العام للأمم المتحدة.
إن انضمام أو تصديق دولة ما على عهد الحقوق المدنية والسياسية يلزم الدولة الطرف بأن تتخذ ما يلزم من التدابير التشريعية وغير التشريعية لإعمال الحقوق المنصوص عليها في العهد.
إن التزام الدولة الطرف بأحكام العهد يشمل كل فروع حكومتها التنفيذية والتشريعية والقضائية وغيرها من السلطات العامة أو الحكومية. فأي انتهاك للعهد من قبل أي من هذه الفروع أو السلطات يرتب مسؤولية دولية على الدولة الطرف تجاه الدول الأطراف الأخرى في العهد. وكما في حالة السودان، فإنه في البلاد التي تتبنى النظام الإتحادي، فإن أحكام العهد تنطبق بالكامل ودون قيد أو استثناء على الولايات أو الوحدات التي تتكون منها الدولة الطرف. فالمادة 50 من العهد تنص على انطباق أحكامه «دون أي قيد أو استثناء على جميع الوحدات التي تتشكل منها الدول الاتحادية».
ولا يحق لدولة طرف في العهد أن تتذرع بدستورها أو قوانينها الداخلية لتبرير عدم تنفيذها لأحكام العهد. فالمادة 27 من اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1969 تنص على أنه لا يجوز لطرف في معاهدة أن يتمسك بقانونه الداخلي كسبب لعدم تنفيذ هذه المعاهدة. وينبغي التنويه إلى أن اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات قد دخلت حيز النفاذ في يناير 1980 ودخل العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية حيز النفاذ في مارس 1976 ولكن ذلك لا يحول دون الاستشهاد بأحكامها بإعتبار أنها تعكس القانون الدولي العرفي.
(2) حق حرية الفكر والوجدان والدين: المادة 18
تعترف الفقرة (1) من المادة 18 بحق كل إنسان في حرية الفكر والوجدان والدين. ونصت على أن ذلك يشمل حريته في أن يدين بدين ما، وحريته في اعتناق أي دين أو معتقد يختاره. ويشمل أيضاً حريته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو لوحده. ونصت الفقره (2) على عدم جواز تعريض أحد لإكراه قد يخل بحريته في أن يدين بدين ما، أو بحريته في اعتناق أي دين أو معتقد يختاره. ونصت الفقرة (3) على عدم جواز إخضاع حرية الانسان في إظهار دينه أو معتقده إلا للقيود التي يفرضها القانون وتكون ضرورية لحماية السلامة العامة أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة أو حقوق الآخرين وحرياتهم الأساسية.
في التعليق العام رقم 22 (1993) أبرزت اللجنة المعنية بحقوق الانسان العديد من النقاط بشأن حق حرية الفكر والوجدان والدين نقتطف منها هنا ما يلي:
1- إن المادة 18 تحمي العقائد التوحيدية وغير التوحيدية والإلحادية وكذلك الحق في عدم اعتناق أي دين أو عقيدة.
2- تميز المادة 18 حرية الفكر والوجدان والدين أو العقيدة عن حرية المجاهرة بالدين أو بالعقيدة. وهي لا تسمح بأي قيود أيا كانت على حرية الفكر والوجدان أو على اعتناق دين أو عقيدة يختارها الشخص.
3- إن حرية أي إنسان في أن يكون له أو يعتنق أي دين أو معتقد تنطوي بالضرورة على حرية اختيار دين أو معتقد، وتشمل الحق في التحول من دين أو معتقد لآخر أو في اعتناق آراء إلحادية.
4- لا يقتصر اتباع طقوس الدين أو العقيدة وممارستهما على الشعائر فحسب بل إنه قد يشمل أيضاً عادات مثل اتباع قواعد غذائية، والاكتساء بملابس أو أغطية للرأس متميزه، والمشاركة في طقوس ترتبط بمراحل معينة من الحياة.
5- الفقرة (4) من المادة 18 من العهد تلزم الدول الاطراف فيه باحترام حرية الآباء أو الأوصياء في تأمين تربية أولادهم دينياً وخلقياً وفقاً لقناعتهم الخاصة. في تعليقها العام على هذه الفقرة، ذكرت اللجنة أنها تسمح بأن يتم في المدارس العامة تدريس مواضيع مثل التاريخ العام للديانات وعلم الأخلاق إذا كان يتم بطريقة حيادية وموضوعية.
6- إن الاعتراف بديانة ما باعتبارها دين الدولة أو الدين الرسمي أو التقليدي أو على أساس أن أتباعها يشكلون أغلبية السكان، يجب ألا يعيق التمتع بأي حق من الحقوق المنصوص عليها في العهد. كما يجب ألا يترتب عليه تمييز ضد أتباع الديانات الأخرى أو الأشخاص غير المؤمنين بأي دين. وعلى وجه الخصوص فإن التدابير التي تميز ضد غير المؤمنين، مثل تلك التي تقتصر الأهلية للعمل في الحكومة على من يدينون بالديانة المهيمنة، أو التي تمنح امتيازات إقتصادية لهؤلاء، أو التي تفرض قيوداً خاصة على ممارسة ديانات أخرى، تخالف حظر التمييز على أساس الدين أو العقيدة والتمتع بالحماية المنصوص عليها في المادة 26 من العهد. تنص المادة 26 على أن الناس جميعاً سواء أمام القانون ويتمتعون دون أي تمييز بحق متساوٍ في التمتع بحمايته.
عند النظر في تقرير السودان الأولي في 8 و 10 يوليو 1991، أعرب اعضاء اللجنة المعنية بحقوق الإنسان عن رغبتهم في معرفة ما إذا كانت جريمة الردة التي تُعّرف بأنها الدعوة إلى تخلي المسلم عن الدين الاسلامي، تعتبر في نظر السودان منسجمة مع أحكام المادة 18 من العهد. فرد ممثل السودان بأن جريمة الردة يعاقب عليها بالاعدام. وأوضح أنه لا ينبغي النظر إلى الإسلام باعتباره ديناً فحسب بل أيضاً باعتباره يمثل مجموعة كاملة من التعاليم بشأن الحياة الخاصة والعامة. ولذلك فإن الأشخاص الذين يرتكبون جريمة الردة يشكلون خطراً على لحمة المجتمع ومن ثم يمكن مقارنتهم بالخونة في البلدان التي تطبق تشريعات مختلفة. وأضاف أن الحركات الاسلامية في عدد من البلدان قد سعت إلى إزالة جميع الأحكام المتعارضة مع الشريعة الاسلامية من تشريعاتها.
وبعد النظر في تقرير السودان الدوري الثالث، عبرت اللجنة في الجلسة التي عقدتها في 26 يوليو 2007 عن قلقها إزاء اعتبار الردة جريمة بموجب القانون الجنائي لعام 1991، وأوصت بأنه ينبغي على الدولة الطرف (السودان) أن تلغي جريمة الردة لأنها تتنافى مع المادة 18 من العهد.
وكان السودان قد ذكر في تقريره الدوري الثالث المؤرخ في 26 يونيو 2006 بعض النقاط بشأن تطبيق المادة 18 من العهد نقتطف منها ما يلي:
1- يكفل الدستور على نحو جلي لكل إنسان الحق في حرية الوجدان والعقيدة الدينية مع كل ما يقتضيه ذلك من حقوق في إظهار دينه أو معتقده ونشره عن طريق التعبد أو التدريس أو الممارسة وحقه في أداء شعائره أو طقوسه. كما يحظر الدستور إكراه أي شخص على اعتناق عقيدة لا يؤمن بها أو أداء شعائر أو عبادات لا يرضاها طوعاً، (المادة 38 من دستور 2005 الانتقالي).
2- لم يشترط الدستور اعتناق ديانة معينة لتولي المناصب في الدولة بما في ذلك رئاسة الجمهورية (المادة 54 (1) من دستور 2005).
3- المواطنة لا الدين أو العنصر العرقي أو اللون هي أساس الحقوق المتساوية والواجبات في السودان وفقاً لنص المادة 7 (1) من دستور 2005 الانتقالي. والتجسيد العملي لذلك هو أن بيانات البطاقة الشخصية للمواطنين لا تتضمن ديانة حامل البطاقة.
في الملاحظات الختامية التي أبدتها اللجنة المعنية بحقوق الإنسان في 26 يوليو 2007 بشأن التقرير الدوري الثالث للسودان، لاحظت اللجنة أن العهد ملزم ويجوز الاحتجاج به باعتباره نصاً دستورياً وفقاً للمادة 27 من الدستور الوطني الانتقالي لعام 2005. ولكن وبالإشارة إلى المادة 2 من العهد أبدت اللجنة أسفها لأن الحقوق التي نص العهد على حمايتها غير مدرجة بالكامل في القانون المحلي، كما أن العهد لم يُنشر بصورة كافية تسهل عملية الاحتجاج به أمام المحاكم والسلطات الإدارية. لذلك أوصت اللجنة بأن يقوم السودان بما يلي:
- أن يكفل بموجب تشريعاته الإعمال التام للحقوق المعترف بها في العهد.
- أن يكفل بصورة خاصة أن تكون سبل الإنتصاف متاحة لضمان ممارسة هذه الحقوق.
- تعريف عامة الجمهور بالعهد، لا سيما الموظفين المكلفين بإنفاذ القوانين.
في ردها على هذه الملاحظة ذكرت حكومة السودان أنه وفقاً للمادة 27 (3) من الدستور الانتقالي لسنة 2005، تُعتبر كل الحقوق والحريات المضمنة في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية جزءً من الدستور، حيث تقرر المادة: أن كل الاتفاقيات الدولية التي صادق عليها السودان تعتبر جزءً من قانونه الوطني. ووفقاً للمادة 48 من الدستور تصون المحكمة الدستورية والمحاكم المختصة الأخرى هذه الحقوق وتحميها والفصل في دستورية القوانين، وتختص أيضاً بمحاسبة رئيس الجمهورية ونوابه، والاحتجاج بأحكام الدستور يعتبر إحتجاجاً بأحكام العهد الدولي.
إذا كان التفسير المتقدم للمادة 27 (3) من الدستور الانتقالي لسنة 2005 صحيحاً: أي أن عهد الحقوق المدنية والسياسية قد أصبح حكماً دستورياً، فإن أي قانون يخالفه سيكون قابلاً للطعن فيه بعدم الدستورية، وأنه يجوز اللجوء إلى القضاء فيما يتعلق بانتهاك حق يكفله العهد ولا تنص عليه «وثيقة الحقوق». سنبحث هذه المسألة تفصيلاً في موقع لاحق. ولكن نرى أنه من المفيد أن نسترعي نظر القارئ منذ الآن إلى التالي:
1- إن عهد الحقوق المدنية والسياسية إتفاقية ملزمة لأطرافها.
2- إن العهد يعترف بحقوق لا تقرها القوانين المستمدة من الشريعة الاسلامية.
3- إن السودان عند انضمامه للعهد لم يبد أي تحفظ على أي مادة من مواده، أو يلحق بالإنضمام إليه أي إعلان تفسيري.
4- إن القانون الدولي لا يسوغ لدولة أن تستشهد بقانونها الوطني لتبرير عدم الوفاء بالتزاماتها بمقتضى اتفاقية صدقت عليها أو إنضمت إليها.
(3) وثيقة الحقوق
أُفرد الفصل الثاني من الدستور الانتقالي لعام 2005 المعنون «وثيقة الحقوق» للنص على بعض الحقوق التي وردت في العهد الخاص بالحقوق المدنية والسياسية. وبمطالعة المادة 27 والمادة 48 من الدستور يخلص للمرء إلى أن هذه الوثيقة ليست جزءً لا يتجزأ من الدستور فحسب بل هي لب الدستور. فالمادة 27 (1) عرفت الوثيقة بأنها عهد «بين كافة أهل السودان، وبينهم وبين كافة حكوماتهم على كل مستوى، وإلتزاماً من جانبهم بأن يحترموا حقوق الإنسان والحريات الأساسية المضمنة في هذا الدستور وأن يعملوا على ترقيتها، وتعتبر حجر الأساس للعدالة الإجتماعية والمساواة والديمقراطية في السودان». وبموجب الفقرة 2 من المادة 27 إلتزمت الدولة بحماية الوثيقة وتعزيزها وضمانها وتنفيذها. وتقضي الفقرة 4 بأن تنظم التشريعات الحقوق والحريات المضمنة في الوثيقة ولا تصادرها أوتنتقص منها. ونصت المادة 48 من الدستور على عدم جواز الانتقاص من الحقوق والحريات المنصوص عليها في الوثيقة وعلى أن تصون المحكمة الدستورية والمحاكم المختصة الأخرى الوثيقة وتحميها وتطبقها.
وفضلاً عما تقدم، فإن حماية حقوق الإنسان وحرياته الأساسية تعتبر إحدى المكونات الرئيسة لمفهوم سيادة القانون الذي نصت المادة 4 (أ) من الدستور على أنه أحد المبادئ التي أُسس عليها الدستور الإنتقالي.
أوردنا في موقع متقدم أن اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بعد النظر في 26 يوليو 2007 في تقرير السودان الدوري الثالث، قد أبدت أسفها لأن الحقوق التي نص عليها العهد الخاص بالحقوق المدنية والسياسية لم تدرج بالكامل في القانون المحلي. ولكن حكومة السودان أوضحت بأنه وفقاً للمادة 27 (3) من الدستور الانتقالي لعام 2005، فإن كل الحقوق والحريات المضمنة في الاتفاقيات والعهود والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان التي صادقت عليها حكومة السودان تعتبر جزءً لا يتجزأ من وثيقة الحقوق. ومضت الإشارة إلى أن اللجنة المعنية بحقوق الإنسان قد فسرت -وبحق- المادة 27 (3) بأنها تعني أن العهد ملزم للسودان ويجوز الاحتجاج به كحكم دستوري. يترتب على ذلك أن أي قانون يخالف عهد الحقوق المدنية والسياسية سيكون قابلاً للطعن في دستوريته، ويجوز اللجوء إلى القضاء في حق يكفله العهد ولا تنص عليه وثيقة الحقوق.
(4) جدلية العلاقة بين العهد والقوانين المستمدة من الشريعة الإسلامية.
تثير ملاحظات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان على تقريري السودان الثاني والثالث جدلية العلاقة بين العهد ومواد القانون الجنائي المستمدة من الشريعة الإسلامية. فقد دعت اللجنة السودان إلى إلغاء تجريم الردة لأنه يتعارض مع المادة 18 من العهد (حق حرية الفكر والوجدان والدين)، وكذلك إلى إلغاء العقوبات الإسلامية المفروضة على بعض الجنايات لأنها لا تتمشى مع أحكام المادة 7 من العهد (حظر العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة). ونبهت اللجنة السودان إلى أنه بإنضمامه لعهد الحقوق المدنية والسياسية قد إلتزم بالإمتثال لجميع أحكامه. لا نعتقد أن حكومة السودان ستمتثل إلى ما دعت إليه اللجنة المعنية بحقوق الإنسان لأنها مقيدة بحكم المادة 5 (1) من الدستور الإنتقالي التي تقضي بأن تكون الشريعة الإسلامية مصدراً للتشريعات. ونرجح أن يكون هذا أيضاً إتجاه القضاء السوداني إذا دفع أحد المتقاضين بعدم دستورية مواد القانون الجنائي لعام 1991 المخالفة لأحكام العهد. هذا على الصعيد الوطني أو المحلي. أما على الصعيد الدولي فإن السودان مسؤول بمقتضى القانون الدولي عن تشريعاته أو أحكام قضائه التي تنتهك إلتزاماته الدولية.
إن المرتبة الدستورية المميزة التي اكتسبها عهد الحقوق المدنية والسياسية تعود إلى المادة 27 (3) من الدستور الانتقالي لعام 2005. وبغير ذلك فإن العهد بعد اكتمال إجراءات إدماجه في القانون الوطني كان سيأخذ مرتبة القانون العادي. بمعنى أنه يمكن من الوجهة النظرية أن يصدر تشريع أو حكم قضائي وطني مخالف له لعدم وجود كابح دستوري. ولكن دولياً فإن المخالفة سترتب مسؤولية دولية على السودان تجاه الدول الأخرى الأطراف في العهد. نذكر هذا لأنه ورد في الفقرة رقم (61) من التقرير الدوري الثاني الذي قدمه السودان للجنة المعنية بحقوق الإنسان في 6 ديسمبر 1996 ما يلي: «ينص القانون الوطني على أن للعهد الأسبقية على جميع القوانين الوطنية». لم يذكر كاتب التقرير – كما تقتضي الأصول – اسم وتاريخ القانون الذي ورد فيه هذا النص، فذلك كان سيكون أدعى لاطمئنان اللجنة لصدقية الفقرة (61) والتقرير ككل. على أية حال لقد بحثنا عن القانون المنوه عنه في الفقرة (61) في كافة مظآن وجوده ولكننا لم نتمكن من الإهتداء إليه. الأمر الذي يرجح فرضية عدم وجوده أصلاً.


http://www.sudaneseonline.com/?p=153806[/b]

Quote: قضية الطبيبة المرتدة النظر من زوايا أخرى قضية الطبيبة المرتدةنشر في السوداني يوم 21 - 05 - 2014 النظر من زوايا أخرى باحثة اجتماعية تكشف عن حياة الطبيبة داخل السجن وكيف تقضي يومها مدير مركز إسلامي: ماحدث لأبرار ماهو إلا سحر وإلقاء القبض على طبيب يمارس التنصير. شقيقها: نتحدى محامي أبرار لو يثبت انو (نحن ما أسرتها) ولو ما أقيم عليها الحد عندنا كلام تاني الخرطوم: زينب بُدل – نهاد احمد –تفاؤل العامري -بخيتة تاج السر – قبل سنة ويزيد تناولت وسائل الإعلام خبراً مفاده أن)هناك فتاة ارتدَّت عن دين الإسلام واعتنقت المسيحية)؛ لكن اللافت أن ذلك الخبر لم يأخذ من الإعلام بل من الشارع العام غير يومين فقط وانتهى الموضوع بانتهاء مراسم خروج الفتاة من البلاد بلا عودة حتى الآن. وبالطبع هناك أخبار مؤكدة أن تلك الحادثة ليست الأولى، أما هذه الأيام فقد عاد الخبر من جديد مع اختلاف التفاصيل هذه المرة، إذ ظلت أعين الإعلام طوال الفترة التي مضت تتجه نحو منطقة (الحاج يوسف) حيث كان العالم بأسره يتابع بشدة مجريات الحكم على الطبيبة (أبرار الهادي) المرتدة والتي غيرت اسمها إلى (مريم يحيى) والتي حكمت عليها المحكمة بالجلد 100 جلدة على خلفية قضية الزنا وبالإعدام على خلفية اتهامها بالردة. الشيء المختلف هذه المرة أن القضية ما زالت تأحذ النصيب الأوفر من التغطية الإعلامية بمختلف أنواعها (صحافة –تلفزيون)، والنصيب الأكبر من مجالس الناس بمختلف مستوياتهم وانتماءاتهم مما يجعل السؤال متاحاً بشدة الآن: لما أخذت قضية أبرار أو مريم كل هذا الحيز من الاهتمام الإعلامي؟ هل لأنها بمثابة صافرة إنذار أم فقط مراد منها تشويش الرؤية على القضايا الأخرى التي تشغل البلاد؟. من هذا المنطلق نحاول طرح هذه القضية من زوايا أخرى. حياة أبرار من داخل السجن قبل وبعد الحكم عليها باحثة اجتماعية: أبرار تقيم الليل (...) هذه أول كلمة قالتها بعد الحكم عليها أول ما يتبادر إلى الذهن في مسألة (أبرار) التي أصبحت بين عشية وضُحاها (مريم) هو سؤال منطقي عن صحتها النفسية.. والإجابة حسبما أكدت الباحثة الاجتماعية سعدية ابو القاسم المشرفة النفسية بالسجن ل(السوداني) هى أن أبرار لا تعاني من أي مرض نفسي. سعدية أضافت بقولها: كثيرا ما أجلس الى أبرار وأتبادل معها أطراف الحديث رغم أنها في أول جلسة بيننا أكدت لي أن اسمها مريم وأن والدتها انتقلت الى دار الخلود وليس لديها إخوة، وكشفت سعدية أن أبرار تقوم بأداء صلواتها الخمس داخل المسجد المخصص للنزيلات كما أنها تقيم الليل. هذا حسب إفادات زميلاتها إضافة الى أنها كانت تحرص على حضور الندوات الدينية التي كانت تقام في فترات متباعدة داخل السجن وكانت تجيب على الأسئلة التي يتم طرحها مايدل على أنها تتمتع بكامل وعيها وغير مصابة بأي مرض نفسي، وأشارت سعدية إلى أن زميلات أبرار كنّ مندهشات من أنها مسيحية ورغم ذلك تؤدي صلواتها وحينما توجهوا لها بالسؤال عما يبدر منها أجابت بقولها: "أنا عارفة علاقتي مع ربي شنو " وأضافوا أن أبرار طيبة المعشر والكل يعاملها باحترام. وختمت حديثها بقولها إن تصرفها واعتناقها للمسيحية ونكران اسمها الحقيقي هذا يرجع الى احتمالين؛ إما أن تكون خائفة من شيء ما أو مسحورة لكن خلاف ذلك هي نفسياً طبيعية وقالت سعدية بعد أن أعلن الحكم عليها بالإعدام قالت لها إحدى زميلاتها لو كان نطقتي بالشهادة ماكان اتحكم عليك بالإعدام فردت عليها " ليه إنتي ماعارفاني أنا مسلمة مش حكموني خلاص" فقالت لها زميلتها لكن القاضي ماعارفك. إرهاصات سياسية يقول أستاذ العلوم السياسية البروفسير عبده مختار موسى ل(السوداني) إن قضية الطبيب المرتدة أبرار ارتبطت بالجانب الإعلامي وكذلك بصورة الإسلام في الرأي العام الدولي ومن المفترض أن يكون الحكم في هذه القضية لعدَّة قضاة، كما يستشار فيها مجمع الفقة الإسلامي وهيئة علماء السودان. ومن الواضح أن هذه القضية لها إرهاصات سياسية، فقد استغل العلمانيون هذه الحادثة ليشوهوا صورة الإسلام. وعلى الرغم من أن هذه القضية لم تصل إلى نهايتها من الناحية القضائية، لذلك توجد فرصة ليتدخل العلماء والفقهاء لإيجاد فرصة للحكم فيها، كما أوضح أنه ليس هنالك نص صريح في هذه القضية، ونظراً لما أثارته هذه القضية من ضجة إعلامية مشابهة لصرف النظر عن قضايا قومية أكثر أهمية من هذه القضية الفردية. وقال د.عبده إنه يتمنى أن تُلغى هذه العقوبة ويترك الأمر للفقهاء للتعامل مع هذه السيدة. مواثيق دولية من جهتها قالت ل(السوداني) أستاذة القانون الدستوري والدولي بجامعة الزعيم الأزهري د.زحل محمد الأمين إنَّ للمسألة محورين: محور داخلي يتعلق بتطبيق القوانين داخل الدولة مرتبط بالقانون الجنائي السوداني لعام 1991م الذي نص على الردة كجريمة يعاقب عليها القانون بالإضافة للقانون الداخلي؛ ومحور خارجي بما للسودان من التزامات منبثقة عن الالتزامات بالمواثيق والاتفاقيات الدولية التي صادق عليها السودان مثل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 1948م والعهدين الدوليين الملحقين بالإعلان العالمي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والعهد الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لعام 1966م. كل هذه المواثيق تنص على حرية المعتقد الديني وحق الإنسان في أن يختار الدين الذي يناسبه، ولذلك فإن الأمر شائك ومعقد يضع القاضي بين تطيبق القانون الوطني المستمد من الشريعة الإسلامية الذي ينص على التجريم وبين المواثيق الدولية الملتزم بها السودان التي تعتبر حرية المعتقد حقاً من حقوق الإنسان، لذلك يترتب على السودان أن يعمل مواءمة على حسب التدرج القانوني لأن الاتفاقات الدولية تعلو على الدستور والتشريع الوطني لتفادي الازدواجية في مسألة تطبيق الجرائم. نمط تفكير..!! (لا يمكن الوصول إلى تحليل شخصي للفتاة إلا عن طريق مقابلتها والجلوس معها ومعرفة الكثير من المعلومات الدقيقة عنها). بهذه العبارة بدأت الاختصاصية الاجتماعية سلافة بسطاوي حديثها ل(السوداني)، مضيفة أنه من الضرورة بمكان اللقاء بأسرة الفتاة لمعرفة مستوى التفكير ونمط التفكير والتعرف على المراحل التعليمية وتحديد إذا كان السلوك سوياً أو متعدد الاتجاهات لأن كل ذلك يسهم بشكل كبير في الوصول للتشخيص الصحيح؛ أيضاً من الضروري معرفة البيئة التفاعلية المحيطة بها من خلال التعامل مع رفيقات الدراسة لأنه في بعض الأحيان تظهر بعض السلوكيات التي لا تنتبه لها الأسرة، كما أشارت إلى أنه طوال سنوات ممتدة من العمل في هذا المجال لم تكن هناك حالة بهذا الشكل لإثباتها كمرض معين، ورغم أن المرض النفسي هو تناقضات أو صراع داخلي يحدث للشخص إلا أنه لا يوجد تحليل ثابت لحالات الأديان هذه، إلا أنها تعود لتقول إن من الاحتمالات في هذه الحالة أن يكون هناك صراع نفسي يحل محل الاعتقاد بسبب عدم إيجاد المفاهيم التي تجيب عن الأسئلة. وقد أرجعت انتشار هذه الظواهر إلى عدم تحقيق إثبات الذات، وتداخل الثقافات، بالإضافة إلى فقدان الهوية بفضل التشويش الذي يحدث الآن. هناك احتمال آخر أن يكون هناك جو من الإهمال الأسري بحيث لا يوجد ترابط ولا توجد ممارسات عقائدية أو على العكس يوجد نوع من أنواع الكبت. وقد أشارت في نهاية حديثها إلى أنه لا بدَّ من ترسيخ القيم، لأنه من السهل تغيير الفكرة ولكن من الصعب تغيير معتقد. السحر.. والسحرة متهمون من جانبه أكَّد دكتور عمار صالح موسى مدير المركز الإسلامي للدراسات المقارنة ل(السوداني) إن ماحدث لأبرار ماهو إلا سحر وهي ليس الحالة الأولى التي يتم تنصيرها وهناك عدد من الحالات التي رجعت الى صوابها وأعلنوا إسلامهم من جديد، كاشفا عن أن هناك جماعات تخصصت في تنصير الطالبات على وجه الخصوص، لافتا الى أنه تم إلقاء القبض في الأيام الفائتة على طبيب قبطي يعمل على تنصير الطالبات إلى أن أوقعت به طبيبة صيدلانية محذرا الجميع من الاحتكاك بتلك المجتمعات، منوها على ضرورة التحصين اليومي وضمن حوار مطول ينشر لاحقا تحدث الدكتور عمار عن السحر وكيفية عمله وعن الحالات التي تم علاجها من داخل المركز. ///////////////////

http://www.sudaress.com/alsudani/21583

Quote: شقيق الطبيبة المرتدة في حوار مثير: السماني: نتحدى محامي أبرار لو يثبت إنو (نحن ما أسرتها) ولو ما أقيم عليها الحد عندنا كلام تاني حوار: تفاؤل العامري ـ نهاد أحمد صارت قصتها حديث المجتمع بمختلف شرائحه ولا تخلو صحيفة او موقع الكتروني من نشر أخبارها بصورة يومية تنقل وقائع جلسات أبرار أو مريم الطبيبة التي اعتنقت المسيحية بعد زواجها من دانيال الذي أنجبت منه طفلا وهي الآن حبلى في شهرها الثامن. أبرار ابتعثها أهلها للدراسة لكن انقطعت أخبارها عنهم ما حدا بهم لفتح بلاغ بفقدانها وظلوا في بحث مضنٍ عنها حتى عثر عليها بواسطة إحدى شركات الاتصال. (السوداني) جلست الى شقيق أبرار، السماني الذي كان يحتبس الدمع وهو يتحدث بمرارة عن قصة شقيقته فإلى مضابط الحوار: * في البدء اكشف لنا عن أول لقاء تم بينك وشقيقتك من خلف القضبان؟ بملامح حائرة ووجه يحمل هموم الدنيا قال السماني الشقيق الأصغر لأبرار: (مشيت السجن وطلبت مقابلة أختي وعندما جاء وقت الزيارة نادوا عليها باسمها الحقيقي فلبت النداء ووقفت قصادي وشفت الدموع في عيونها وحاولت أتكلم معاها لكنها رجعت مسرعة كأنها تخاف من شيء ما وحاولت من كانت بجوارها أن تعيدها لي لكنها رفضت وخرجت بعد ذلك دون أن يدور بيننا حوار). * ماذا كنت تود أن تقول لشقيقتك حينما قمت بزيارتها؟ بسرعة قال السماني: كنت ناوي اقوليها ارجعي عن الانتي فيهو ونحن على استعداد نغفر ليك كل شيء ونعمل عشانك كل حاجة. * حملت إحدى الصحف الصادرة يوم امس تصريحات من محامي الدفاع تشير الى أن والدة مريم قد توفيت منذ زمن بعيد وأن التي جاءت للمؤتمر لاعلاقة لها بها ماذا أنت قائل؟ اولا ربنا يطوِّل في عمرها - الوالدة - لكن أنا أتحدى هذا المحامي أن يثبت لينا كلامو ولو يجيب زول واحد عندو علاقة بي أختي ويقول دا من أسرتها او حتى يظهر وثيقة تشير الى أن أبرار لها أسرة غيرنا. المحامي دا لافي بالقنوات والجرائد يحاول يثبت أن أبرار مريم وأنها مسيحية لكن مايقدر يجي بي دليل واحد لأنه لا يملك شيء وهو زول ماسك القضية من نصها. * كيف بدأت رحلة البحث عن ابرار؟ في بداية شهر رمضان المنصرم بدأنا في رحلة البحث بعد أن فقدنا الاتصال بها لعدة أشهر وجئت الى الخرطوم برفقة شقيقي محمد فقد عشنا أوضاعا لا يقدر على تحملها بشر عادي فكنا طول النهار نجوب مابين الأقسام والمستشفيات وكل من لنا به صلة قرابة فكثيرا ما يصادف أن نفطر بجرعات ماء من أي سبيل وكثيرا ما ننام دون عشاء ونصبح صيام في اليوم الثاني وكل هذا لم يكن يهمنا بقدر ما كنا نمني النفس بأن نجد شقيقتنا بخير. * وماذا بعد ذلك؟ كنا على اتصال دائم برقم هاتف أبرار الذي كان مغلقا وفي يوم ما ردت علينا من الطرف الآخر وبعد السلام أنكرت أبرار نفسها وقالت إنها مريم وأغلق الخط وأصبحنا نتعقب التلفون بفضل مجهودات شرطة الخرطوم التي اهتمت بالأمر وتعاملت معه بكل تفان وبعد عيد الفطر المبارك اتصلنا بالرقم مرة أخرى وكنا نتعقب مكانه بفضل إحدى شركات الاتصالات وفي منطقة طرفية بالخرطوم كان يحمل الهاتف صبي حاول الفرار إلا أن الشرطة هددته بإطلاق النار واكتشفنا أنه الأخ الأصغر لدانيال الذي تزوج شقيقتنا. *وهل دلكم الصبي على الفور للمكان الذي تتواجد به شقيقتكم؟ نعم وحينما اصطحبتها الشرطة للتحري كان الخوف يبدو على عينيها وحاولت الهروب من أمامنا وأنكرت معرفتها بنا، ووعدناها أمام الشرطة أننا لن نصيبها بأذى لكن أصرت على عدم معرفتها بنا. * صف لنا كيف عرفت أن أبرار اعتنقت المسيحية؟ بعد أن تم القبض عليها ومثلنا أمام القاضي في أول جلسة وصل إلينا أن أبرار غيرت اسمها الى مريم وأنها اعتنقت المسيحية، فأدركنا من تلك اللحظة أن أبرار أصابها السحر لا محال. *وكيف وقعت في هذا الشرك؟ تم استدراجها من قبل شقيقة دانيال التي كانت صديقة أبرار. *ماذا كان سيكون مصير شقيقتك إن لم تعثروا عليها؟ أبرار تم عمل جواز لها ببيانات مزيفة بغرض الهجرة الى الولايات المتحدة وكان متبقي لهذه الرحلة 26 يوما فقط لكن لأن أبرار بنت قبائل ربنا أنقذها. * نقلت إحدى الصحف في الأيام الفائتة خبراً مفاده أن شقيق أبرار قام بتهديدها بالقتل وكان يحمل سكينا؟ أسند السماني ظهره الى الكرسي قائلا: استغفر الله العظيم الكلام دا يا أختي ماحصل ولا حيحصل لأننا واثقين أن أختنا مافي وضعها الطبيعي وعلى العكس نحن بتعامل معاها بكل عطف وحنية. * ماهي حكاية الصورة العائلية وثوب الوالدة اللذين تم عرضهما على أبرار داخل القفص؟ حاولنا أن نؤثر عليها ونرجعها لصوابها لما أبرزنا ليها صورة العائلة وهي في وسطنا وكانت الصورة دي في زواج أختنا. أما (توب امي) دا كان هدية من أبرار ووقفت جنبها في القفص وقالت ليها دا توبك يا أبرار وهي تجهش بالبكاء؟ *ماذا كان رد فعل أبرار؟ أزاحت بوجهها من أمامنا كأنها ترفض أن تؤكد لنا أنها تدرك كل شيء. * زي ما قلت لينا في البداية إنكم قبيلة كبيرة عريضة في القضارف والوالد شيخ قبيلة؛ صف لنا الحالة العامة بعد انتشار خبر أبرار وتناقل الصحف لها يوما بعد الآخر؟ هنا احتضنت عيناه الأرض كأنه يحبس دمعة من السقوط وقال بصوت تخنقه العبرة: حالتنا سيئة. فقدنا الضحكة. ما بننوم الليل، صغيرنا قبل كبيرنا الصدمة كانت قاسية. * كيف عاشت أبرار طفولتها؟ أبرار من قامت هادئة وحنينة، ذكية وهادئة ومميزة في دروسها وشاطرة من يوم قامت وهي الوحيدة الجات الخرطوم تقرا جامعة من بناتنا. * على ذكر الجامعة نفت جامعة السودان أن تكون أبرار قد درست بها ؟ هم يقولوا أي شيء بس شهادتها الجامعية موجودة بحوزتنا وحننشرها إذا لزم الأمر. *ماذا تسمي ما حدث لأبرار؟ أبرار مسحورة وربنا قادر يرجعها لينا ولوعادت صدرنا فاتح ليها وإلا يقام عليها الحد، ولو ما نفذ حد الله نحن عندنا كلام تاني.

المصدر

http://www.alsudani.sd/news/?tmpl=componentandprint=1andoption=com_contentandid=21583

هذا مقتبس من المادة التي قام بنقلها الصادق الخالدي بعاليه:

Quote: يقول أستاذ العلوم السياسية البروفسير عبده مختار موسى ل(السوداني) إن قضية الطبيب المرتدة أبرار ارتبطت بالجانب الإعلامي وكذلك بصورة الإسلام في الرأي العام الدولي ومن المفترض أن يكون الحكم في هذه القضية لعدَّة قضاة، كما يستشار فيها مجمع الفقة الإسلامي وهيئة علماء السودان. ومن الواضح أن هذه القضية لها إرهاصات سياسية، فقد استغل العلمانيون هذه الحادثة ليشوهوا صورة الإسلام. وعلى الرغم من أن هذه القضية لم تصل إلى نهايتها من الناحية القضائية، لذلك توجد فرصة ليتدخل العلماء والفقهاء لإيجاد فرصة للحكم فيها، كما أوضح أنه ليس هنالك نص صريح في هذه القضية، ونظراً لما أثارته هذه القضية من ضجة إعلامية مشابهة لصرف النظر عن قضايا قومية أكثر أهمية من هذه القضية الفردية. وقال د.عبده إنه يتمنى أن تُلغى هذه العقوبة ويترك الأمر للفقهاء للتعامل مع هذه السيدة.

Quote: مواثيق دولية من جهتها قالت ل(السوداني) أستاذة القانون الدستوري والدولي بجامعة الزعيم الأزهري د.زحل محمد الأمين إنَّ للمسألة محورين: محور داخلي يتعلق بتطبيق القوانين داخل الدولة مرتبط بالقانون الجنائي السوداني لعام 1991م الذي نص على الردة كجريمة يعاقب عليها القانون بالإضافة للقانون الداخلي؛ ومحور خارجي بما للسودان من التزامات منبثقة عن الالتزامات بالمواثيق والاتفاقيات الدولية التي صادق عليها السودان مثل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 1948م والعهدين الدوليين الملحقين بالإعلان العالمي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والعهد الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لعام 1966م. كل هذه المواثيق تنص على حرية المعتقد الديني وحق الإنسان في أن يختار الدين الذي يناسبه، ولذلك فإن الأمر شائك ومعقد يضع القاضي بين تطيبق القانون الوطني المستمد من الشريعة الإسلامية الذي ينص على التجريم وبين المواثيق الدولية الملتزم بها السودان التي تعتبر حرية المعتقد حقاً من حقوق الإنسان، لذلك يترتب على السودان أن يعمل مواءمة على حسب التدرج القانوني لأن الاتفاقات الدولية تعلو على الدستور والتشريع الوطني لتفادي الازدواجية في مسألة تطبيق الجرائم.

Quote: غايتو حكاية انها دكتورة ..نفست وحكاية انو امها مسيحية وميتة...نفست النشوف اخرتا...

الاخ ياسر سلام أخرتا اما الرجوع للإسلام او حد الردة المافي شنو

ورد اليوم في جريدة السوداني ان منظمات المجتمع المدني زار أبرار امس. في سجن النساء تحدثوا معها عن حالها
وهل تعرضت. الي تعذيب اوخلافه اوعزلة وذكرت انها مع السجينات في مكان واحد ولم تعذب وان ابنتها أسمتها
إيمان وسمعت بالاشاعات انها حبشية وأنها طبيبة وذكرت من اين يأتي هؤلاء الناس بتلك الإشاعات

Quote: الاخ ياسر سلام أخرتا اما الرجوع للإسلام او حد الردة المافي شنو

سلام يا المسلمي

المافي دا بتعرفوهو انتو.
لماذا لم تحكموا على لبنى أحمد حسين بالجلد بحسب نص مادة القانون ؟

لماذا لم تحكموا على أميرة عثمان بالجلد؟

لماذا كان الانزعاج الشديد من انتشار شريحة قدو قدو وهو يجلد تلك الفتاة؟

طبعا المكتولة ما بتسمع الصايحة.

والعقلاء نصحوا الانقاذ. أنا شخصيا أتوقع أنها حتسمع، وكمان تلغي مادة الردة تماما من القانون.

وهذه ستكون مقدمة لإلغاء كل المواد الم-وروثة من قوانين سبتمبر. المسألة مسألة وقت فقط، لكن السايقة واصلة بإذن الله تعالى.

ياسر

Quote: كنت ناوي اقوليها ارجعي عن الانتي فيهو ونحن على استعداد نغفر ليك كل شيء ونعمل عشانك كل حاجة.

لست من نورٍ لتغفر ... أنت من طينٍ لتبني ...

بالله اخوها قايلها هي أو العالم من حولها منتظرينه "يغفر ليها"

قوم كدا انت ما بتعرف تغسّل (....) ـك ... داير تغفر لى غيرك؟

بالله وانت ماشي كدا ... تعال اغفر ليّ انا ودالشريف دا ...

عالم وهم ...








... المهم ....

صورة حديثة للمرأة السودانية في غرفة المستشفى وهي تحمل طفلتها حديثة الولادة وإلى جانبها طفلها الآخر.

الجديد في قصة أبرار استجابتها الي اسمها الحقيقي أبرار وتجاهل كل من يناديها
باسم مريم اعترافها انها ليست طبيبة وأنها سودانية وليست من دولة الحبشة

Quote: الجديد في قصة أبرار استجابتها الي اسمها الحقيقي أبرار وتجاهل كل من يناديها باسم مريم اعترافها انها ليست طبيبة وأنها سودانية وليست من دولة الحبشة

المصدر لو سمحت ...



... المهم ...

يا تبارك سلام
المصدر جريدة السوداني عدد يوم امس


----------
بس ارخي اضانك ناوي الذهاب اليها في السجن واجيب ليك منها مباشرة

سلطات السجن سمحت له بالالتقاء بزوجتي ومشاهدة ابنتي الوليدة بعد طول ممانعة ومماطلة - صورة

05-29-2014 06:08 PM
بي بي سي - الخرطوم:

قال دانيال واني زوج الفتاة المحكوم عليها بالإعدام بعد إدانتها بالردة عن الإسلام إنه تمكن من رؤية ابنته التي ولدت داخل سجن النساء بأمدرمان الأربعاء.

وأوضح لبي بي سي أن سلطات السجن سمحت له بالالتقاء بزوجته ومشاهدة ابنته الوليدة بعد طول ممانعة ومماطلة.
وأشار إلى أن صحة زوجته والمولودة الجديدة جيدة، وأنها تتمتع بروح معنوية عالية.

وكانت محكمة سودانية قد أصدرت حكما على مريم إسحق بإعدامها، وجلدها مئة جلدة، بعد إدانتها بتهمتي الارتداد عن الدين الإسلامي وارتكاب جريمة الزنا.

"محاولات للاستتبابة"

وكشف دانيال، المنحدر من دولة جنوب السودان، عن محاولات يقوم بها رجال دين يتبعون لمؤسسات حكومية
من أجل إقناع مريم بالعدول عن موقفها بالرغم من صدور حكم الإعدام.

وقال "مريم لا تزال تصر علي موقفها بأنها مسيحية أصلا، وطلبت من إدارة السجن عدم إزعاجها بمحاولات الاستتابة المتكررة".
وقبيل إصدار الحكم في قاعة المحكمة جاء رجل دين يتبع لمجمع الفقة الإسلامي، التابع للحكومة السودانية وحاول استتابتها.

وعندما سألها القاضي هل أنت مصرة علي موقفك؟ فأجابت بأنها مسيحية أصلا، ومن ثم أصدر حكمه.

وتزوج دانيال من مريم داخل إحدي الكنائس بالخرطوم وأنجبا طفلا عمره ثلاث سنوات بالإضافة إلى المولودة الجديدة التي قال إنهما اتفقا علي تسميتها باسم "مايا".

غير أن قاضي المحكمة أمر ببطلان الزواج باعتبار أنه لا يجوز للمسلمة الزواج من مسيحي بحسب قوانين الشريعة الإسلامية.

" أبرار وليس مريم"

وكان أخوة مريم قد عقدوا مؤتمرا صحافيا بالخرطوم، وقالوا إن اسمها الحقيقي هو أبرار وليس مريم.

وأضافوا أن والديها موجودان بإحدى القرى بمنطقة القضارف شرق السودان، وأنهما حيان، وليس كما تقول إن والدتها قد توفيت منذ عام 2011.

وأبرزن أسرة مريم مستندات وأوراقا تشير إلى المؤسسات التي تلقت فيها تعليمها، بالإضافة إلى شهادات الميلاد والجنسية وصور فوتوغرافية لها عندما كانت صغيرة.

ويشكك دانيال في شهادة هؤلاء، ويقول "كيف يرضون لمريم أن تقاد إلى المشنقة؟ إنهم أهلها الحقيقون".
"محكمة ابتدائية"

وقالت الحكومة السودانية بعد الانتقادات الدولية التي وجهت إليها بعد صدور الحكم إن قرار المحكمة ابتدائي، ويمكن أن يستأنف في محاكم عليا.

وأوضحت وزارة الخارجية السودانية أنها ملتزمة بالمواثيق الدولية الموقعة عليها، بالإضافة إلى احترامها لدستور السودان الذي يتيح للأشخاص حرية اعتناق ما يراه مناسبا من أديان أو معتقدات.

وقال محامو الدفاع إنهم قد استأنفوا بالفعل قرار المحكمة، وإنهم ينتظرون.

وطبقا للقانون السوداني فإن حكم الإعدام لن ينفذ على مريم إلا بعد أن تضع مولودها وترضعه لمدة عامين.

وكالات

سلام يا المسلمي
جماعتك ظنوا أن التهديد بالقتل سوف يجعل المرأة تخاف وتعلن رجوعها للدين الإسلامي، ولكن أسقط في يدهم عندما أصرت على موقفها. والآن بعد صدور الحكم يواصلون محاولات استتابتها التي سوف تخرجهم من حرج تنفيذ حكم القتل عليها لأنهم يعرفون أنهم لن يستطيعوا تنفيذه. فهم في ورطة حقيقية والضغوط تزداد عليهم.
اقرأ الخبر بعاليه وشاهد صورة دانيال وهو يحمل طفلته، ألا يبرهن على أن سلطة السجن تعترف بأنه الأب؟ إذا كانت المحكمة قد قضت بأن المرأة زانية، وبرأت دانيال وأطلقت سراحه فلا ينبغي لسلطات السجن أن تسمح له بزيارتها أو بحمل المولودة بين يديه.
شايف كيف؟

ياسر

وأوضحت وزارة الخارجية السودانية أنها ملتزمة بالمواثيق الدولية الموقعة عليها، بالإضافة إلى احترامها لدستور السودان الذي يتيح للأشخاص حرية اعتناق ما يراه مناسبا من أديان أو معتقدات.

@@@@@@@@
مقتبس من خبر ال بي بي سي الفوق يا المسلمي

Quote: بس ارخي اضانك ناوي الذهاب اليها في السجن واجيب ليك منها مباشرة

اها مشيت ولا لسة .... ؟ انا برضو منتظر

Quote: وأوضحت وزارة الخارجية السودانية أنها ملتزمة بالمواثيق الدولية الموقعة عليها، بالإضافة إلى احترامها لدستور السودان الذي يتيح للأشخاص حرية اعتناق ما يراه مناسبا من أديان أو معتقدات. @@@@@@@@ مقتبس من خبر ال بي بي سي الفوق يا المسلمي

يا دكتور ياسر سلام الخارجية السودانية بتعرض خارج الدائرة هنالك جهات تدير الدولة وهي صاحبة القرار وانت هنا في السودان شايف بعينك الوجود الاسلامي السلفي المتمسك الحقيقي بالإسلام وهو يمثل جهة ضغط تعمل الدولة له مليون حساب ًلايمكن التضحية به

والوجود الإسلامي السلفي بيضغط على الدولة بى شنو؟

والله هرجلتك مضحكة يا محمد المسيلمي ...







... المهم ....

Quote: يا دكتور ياسر سلام الخارجية السودانية بتعرض خارج الدائرة هنالك جهات تدير الدولة وهي صاحبة القرار وانت هنا في السودان شايف بعينك الوجود الاسلامي السلفي المتمسك الحقيقي بالإسلام وهو يمثل جهة ضغط تعمل الدولة له مليون حساب ًلايمكن التضحية به

الوجود الإسلامي زي النوع دا يا شيخ المسلمي؟

https://www.youtube.com/watch?v=qVC9-XidRjg

Quote: الوجود الإسلامي زي النوع دا يا شيخ المسلمي؟

يا دكتور ياسر سلام شيخ مصطفي عبدالقادر ده عند السلفيون التانيين ده مرجئة ويحرم الخروج علي ألحا كم المسلم لكن التانين ناس البندر و كسر القيود (:

Quote: الوجود الإسلامي زي النوع دا يا شيخ المسلمي؟

يا دكتور ياسر سلام شيخ مصطفي عبدالقادر ده عند السلفيون التانيين ده مرجئة ويحرم الخروج علي ألحا كم المسلم لكن التانين ناس البندر و كسر القيود (:

حكاية عجيبة، هي في السجن تصلي في مسجد النزيلات؟

سحر شنو، ياجماعة في مرض نفسي مشهور اسمو تعدد الشخصيات يمكن هي مصابة بيهو!
يادكاترة السودان النفسيين ألحقوا البت دي قبل ما يقطعوا راسها!

Quote: يا دكتور ياسر سلام شيخ مصطفي عبدالقادر ده عند السلفيون التانيين ده مرجئة ويحرم الخروج علي ألحا كم المسلم لكن التانين ناس البندر و كسر القيود (:

ناس البندر وكسر القيود ديل منو؟

وبيضغطوا على الحكومة بى شنو؟

انت يا زول بتتكلم ساي ... زي ناس مركز الدراسات الإسلامية ...








... المهم ...

Quote: حكاية عجيبة، هي في السجن تصلي في مسجد النزيلات؟ سحر شنو، ياجماعة في مرض نفسي مشهور اسمو تعدد الشخصيات يمكن هي مصابة بيهو! يادكاترة السودان النفسيين ألحقوا البت دي قبل ما يقطعوا راسها!

محمد عثمان الحاج مشكور علي المرور ومعك نناشد الدكاترة السودانيين

تناشد الدكاترة ليه؟ ... يمكن مسحورة ...






... المهم ....

Quote: ناس البندر وكسر القيود ديل منو؟

ياتبارك اكتب في google كسر القيود السودان واكتب خلية حديقة الدندر وبتعرف براك

Quote: ياتبارك اكتب في google كسر القيود السودان واكتب خلية حديقة الدندر وبتعرف براك

وانت تبع كسر القيود ومعسكر محميّة الدندر؟

وللا قايم قاعد بترفع في شعاراتهم بتاعة الردة والخروج على الحاكم ليه؟

انت حا تورط نفسك عشان البت دي يا تتكتل يا تطلع مجنونة ...





... المهم ..

Quote: يا دكتور ياسر سلام الخارجية السودانية بتعرض خارج الدائرة هنالك جهات تدير الدولة وهي صاحبة القرار وانت هنا في السودان شايف بعينك الوجود الاسلامي السلفي المتمسك الحقيقي بالإسلام وهو يمثل جهة ضغط تعمل الدولة له مليون حساب ًلايمكن التضحية به

حكومتك اعلنت انها ستفرج عن (المرتدة) وادعت ان شريتعهم تكفل حرية الاعتقاد
وبعلم القاصي والداني ان الامر عندهم ليس امر دين بل هي سلطة تشبع رغباتهم
وكعادتها تتراجع اليوم بصورة مخزية لانها تتعرض لضغوط حقيقية تهدد سلطتهم
لذلك ضحت (بما اسميته انت الوجود الاسلامي السلفي ) وضحت بهم وبك وبامثالك رغم قناعتي ان معظم الهتيفة
هم ايضا تجار دين لا هم لهم لهم سوى تجارتهم الدنيوية سوى في السيارات او المخدرات

فلتعن هذه السلفية الجهاد على الحكومة

المزيد في هذا البوست
http://www.sudaneseonline.com/board/470/msg/1401552520.html

شكرا يا أستاذ علاء الدين صلاح

Quote: مسؤول سوداني: سيفرج عن السيدة المتهمة بالردة خلال أيام قليلة أفاد مسؤول سوداني بأنه سيتم خلال أيام قليلة إطلاق سراح السيدة السودانية التي حكم عليها بالإعدام بعد اتهامها بالردة، إثر زواجها من رجل مسيحي. وقال عبد الله الأزرق وكيل وزارة الخارجية السودانية إن مريم أبراهيم التي وضعت مولودا في السجن، سيطلق سراحها خلال أيام قليلة. وأضاف أن السودان يكفل الحريات الدينية وملتزم بحماية المرأة.

https://www.youtube.com/watch?v=UAS22Ib4XAU

Quote: بس ارخي اضانك ناوي الذهاب اليها في السجن واجيب ليك منها مباشرة

يا الحبيب المسلمى , إذا سمحت لك السلطات الأمنيه بدخول سجن النساء
لمقابلة هذه المرأه وأطفالها الصغار أستحلفك بالله العظيم أن تبلغها تحياتنا
وتبلِغها بأننا فى أمريكا بندعو الله ليل نهار بان يُحسن خلاصها وينصرها
على الطغاة الظلمه ويخرجها من السجن كما أخرج سيدنا يوسف عليه السلام .

اتصلت إدارة سجن النساء اليوم بالشيخ جلال الدين المراد الشيخ الذي استتاب أبرار قبل الحكم عليها بحد الردة
وذكرت إدارة السجن ان المرتدة أبرار محمد الهادي تطالب ان تلتقي به من جديد وقد رحب الشيخ بطلبها وأكد انه
سيلتقي بها في الوقت القريب العاجل


------
المصدر صحف اليوم الصادرة في الخرطوم

Quote: اتصلت إدارة سجن النساء اليوم بالشيخ جلال الدين المراد الشيخ الذي استتاب أبرار قبل الحكم عليها بحد الردة وذكرت إدارة السجن ان المرتدة أبرار محمد الهادي تطالب ان تلتقي به من جديد وقد رحب الشيخ بطلبها وأكد انه سيلتقي بها في الوقت القريب العاجل ------ المصدر صحف اليوم الصادرة في الخرطوم

المصدر لو سمحت

Quote: يا الحبيب المسلمى , إذا سمحت لك السلطات الأمنيه بدخول سجن النساء لمقابلة هذه المرأه وأطفالها الصغار أستحلفك بالله العظيم أن تبلغها تحياتنا وتبلِغها بأننا فى أمريكا بندعو الله ليل نهار بان يُحسن خلاصها وينصرها

العم عبدالله عبدالله سلام لوربنا سهلها الوصية تصل وكمان نحن من هنا ندعوا ليك ربنا يحفظك بحفظه ويجعل الصعب سهلا

الحكومة قررت تفرج عنها ... انت يا محمد المسيلمي انتظرها لغاية تطلع










... المهم ...

Quote: الحكومة قررت تفرج عنها

كلام ساهي

Quote: الحكومة قررت تفرج عنها
كلام ساهي

///////////


نسأل الله أنو ما يكون كلام ساهي يا المسلمي
ويا رب يعقبو إلغاء الحكم وتبرئة المحكوم عليها، ويا حبذا لو واصلت السلطة السير بإلغاء ما يسمى بمادة الردة وكل القوانين السبتمبرية سيئة السمعة والصيت.

التمسك بهذه القوانين هو الذي أجج نيران الحرب بين النظام السوداني وبين الحركة الشعبية لتحرير السودان، وحولها إلى حرب جهادية وبعد سنين عديدة اضطرت ذات السلطة للجلوس والتفاوض، واضطرت السلطة لقسمة السلطة والثروة، وانتهى الأمر بانفصال جنوب السودان.

وأنتم الآن تريدون من النظام أن يكرر تجاربه الفاشلة.



الأستاذ محمود نصح نظام نميري أن يستمع إلى صوت العقل ويلغي تلك القوانين ويلجأ إلى الحل السلمي مع حاملي السلاح في جنوب السودان، وظن قصيرو النظر أن التخلص منه هو العمل الصحيح، فجمعوا الدهماء والرجرجة وهللوا وكبروا في هذه الساحة يوم الثامن عشر من يناير الأشهر في التاريخ



لكن برضو نستمر في النصح.

ياسر

Quote: Quote: القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية منذ 2 ساعات الدبلوماسية السودانية تنفي تصريحات بالإفراج عن مريم إبراهيم محكوم عليها بالجلد والإعدام 06-01-2014 07:06 AM (CNN)—نفت وزارة الخارجية السودانية، السبت، الأنباء التي تم تداولها على لسان وكيل وزارة الخارجية، عبدالله الأزرق، حول إطلاق سراح مريم ابراهيم المحكوم عليها بالإعدام بسبب "ارتدادها عن الدين الإسلامي والوقوع بالزنا." وأكدت الخارجية السودانية على لسان المتحدث الرسمي باسمها، أبوبكر الصديقي بأنه على غير علم بأي خطط لإطلاق سراح إبراهيم قبل النطق بحكم الاستئناف. ويشار إلى أن محكمة سودانية قضت بإعدام مريم شنقا لرفضها التخلي عن الديانة المسيحية والعودة إلى الإسلام، وزواجها الذي اعتبرته "زنا" من رجل مسيحي. https://ar-ar.facebook.com/SUDANARMY

خبر عن مريم منذ ساعتين ....ينفى ؟؟؟

فعلاً من قال "لا أعلم" فقد أفتى ... انت داير تنفي الإفراج عنها بخبر من الجداد الإلكتروني بالفيسبوك؟

آخر خبر في موقع الخارجية بتاريخ 30 يناير ... وآخر تصريح صحفي قبلو ...

سونا نقلت توضيح لكلام كرتي عن قواعد الصواريخ الإيرانية ... ولم تنقل أي توضيح عن قضية مريم ..

والناطق الرسمي يقول: لا علم له ...

انت قايلها بهيمة بيتكوها جخخخخ يضبحوها على طريقة داعش؟

دا خيار سياسي ستتحمل الدولة ومنتسبيها عواقبه محليًا ودوليًا ... والأأمن للدولة الإفراج عنها ... ففداءك للدين بروحك لن يجدي الدولة فتيلا ...






... المهم ...

Quote: البي بي سي : وكان وكيل وزارة الخارجية السودانية، عبد الله الأزرق، قد قال لبي بي سي إن مريم، البالغة من العمر 27 عاما، والتي وضعت مولودتها داخل السجن، سيفرج عنها في غضون أيام قليلة.

Quote: البي بي سي : وقالت المحكمة إن مريم سيطلق سراحها لمدة سنتين لتربية ابنتها ثم ينفذ فيها حكم الإعدام.

Quote: البي بي سي : وقال الزوج "ن الصعب عليّ العيش في السودان". وذكر واني أنه سيغادر الخرطوم إلى جهة لم يحددها.

Quote: السي ان ان : وأكدت الخارجية السودانية على لسان المتحدث الرسمي باسمها، أبوبكر الصديقي بأنه على غير علم بأي خطط لإطلاق سراح إبراهيم قبل النطق بحكم الاستئناف.

الازرق صادق فيما ذهب اليه لانه يعلم كيفية عمل النظام القضائي في نظامة نعم سيطلق سراحها ضمن توليفة معدة سلفا من قضاءة فقه الضرورة .
وابوبكر الصديق ايضا صادق لانه ذكر بالحرف الواحد انه لا علم له واكد ضمنيا ان اطلاق سراحها سيكون بعد حكم محكمة الاسنئاف .

وحكم محكمة الاستنئاف معدة سلفا ومعلوم (وقالت المحكمة إن مريم سيطلق سراحها لمدة سنتين لتربية ابنتها ثم ينفذ فيها حكم الإعدام.)

والنهاية كما قال الزوج (وذكر واني أنه سيغادر الخرطوم إلى جهة لم يحددها.)
اذن القصة وما فيها مجرد ذوبعة وجهاد حنجوري للتغطية على فساد اخوان نسيبة

ولا عزاء للواهمين المتوهمين الذين لم يصحو بعد مرور ربع قرن من حكم تجار الدين
ومبروك للممطلابية والمرتزقة

عملية ما ظريفة وحركة ########ة

متابعة

Quote: اذن القصة وما فيها مجرد ذوبعة وجهاد حنجوري للتغطية على فساد اخوان نسيبة ولا عزاء للواهمين المتوهمين الذين لم يصحو بعد مرور ربع قرن من حكم تجار الدين ومبروك للممطلابية والمرتزقة

قلنا الكلام دا قبل كدا يا علاء...
و قلنا لمحمد المسلمي أحسن ليك يا خوي تمشي تشوف سكة لي عرباتك الكورية دي بدل الكلام البتسوي فيهو دا

الاتصال تم بالشيخ عبدالله المراد وسوف يقوم بمقابلة أبرار في اليومين القادمين


----------
زياد جعفر عبدالله انتهي من البوست ده وبفتح ليك بوست خاص
الجامعة الأهلية !!!!!!!

وانت حا تمشي مع عبدالله المراد؟

(جلال الدين المراد في التلفزيون قال هي مسحورة )








... المهم ....

سفاك الدماء محمد المسلمي.

أنت لسه شايل الدلوكة وحايم؟؟

Quote: زياد جعفر عبدالله انتهي من البوست ده وبفتح ليك بوست خاص الجامعة الأهلية !!!!!!!

وتفتح لي بوست خاص ليه...أنا مالي و مال الجامعة الأهلية؟
على العموم لما تفتحو أديني خبر بالله...أنا سودانيز دي ما بفتحا طوالي...ما عندي وقت ليها و المواضيع بقت مملة و ممجوجة :(

Quote: سفاك الدماء محمد المسلمي. ؟

انت يادينق متي تختشي

Quote: وتفتح لي بوست خاص ليه...أنا مالي و مال الجامعة الأهلية؟

زياد جعفر عبدالله عشان ما تزعل نفتح ليك البوست منذ زمن مدرسة بحري الحكومية قصرت معاك عشان ما تزعل (:

Quote: زياد جعفر عبدالله عشان ما تزعل نفتح ليك البوست منذ زمن مدرسة بحري الحكومية قصرت معاك عشان ما تزعل (:

ههههههه يا دوبك عرفتني دفعة السيد :)
ما جيتكم في البيت قبل كم سنة يا محمد...الخرف ظاهر حصل :)
سلم عليهو و قول ليو أبو الدفاع بسلم عليك كتير السلام :)
---------------------------------
موضوع البوست:
خلوا بت الناس في حالها يا أبوحميد
إنشالله ربنا يهديها لطريق الرشاد بعد دا...بعيداً عن دجل تجار الدين
و يهدينا جميعاً إن شاء الله...قول آمين

Quote: ما جيتكم في البيت قبل كم سنة يا محمد...الخرف ظاهر حصل :) سلم عليهو و قول ليو أبو الدفاع بسلم عليك كتير السلام :)

الخرف حاصل لكن اول مرة اعرف انك زميل أخونا الحاج سيد لكن بعد ماعرفتك تم إلغاء البوست المخصص. لك وفي البوست ده علي كيفك أسرح فيه

---------
إكرام اخو الاخ واجب هكذا تعلمنا من كبارنا

التغيير

*توقعات بقرار رئاسي للافراج عن مريم المرتدة..مفوضية حقوق الانسان تتدخل فى قضيتها.
السوداني:
*بسبب قضية الردة: دول اوربية تهدد باغلاق السفارات السودانية..

سلامات يا المسلمي

Quote: التغيير *توقعات بقرار رئاسي للافراج عن مريم المرتدة..مفوضية حقوق الانسان تتدخل فى قضيتها. السوداني: *بسبب قضية الردة: دول اوربية تهدد باغلاق السفارات السودانية.. سلامات يا المسلمي

يا دكتور ياسر سلام الرئاسة حقتنا دي لو أصدرت قرار إلغاء تحصيل قبانة مافي زول بسمع كلامها (:

طيب السفير دا بيتكلم على أي أساس؟









... المهم ...

تم فتح تحقيق في كيف تم تصوير المحكوم عليها المرتدة أبرار داخل سجن النساء
وكيف تم نشرها وهي مخالفة للقوانين وسوف يتم نشر التحقيق وتحديد المتهمين
وسيشمل الاتهام دانيال الذي خالف قوانين السجن من الذي سمح له بالزيارة
ومن الذي ساعده بالتصوير وخلافه

Quote: تم فتح تحقيق في كيف تم تصوير المحكوم عليها المرتدة أبرار داخل سجن النساء وكيف تم نشرها وهي مخالفة للقوانين وسوف يتم نشر التحقيق وتحديد المتهمين وسيشمل الاتهام دانيال الذي خالف قوانين السجن من الذي سمح له بالزيارة ومن الذي ساعده بالتصوير وخلافه

خالف ياتو قانون؟

والد الطفلة ولا يزورها في السجن حين مولدها؟

ولاّ كمان عندك شك في إنو والد الطفلة؟

إنتو مش كفاكم طبظة انكم ساجننها ... كمان دايرين تسجنوها بى ظلم فوق الظلم البيّن؟

كدى جيب "قوانين السجن" دي ... احتمال كلامك الغلط دا يكون فيهو شيء من الصحة ...

(بالله التقول صوّر أسرى حرب في معتقل سرّي )





... المهم ....

Quote: إكرام اخو الاخ واجب هكذا تعلمنا من كبارنا

على العين و الراس يا محمد
من غير من تكون أخو أبو السيد...إنت راجل ضكران و كريم و أخو أخوان..و إكرامك واجب
كان على المزاح الفوق بتاع العربات الكورية...فوالله دا كان هزار مني فقظ و أعتذر لك يا أخي إن كان مزاحي ثقيل...ولك العتبى حتى ترضى
---------------------------------------
كان على موضوع البوست يا أبوحميد...فالقضايا العامة و الرأي فيها لا يخضع للمجاملات عندي...
إنت قول رأيك و أنا بقول رأيي...و يبقى الإحترام بيننا
حتى لو ردي كان جاف ورأيي حاد في بعض الأحيان ... فالأمر ليس شخصي...وزي ما قلت ليك بحترمك جداً على المستوى الشخصي...
مع ودي

Quote: علي حمد الملك زياد بن جعفر .. تحية طيبة (إنشالله ربنا يهديها لطريق الرشاد بعد دا...بعيداً عن دجل تجار الدين ) ..اللهم آمين اللهم آمين ...لكن الهداية دي ماعايزة ليها جكة وشغل ايجابي .. ماشغل سلبي ..انصر اخاك ظالما او مظلوم (والمظلوم رده عن الظلم وهي ظلمت نفسها ماظلمت حد تاني ) كيف ظلمت نفسها .. عشان إن الدين عندالله الاسلام .. ومحتاجة ناسها واهلها وقفتهم معاها وليس ضدها .. يقول المولى عز وجل مخاطبا مريم البتول عليها وعلى نبينا عيسى افضل الصلاة والسلام ( وهزي اليك بجزع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا) .. تخيل هذا الخطاب وهي ضعيفة في لحظات المخاض .. النخلة دي ما كان ممكن تساقط من غير ما تتهزا .. بس العزم والتوكل على مسبب الاسباب وتصفية النية اسباب للخير .. نسأل الله أن يهدينا ويهديها ويهدي ضال المسلمين .. قول آمين ... رد · أعجبني · متابعة المنشور · منذ ‏12‏ ساعة

اللهم آمين يا علي حمد المك
اللهم آمين

على العين و الراس يا محمد
من غير من تكون أخو أبو السيد...إنت راجل ضكران و كريم و أخو أخوان..و إكرامك واجب
كان على المزاح الفوق بتاع العربات الكورية...فوالله دا كان هزار مني فقظ و أعتذر لك يا أخي إن كان مزاحي ثقيل...ولك العتبى حتى ترضى
---------------------------------------
كان على موضوع البوست يا أبوحميد...فالقضايا العامة و الرأي فيها لا يخضع للمجاملات عندي...
إنت قول رأيك و أنا بقول رأيي...و يبقى الإحترام بيننا
حتى لو ردي كان جاف ورأيي حاد في بعض الأحيان ... فالأمر ليس شخصي...وزي ما قلت ليك بحترمك جداً على المستوى الشخصي...

مع ودي
(عدل بواسطة زياد جعفر عبدالله on 03-06-2014, 11:51 PM)

---------------------------
الاخ زياد شكرًا جزيل وانت علي العين والرأس اخ كريم

Quote: طيب السفير دا بيتكلم على أي أساس؟

بتكلم ساهي

هل الاعلام الغربي محايد في موضوع أبرار هذا مانريد معرفته

Quote: هل الاعلام الغربي محايد في موضوع أبرار هذا مانريد معرفته

أنت تؤيد حكومة فاشية مجرمة تعتقل الصحفين وتحاكمهم بقوانين دكتاتورية ظالمة وتغلق صحفهم، ثم تأتي تريد أن تحدثنا عن حياد الإعلام الغربي!

فــــــــــــــــتـــــــــــــأمـــــــــــــــــل

تحلل يا رجل تحلل

Quote: Quote: هل الاعلام الغربي محايد في موضوع أبرار هذا مانريد معرفته أنت تؤيد حكومة فاشية مجرمة تعتقل الصحفين وتحاكمهم بقوانين دكتاتورية ظالمة وتغلق صحفهم، ثم تأتي تريد أن تحدثنا عن حياد الإعلام الغربي! فــــــــــــــــتـــــــــــــأمـــــــــــــــــل تحلل يا رجل تحلل

يادينق الامر فيه جديد بخصوص الاعلام بس الاعلام خليه انت انقل لنا الامر الجديد حال حدوثه في قناة CNN بخصوص أبرار الذي ربما يبث اليوم اوغداًونشوف الحياد أوعدمه

-----------
دينق اختشي

يبدوا ان قصة أبرار فيها أشياء وأشياء اخري متابعين حتي النهاية

بوست توثيقي هام جدا يا ود المسلمي. كل وسائل الإعلام في العالم تناولت هذا الموضوع بغرض النيل من روح التسامح التي يتمتع بها الشعب السوداني النبيل. تحياتي



.

Quote: بوست توثيقي هام جدا يا ود المسلمي. كل وسائل الإعلام في العالم تناولت هذا الموضوع بغرض النيل من روح التسامح التي يتمتع بها الشعب السوداني النبيل. تحياتي

العمدة ودهارون بزيارتك لينا البوست نور وقصة أبرار دي قصة طويلة لكن الان بعد الخيوط بدأت تتضح وأول الخيط وهو سبب رئيسي اخت دانيال فهي المهندس لكل الذي تم بس خليك قريب ونوثق معلوماتنا ونجي نكتبها هنا

--------------
شفت ظلم بكري ابوبكر
ده كيف بوست حصري وتم نقل المؤتمر لسودانيز هنا قبل الصحف من داخل المؤتمر الصحفي مارفعه عنوان لكن نقول الله فرجيني

قناة CNN أجرت لقاء مع شقيق المرتدة أبرار وتم بثه وأكد انه شقيقها الذي يكبرها مباشرة
ونفي كل الادعاءات ان والدتها حبشية وخلافه

ربما يكون في الامر جديد خلال الأيام القادمة

ربما يكون هنالك خج في القضية منتظرين ومتابعين

حسب ماذكر في الصحف ان رئيس الجمهورية سيعفو عنها ليس من حقه إسقاط حد شرعي

وحسب ماعلمت انها إشاعة ليس غير

تم تكوين لجنة للتحقيق في كيفية تسريب صور إبرار من داخل سجن المرأة

أبرار تبلغ من العمر 27عام
المدعو دانيال حوالي 54 عام

المسلمي

Quote: أبرار تبلغ من العمر 27عام المدعو دانيال حوالي 54 عام

غرروا بها وخدعوها بنتنا

الصادق صديق سليمان مشكور علي المرور

ياتراجي مصطفي القصة جايطة وموضوغ أبرار دي قصة فيها قصص كتيرة
والمسألة امام القضاء عشان كدي متحفظين ومتابعين من قرييييب شديد بس


-------------------
بس خليك قريبة عشان تحضري شتيت الرز

تم تحويل الذين سمحوا بتصوير المرتدة أبرار داخل السجن الي التحقيق ؟؟؟؟؟؟؟

قامت شبكة البي بي سي BBC بالتصوير ...

كمان البي بي سي بتصوّر بدون ما تحدد التصوير ممنوع ولاّ مسموح؟

شغل الكشا مشا دا بتاع مركز الدراسات الإسلامية الله يكرمك ...






... المهم ...

Quote: قامت شبكة البي بي سي BBC بالتصوير ...

ابدا ياتبارك BBC لم تزور أبرار داخل السجن هنالك جهة اخري التحقيق سيكشف عنها

القصة فيها أشياء ربما يتم معرفتها في القريب العاجل

السفارة وطلبها الذي تم رفضه من المدعو دانيال دي قصة براها عايزة بوست

القصة أصبحت اكثر تعقيد فيها الجديد الذي لايقال الان ولكن لديه وقت معين

Quote: تحت الضغط الدولى ، السلطة تتراجع وتطلق سراح مريم يحى June 23, 2014 خبر عاجل(حريات) تحت الضغط الدولى ، أمرت محكمة استئناف الانقاذ اليوم الإثنين بإطلاق سراح مريم يحى المحكوم عليها بالاعدام بتهمة الردة . وكانت محكمة الموضوع بالحاج يوسف بالخرطوم، أصدرت يوم 15 مايو الماضي، حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت حداً في مواجهة أبرار الهادي إبراهيم، التي بدلت اسمها إلى مريم يحيى إبراهيم، بعد اعتناقها المسيحية. وقررت محكمة الاستئناف اليوم إلغاء قرار محكمة الموضوع. وتنص المادة (126) من القانون الجنائي السوداني : ( (1) يعد مرتكباً جريمة الردة كل مسلم يروج للخروج من ملة الاسلام او يجاهر بالخروج عنها بقول صريح او بفعل قاطع الدلالة. (2) يستتاب من يرتكب جريمة الردة ويمهل مدة تقررها المحكمة فاذا اصر على ردته ولم يكن حديث عهد بالاسلام ، يعاقب بالإعدام .(3) تسقط عقوبة الردة متى عدل المرتد قبل التنفيذ). ويتناقض ما يسمى بحد الردة مع المادة (18) من ميثاق حقوق الانسان والتي تنص : ( لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة). كما يتناقض مع اجتهادات عديد من الفقهاء والمفكرين المسلمين المستنيرين . ولقي الحكم على مريم استهجانا عالميا ، وعبرت السفارات الغربية في السودان عن قلقها العميق على مريم ، وقالت سفارات الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وهولندا في بيان مشترك: (ندعو حكومة السودان الى احترام حق حرية التدين بما في ذلك حق تغيير المعتقد، وهو الحق المضمن في دستور السودان الانتقالي لعام 2005 وكذلك في القانون الدولي لحقوق الانسان ) . وحثت السفارات الغربية السلطات القضائية السودانية لقرن العدالة مع الرحمة التي تميز قيم الشعب السوداني. ووصف رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الحكم باعدام مريم بأنه (همجي). ودعا وزير الخارجية الأمريكي جون كيري (الحكومة والقضاء السودانيين إلى احترام الحق الأساسي للسيدة إسحق في الحرية وفي ممارسة ديانتها). وسبق وقالت مريم وفي محادثة مع زوجها خلال زيارة نادرة لها في السجن ، بحسب ما أوردت ميل أونلاين ، ( إذا كانوا يريدون إعدامي فعليهم أن يمضوا قدماً في تنفيذ ذلك لأنني لن أغير ديني..) ، ( .. انا أصلاً مسيحية ولن أتظاهر بأنني مسلمة لمجرد الحفاظ على حياتي). وأضافت مريم لزوجها ( أعرف انني يمكن أن أبقى على الحياة إذا أصبحت مسلمة وسأستطيع العناية بأسرتنا ولكني أحتاج أن أكون صادقة مع نفسي). وأضاف زوجها دانيل – 27 عاماً ، متخصص في الكيمياء الحيوية ، من أصول جنوبية ويحمل الجنسية الأمريكية ، يجلس على كرسي متحرك لمعاناته من ضمور في العضلات – قال وهو ويجلس تحت صور زفافه ، ( زوجتي قوية جداً جداً ، انها أقوى مني .. عندما حكموا عليها بالإعدام إنهمرت الدموع من عيني وإنهرت .. لكنها لم تهتز أو تجفل).

تعقيد اضافي للحكاية
بل و موص و شراب موية قوانين الشريعة المزعومة