هيثم مصطفى يا ادارة الهلال

اولا تكريما لسنوات عطاء لا ينكرها الا مكابر حتى يعتزل متديا شعاره
ثانيا
بعد مشاهدتي لميارة الامس ورحمة ربنا التي انقذت المريخ من هزيمة مذلو بذاك الهدف التعادلي الذي احرز بنيران صديقة تاكد لي تماما اهمية هيثم مصطفى
لماذا
وسط وهجوم الهلال سريع جدا ويحتاج الى صانع العاب يعي هذه المسألة جيدا ولو كان ( لو حرف تشعبط في الجو) هيثم مصطفى حاضرا لناءت شباك ابن زغبير بالاهداف
فمن الصعب على بشة وكاريكا بكري المدينة بسرعتهم هذه التركيز في صنع الالعاب والتهديف
ديل صورايخ عايزين ليهم منصة انطلاق
وبما ان الهلال عنده مباريات قادمة افريقية
فهو يحتاج لهذه المنص
للاسف مهند الطاهر بدأ الصعود للهاوي لانه يعاني من مرض مزمن اسمه المزاج

يا دكتور .. إنت مُفتكر هيثم مُصطفى دا عمرو عشرين سنة ؟!

ياخي خُت الكورة واطة وما تعاين لي وراء .. يُمكنك المُطالبة بصانع ألعاب بإمكانيات هيثم مُصطفى أيام شبابو ...

يا صبري جورج ميلا لعب كاس العالم وعمره 40 سنة وكان احسن من شباب عمرهم بدايات العشرين
زي هيثم ده ما عايزينو يجري ويحاور
لا
كورتين والسلام
باصين مقشرين والحفلة تنتهي

ال كان واقف نص الملعب = مصاب بكسل عقلي وجسدي = وخلا الكورة تمر واتسبب في هدف التعادل منو ؟ د/ محمد حسن كيفك

هههههههههههههههههههه
واحد بنزينه كمل


اتصلي علي

لا نريد من باعنا ..
فليوفقه في ناديه
وليوفقنا بعيداً عنه..

امير القصة ما حنبلية
الدحيش قبل كده عملها ورجع واعتزل من الهلال
القصة تبادل مصالح
الهيثم يتكرم
والهلال عنده مشوار قاسي في افريقيا
الفريق كويس لكن عايز رمانة في النص
عشان مهند يعرف الله واحد

سلام يا دكتور ..

أنا ( والحمد لله مريخابي ) .. ولكني أشاطرك الرأي .. ( هيثم مصطفى ) أحسن من يلعب ( باص القون ) .. على مر تاريخ السودان ..

صدقني أنا إتفرجت على لاعبين عظماء .. ( الدحيش + محمد حسين كسلا + كمال عبد الوهاب + سانتو الكبير والصغير + بشارة + بشرى + عبد المنعم الصياد + الرشيد المهدية + مصطفى النقر + قاقارين ) .. المهم توقف بي الأمر في نوفمبر 1989 - وغادرت بعدها السودان ..

صدقني يا دكتور ( هيثم مصطفى ) واحد من ثلاثة لاعبين لم أر لهم مثيلاً في السودان .. ( عز الدين الدحيش - عبد المنعم الصياد وآخرهم هيثم مصطفى ) .. وأعتقد أنه مايزال قادراً على العطاء لمدة 3 سنوات أو تزيد قليلاً .. في عالم كرة القدم .. المدرب ( الشاطر ) يبني خطة الإنتصار على

طريقة أداء اللاعبين .. وأرجع للموسم السابق وأنظر لماذا فاز ( مريخنا بالممتاز ) .. صدقني .. الذي صنع الفارق كان ( هيثم مصطفى ) .. وكما قلت ( للهلال مهاجمين غاية في السرعة ) ولكن هل ذلك يكفي ... !!! والله لو كان ( لبكري المدينة ربع الذي في عقل هيثم من كورة ) لصار أخطر مهاجم في أفريقيا ..

العمر أصبح لايعني الكثير .. وهناك لاعبين وصلوا الأربعين .. وعطائهم لا يقارن بلاعبين في أواسط العشرينات ..

( هيثم مصطفى ) .. في نظري .. يستطع أن ينتصر لفريقه .. ب 3 تمريرات .. لا تخرج إلا من قدم ( هيثم مصطفى ) .. والسلام ..

د.محمد الحسن
تحياتي وتقديري
للسن أحكام صحيح أن معظم من يمارسون الكرة عندنا الآن تجاوزوا سن النضج الكروي أو approaching هذه المرحلة (وبعدها قطعاً تحترق الطبخة) فلعبة كرة القدم توافق بدني وعقلي ، إذا إفترضنا أن الكابتن هيثم قد إكتسب الكثير من الخبرات بالإضافة إلى موهبته في هذه الرياضة وفي هذا إضافة إلى جانب العقل ولكن في المقابل تقدمه في السن يكون خصماً على العامل البدني واللياقي وكرة القدم كما أسلفت تبنى على هاتين الركيزتين لياقة وفكر.
ذهاب هيثم لنادي آخر حتى لو كان منافس فهو أمر جد رائع إذا كان هناك حاجة فعلية للفريق الذي إنتقل إليه للإستفادة من خدماته لأنه يضع كرة القدم السودانية على الطريق الصحيح لمفهوم الإحتراف الصريح ، لكن الواضح أن الأمر كيدي لا أكثر فلم يضيف هيثم جديد لفرقة المريخ ولن يستطيع لا لشئ إلا لإفتقاره للنواحي البدنية اللياقية وهو أمر يصح فيه القول أن العطار لا يصلح ما أفسده الدهر ، فلا يمكن لهيثم أو غيره الركض وممارسة كرة القدم أو أى رياضة تتطلب جهدا بدنيا كبيراً بعد مرحلة عمرية معينة مهما كانت موهبته ، ولبقاء النجم في وجد الجماهير عليه أ، يترجل وهو في قمة مجده الكروي لأن الأيدي التي تصفق له في مرحلة قد تصل إل حد الصفير إستهجاناً.
جيل أن نكرم المبدعين والنجوم الذين قدموا وما أنفكوا للجمهور الكثير لكنها ثقافة وإرث أهل السودان قاطبة والتي يحتذها مثلنا "ن شاء الله يوم شكرك ما يجي" وحتى لو بدأنا في تصحيح هذا المفهوم يبقى هناك الكثير من الوقت والجهد والعمل حتى نرى الحق حقاً والأبيض أبيضاً ، وعندها يحق لهيثم أو غيره من النجوم تكريمه لا من الهلال فحسب بل من كافة أقطاب الرياضة في السودان كلاعب قومي لعب للأمير البحراوي وقطبى الكرة في السودان الهلال والمريخ (الترتيب بناء على الفترة الزمنية كلاعب هنا وهناك يا أبو مصطفى) والفريق القومي السوداني فريق كل أهل السودان.

Quote: يا صبري جورج ميلا لعب كاس العالم وعمره 40 سنة

شتان ما بين ميلا وهيثم

النجيضه ما كتبته اخى صبرى ..

Quote: يا دكتور .. إنت مُفتكر هيثم مُصطفى دا عمرو عشرين سنة ؟! ياخي خُت الكورة واطة وما تعاين لي وراء .. يُمكنك المُطالبة بصانع ألعاب بإمكانيات هيثم مُصطفى أيام شبابو ...

مع كامل اعترافنا بامكانيات هيثم مصطفى .. ولكن الزمن لن يتوقف عند اى من كان ...
ومثلما جاء هيثم سياتى غيره ...

معاك في هذه المطالبة وخصوصا ان هيثم خرج غاضبا بفعل البرير وصحبه
ومكانه الطبيعي هو الهلال ( ان شاء الله يرجع...ويلعب ربع شوط في كل
مباراة.... حا يكون عندو باصين قون)

وبعدين....لو سمعنا سيدا سيدا...سيدا... مرة مرتين من جماهير الهلال كفانا
وعلي كل :

شخصيا رابط عودة تشجيعي للهلال بهيثم مصطفي
وشاطب كل القنوات السودانية من الريسيفر
بس يومو اليرجع ادوني خبر

بالله انتو لسه متعشمين في عودة هيثم ، هيثم ياناس افتعل المشكلة مع البرير عشان يتخارج من الهلال الى المريخ ، و بدلا من المطالبة بلاعب صانع العاب احسن منه ، لعب هيثم للهلال سبعة عشر سنة ماذا حقق للهلال ، هل جلب كاس ابطال افريقيا ، بصراحة نحن السبب في تدهور الكورة السودانية بتعاطفنا المفرط .