عينى ما تبكى................................................

عينى ما تبكى................................................


05-09-2014, 00:59 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1399593565&rn=1


Post: #1
Title: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 00:59 AM
Parent: #0

عينى ما تبكى



Post: #2
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 01:02 AM


Post: #3
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 01:08 AM
Parent: #2


Post: #4
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 01:12 AM
Parent: #3


Post: #5
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 01:17 AM
Parent: #4


Post: #6
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 01:19 AM
Parent: #5


Post: #7
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 03:02 AM
Parent: #6


Post: #8
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: Kabar
Date: 05-09-2014, 08:57 AM
Parent: #7



يا صديقي ، بعد شوية ح تكون الناس محتاجة لقاموس عشان يفسر ليهم العظيم النعام ادم ، اما اخونا ابراهيم دينق.. فلقد صار ، بقدر قادر ، لا محل له من الإعراب.. على قول صديقنا الجميل ابكر ادم اسماعيل...!!!

كبر

Post: #9
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 07:45 PM
Parent: #8

العزيز كبرسلام من الله عليك وتمعن فما قسموه وما فصلوه ولكن تبين لهم


منصور

Post: #10
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-09-2014, 08:00 PM
Parent: #9


Post: #11
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-10-2014, 03:05 AM
Parent: #10

هذا شعب كما الشعب الألمانى لا بل أعرق لا يمكن فصله بسور أو سياج
فقد تشربت أشيائه فى بعضها البعض وتشابكت أطرافه حتى أثمرت شجرة
منقته أنناسا- قشطة ودليب!!



منصور

Post: #12
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-15-2014, 04:17 AM
Parent: #11

رباط الفن قوى متين


منصور

Post: #13
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-15-2014, 05:04 AM
Parent: #12

تباً لمن صنعوا تلك الظروف

Post: #14
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 05-15-2014, 08:32 PM
Parent: #13

ما تبكى ما تبكى

Post: #15
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 06-06-2014, 05:16 AM
Parent: #14

1

Post: #16
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 06-08-2014, 10:50 PM
Parent: #15

.

Post: #17
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 06-18-2014, 01:40 AM
Parent: #16


Post: #18
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: almulaomar
Date: 06-18-2014, 08:54 AM
Parent: #17

المنصور يا أخي دي أم كف عديل كده في وش كل منافق ومنافح وراعي مصالح أضيق من خرم الإبرة فالشئ البسوي فيهو الزول ده تجسيد لرسالة انسانية غاياتها السمو بالانسان والرقي باحاسيسه تجاه الحب والخير والجمال.
من أعماق صدق العمل وتفاعل المطرب معه وتناغم الأداء واللحن والكلام يخرج صوت أكثر صدقاً يدعو إلى ضرورة الكشف عن المجرمين أعداء الإنسان والخير والجمال والتصدي لشرورهم ومقاومتها. وهنا التمازج بين رسالة الفن ووظيفة الوعي السياسي.
وخلينا نغني "أسمر جميل عاجبني لونو كحل سمار الليل عيونو تعال يا أسمر أسمر جميل"

Post: #19
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 06-18-2014, 03:25 PM
Parent: #18

المله الراغام ياخ حرم الماعنده ظهر ينتف على بطنه كما القديد فى الفندك ياخ
ليس هنالك صوتا أنفذ وأعلى من صوت الفنون وليس هنالك رسائلا يسهل تمريرها
أسرع وصولها للوجدان الجمعى إلا تلك التى تبث عبر الفنون والآداب والمسرح فهى
الحزم الراسخه وقد نادينا قبل الإنفصال بتفعيل الآداب والفنون بأن يقام دورى
السودان فى الأقاليم والمسارح بأشكالها تتناوب بكثافة كذلك وبذلك نلغى ما يسمى
المركز وننقله نقلا لطيفا للأطراف وكذا نعبد الطرق البرية والجويه وننقل الحيويه
فأين يبقى التهميش ولكن الساسة والدقسه الأبديه الساسة والجهل بفعل الواجب فيا
المله أصغى لتلك البنت ولذاك العبدالله دينق وأراهنك على أنك سوف لا ولن تقاوم
الدموع السخينه -الود والسلام لك يا مله

Post: #20
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 06-18-2014, 11:52 PM
Parent: #19

=


برغم أننا – أخي منصور- غنينا في الشمال جميعاً ونادينا: (منقو قـُل لا عاش من يفصلنا) فقد حدث
الانفصال لعوامل لا يتسع المجال هنا للعودة إليها واستعراض ما فعله سوس الداخل السوداني أو سوس الخارج.

وبالرغم من أن شقيقاتنا وأشقائنا في الجنوب صدحوا وما زالوا يتغـنون ملء مشاعرهم:
(( حبيبي هووووي، أبقى لا تنساني))

فإن الواقع المحزن على الأرض يحكي للأسف شيئا آخر .. وأن العيون ستواصل هطل الدموع وإن خاطبناها (عينيّ ما تبكي)
وأظننا شاهدنا جميعاً الفيلم الوثائقي (بروق الحنين) وتلك المشاهد التي تمزق نياط القلب، والذي حكي مخرجه الدكتور (وجدي كامل)
أنه أثناء تصويره الفيلم عانى الأمرين من المتطرفين الانفصاليين في حكومتي الشمال والجنوب على حد سواء.

كما أن المقال في المقتبس أدناه يحكي عن أن : (اللغة العربية في مسائها الأخير) .
وأن اللغة العربية تخاطب أهلها في الجنوب وهي تتساءل ملتاعة تغالب الدموع :

أيهجُرني قومي – عفا الله عنهمُ إلى لغة لم تتصل برواةِ)
سرت لوثةُ الافرنج فيها كما سرى لعابُ الأفاعي في مسيل فراتِ

Quote: لم يكن مفاجئاً ألا تجد اللغة العربية مكاناً بارزاً في دولة "جنوب السودان" بعد إعلان استقلالها في التاسع من تموز/ يوليو 2011، رغم انتشارها الواسع في هذه الدولة. فتاريخياً ظلت المحاولات الرسمية لفرض اللغة والثقافة العربيتين في جنوب السودان من أهم مغذيات الحرب الأهلية التي استمرت نصف قرن من الزمن.

إلا أن نزوح آلاف الجنوبيين، منتصف الثمانينيات، صوب العاصمة الخرطوم وغيرها من مدن السودان الشمالي، أفرز جيلاً من الكتّاب الذين تلقوا تعليمهم بالعربية، وتفاعلوا مع الثقافة العربية بحيوية أكثر من آبائهم وأجدادهم، لكنهم استطاعوا أيضاً "أن يبلوروا وعياً مبكراً بقضيتهم السياسية وتشابكاتها مع قضية الهوية القومية"، كما يقول الشاعر والصحافي جنوب السوداني، أتيم سايمون، لـ"العربي الجديد".
اليوم، وبعد ثلاثة أعوام من إعلان الدولة الجديدة، ثمة أسئلة عن مستقبل الكتابة باللغة العربية في دولة تولي الإنجليزية الاهتمام الكامل وتجعلها لغة التعليم ودواوين الحكومة.

في حديثه إلى "العربي الجديد"، لا يبدو قرنق توماس، وهو شاعر من جنوب السودان، مطمئناً على مستقبل الكتابة بالعربية في بلده، إذ يرى أن هذا المستقبل "يواجه مخاطر النزق السياسي وضآلة هامش المنابر ومساحات التلقي". وهو ما يوافقه عليه كلٌّ من الشاعر والروائي بوي جون والشاعر والأستاذ الجامعي غابرييل أرنست. فالأول يراهن على طبيعة شعب جنوب السودان "الذي يتقبل كل ما هو وافد ومفيد ويعمل على تبييئه"؛ في حين يأمل الثاني أن يسهم اعتماد مادة اللغة العربية ضمن المواد التعليمية للفصول الأولية في الجنوب، في بقائها، وإن على مستوى ضئيل.

لكن القاص والصحافي السوداني المهتم بشؤون دولة جنوب السودان، محمد عثمان عمر، يبدو أكثر تشاؤماً: "لا أرى مستقبلاً جيداً للغة العربية في جنوب السودان. هناك انحسار تدريجي لعدد الناطقين بها، ونزوع من قادة الجنوب ونخبته نحو ثقافات شرق إفريقيا بدلاً من الثقافات العربية". ورغم انتشار العامية السودانية "العربية" التي يفهمها معظم مواطني دولة جنوب السودان، بحسب عثمان عمر، إلا أنه ينبّه إلى أن "عدداً لا يستهان به من الشباب الآن يتكلّم الإنجليزية فقط".

ويعزز الكاتب إبراهام مدوت باك ما ذهب إليه عثمان عمر: "الجنوبيون يرسلون الآن أبناءهم للدراسة
إلى أوغندا وكينيا لاكتساب مهارات اللغة الإنجليزية. وبهذا سينشأ جيل في المدى القريب لا يقرأ أو يكتب أو حتى يتكلّم اللغة العربية، ما سيجعل مستقبلها على المدى البعيد، قاتماً جداً".

وهو عين ما أشارت إليه القاصة إستيلا قايتانو في قولها: "من المحتمل أننا الجيل الأخير الذي يستخدم اللغة العربية في جنوب السودان، وهو احتمال مؤلم"، قبل أن تضيف: "بعد عشرين عاماً، ربما لن يكون هناك مستخدمون لهذه اللغة في الكتابة". وفي السياق ذاته، ينبّه الشاعر سايمون: "رغم أن هذا الجيل من الكتّاب بالعربية لم ينعزل عن محيطه كلياً، في ظرف الاغتراب الثقافي الذي عاشه في السودان الشمالي، لكنه سينقطع عن القارئ المحلي في الجنوب بسبب التحول في اللغة والمناهج بعد الاستقلال".

ويوافقه على ذلك مثيانق شريللو، الناقد ورئيس تحرير صحيفة "المصير" التي تصدر باللغة العربية في جوبا، عاصمة جنوب السودان، والذي يختلف مع قايتانو في تقدير السنوات التي ستمضي قبل اندثار اللغة العربية في الجنوب، إذ يجعلها خمسين عاماً تقريباً، قبل أن يشدّد في حديثه إلى "العربي الجديد" على أن المستقبل سيكون مظلماً حقاً في حال لم يبدأ التأسيس لمعاهد تدرّس العربية، على الأقل في ظل صعوبة إنتاج جنوب السودان ـ بالمعطيات الماثلة ـ كتّاباً يخلفون مَن يكتبون اليوم بالعربية.

ويبدو أن هاجس اندثار العربية في جنوب السودان جعل الكتّاب الذين يستخدمونها يبحثون عن طرق للتحايل على انعزالهم الوشيك عن القراء مستقبلاً. فمنهم من يراهن على مواجهة قصر الأفق المعرفي بحقيقة العملية الإبداعية لدى الساسة، مثل قرنق توماس، ومنهم من ينحو إلى استخدام الإنجليزية إلى جانب العربية من أجل كسر طوق العزلة الذي يشعر به من لا يستخدم الإنجليزية في جنوب السودان، مثل قايتانو.

وينبّه سايمون إلى أن جنوب السودان الآن هي الدولة الوحيدة التي تستطيع الربط ثقافياً بين المحيط العربي في أقصى شمال القارة والمحيط الإفريقي في جنوبها وشرقها وغربها، ما يحتم العمل على المحافظة على حيوية العربية في جنوب السودان. لكن لا يبدو أن هذا التنبيه سيجد آذاناً صاغية، فهل سيكون هذا هو "المساء الأخير للغة العربية في أرض الجنوب"، كما يتساءل الكاتب موسى أجانق؟



http://www.alaraby.co.uk/culture/e22b8ed0-8a6a-4c50-9acd-2160b9a0d4f5


...
..
.

Post: #21
Title: Re: عينى ما تبكى................................................
Author: munswor almophtah
Date: 06-19-2014, 09:29 PM
Parent: #20

الصادق الأخ الصادق عبدالله الحسن السلام ورحمة الله عليك وعلى الأهل
فيا عزيزى لقد جفّ حالب يوغنده وكينيا لذا أُنتزعت كلية من جسد السودان
ليدر ذلك الحالب وتتعافى تلك الدويلات ولكن جسد تلك الدويلات لم يقبل بتلك
الكليه لذا ترى ما تراه وما نراه وأنا لا أخاف على العربية من الضمور
فى الجنوب بل سيكون الجنوب الكبرى الذى يضخها جنوبا فأنظر لما أتاه
من الحبشه وكينيا ويوغنده وما السواحليه إلا درجة من العربيه سيكون
الواقع منعشاً لها رغم بؤس الواقع ياخ المكر الكونى الذى لا يقرأ تفاصيل
الواقع كما ينبغى هو الذى يصنع مآسى الكون الآن فى كبد أفريقيا
وفى جوف أفقانستان وفى قلب الجزيرة العربيه فى شامها وعراقها
وفى تمارين أفريقيا الوسطى وإقليم برنو بنايجيريا وما يغطغط
فى إثيوبيا وما عصف بالصومال وفى ما تنتظره الكنانه إنها مآسى يجيد
صناعتها الإنسان لضرر أخيه الإنسان -شكرا يا الصادق وأبقى لا تنساهم



منصور