مؤتمر جمعية الدراسات السودانية ال 33 ... وقائع و صور

ينعقد مؤتمر جمعية الدراسات السودانية لهذا العام، فى فى الفترة بين 23 مايو و حتى 25 مايو 2014
بجامعة سان فرانسيسكو العريقة، بمركز الثقافة و المال مدينة سان فرانسيسكو، ولاية كاليفورنيا.

تحت شعار:

"Sudan and South Sudan: Boundaries, Borders and the Challenges of Nationhood"
SUDAN STUDIES ASSOCIATION
33rd Annual Conference
Hosted by the
University of San Francisco
San Francisco, USA
May 23rd, 24th and 25th 2014

للمزيد من المعلومات الرجاء زيارة موقع جمعية الدراسات السودانية على الرابط
http://www.sudanstudies.org/

سنحاول فى هذا البوست تغطية هذا المؤتمر، كما تمت تغطية بعض مؤتمرات جمعية الدراسات السودانية السابقة، لأهميته العلمية و الأكاديمية، و لأنه جهد رفيع من خبراء وأساتذة أكفاء فى قضايا الشأن السودانى العريض.
لمعرفة المزيد عن هذا المؤتمر يمكن زيارة موقع المؤتمر على الرابط:
http://www.sudanstudies2014.org/

Local host: Dr. Anne L Bartlett, Director, Graduate Program in International Studies, University of San Francisco.

تظهر فى الصورة الدكتورة Anne Bartlett الأستاذة بجامعة San Francisco، و دكتور Benaiah Yongo-Bure الأستاذ بجامعة Kettering

رسالة البروفسر عبد الله جلاب، رئيس جمعية الدراسات السودانية حول إنتقال الدكتورة Constance Berkley للدار الآخرة.
http://us6.campaign-archive1.com/?u=830d270f6215b894e20fd42b...5353602ande=512f792d1e
عزائنا الحار لأسرتها الكريمة و لزملائها و زميلاتها فى جمعية الدراسات السودانية.
عزائنا الحار كذلك لكل أصدقائها، و لجميع طلابها و معارفها و قرائها.

لروح الدكتورة Constance Berkley الرحمة و المغفرة.

أشار البروفسر عبد الله جلاب فى رسالته أعلاه إلى الدور الريادى للدكتورة Constance Berkley فى تأسيس جمعية الدراسات السودانية، و شغلها لموقع رئاسة الجمعية فى بداية الثمانيات من القرن الماضى.
للتعرف على بعض إسهاماتها الرجاء زيارة المواقع التالية، للإطلاع على بعض محتويات نشرة إتحاد الدراسات السودانية التى أصدرت فى ربيع و صيف عام 1981.
http://www.africa.upenn.edu/ssanewsletter/v1no181.pdf
http://www.africa.upenn.edu/ssanewsletter/v1no281.pdf

ملحوظة، فضل صاحب البوست إستخدام إسم المنظمة .. جمعية الدراسات السودانية، كترجمة عربية للإسم الأصلى Sudan Studies Association

إحتوى عدد الربيع من نشرة إتحاد الدراسات السودانية لعام 1981 على إحصائية صادرة فى مارس 1981 عن الملحقية الثقافية بالسفارة السودانية بواشنطن. توضح تلك الإحصائية إن إجمالى عدد الطلاب السودانيين المبعوثين للدراسة بالولايات المتحدة كان723، من بينهم 572 إبتعثتهم حكومة السودان على نفقتها للدراسات العليا، وأن العدد المتبقى - أى 151 طالبا جاءوا للدراسة على نفقتهم الخاصة، أنظر صفحة 4، من نشرة الربيع لعام 1981.

نرفق هذه المرة برنامج مؤتمر جمعية الدراسات السودانية لعام 2014.

http://www.sudanstudies2014.org/wp-content/uploads/2014/05/S...FINAL-PROGRAM-V1.pdf

يشارك فى هذا المؤتمر نخبة ممتازة من الخبراء و أساتذة الجامعات و الباحثات و الباحثين ، و بعض المهتمين و المهتمات بالشأن السودانى العريض.
يستضيف المؤتمر فى جلسته الإفتتاحية هذه المرة الدكتور لوكا بيونق دينج، فى محاضرة عن جنوب السودان: الرفاق الذين أصبحوا خصوما، و يتبع المحاضرة نقاشا مفتوحا حول ذات الموضوع.
و يتبع الجلسة الإفتتاحية، ثلاثة جلسات نقاش، يترأس الجلسة الأولى الدكتور دوقلاس ه. جونسون حول الوضع الراهن فى دولة جنوب السودان، و تترأس الجلسة الثانية الدكتورة جاكولين نلسون حول موضوع، التمرد واللاجئين والمصالحة: آفاق السلام وإيجاد حلول دائمة ل النزوح في دولتى السودان و جنوب السودان، و تترأس الجلسة الثالثة الدكتورة سعاد تاج السر حول موضوع التصوف و المقاومة فى السودان.
نواصل...

نرفق البرنامج المعدل لمؤتمر جمعية الدراسات السودانية لعام 2014.


http://www.sudanstudies2014.org/wp-content/uploads/2014/05/SSAProgram.pdf

يستضيف المؤتمر فى جلسته الرئيسية لأمسية السبت 24 مايو 2014 الأستاذ و الرائد التشكيلى إبراهيم الصلحى فى محاضرة بعنوان: “A Life in Colors”
الأستاذ الصلحى شخصية أساسية و ذو شهرة واسعة فى عالمنا الأفريقى و العربى، و يعتبر أحد مؤسسى مدرسة الخرطوم للفن التشكيلى، و أستاذا رائدا للفنون الجميلة، و له إسهامات واضحة فى إعطاء الفن التشكيلى السودانى بعدا عالميا.
- عمل سابقا أستاذا بكلية الفنون الجميلة، و وكيلا لوزارة الإعلام.
- حاليا، يشغل الأستاذ إبراهيم الصلحى موقع رئيس جمعية الدراسات السودانية ببريطانيا.
ستقوم بتقديم رائد الفن التشكيلى للحضور بروفسور سوندرا هيل.

يخاطب جلسة ظهر يوم الأحد 25 مايو 2014 كل من:
1- دكتور عبد الله جلاب، رئيس جمعية الدراسات السودانية: يقدم الخطاب الرئيسى للمنظمة، و يعطى موجزا للإنجازات و التطورات الجديدة فى المنظمة.
2- دكتورة عائشة موسى السعيد، المتحدث الرئيسى فى محاضرة بعنوان:
"Celebrating the Life of Mohamed Abdel Hai"
للدكتورة عائشة موسى السعيد سجلا حافلا فى عدة مجالات من بينها، التربية و تعليم اللغة الإنجليزية و آدابها، و تعتبر إحدى القمم السامقة فى مجال الترجمة، بالإضافة، لنشاطها الواسع فى منظمات المجتمع المدنى النسوية، و الإبداعية، و الثقافية.
موضوع محاضرة الدكتورة عائشة موسى السعيد: الإحتفال بعطاء الراحل القامة البروفسر محمد عبد الحى، فى مجالات الأدب و الشعر و القصة و الكتابة الإبداعية، مرورا ببعض الإنطباعات الحياتية، و الفكرية.

سلام من سان فرانسيسكو.
فعلا، هذه المدينة عريقة، و مركز راقى للثقافة و المال، و نضيف كمان حقوق الإنسان، ليس بولاية كاليفورنيا فقط، و لكن على مستوى الولايات المتحدة.
بدأت فعاليات مؤتمر جمعية الدراسات السودانية يوم الخميس، حيث بدأت إجراءات التسجيل.
الشكر مقدما للدكتورة Anne Bartlett، على تنظيمها الرائع لهذا المؤتمر، و شكرا للمجموعة المتطوعة، و أغلبهم طالبات و طلاب دراسات عليا من منطقة القرن الأفريقى، لهم جميعا الشكر الجزيل.
و لايفوتنى هنا إلا أن أشكر السودانيين فى المدينة و المدن المجاورة على كرمهم الفياض، و لطفهم و حفاوتهم بضيوف المؤتمر.
نحى القادمين للمؤتمر من دولتى السودان و جنوب السودان، و القادمين من كل بقاع الدينا.

Dear Mohammed
is nice to met you during the conference
thank you so much for your kind
hopefully we can meet again in California

الأخت العزيزة هدى عبد المنعم، تحية طيبة و سلام.
لقد سبق أن زرت مدينة سان فرانسيسكو، كان ذلك فى عام 2008، و نالت إعجابى، و زاد إعجابى بها هذه المرة، رغم كثافتها السكانية و طبيعتها الجبلية، لأنى هذه المرة قابلت أصدقاء أعزاء خلال جلسات المؤتمر. المؤتمر كان ناجح جدا. غطى الباحثون مجالات عديدة و مهمة تناولت الشأن السودانى العريض. أتاح المؤتمر فرصة نادرة بمقابلة أستاذة أجلاء، و باحثين أكفاء، و بعض المهتمين بدراسات السودان - أوربيين و أمريكان، و ناس من اليابان، أفارقة و ممثلى بلاد العربان.
قابلنا و إستمعنا إلى دكتور لوكا بيونق، و دكتور عائشة السعيد، و رائد الفن التشكيلى الأستاذ إبراهيم الصلحى، و ناس حقوق الإنسان، و بعض قيادى الحركات الشبابية و ممثلى حركات الهامش.
السودانيون جاءوا من كل فج عميق، رأسا من السودان، إيطاليا، بريطانيا، كندا، و بلدان أخرى، و كذلك حال الإخوة من جنوب السودان.
أما ناس الدياسبورا، فقابلنا ناس جاءوا من المناطق الباردة فى أقاصى الشمال الأمريكى، و من ولايات مثل أريزونا، كلورادو، متشجان،ومن ولايات الساحلين الشرقى و الغربى.
تقاطرت الجموع السودانية من مدينة سان فرانسيسكو، و مونترى، و المدن القريبة إلى مكان المؤتمر وحضور الجلسات بإهتمام ملحوظ.
تخللت فقرات المؤتمر إبداعات جماعات الفنون المختلفة، حيث أبدع أساتذة الفن التشكيلى السودانى فى عرض إنتاجهم الفنى، و غطى النشاط مساحات من الإنتاج الإبداعى بقيادة الرائد الصلحى، و الفنان المبدع خالد كودى.
تجاوب الجمهور مع المطرب الغنائى الأستاذ عمر إحساس والأستاذ ميخائيل الضو، و مع رقصة شبال التى أبدع فيها شباب الجيل الجديد بكاليفورنيا، كذلك أستمتع بعض الحضور بعزف بشير كندا على آله العود. و تجاوب الجميع عندما تعالت زغاريد الفرح و الإلفة بمشاركة كل من كارولين لوبان و مريم الطيب، مسجلا بذلك إنسجام الفطرة الإنسانية مع فنون و إبداعات السودانيين.

الدكتورة Anne Bartlett و الدكتور عبدالله جلاب فى لحظة الإعلان عن بداية فعاليات المؤتمر

توضح الصورة جانبا من حضور المؤتمر و تعطى تصور عن تنوعه

الكلمة الإفتتاحية لدكتور عبد الله جلاب، رئيس جمعية الدراسات السودانية
إنه من دواعى السرور و البهجة أن نلتقى هذه المرة، فى المؤتمر رقم 33 لجمعية الدراسات السودانية، المنعقد بمدينة سان فرانسيسكو الجميلة، و بهذه الجامعة العريقة جامعة سان فرانسيسكو.
نود أن نسجل بإعزاز بأننا تخطينا هذه المرة كل السجلات السابقة للمؤتمرات من حيث الدعم المؤسسى. الشكر والتقدير لرئيس الجامعة و لإدارتها، كذلك نتقدم بالشكر للجامعة، أساتذة و طلابا، و بالطبع، هذا يعود للجهد الرفيع الذى بذلته زميلتنا المضيفة المحلية الدكتورة Anne Bartlett و فريقها المساعد. نسجل تقديرنا لجهدهم، و لهم الحق أن يفخروا بأنفسهم كأفراد و كمجموعة و كمؤسسة، لأنهم بجهدهم و عملهم الشاق، جعلوا لقائنا هذا ممكنا، و سجلوا رقما قياسيا فى الدعم مما يصعب على القادمين تخطيه أو معادلته، و كذلك نجحوا فى جمع الموارد المتعددة و المتنوعة من قطاعات المجتمع حولهم.
هذه المناسبة السنوية، تشكل مناسبة فريدة، يجتمع فيها الباحثون فى الدراسات السودانية، و يؤمها الخبراء من كل بقاع العالم.
أود هنا أن أتقدم بالشكر للمتحدث الرئيسى للمؤتمر الأستاذ إبراهيم الصلحى و الشكر الخاص لزوجته على مرافقتها له فى رحلتهم الطويلة من المملكة المتحدة، و كذلك نتقدم بالشكر للمتحدثة الرئيسية الثانية للمؤتمر الدكتورة عائشة موسى السعيد التى تكبدت مشاق الحضور من السودان. الشكر لضيوف المؤتمر القادمين من أمريكا الشمالية وكندا، و يمتد شكرنا لضيوف المؤتمر القادمين من جمهوريتى جنوب السودان، و السودان. و كذلك الشكر للقادمين من أقاصى بلدان اليابان، ألمانيا، إيطاليا، تركيا، المملكة المتحدة و خاصة أعضاء جمعية الدراسات السودانية بالمملكة المتحدة التى يترأسها الأستاذ إبراهيم الصلحى، وكذلك نتقدم بالشكر الجزيل للجالية السودانية بالمدينة و المناطق المجاورة.
شكرا جزيلا.

الدكتور Anne Bartlett، و دكتور لوكا بيونق

سلام أستاذ محمد جاد كريم لقد كانت فرصة جميلة بلقياكم وكان مؤتمر ناجح فقط للتوضيح الجالية السودانية بشمال كاليفورنيا لم تشارك فى فعاليات المؤتمر بل الصحيح منبر كاليفورنيا الديمقراطي هو الذى كان مشارك بورقة من الأخ حمدان جمعة ودكتور محمد صالح حسن كما كان هنالك تواجد طوال ايام المؤتمر من عضوية المنبر وليس جالية كاليفورنيا فقط للتوضيح

الأخ سيف، تحياتى الطيبة و سلام،
فعلا، أتاح لنا المؤتمر فرصة طيبة ... مقابلة أصدقاء قدامى، و التعرف على أشخاص جدد سعدنا بلقائهم لأول مرة.
شكرا على التوضيح، و بالرغم من ذلك أقول، الكلام المكتوب هو ترجمة لكلمة دكتور عبدالله جلاب ، و تلخيص بدون إخلال لمحتواها، و لقد ورد فى النص الأصلى بلغته الإنجليزية عبارة Sudanese Community، و قمت بترجمتها بعبارة الجالية السودانية.
هذا البوست تغطية لأعمال المؤتمر، و المشاركة فى المؤتمر لحد كبير فردية، عليه نرجو منك تغطية مساهمات من تعتقد بأنهم أعضاء منبر كاليفورنيا الديمقراطى.
الأمانة، تقتضى أن أنقل إليك بأننى سعدت بمقابلة رئيس جاليتكم، و كان ذلك فى أمسية يوم الخميس الموافق 22 مايو 2014. و للأصدقاء من أعضاء المنبر التحايا الطيبة و التقدير.

كلمة الدكتورة Anne Bartlett، الأستاذة المضيفة المحلية للمؤتمر و المحاضرة بشعبة علم الإجتماع، جامعة سان فرانسيسكو.
فى البدء أتقدم بالشكر لدكتور دوقلاس جونسون و ميرى جي على دورهم و مساعدتهم لى فى إعداد البرنامج، كذلك أتقدم بالشكر الخاص لدكتور لوكا بيونق الذى تكبد مشاق السفر، حضر لهذا المؤتمر يوم أمس، صدق أو لا تصدق حضر راسا من جوبا.
كذلك شكرى الرئيسى التالى أتقدم به لطلابى و للفريق المنظم للمؤتمر: أنور الحاج، أحمد النهضى ، هيلينا مولوجيتا، سامانثا بين واردن، بيرس جونز، و يونس ساواسى، و أشكر آدم كافيل تحديدا، و سامانثا لتفانيهم المقدر و لحثهم لمجموعة من الطلاب و الشباب لجمع بعض المال مما جعل عقد هذا المؤتمر ممكنا.
نواصل...

الأخ والإبن الأستاذ محمد جاد كريم
دعني من خلالك أشكر جميع أخواني وبناتي وأخواتي وابنائي من المقيمين في والضيوف على سانفرانسسكو وما حولها وبقية الولايات الأمريكية على
الحفاوة البالغة والإحتفال الأكاديمي الاجتماعي السياسي الثقافي التاريخي الشامل الذي أقامته جمعية الدراسات السودانية واستضافته جامعة
سان فرانسسكو العتيقة وحسن التدبير والتنوع الذي أضفى ذلك الجو من الرضى والقناعة من الجميع.
ولك الشكر على اهتمامك بالتوثيق على مدى الاحتفائية
وشكري الخاص لأعضاء لجنة الجمعية وعلى رأسهم البروفيسور عبدالله جلاب والدكتورة آن بارتلت والدكتور مالك والدكتورة سعاد تاج السر والدكتورة كارولاين
ورالف والدكتورة سوندرا والآخرين الذين لم نحفظ أسماءهم
فالمؤتمر لم يقف عند حد تسليط الأضواء على مشاكل الساعة بالبلاد وببنيها بل احتفى بقامات فارقة مثل الفنان التشكيلي العالمي ابراهيم الصلحي والشاعر الأديب محمد عبد الحي.
فأضفى ذلك نكهة سودانية عميقة الأثر لمن يتعرفون على شخصيات هامة في بلادهم لأول مرة.
ثم كما وعدت فأنا انتظر التسجيلات لأني وعدت بها هنا وفي السودان ولمراسلي بعض الفضائيات
أرجو مواصلة النشر فكما ترى انالآلاف تتابعك.
ولك خالص الشكر والتقدير.

شكرا جزيلا يا دكتورة عائشة موسي السعيد على هذه الإطلالة السعيدة و المشرقة معا.
فعلا، وكما قلت فلقد أتاح لنا المؤتمر فرصة نادرة بالإحتفاء بقامات سودانية فارقة فى مجالات الأدب، الإجتماع، الحقوق، علوم تنمية المجتمع، و السياسة. أتاح لنا المؤتمر مقابلة و الإستماع إلى حديث و تجربة رائد الفن التشكيلى السودانى، و أحد القمم العالمية لذلك الفن الأستاذ ابراهيم الصلحى. سعد الجميع بحديثك الشيق فى جلسة الإحتفاء بالشاعر و الأديب المبدع الدكتور محمد عبد الحى، و إسهامك الواضح فى إثراء النقاش فى جلسات أخرى. كذلك قابل بعضنا و لأول مرة الدكتور فاروق محمد إبراهيم، الأستاذ و المحاضر السابق بجامعة الخرطوم، و قامات أخرى من دولة جنوب السودان الشقيقة.
نواصل...

الدكتورة كارولاين لوبان (مهيرة) و الدكتور عبدالله جلاب

هل تصدق ان الأديب العالمى و الروائى السودانى المتفرد الأستاذ الطيب صالح كان موجودا من خلال أعماله فى مؤتمر الدراسات السودانية بسان فرانسيسكو؟
نعم، و الأجمل قيام الجيل الثانى من السودانيين بالتخليد، وذلك بإخراج إحدى أعمال الطيب صالح، و الدفع بها للعالمية، حيث شارك الشابين هاشم حسن - إبن أستاذنا دكتور محمد صالح حسن، و ممدوح صالح بتدشين مشروع حفنة تمر. يهدف المشروع لإخراج القصة الكلاسيكية فى عالم االأفلام والسينما.
الرجاء زيارة الرابط أدناه للمزيد من المعلومات:

www.youtube.com/watch?v=wJmiT4sgv7oandfeature=share
www.kickstarter.com/projects/808685273/a-handful-of-dates-a-...rt-film-set-in-sudan

أو التواصل مع الشابين عن طريق الإيميل التالى: [email protected]