مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل

مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل


05-16-2014, 05:38 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1400215102&rn=21


Post: #1
Title: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 05-16-2014, 05:38 AM
Parent: #0

مشَّاءة الإسفير:تلك سيرتها وصورتها على الإيميل

"اندهشتُ من رجوعي لحالة قديمة من الفعل الجنسي بواسطة التلفون،الناس الآن يمارسونه بواسطة الانترنت..مرحلة متقدمة من التكنلوجيا لم أصل إليها بعد".

رءوف مسعد، "غواية الوصال"،ص 29.
********************************************************************************************************

كُنَّا هنالكَ،
حيث لا دنيا سوى آهاتنا تحبو على حقْلٍ من الإسفيرِ،
نوقد نارنا من شمع أحْرفنا التي تجثو على الإيميلِ،
نبكي في المدى،
نمشي على أطراف لوعتنا و حرقتنا و غبطتنا و متعتنا،
نثرثرُ،
ثم تهمس روحها:

"فلنتركْ "النتيكيتَ" (1)،

ألقتْ حمْلها،
بسطتْ غرائزها على الإيميلِ،
و ابتكرتْ سراباً يشبه الإيقانَ،
و ابتدعتْ رواقاً يشبه الإيوانَ،
لكنَّ الحوائط زُوِّقتْ بدبيب دود القزِّ في درب الحريرِ،
و صوّحتْ من شهوةٍ،
طرحتْ عواطفها على مرج الماسنجرِ،
غلّقت شهْقاتها بالاستعارةِ،
و انثنتْ،
و تدلّكتْ،
و تدخَّنتْ،
و تكبْرتَتْ،
و تمكْيَجتْ،
فطفتْ رغائبها الحبيسةُ،
ثُمَّ قالتْ "هيْتَ لكْ"

ونما اللُّهاث على حقول الأيروتيكا،
و ارتختْ،
و تصاعدتْ أنفاسها،
سمعتْ هسيس حنينها،
و أوابد الأشعار تأتي من كوى الرغباتِ،
أنّتْ،
و ارتوتْ من فيض غُلْمتها،
كبتْ-سهواً- على أحلام يقظتها،
و مرأىً من طفولتها ،
تداعب تمْرة الطفل الصغيرةَ،
و استعادتْ ما تناثر في مطارح قمْحها،
و رفتْ جوارب سهدها في "سانتا باربرا"،
حينما سكبتْ أباريق النعاس على رؤوس الساهرين العاشقين الحالمين التائهينَ،
و تأتأتْ في همْسها:

"ماذا سنفعل،أيها المشَّاءُ"؟
و ابتسمتْ،

"سندلف-حاملينَ شهيقنا في صُرَّة الرؤيا-إلى "البالتوك"،
يصبح إفتراضيا بهاء سعارنا الشبقيِّ" ،

غامتْ،
و انتشتْ،
و تنحْنحتْ:

"لم تكتشفْ شيئا جديدا،
أيها المشَّاء في جسدي-الحديقةِ"،

و اتحدنا في حريقٍ مثلما "شبَّال" "عزّة" فوق إيقاع "الخليل" ب"دار فوز"ٍ (2)
و انفرطنا كالهنود الحمر و "الغُبُشِ البدائييِّن" في "السودانِ"،
و ارتحنا،
........دلالٌ هاطلٌ من نبضِ صورتها على الإيميلِ،
قالتْ:

"صورتي ستثير شِعْركَ،
سُمْرتي ستنير نهْجكَ مثل "أجنحةٍ تطير بغير خفْقٍ"،

و انهمكنا في حوارٍ ناهبٍ قلْب البراحِ،
تناثرتْ لوعاتنا،
كان الغياب يفوح كالنسرينِ،
قالتْ

"لا تبحْ بالسرِّ،
لا تقْصُصْ رؤاكَ على أحدْ "

و لستَ بحاجةٍ للعازل الذكريِّ،
أو للحبَّة الزرقاءِ"،
و انهمرتْ،
لتقطف ورْدة الحبِّ الشريدةَ و الرؤى،
في غرْفة "البالتوك"،
أخْفتْ ذاتها،
لكنها باحتْ:

"أنا مشَّاءة الإسفيرِ،
فلْتكتبْ بدمعكَ -أيَّها المشّاءُ في ثغْري المراهقِ-:

"تلكَ سيرتها،
و هذا ما تبقّى في دمي"

مونتري صيف 2011-صيف 2013.

هامشان:

(1) "Netiquette" is network etiquette, the do s and don ts of online communication. Netiquette covers both common courtesy online and the informal "rules of the road" of cyberspace.

(2) "فوز" هي من عائلة من بقايا الاسترقاق،و اسمها "الشول بت حلوة"." و يبدو أن "فوز" هذه كانت تعيش بمفردها.و هذا أمر غريب في أحوال المجتمع السوداني في تلك الحقبة.كانت "فوز" تستقبل الأدباء و الفنانين في دارها.و يروي نجيلة أسماء بعض من كانوا يؤمّون دارها و من بين من ذكرهم نجيلة،الشاعر و المغني المعروف ،خليل فرح".النور حمد "مهارب المبدعين" ص149.ثم يمضي النور حمد قائلا،في صفحتي 150 و 151 على لسان "حسن نجيلة " "كان الخليل يغني،و نحن نقوم له مقام (الكورس) أو الشيالين بلغتنا في ذلك الزمن.و فوز تملأ الجو عطرا و مرحا و رقصا".

Post: #2
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: عبدالعزيز عثمان
Date: 05-16-2014, 06:53 AM
Parent: #1

وانا اجوس ضجرا بين الاسافير،التقيت التو هذا العمل البديع..
فبدل كرب هذه الليلة الليلاء..
واشجاني،،وانسني...
فقلت المجد للشعراء
يصنعون من الكلمات دنيا مفرحة،،
ويقتلون السام بالحرف البهي...
لا اعرف ماذا اردت ان اقول ،،،ولكن
اسعدني هذا العمل والابداع..عشت..

Post: #3
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: فتحي الصديق
Date: 05-16-2014, 08:40 AM
Parent: #2

Quote: حينما سكبتْ أباريق النعاس على رؤوس الساهرين العاشقين الحالمين التائهينَ،
و تأتأتْ في همْسها:

"ماذا سنفعل،أيها المشَّاءُ"؟
و ابتسمتْ،

"سندلف-حاملينَ شهيقنا في صُرَّة الرؤيا-إلى "البالتوك"،
يصبح إفتراضيا بهاء سعارنا الشبقيِّ" ،

غامتْ،
و انتشتْ،
و تنحْنحتْ:

"لم تكتشفْ شيئا جديدا،
أيها المشَّاء في جسدي-الحديقةِ"،

هذا كشف جديد في جسد الشعر يا مشاء ..
منطقة لم يصلها شيطان الشعر قبلاً ,,


----------------------------------------
أشهد لك بالتجديد والاجادة ..
دمت يا أستاذ ودام عطاؤك ,

Post: #4
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: عبد الحميد البرنس
Date: 05-16-2014, 08:12 PM
Parent: #3

نص فاتن. لله درك على طريقة "يد في الماء تحس بآلام يد في النار". ومن قال في تلك الليالي الشعرية الطيبة "الشعر من نفس الرحمن مقتبس"?.

Post: #5
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: فتحي الصديق
Date: 05-17-2014, 03:33 PM
Parent: #4

Quote: و اتحدنا في حريقٍ مثلما "شبَّال" "عزّة"
فوق إيقاع "الخليل" ب"دار فوز"ٍ

Post: #6
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: قريب المصري
Date: 05-17-2014, 11:37 PM
Parent: #5

بالجد أسعدتني يا صديق
شكرا هذه الكتابة قليلة واصل

Post: #7
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 05-18-2014, 03:26 PM
Parent: #6

سلام للجميع بدون فرز.

شكراً لكلِّ من تداخلوا،و شديد أسفي لتأخري في الرد لظروف قاهرة.

سأعود إليهم في أقرب فرصة فرداً فرداً.

مع خالص تقديري.

Post: #8
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 05-19-2014, 01:54 AM
Parent: #7

الاستاذ عبد العزيز عثمان:

شكرا على الكلمات الطيبة.

الاستاذ فتحي الصديق:

شكرا على كلماتك الطيبات،
و أتمنى أن يصدق تعليقك التالي:

"هذا كشف جديد في جسد الشعر يا مشاء ..
منطقة لم يصلها شيطان الشعر قبلاً ",,

الأستاذ قريب المصري:
شكرا على كلماتك المشجعة الطيبة.

كتبت هذا النص في عامين،و كتابة نص مثله تحتاج أربعة أعوام.

الاستاذ البرنس:

بمناسبة "الشعر من نفس الرحمن مقتبس"،

يتناص "مشاءة الاسفير" مع آيات من السورة التي تحبها:
سورة يوسف.

كونوا بخير دائماً.

Post: #9
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: عبد الحميد البرنس
Date: 05-22-2014, 09:46 AM
Parent: #8

أشعر كما لو أن هذا النص البديع بحاجة إلى احتفاء يليق به.

Post: #10
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 05-23-2014, 05:50 AM
Parent: #9

عزيزي البرنس

قلت سيدي:

أشعر كما لو أن هذا النص البديع بحاجة إلى احتفاء يليق به.

شكرا على هذا الشعور الطيب،

و أنت كنت الوحيد الذي جاس في أعماق غابة "قبر الخوَّاض".

و هذا بمثابة إحساس بالامتنان،و إن جاء متأخراً.

فلتغفر للقروي المترسب فينا.

Post: #11
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: عبد الحميد البرنس
Date: 05-23-2014, 11:42 AM
Parent: #10

Quote: فلتغفر للقروي المترسب فينا.


ها أنت, أيها المشاء العظيم, تصل إلى مقصد زيارتي الأخيرة إلى هذا البوست, حاملا معك جوهر القصيد, وقد خشيت حقا (ربما لطبيعة ما أحسست من ردودك الوامضة خطفا) أن يكون هذا النص البديع ضحية شاعره بدءا. فهو, أي النص موضوع هذا البوست, من النصوص النادرة عن حق, تلك التي تقتحم مواقع التابو بجرأة, دون أن تفرط في متطلبات ما هو جمالي وذي قيمة جمالية, أي أن النص ينأى وبقوة عن تصنيف ما هو "بورنو".

Quote: فلتغفر للقروي المترسب فينا.


هكذا, بالنسة لي تبدو جملتك تلك متجاوزة لمقصدها المباشر المؤطر بحدود هذا البوست, لتجعلني أعلن لك أنني قروي كذلك, والقروي كما المديني لا خطر يقلق منه, بل أقلق عليه هو والمديني على حد سواء, من خطورة ذلك المسخ المشوه الذي يقعد بقضية التقدم, وهو كائن بعين حمراء وأخرى بيضاء, له قدم سليمة وأخرى بها عرج واضح, يتحدث بلسان ويصلي بآخر.

وبعد, يا مشاء, أدرك أن مثل هذا النص, قد يكون ثقيلا على نفس قائله, في ظل الوجود الكثيف لحماة الفضيلة الأماجد وشرطة الأذهان ومفتشي النوايا الأبرار, وهو قد يكون ذات الشعور, الذي قد يعاني منه سارد نقي الدواخل, حين يتطلب منه الأمر رسم أكثر شخصيات هذا العالم خسة ووقاحة, فتأمل!.

Post: #12
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: عبد الحميد البرنس
Date: 05-23-2014, 05:12 PM
Parent: #11

لعلك سهوت عن الرد على مداخلة واردة من فيس بووك:

Quote: محمد سعيد الحسن · Sudan University of Science and Technology
نوع جديد ورائع من الشعر الاسفيري
رد · · ‏17 مايو‏، الساعة ‏10:33 صباحاً‏

Post: #13
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 05-25-2014, 03:53 PM
Parent: #12

شكرا برنس على تنبيهي .

و الشكر موصول أيضاً إلى الاستاذ محمد سعيد الحسن،و أرجو أن يغفر لي سهوي.

Post: #14
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 05-26-2014, 06:59 PM
Parent: #1

قلت عزيزي برنس:
Quote:


ها أنت, أيها المشاء العظيم, تصل إلى مقصد زيارتي الأخيرة إلى هذا البوست, حاملا معك جوهر القصيد, وقد خشيت حقا (ربما لطبيعة ما أحسست من ردودك الوامضة خطفا) أن يكون هذا النص البديع ضحية شاعره بدءا. فهو, أي النص موضوع هذا البوست, من النصوص النادرة عن حق, تلك التي تقتحم مواقع التابو بجرأة, دون أن تفرط في متطلبات ما هو جمالي وذي قيمة جمالية, أي أن النص ينأى وبقوة عن تصنيف ما هو "بورنو".

Quote: فلتغفر للقروي المترسب فينا.


هكذا, بالنسة لي تبدو جملتك تلك متجاوزة لمقصدها المباشر المؤطر بحدود هذا البوست, لتجعلني أعلن لك أنني قروي كذلك, والقروي كما المديني لا خطر يقلق منه, بل أقلق عليه هو والمديني على حد سواء, من خطورة ذلك المسخ المشوه الذي يقعد بقضية التقدم, وهو كائن بعين حمراء وأخرى بيضاء, له قدم سليمة وأخرى بها عرج واضح, يتحدث بلسان ويصلي بآخر.

وبعد, يا مشاء, أدرك أن مثل هذا النص, قد يكون ثقيلا على نفس قائله, في ظل الوجود الكثيف لحماة الفضيلة الأماجد وشرطة الأذهان ومفتشي النوايا الأبرار, وهو قد يكون ذات الشعور, الذي قد يعاني منه سارد نقي الدواخل, حين يتطلب منه الأمر رسم أكثر شخصيات هذا العالم خسة ووقاحة, فتأمل!.

الخيط الفاصل بين "البورنو" و التعبير الجمالي عن الجنس،خيط دقيق جدا.
أوافقك في كلامك عن المديني و القروي،و لكن أصدقك القول بأنه صارت عندي حساسية تجاه "القرية" و أنا ابن القرية المروية،منذ دعوة السادات إلى "العودة إلى أخلاق القرية".
كن بخير .

Post: #15
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 05-30-2014, 01:54 AM
Parent: #14



"غواية الوصال" لرؤوف مسعد.

Post: #16
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 06-01-2014, 01:30 PM
Parent: #15

وحشة اسفيرية

لا أحدَ غرَّد،

و ما من واحدةٍ أعادت التغريد على صفحتي المهجورة،

و ما من رسائل و لو لعابرين على غابة الويب العظيمة،

ملقاةٍ بلطفٍ جَمٍّ على قارعة دغلي الفيسبوكي،

و الدعوات المزركشة للّهو في "المزرعة السعيدة"،
ا
نقطع وحْيها،

و حتى النكات التي كان يرسلها صديقي العراقي كفَّتْ عن السقسقة،

و الهطول على حقل إيميلي،

نكاتٌ برونوغرافيةٌ،

لكنها تحمل بصمات العراق المتهدِّم،

و تهاويم شعبه العظيم الملحمية بطعمٍ خاصٍ:

آشوريٍ و سومري.
****
مونتري-كاليفورنيا في 24 ديسمبر 2012

Post: #17
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 06-27-2014, 07:33 PM
Parent: #16


Post: #18
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 06-29-2014, 08:42 AM
Parent: #17

و رفتْ جوارب سهدها في "سانتا باربرا"

Post: #19
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 07-12-2014, 05:22 AM
Parent: #18



سميح القاسم

الصوت الإنساني

(1)

بين نقيق الفاكس،

و صوت الايميل السادي

ينسحب التليفون حييّاً

و يظل وفياً

للصوت الإنساني

(2)

هاي-

لنقّالك الحلو أشرح أسباب موتي عليك

و بالفاكس أرسل قلبي إليكِ

باي

Post: #20
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: فتحي الصديق
Date: 10-02-2014, 08:36 PM
Parent: #19

-

Post: #21
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: Osman Musa
Date: 10-03-2014, 03:21 AM
Parent: #1


عزيزنا الخوأض الشاعر الذهبي
أبن الولأية الذهبية
أبن CALIFORNIA REPUBLIC >
ياخ عيدك مبارك
ودعنا نسوح معاك مابين علايل ساندييغو وساكرا منتو وصورتها وسيرتها .
يديك والأسرة الكريمة العافية .
وكل عام وعموم السودانين بي ألف خير


..







Post: #22
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 10-04-2014, 05:37 AM

شكرا استاذ فتحي على "العفريتة" ،التي جعلت "المشَّاءة" تنبعث من "جخانين" المنبر.

و كل سنة و انت طيب،

و التهنئة موصولة للصديق الشاعر "المتقاعد؟؟ عثمان موسى!!

و هل يتقاعد "الشاعر"؟؟؟

كونوا بخير.

Post: #23
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 10-04-2014, 12:44 PM
Parent: #22

ها قد تركت الحبو والخوادة ... فضّل الإلقاء في الفيديوتيوب ...

كل عام وانت بخير يا مشّاء ...






... المهم ....

Post: #24
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: ابو جهينة
Date: 10-04-2014, 08:28 PM
Parent: #23

الاستاذ اسامة
كل عام وانت بخير
نص دسم امسك بتلابيب القراءة. سلمت قريحتك
دمتم

Post: #25
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: osama elkhawad
Date: 10-06-2014, 03:20 PM
Parent: #24

كل عام و انتما بخير ،استاذ تبارك و استاذ أبوجهينة.

شكرا على المرور.

Post: #26
Title: Re: مشَّاءة الاسفير: تلك سيرتها و صورتها على الإيميل
Author: Osman Musa
Date: 10-06-2014, 04:29 PM
Parent: #25

عزيزنا الشاعر الكبير الخواض
سلامات وعيدك مبارك
والله مافي تقاعد ..
يمكن شوية أحباطات مع شوية كسل + كجار الحياة وتلتلة المعايش .
بس برضو النية في . في أعادة طباعة ديواني القديم ( فجر الفرح ) وطباعة الديوان الجديد
وأنشاء الله قبل ما أموت نتقابل ونقعد عشان تكتب لينا المقدمة .
تحياتي ويديك العافية .
ديواني القديم يا أسامة كان طبعتو في مطبعة الفجالة القاهرة شهر 11 سنة 1980 أيام الطموحات والاحلام .