منك قراب يا شعبنــــا: مؤتمر قطاع الاطباء الحزب الشيوعي السوداني

تصريح صحفي
منك قراب يا شعبنا

عقد قطاع الاطباء بالحزب الشيوعي السوداني مؤتمره العام بتاريخ 8 مايو 2009 بالمركز العام للحزب، في اطار الديموقراطية الداخلية التي اقرها الحزب في مؤتمره الخامس بالتأكيد على ان المؤتمرات هي دليل لعافية الحزب و انعكاس للحراك المتواتر في الحزب تجاه انجاز مهام الوصول الي مرحلة الثورة الوطنية الديموقراطية و انجاز برنامجها...
و قد ناقش المؤتمر وثائقه و تقاريه الداخلية و اجاز برنامج الصحة الذي يسترشد به مؤكداً على محورية الدفاع عن مجانية و عدالة توزيع الخدمات الصحية في كل اطراف البلاد، مع التركيز على مناطق الهامش المتضررة بفعل الصراعات الداخلية و عدم الاستقرار السياسي و الحروب. و كما ناقش المؤتمر حالة الطبيب السوداني و الاستغلال الواقع عليه من قبل المخدم سواءاً في القطاع الخاص و العام مؤكداً على رفضه لنهج الاستثمار الطفيلي في مجال الصحة. و ناقش المؤتمر ايضاً مثالب النظام الصحي الحالي مؤكداً على اهدافه الثمانية للسياسة الصحية (الالتزام بالرعاية الصحية الاولية الشاملة ومجانيتها،صياغةسياسة متوازنة و سليمة و فعالة لتنمية الموارد البشرية، العمل لايجاد تحقيق بيئة صحية للمواطن السوداني، مكافحة الامراض المستوطنة و الوبائية، مكافحة الامراض المزمنة ببرامج علاجية تسمح بالحياة الطبيعية للمصابين بها، زيادة الانفاق على الصحة بما يضمن مجانية العلاج،تصحيح مسار الخدمات الصحية، استنهاض كل قوى المجتمع و الضغط على النظام لاصلاح السياسة الصحية).

و في اخر جلسات المؤتمر انتخبت قيادة جديدة للقطاع لتواصل العمل الثوري الدوؤب في طريق انجاز برنامج الثورة الوطنية الديموقراطية
هذا و سيعقد القطاع مؤتمر صحفي لتوضيح تفاصيل خطته الصحية فيما يلي من ايام


قطاع الاطباء
الحزب الشيوعي السوداني
9 مايو 2009

في هذه المناسبة
نذكر جميع الشهداء
علي فضل رفاقه






لكم التحية والى الأمام

خطاب افتتاح اعمال المؤتمر:


الحزب الشيوعى السودانى
قطاع الاطبــاء

كلمه الافتتاح:
الضيوف الاعزاء...
الزملاء ممثلي الهيئات القائدة بالحزب...
الزملاء عضوية قطاع الاطباء بالحزب الشيوعي السوداني ...

التحيه لكم وللقادمين الجدد الى صفوف الحزب والتحيه الى جنود القطاع و كل الذين حملوا هذا القطاع على اكتافهم وصمدوا وصارعوا انظمة القهر و البطش السلطوي بشجاعه وقوة و ما لانت لهم قناة
لهم التحيه وهم حضور بيننا.
الزميلات و الزملاء الاعزاء:
تحيه رفاقيه نابعة عن الذى حملتموه طوال السنوات الممتده من نضال شعبنا للدور الذى قام به الاطباء واسهامهم فى العمل الحزبى والعمل العام وفى حقل مهنتنا الانسانيه والذى تاسس على مفاهيم مستمده من صدق الوطنيه السودانية ومن نضال الرواد الشيوعيين اطباء وغيرهم فى فضاءات العمل الثوري السياسى والمهنى والتى انطلقت تؤسس الى احداث تغيرات فى واقع شعبنا معبره عن ارادته الحره وتطلعاته لمستقبل يليق بالانسان السوداني .
اننا نعقد الان مؤتمرنا فى ظروف معقده بالغه القسوه وتحت وطأه نظام شمولى باطش هو فى واقع الحال امتداد لحلقة الدكتاتوريات التى اقعدت شعبنا المقدام المثابر حتى اضحى يستعيد الديمقراطيه ليفقدها بسبب تقصير النخبه السياسية و فشلها ويتصل نضاله مره اخرى لاستعاده الديقراطية مرات و مرات و لكنه لا يكل...
ان نضالنا المستمد من نضال شعبنا ... ونقصد نضال الاطباء... سوف يتواصل ولن تلين لنا قناة او ينكسر منا عود وسنسعى لمواصله الطريق واختراق العقبات من اجل شعبنا ... فالشعب كتاب نقرا فيه وطريق جهنم ان نختار طريق لا يمشيه.
الزميلات والزملاء :
ما مر عام والا افتقدنا نجوما زواهر من زملائنا الاطباء المناضلين ففى الشهر الماضى رحل عنا المناضل العظيم الدكتور فتح الرحمن الشاطر، الذى عرف بمثابرته واخلاصه، قائد فذا فى صفوف العمل الحزبى على مستوى قياده المنطقه والعمل الجماهيرى والنقابى الذى كان من اعلامه ولم يتوان لحظه عن القيام بواجبه الثورى والمهنى حتى اصابه الداء العضال الذى اقعده فى نهايه الطريق الى النهايه المحتومه مناضلا فذا وطبيبا انسانا ‘ وضع صحه شعبنا نصب عينه حتى نهاية المطاف.وعلى هذه السيره الطيبه فقدنا ثورياً صادقاً ومناضلاً حقيقياً وهب حياته للعمل السرى فى صمت وعطاء دون كلل ولا ملل الا وهو الدكتور عصام مطر
وفقدنا شوامخ المهنه وعمالقة راش الذين ظلو يخدمون الوطن بقدرات جباره امام الاستعمار وجبروت الديكتاتوريات دون تهاون من اقصى الجنوب الى اقصى الشمال ومن اقصى الشرق الى الغرب دكتور الطاهر عبد الرحمن – دكتور عابدين شرف- دكتور حافظ فضل.
اننى اطلب اليكم الوقوف دقيقه حداد واجلالا للدكتور شاطر ورفاقه الذين سيبقون شعله من الضوء لا تنطفئ فى تاريخ الاطباء ، بل على نطاق الوطن كابناء أوفياء لشعبهم مضوا في خدمته حتى اخر نفس فى حياتهم.
كما احى ذكرى كل شهداء الحزب ، على فضل ورفاقه ومن سبقه ومن استشهد بعده رافعين لواءهم مؤكدين لهم ان حياتهم ما ضاعت هدرا واننا وشعبنا لن ننساهم ابدا، واَن الاوان ان نعزز ونمجد ونكرم رجالا اقوياء عرفوا بصمودهم وشجاعتهم جنب الى جنب مع اطباء القطاع بل ارسلوا رقابهم للمشانق دون تردد: الديمقراطى الفذ د. مأمون محمد حسين الذى يقول دائما ( ربانى الحزب ). ومن وقف امام ديكتاتورية الانقاذ بالكلمة الالرصينة والمواقف الصلده وظل دائما بجانبنا بحكمته وصدقه وقدرته العاليه على التحليل السياسى الا وهو البروفيسور الطاهر.هؤلاء يستحقون تكريما مميزا على مستوى الشعب السودانى على ما قدموه من تضحيات جسيمة في سبيل رفعته.
و اما زملائنا الذين افنوا حياتهم فى العمل الحزبى والمهنى حتى المعاش واصبحوا زخيرة لنا بعد تقاعدهم عن الخدمة وكانو و ما زالوا خبرة ومرجعيه فى دروب المهنه والنضال فلهم التحية على ثوريتهم التي جعلتهم يختارون درب الشعب حتى النهاية . ونتقدم ايضاً بالتهنئه الحاره لكل الزملاء الذين اجتازوا العقبات بالنجاحات الاكاديميه والاجتماعيه رغم العنت و نالوا شهادات التخصص . والذين توفقوا فى حياتهم الاجتماعيه بالزواج الناجح وانجبوا بنات وبنين سيكونون امتداد لنجاحاتهم في كل المجالات.
الزميلات والزملاء:
رغم كل الظروف التى تعرفونها قد تركزت جهودنا لاعاده التنظيم الحزبى والتجميع وازاله العقبات امام المهنه . صحيح ان هذه المرحله قد طالت ولكن لظروف ذاتيه وموضوعيه اسبابها لا تخفى عليكم. والتقارير المقدمه تعكس ذلك – و ان اعادة البناء والتجميع قد بلغ مرحله لا بد من الانتقال منها لمرحله جديده ، مرحله الانطلاق نحو العمل الجماهيرى المباشر العلنى لتأسيس جبهه واسعه حول الخدمات ومجانيه و عدالة تقديم الخدمات الطبية وفتح باب نقاش حول تجربه راش وتقييمها وتطويرها سعيا لخلق تحالف ديمقراطى فاعل ما يستوجب ان ينظر فيه مؤتمركم هذا بجديه ، فالمناخ السياسي الحالي يتطلب من العمل لتحقيق ذلك في جبهة العمل السياسي و النقابي مع كل القوى الوطنية الصادقة في خندق الشعب وخاصه نحن مطالبون بتحقيق كل ما يلبى امانى شعبنا فى الديمقراطيه والصحه والعافيه وخلق المجتمع الذى يمضى الى الامام بجهدنا جميعا .

الزميلات والزملاء :
ان الظرف الذي يجتازه الوطن اليوم من أزمة وطنيه شامله تعددت فى مظاهرها و تجلياتها لم تكن الصحة فيه استثناء بل شهدت ترديا نعايش وطأته اليوم، امراض واوبئه فيروسيه وبكتيريه وتستمر هجوما باشكال وانواع مختلفه ومتجدده ( حمى الوادى المتصدع - الكوليرا – السحائى – الدرن –نقص المناعة المكتسبة – وانفلونزا الطيور والخنازير الى اخر الامراض التى تفتك بالانسان). ان كل هذا يستدعى ، بل يستوجب جهدا مضاعفا بهمة لا تعرف الملل ولا النقوص حتى نعترض طريقها ويحيا اهلنا الحياة التى تليق بالانسان . وخاصه ان هنالك ازمة اقتصاديه استفحلت فى وطننا تضيف اليها الازمه الاقتصاديه العالميه اعباء غير انسانيه تضاعف من الازمات التى يعانى منها شعبنا و.كل هذا يستدعى منا عملا وطنيا وقوميا وجهدا اكاديميا و انسانياً لانقاذ الوطن .
لا يقل من عزمنا ما يعانى منه النظام الشمولى المتسلط الحاكم الذى اخذت بخناقه المشاكل من كل جانب انهيار اقتصادى وفساد غير مسبوق وعزله داخليه وخارجيه ومهددات دوليه على رأسها قرارات المحكمة الجنائيه. فاصبح يترنح بين مطرقة الضغط المتواصل عليه و و سندان ازماته الداخلية و تناقضات اطرافه كالوحش الجريح في بطشه بشعبنا.
ايها الزميلات والزملاء :
اننا مواجهون بقضايا نضاليه متعدده تأتى الانتخابات المقبله ( فى حال قيامها ) بمسؤليات علينا ان نواجهها من اجل ترسيخ الديمقراطيه وتعزيز مواقف الحزب والانتقال بقوانا الى مرحلة جديده تعبر عن اعظم حدث حزبي فى عام 2009 الا وهو المؤتمر الخامس الذى شارك فيه القطاع بنخبة لا يستهان بها وكان لها تاثيرها المباشر على كل لجان المؤتمر المتخصصه بمعدل زميلين فى كل لجنه . وكانت المشاركه بملخص مناقشات القطاع بالاضافه الى اوراق متخصصه ( قضايا الهامش والقوميات –تاريخ الحزب – المركزيه الديمقراطيه بالاضافه الى البرنامج الصحى الذى كان ملخص لورش متعدده اقامها القطاع و اختمت بندوه مركزيه جماهيريه) . لقد تعاملنا مع هذا الحدث بمسئوليه تامه باطلاعنا على كل اوراق المؤتمر وعملنا فى كل لجانه الداخليه والخارجيه بجديه ومسؤليه تامه و ان قراراته وتوصياته امانه واجبة التنفيذ فى عنق الجميع فلنثابر على وضعها موضع التنفيذ.
ان وطننا تعصف به اليوم محنه عاتيه ولابد أن يلعب الاطباء دورهم المحوري للنضال من اجل انقاذه . و ان قطاع الاطباء بالحزب الشيوعي السوداني يدعو جميع اطباء الوطن لتشكيل جبهة قومية خدمية واسعة لتعمل من اجل الارتقاء بالخدمات الصحية و مجانيتها و رفع بعض العنت الواقع على كتف ابناء شعبنا بالاضافة الي الدفاع عن حقوق العاملين في الحقل الصحي و تحسين بيئة العمل في المنشاءات الصحية و العلاجية
و نحن على ثقة من ان الاطباء سيكونون فى مقدمة الصفوف كسابقه عهدهم من اجل تحقيق النصر لشعبنا.


عاشت وحدة الاطباء - النصر لشعبنا العظيم

عاليا

عاشت وحدة الاطباء - النصر لشعبنا العظيم

Quote: الحزب الشيوعى السودانى قطاع الاطبــاء

اهلآ يا أمجد
ومبروك عليكم التئام مؤتمر قطاعكم
ونتمنى قيام مؤتمرات جميع القطاعات المتخصصة
والخروج بخطط منحازة للناس
وياريت ان يعقب مؤتمركم ، مؤتمر قطاع التعليم
ثم مؤتمر قطاع المرأة ثم الطلبة
وهذه القطاعات/ المجالات كان الحزب قد اولاها إعتبارآ وإهتمامآ
وذلك عندما نظم ندوات نوعية على شرف المؤتمر العام الخامس
كان احداها حول التعليم وأخرى حول المرأة وثالثة عن الصحة والعلاج

ماورد في البرنامج المجاز من الخامس سوف يتحقق ويوضع موضع الفعل والتنفيذ
عبر المؤتمرات القطاعية ومايتمخض عنها من خطط تنفيذية محددة
تاني مبروك وإلى الامام

.

Quote: اهلآ يا أمجد ومبروك عليكم التئام مؤتمر قطاعكم ونتمنى قيام مؤتمرات جميع القطاعات المتخصصة والخروج بخطط منحازة للناس وياريت ان يعقب مؤتمركم ، مؤتمر قطاع التعليم ثم مؤتمر قطاع المرأة ثم الطلبة وهذه القطاعات/ المجالات كان الحزب قد اولاها إعتبارآ وإهتمامآ وذلك عندما نظم ندوات نوعية على شرف المؤتمر العام الخامس كان احداها حول التعليم وأخرى حول المرأة وثالثة عن الصحة والعلاج ماورد في البرنامج المجاز من الخامس سوف يتحقق ويوضع موضع الفعل والتنفيذ عبر المؤتمرات القطاعية ومايتمخض عنها من خطط تنفيذية محددة تاني مبروك وإلى الامام

.

علي فضل
.

الف مبروك ..









قول لنعمات بعد كده اهجصي

يعني المؤتمر ما كان سري وبالدس وكدا؟
حاجة غريبة جداً خاصة انو النظام شمولي وباطش ودكتاتوري وستين حاجة تاني كعبة!!

Quote: تحت وطأه نظام شمولى باطش هو فى واقع الحال امتداد لحلقة الدكتاتوريات

ثم إن ماهي الفائدة أيها الزملاء موردي الخبر والبيان وبعدهم من المهنئين الكرام..ماهي الفائدة من قطاع الأطباء الشيوعيين في الحزب بالنسبة لنا نحن!!
نحن مين؟ نحن الشعب
ماهو الفرق بين المهندس الشيوعي والطبيب الشيوعي وسيد الدكان الشيوعي؟؟؟ ممكن أجابة؟

وماشين فى السكة نمد












دمك صعب ياعلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

حدثني لو مطرك هما
وضلك علي الساحل رمي
حدثني دايماً كلما



حدثني دايماً كلما

ـــــــــ

شكراً أطباء وطبيبات الحزب الشيوعي السوداني !
ولي قدام

الاخت فدوى

المؤتمر كان باجراءات داخلية و تأمينية كافية جداً في ظل ضعف و ترنح النظام الشمولي الحالي
و البيان المذكور في افتتاح المؤتمر يذكر في تحليله لوضع النظام الحالي
مترنحاً بين مطرقة الضغط المتواصل عليه و و سندان ازماته الداخلية و تناقضات اطرافه كالوحش الجريح في بطشه بابناء شعبنا
اماعن فائدة قطاع الاطباء الشيوعيين
فهم يمثلون جبهة ضغط مطلبية و نضالية من اصحاح حال الصحة و واقع البيئة الصحية المنهارة بفعل تجاهل النظام و جهله
و هذا هو الفرق الذي يتجلى في الانحياز لمصلحة المواطن اولاً و اخيراً
و ما الدعوة للجبهة العريضة من اجل اصحاح الصحة و الضغط على النظام
الا احد تجليات ذلك

Quote: اماعن فائدة قطاع الاطباء الشيوعيين فهم يمثلون جبهة ضغط مطلبية و نضالية من اصحاح حال الصحة و واقع البيئة الصحية المنهارة بفعل تجاهل النظام و جهله

طيب دي حاجة مفيدة ، طالما الموضوع مصلحة البلد والمواطن نحن ما بنقيف أصلو قصادو وكمان ندعو ليكم بالتوفيق.

وياريت كل المعارضة تبقى كدا ،

Quote: ¡ شكراً أطباء وطبيبات الحزب الشيوعي السوداني

منك قراب ياشعبنا

كل التحايا للزملاء فى القطاع
ادى الاطباء الشيوعيون ادوارا ناصعة فى تاريخ مسيرة المهنة الطبية وفى بعض مفاصل
الحياة لسياسية (ثورتى اكتوبر و ابريل)
حيث ما احتاجهم شعبنا كانوا بجانبه
قدموا لشعبنا ثلة من اكفا الاطباء و اكثرهم نبلا ونكرانا للذات

Quote: تحيه رفاقيه نابعة عن الذى حملتموه طوال السنوات الممتده من نضال شعبنا للدور الذى قام به الاطباء واسهامهم فى العمل الحزبى والعمل العام وفى حقل مهنتنا الانسانيه والذى تاسس على مفاهيم مستمده من صدق الوطنيه السودانية ومن نضال الرواد الشيوعيين اطباء وغيرهم فى فضاءات العمل الثوري السياسى والمهنى والتى انطلقت تؤسس الى احداث تغيرات فى واقع شعبنا معبره عن ارادته الحره وتطلعاته لمستقبل يليق بالانسان السوداني .

التحية لرفاق علي، و الشاطر، و عصام النور مطر، و سوركتي، و سنادة، و الحفاظين

.. ارجو و اتوقع ان يكون قد تم إنتخاب سكرتير للنشاط الأكاديمي - العلمي في قيادة قطاع الأطباء ؟

* بناء تحالف نضالي جماهيري - ديمقراطي واسع وسط الأطباء .. هذا هو التحدي الأساسي .. ستتطور
الازمة الوطنية و ازمة قطاع الخدمات الصحية تحديدا في إتجاه سيطرح مشروعية و ضرورة و إمكانية تحالف
من هذا النوع

Quote: و ناقش المؤتمر ايضاً مثالب النظام الصحي الحالي مؤكداً على اهدافه الثمانية للسياسة الصحية (الالتزام بالرعاية الصحية الاولية الشاملة ومجانيتها،صياغةسياسة متوازنة و سليمة و فعالة لتنمية الموارد البشرية، العمل لايجاد تحقيق بيئة صحية للمواطن السوداني، مكافحة الامراض المستوطنة و الوبائية، مكافحة الامراض المزمنة ببرامج علاجية تسمح بالحياة الطبيعية للمصابين بها، زيادة الانفاق على الصحة بما يضمن مجانية العلاج،تصحيح مسار الخدمات الصحية، استنهاض كل قوى المجتمع و الضغط على النظام لاصلاح السياسة الصحية).

(قرطوا) على كده، ولكم التحية والتجلة والانحناءة ، وألف مبروك ...

الأخت فدوى الشريف

لك التحية

ركزي في الاقتباس الفوق ده عشان تعرفي الفرق بين الطبيب الشيوعي والمهندس أو سيد الدكان الشيوعي .

أبو قصي

لي يوم جديد يا شعبنا

متابعين يا امجد ولي فدااااااااام

الف الف مبروك ولي قدام الحزب الشيوعي قطاع الاطياء