كتب الهندي عزالدين في عموده بصحيفة (الاهرام اليوم) بتاريخ 27-11-2010م عن المطربة الرائعة نانسي عجاج مايلي :
نانسي عجاج» فنانة بقدرات تطريبيًّة عالية.. في تقديري أنًّها - شكلاً ومضموناً - تفوق «نانسي عجرم».. فقط الفرق أن الأولى «سودانيًّة»، والثانية «لبنانيًّة»..!! واللبنانيُّون يعرفون كيف يصنعون نجومهم.. ويقدِّرونهم.. ويحتفون بهم. استمتعتُ بسهرة رائعة ثاني أيام العيد لـ «نانسي» السودانيًّة طوًّفت بنا فيها على عوالم الفن السوداني الأصيل.. جدَّدت أغنيتيْن لعميد الفن الراحل «أحمد المصطفى» - رحمه الله - فأضافت لهما.. ولم تنقص. أحييك.. سلطانة الطرب.. وأحيي قناة النيل الأزرق.. والمذيعة المتميِّزة «تسابيح خاطر».. وإلى الأمام لربط الأجيال الحديثة بثقافتنا وتراثنا في مواجهة هجمة (الاستلاب) المنظًّمة عبر الفضائيًّات والإذاعات.. والانترنت.. فأصبح أبناؤنا وبناتنا.. طلاباً وطالبات بل خرِّيجات الجامعات لا يعرفن.. بل لم يسمعن بـ «أحمد المصطفى»، و«حسن عطيًّة».. و«ابراهيم الكاشف» و«عثمان حسين» و«إبراهيم عوض»..!!
وعاد بتاريخ اليوم 12-3-2011م وبذات العمود ليكتب مايلي :
يزعجني الاهتمام (المفرط) لدى بعض الزملاء في الوسط الصحفي، خاصَّة العاملين في المجال السياسي، بالمطربة الشابَّة «نانسي عجاج»، وقد تداعى إلى حفل تدشين ألبومها الجديد (موجة) عدد من رؤساء ومديري التحرير!! ما سرُّ (موجة نانسي عجاج) هذي؟! إذا كان الموضوع تفرُّداً في الصوت، فقد مضت الرائعة الأسطوريَّة «حنان النيل» دون أن يتذكَّرها رئيس تحرير!! وانسحبت صاحبة الصوت الخرافي «آمال النور» إلى (الهامش) دون أن يسأل عنها أحد!! ولم أقرأ لأحد الصحفيين (الكبار) إشارة أو إشادة بالصوت (الزلزال) المتفجِّر من حبال «أسرار بابكر».. عدا الراحل الكبير أستاذنا «حسن ساتي» الذي ظلَّ يتابع تجربتها من مقر إقامته في «لندن»، وعندما عاد إلى «الخرطوم» دعاها إلى مكتبه بـ (آخر لحظة) واهتمَّ بها وقدَّمها للمشاركة في حفل تكريم الهرم «محمد وردي». { «نانسي عجاج» الهولنديَّة.. وجه جميل .. وأداء جيِّد لأغاني (المراحيم)، خاصة العميد «أحمد المصطفى»، و«صديق الكحلاوي» رحمهما الله، ولكنَّها لا تستحق كل هذه (الموجة). شيء آخر يجب أن تنتبه إليه الواعدة «نانسي»، وهو ضرورة الالتزام والوفاء بالتعاقدات والحضور في المواعيد عند المشاركة في حفلات جماهيريَّة، ويعلم الجميع أن «نانسي» تسبَّبت في (فشل) حفليْن في (رأس السنة)، أحدهما مع العملاق وردي، الشيء الذي أغضب الآلاف، وعلى رأسهم الصحفي الكبير «ود الشريف»، الذي كتب في «ألوان» أن «نانسي» أهدرت زمنهم وحرمتهم من الاستمتاع بوردي . { الالتزام ثمَّ الالتزام.. واحترام الجمهور وإحسان التعامل مع الإعلام ومع متعهدي الحفلات، هي شروط النجاح والتقدُّم إلى الأمام. قال (موجة).. قال..!!
Quote: طوًّفت بنا فيها على عوالم الفن السوداني الأصيل.. جدَّدت أغنيتيْن لعميد الفن الراحل «أحمد المصطفى» - رحمه الله - فأضافت لهما.. ولم تنقص. أحييك.. سلطانة الطرب.
والليلة بقت :
Quote: وأداء جيِّد لأغاني (المراحيم)، خاصة العميد «أحمد المصطفى»، و«صديق الكحلاوي» رحمهما الله، ولكنَّها لا تستحق كل هذه (الموجة).
Quote: جنابو عمر إزيك واريتك طيب يا خوي هسه الزول ده ما بتكون خجلتو خجلة السنين بي الرصيتو ليهو فوق ده كان اصلو بخجل ,, عالم موهومة جد شفانا الله جميعا
شاعرتنا سوما ........
المشكلة انو هو متخيل انو الوحيد البفهم في السودان وانو الناس دي كلها
عندها قنابير في رأسه !!!!!!!!!!!!!!! عشان كده مابهمو ولابخجل !!!!
جنابو سلامات انت عارف في ناس كده صنعتهم الصدفه,وهم قامو صدقو الحاجه دي أها زولك ده من الجماعه ديل,صنعتو صدفه وصدقها وقام كده فكاها ليك في البلد الغفيرها نايم دي. صحفي لا يملك أي مؤهل مهني أو سند معرفي فجأة كده بقي رئيس تحرير جنس محن غايتو نصبر بس
Quote: انت عارف في ناس كده صنعتهم الصدفه,وهم قامو صدقو الحاجه دي أها زولك ده من الجماعه ديل,صنعتو صدفه وصدقها وقام كده فكاها ليك في البلد الغفيرها نايم دي. صحفي لا يملك أي مؤهل مهني أو سند معرفي فجأة كده بقي رئيس تحرير جنس محن
يافاروق ياخ الناس دي بتنسي انو القلم ده مسئولية ... قبل ما يكون برستيج ونفخة كضابة ساكت
والله يا جنابو زول شقي يقع معاكم ... يعني الزول اصلا ما يغير رايه ولا شنو .؟ ياخي والله انا الهندي ده كل يوم بختلف معاهو زيادة .... عليك سيدي الحسن في زول بيقول في نانسي عجاج كده ... انا لمن قريت مقاله الاول استغربت .. بعدين لمن قريت التاني زال استغرابي ...
والله هذا شئ مؤسف وهذه مشكلة كبيرة في الصحافة السودانية طبعا ما كلها إن رضوا عنك ودوك السماء، الشئ ده بحصل كتير مع لعيبة الكرة والفنانين اتمنى أن يعلم جميع الصحفيين بان هذا القلم أمانة قبل كل شئ .
Post: #35 Title: Re: الهندي عزالدين ونانسي عجاج ... فتأمل !!!! Author: مرتضى احمد عبد القادر Date: 03-13-2011, 00:52 AM Parent: #34
يا مورتا هنود ولا جَداد؟ قيل: الجَداد - الدجاج- أكثر مخاليق الله نسيانا، أي ذاكرته محدودة، قِيل، حيث الجدادة تنهرها فتعود لنفس المكان الذي إنتهرتها منه في مدة زمنية تقدر بزوال الصدى المنبثق من كلمة "كّرررر" ؛) ____ يا عمر قلم الهندي يتبّع لنفسه الدنيئة والأمارّة بالسوء؛ الهندي عز الدين من فرط إعجابه بنفسه قِيل أنه يحمل مرآة -مرايّة- بجيبه؛ فينظر إليها ويتبسّم في وجهها بمعدل نظرة في الدقيقة ؛)
Quote: يانانسي ياااااااخ بالغتي الزول المغرور ده كان تعزميهو حفل تدشين الالبوم الجديد ما كان غير كلامو عنك
جنابو.........سلام ده اتعود هسه انت عمر ده تديه 1000 جنيه كان ما قال ليك يتغنى احسن من عمر احساس ،ده كان ماعملك عمر ابن عبد العزيز.. ما صحفيين ديل هواتف عمله... قال الهندى قال من متحصل رسوم نفايات الى رئيس تحرير صحفيفة،،،
* دي قلبة تشبه قلبة بعض كتاب صحيفة الإهرام الأم من مناصرة الرئيس لمناصرة ثوار 25يناير بعد انتصار الثورة.مثل هذه الكتابات تشبه كلام الصحاف: الدبابات الامريكية وراء الباب وهو يكذب الخبر.
* يا دينق يمكن ضياء الدين بلال قاصد الهرِِم بكسر الراء!
* الحق لله أكثر من استعمل عبارة ( فتأمل !)في الصحافة السودانية في خاتمة كل مقال هو الكاتب حسن أبّشر الطيب ، صديق الطيّب صالح.كان يختم بها مقالاته في صحيفة الخرطوم أيان كانت تصدر في القاهرة .كان يكثر من استعمالها مثل إكثار مصطفى البطل لعبارة (يارعاك الله)والكلمة مجيّرة له لكن حسين ملاسي هو أول من جاء بها للمنبر فتأمل!.
Quote: طوًّفت بنا فيها على عوالم الفن السوداني الأصيل.. جدَّدت أغنيتيْن لعميد الفن الراحل «أحمد المصطفى» - رحمه الله - فأضافت لهما.. ولم تنقص. أحييك.. سلطانة الطرب.
عين الرضا عن كل عيب كليلة...
Quote: وأداء جيِّد لأغاني (المراحيم)، خاصة العميد «أحمد المصطفى»، و«صديق الكحلاوي» رحمهما الله، ولكنَّها لا تستحق كل هذه (الموجة).
Quote: أن تنتبه إليه الواعدة «نانسي»، وهو ضرورة الالتزام والوفاء بالتعاقدات والحضور في المواعيد عند المشاركة في حفلات جماهيريَّة،
دا فششان ساكت لكن النجيضة اظنها في عيزومة التدشين آآآ جنابو وللا ما كدي !!!!
نانسي دي يمين بتطربني لممممن شعر كوعي يقيف ..
عليك الله يا عمر اسي اتخيل نفسك نتشفط ليك في حجر شيشة وبتسمع في نانسي وفاتح التفزيون بدون صوت وفجأة جبت قناة قوون ولقيتم بيعيدو في هدف ساكواها ... عليك النبي بتكون كتلت ليك كم عصفور بي (حجر الشيشة دا) ..
عليك الله يا عمر اسي اتخيل نفسك نتشفط ليك في حجر شيشة وبتسمع في نانسي وفاتح التفزيون بدون صوت وفجأة جبت قناة قوون ولقيتم بيعيدو في هدف ساكواها ... عليك النبي بتكون كتلت ليك كم عصفور بي (حجر الشيشة دا) ..
ياخي انا داير لي حجرين ..
واحد ليك والتاني لجنابو عمر
اما ساكواها ده برمي فيهو صخرة عديييييييييييل كده ... ياخي كرهتونا
عمر وامير مبروك الفوز .. من تحت النخرة طبعا.. ياخي انا كنت بتفرج في مباراة هلال مريخ ( غباشة عجيييييييبة) .. وبعد ما انتهت .. مشيت غسلت عيوني وجيت حضرت مباراة برشلونة وارسنال ... تخيل .. اها ده شغل نصاح .. حاجة عجيييييبة )