خـبر محاكمة د. مــريم بالـردة وتـعليق زوجـها الـسيد دانـيال وانـي (فـيديو)

تحية طيبة أستاذ أحمد،
نظام الحركة الاسلامية يريد إستنزاف طاقات الجماهير
في قضايا رغم أهميتها لكنها تقلل الضغط عليه
إشغال الأهل بالجري من أجل سد رمق أطفالهم
إعتقال أخطر الشباب الحركيين
إشغال الناشطين بالعمل من أجل إطلاق سراح المعتقلين
إبتزاز القيادات المعارضة
حتى يتحول شعار إسقاط النظام الى اسقاط الحكم على مريم
إرهاق الحركة الجماهيرية حتى تفقد المقدرة على اسقاط النظام
مريم لن يصيبها أذى
سوف يعفو عنها (أمير المؤمنين) بعد يومين
فهو يدرك تماماًً أن صواريخ توماهوك التي سوت مصنع الشفاء بالأرض
سوف تُرسل إلي مضجعه أينما كان
إذا ما تعرضت الدكتورة مريم إلى أي أذى
.
ياهو دي،،،

Quote: تحية طيبة أستاذ أحمد، نظام الحركة الاسلامية يريد إستنزاف طاقات الجماهير في قضايا رغم أهميتها لكنها تقلل الضغط عليه إشغال الأهل بالجري من أجل سد رمق أطفالهم إعتقال أخطر الشباب الحركيين إشغال الناشطين بالعمل من أجل إطلاق سراح المعتقلين إبتزاز القيادات المعارضة حتى يتحول شعار إسقاط النظام الى اسقاط الحكم على مريم إرهاق الحركة الجماهيرية حتى تفقد المقدرة على اسقاط النظام مريم لن يصيبها أذى سوف يعفو عنها (أمير المؤمنين) بعد يومين فهو يدرك تماماًً أن صواريخ توماهوك التي سوت مصنع الشفاء بالأرض سوف تُرسل إلي مضجعه أينما كان إذا ما تعرضت الدكتورة مريم إلى أي أذى . ياهو دي،،،

رد أعجبني

(ياعملات السوشيال ميديا)

ياريت يعفو عنها ..اصلو الغبار البهيجوهو كل مرة عشان يغطوا على الفظايع ده الناس اتعودوا عليهو......

الملاحظ أنه الحكومة لا تضيع أي فرصة لإثبات إسلاميتها حال توفر كبش فداء
و الذي غالبا ما يكون من النساء!

الأخ الفاضل أستاذ أحمد الطيب
تحياتي وإحترامي،،

صدقت يأخي..
الأخوان المسلمون هم أفضل من يجيد مثل تلك الحيل الخبيثة لإستنزاف طاقات الجماهير
المعارضة لحكمهم المستبد!

فمحاكمة د. مريم بالردة برغم إنها لم تكن مسلمة يوماً ما ، وبرغم إفادة الشهود في المحكمة بأن والدها
المسلم طلق والدتها وهي طلفلة صغيرة وتربت ونشأت كمسيحية مع والدتها المسيحية ما هو الا محاولة
لشغل الرآي العام الداخلي والخارجي وإلهائنا عن الهم الأكبر وهو التخلص منهم مرة واحدة وللأبد. وكما
تفضلت فالمجرم البشير لا يجروء على تنفيذ حكم الإعدام على د. مريم .. أتمنى أن تثمر الضغوط الخارجية
لإلغاء قانون الردة من قانون العقوبات السوداني.

1. حكم الردة قرارا سياسي وليس حكما شرعيا؛ فالمادة 126 من القانون الجنائي لسنة1991م هي سيف (الهوس الديني) المسلّط على رقاب الخصوم السياسيين لارهابهم و"سوقهم للاستكانة" على حد قول شهيد الفكر الأستاذ محمود محمد طه؛ يستعملونها متى ما رأوا تهديدا لسلطتهم الدنيوية رغم مخالفتها للدين والشرع، والدستور وكل مواثيق حقوق الأنسان العالمية.

2. القرآن الكريم لا يحتوي على حد الردة أو عقوبة دنيوية لها، وليس فيه ما يكره المرتد للعودة إلى الإسلام؛ فحرية العقيدة مكفولة دينيا وورد فيها آيات بينات تقول بأن لا إكراه في الدين؛ كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقتل مرتدا طوال حياته.


3. المادة 38 في حرية العقيدة والعبادة الواردة في دستور السودان الانتقالي لسنة 2005م: "لكل إنسان الحق في حرية العقيدة الدينية والعبادة.............ولا يكره أحد على اعتناق دين لا يؤمن به أو ممارسة طقوس أو شعائر لا يقبل بها طواعية" والمادة 27: "تعتبر كل الحقوق والحريات المضمّنة في الاتفاقيات والعهود والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان والمصادق عليها من قبل جمهورية السودان جزء لا يتجزأ من هذه الوثيقة".

ما هو الأساس، إذاً، لهذا الحكم ال(طالباني) وما هو تفسير
من يأيدون المحكمة لمرتكزاته في (القانون الأساسي)؛
والأخير ليس الدستور وحدة وانما يجب
أن يشتمل علي كل منظومة (حقوق الأنسان العالمية)؟
الأنسان حر ولا قيد عليه اطلاقا
فقد انتهى زمان العبودية
الفكرية والدينية يا هؤلاء!
وتحية للدكتورة الفاضلة مريم وثقي انهم لن يمسوك بسوء
فالعالم الحر كله معك ..!

ما هو تعريف الردة عن الإسلام؟
وهل أى إنسان ولد من ابوين مسلمين يجب ان يكون مسلما بالوراثة والميلاد؟ ام ينتظر حتى يبلغ سن الرشد ويختار دينه ولا يرثه كما يرث المال؟؟؟
أليس المكان والأبوين يحددان هوية المسلم فى العالم الاسلامى؟
هل لو ولدت الدكتورة مريم فى الاسكيمو من ابوين مسيحيين او لا دينيين لأصبحت مسلمة؟
وهل لو ولد جورج بوش فى مكة من ابوين مسلمين لأصبح مسلما؟؟ إن حكم الردة رغم عدم النص فيه فى الاسلام حكم وضعى ابتدعه المتطرفون الاسلاميون... فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.... وليس عليك هداهم ولكن الله يهدى من يشاء ...
أطلقوا سراح الدكتورة مريم...

Quote: وهل أى إنسان ولد من ابوين مسلمين يجب ان يكون مسلما بالوراثة والميلاد؟ ام ينتظر حتى يبلغ سن الرشد ويختار دينه ولا يرثه كما يرث المال؟؟؟

كما هو واضح الموضوع توريث الدين و ليس خيار للراشدين !!
لذلك يمارسون الإهاب لتحديد خيارات الآخرين في الإعتقاد
و بسبب هذا الإرهاب أصبح المسلمون أكثر أمة منافقة في تاريخ البشرية
و كما هو واضح و مشهود في حكومة الإنقاذ كلما كثرت مظاهر التدين الإجتماعي و السياسي
تضاعف الإنحلال الأخلاقي و أضحي السودان أفسد من كل دول الكفار مجتمعة

العزيزة تماضر بت شيخ الدين
والأحباء:
المعز إدريس
بله البكري
الأورو نوري جليلة
عادل إسحاق

شكراً لإضافاتكم القيمة ومروركم الكريم،،


تمسك النظام الحاكم ببقاء المادة 126 (الردة) ضمن مواد القانون الجنائي برغم مخالفته لدستور السودان ولعشرات النصوص القرآنية أمر مثير لتساؤلات عدة ومنها: هل الله في مناهجهم يحتاج لإيمان وعبادة الفرد المسلم المرتد كالدكتورة مريم حتى وإن أظهرت عودتها للإسلام كذباً للإفلات من حد الردة عبر فكرة الإستتابة الساذجة؟ وهل يعتقدون حسب مناهجهم بأن الإسلام كدين هش وضعيف لا يستطيع أن يرد على كل متسائل ومتشكك؟ وهل الله يحتاج للمادة 126 لتأمين معاقل الإسلام؟

الـخارجية الأمـريكية تـعبر عـن إستيائها إزاء حـكم الإعـدام ب... مـريم يـحي إبراهيم


Apostasy Case


Press Statement
Marie Harf
Deputy Department Spokesperson, Office of the Spokesperson
Washington, DC
May 15, 2014

We are deeply disturbed over the sentencing today of Meriam Yahya Ibrahim Ishag to death by hanging for apostasy. We are also deeply concerned by the flogging sentence for adultery. We understand that the court sentence can be appealed.

We continue to call upon the Government of Sudan to respect the right to freedom of religion, a right which is enshrined in Sudan’s own 2005 Interim Constitution as well as international human rights law.

We call on the Sudanese legal authorities to approach this case with the compassion that is in keeping with the values of the Sudanese people.

http://www.state.gov/r/pa/prs/ps/2014/05/226201.htm

*

احمد العالم ببواطن الامور سلامات...

عندي سؤال في حد الردة ...

المعروف ان الحدود في الاسلام تقام للتطهير وتكون كفارة لهم في الاخرة من الذنوب التى ارتكبوها في الدينا...

وفي رواية لمسلم ( ومن أتى منكم حداً فأقيم عليه فهو كفارته )

هل تنفيذ حد الردة يعني تطهير المرتد بما يعني انهم اخذوا جزاءهم في الدينا فتكون الجنة مثواهم الاخير

واذا كان هذا تفسيرهم كيف يدخل مرتد غير مقتنع بالاسلام ولا بتعاليمه الجنة؟؟

ام في الاخرة سيحاسبون كما يحاسب الكل وتوزن اعمالهم من صلاة وصيام وايمان وردة وتكون النهاية

جهنم وبئس المصير؟؟

واذا كان هذا هو تفسيرهم اين العدل في ان يعاقب شخص على فعل في الدينا والاخرة معا؟؟

اعلم ان بعض الشيوخ يربطون تطبيق الحدود بالتوبة ليسقط الذنب!! يعني يتوب الشخص ثم يطبق عليه

الحد ليسقط عنه الذنب في الاخرة..

لكن المعروف والمتبع في الردة ان التوبة تسقط الحد والذنب معا!!

بما انك كنت شيخنا في سطوح برل حل لينا المعضلة دي!!