صورة للمتهمين بقتل الامريكي غرانفيل والسوداني عبدالرحمن ... بعد صدور الحكم

نقلاً عن صحيفة الاحداث 25/6/2009م

(الفرحة) التي تبدو علي وجوههم مقلقة جدا!!


تحياتي اخي عمر

Quote: (الفرحة) التي تبدو علي وجوههم مقلقة جدا!!

هذه الفرحة ليست الا مجرد هيستريا!
لو كانوا صادقين فى منطقهم
لحزن النصف الايمن لوجههم على موت المسلم عبدالرحمن وفرح النصف الأيسر لوجههم لمقتل الكافر غرانفيل!
هؤلاء قتلة معتوهين لا ضمير ولا اخلاق لهم
جنى

لو افترضنا فعلا ان الحكومة كانت بصدد تسليم د. العبيد عليه رحمة الله لامريكا
عند محاولة القبض عليه بحسب ما اشيع في الاخبار
لما لا تفكر في تسلَم هؤلا ايضا؟

لماذا هم فرحون ؟؟ ايحسبون ان الله سيجزيهم عن قتل النفس البرئيه بالجنه والحور العين ؟؟؟
لعن الله الهوس والمهوسيين

محير !

هولاء معتهون لاضمير لهم ولايعرفون عن الانسانيه اقل معني ..الدين بالنسبه لهم يعني القتل فقط ..

فليذهبوا غير ماسوف عليهم ..




....

لماذا تزامن موعد قرار اعدامهم مع زيارة وفد الموتمر لامريكا الان ..؟؟

Quote: هذه الفرحة ليست الا مجرد هيستريا! لو كانوا صادقين فى منطقهم لحزن النصف الايمن لوجههم على موت المسلم عبدالرحمن وفرح النصف الأيسر لوجههم لمقتل الكافر غرانفيل! هؤلاء قتلة معتوهين لا ضمير ولا اخلاق لهم جنى

يظنون انهم ذاهبون الى حيث الحور والغلمان بفعلتهم الشنيعة تلك
يا لبؤسهم ..

____

كمتحري سابق حدثنا عن هذه القضية يا صاحب البوست
الا ترى ان هنالك شي مفقود
هل هم القتلة والمحرضين والمنفذين ؟

Quote: كمتحري سابق حدثنا عن هذه القضية يا صاحب البوست الا ترى ان هنالك شي مفقود هل هم القتلة والمحرضين والمنفذين ؟

الموتى لا يتحدثون يا منعم!
تم اخراسه للابد
جنى

Quote: هذه الفرحة ليست الا مجرد هيستريا! لو كانوا صادقين فى منطقهم لحزن النصف الايمن لوجههم على موت المسلم عبدالرحمن وفرح النصف الأيسر لوجههم لمقتل الكافر غرانفيل! هؤلاء قتلة معتوهين لا ضمير ولا اخلاق لهم جنى

Quote:
الخرطوم: الإعدام شنقاً لأربعة متشددين بتهمة قتل مسؤول أميركي
الخميس, 25 يونيو 2009

الخرطوم - «الحياة»
قضت محكمة في الخرطوم، أمس، بإعدام أربعة إسلاميين متطرفين شنقاً بعدما دانتهم باغتيال موظف الإغاثة الأميركي جون غرانفيل وسائقه السوداني عبدالرحمن عباس مطلع 2008. وحكمت على متهم خامس بالسجن عامين.

وقال رئيس محكمة الخرطوم شمال القاضي سيد أحمد البدري إن محمد مكاوي وعبدالباسط حاج الحسن ومهند عثمان يوسف وعبدالرؤوف أبو زيد ومحمد حمزة اتفقوا جنائياً على قتل غرانفيل وسائقه، وحكم على المتهم الخامس مراد عبدالرحمن عبدالله بالسجن عامين لأنه أمدّ المتهمين الآخرين بالسلاح من دون أن يشارك في الجريمة.

وكان الشبان الخمسة الذين تتروح أعمارهم بين 35 و24 سنة هادئين اثناء تلاوة الحكم عليهم وهتفوا «الله أكبر» في اثناء خروجهم من المحكمة تحت حراسة مشددة، وقال أحدهم «هذا كلام فارغ».

وقبيل النطق بالحكم سأل القاضي أسرة السائق السوداني إن كانت تعفو عن المتهم وتقبل الحصول على ديّة أم تصر على القصاص فاختارت الأسرة الأخير. وكانت والدة جون غرانفيل كتبت رسالة إلى المحكمة تؤكد فيها رفضها الحصول على دية وطلبت معاقبة الجناة بالحبس مدى الحياة.

وكان الشبان الخمسة ضمن خلايا ضبطت السلطات السودانية أفرادها في أطراف الخرطوم حيث كانوا يتدربون ويخزنون أسلحة بهدف تنفيذ هجمات على القوات الدولية في دارفور منذ عام 2007 عقب انتقاد الدكتور أيمن الظواهري، الرجل الثاني في تنظيم «القاعدة»، الرئيس عمر حسن البشر لسماحه بنشر قوات حفظ سلام دولية في دارفور. واتهم الظواهري البشير بالتخلي عن الإسلام لارضاء الولايات المتحدة.

وتقول معلومات أجهزة الأمن السودانية إن المتطرفين تخلّوا عن تنفيذ هجمات في دارفور لصعوبتها وارتفاع كلفتها وخططوا بدل ذلك لاستهداف أجانب غربيين في الخرطوم. وأعلنت أجهزة الأمن في آب (أغسطس) 2007 كشف مؤامرة لمهاجمة بعثات ديبلوماسية فرنسية وبريطانية وأميركية ومقرات تابعة للأمم المتحدة في الخرطوم.

وتبنى بيان على شبكة الإنترنت باسم جماعة «أنصار التوحيد»، وهي جماعة غير معروفة من قبل، قتل جون مايكل غرانفيل (33 سنة) وسائقة السوداني عبدالرحمن عباس رداً على ما وصفته بتزايد انشطة التبشير بالديانة المسيحية في السودان.

إلى ذلك، قالت السفارة الأميركية في الخرطوم أمس إن متشددين اسلاميين هددوا بارتكاب أعمال عنف ضد الحكومة السودانية وربما يستهدفون مصالح غربية بعد مقتل استاذ جامعي متشدد مشتبه فيه. وقالت رسالة من السفارة الى رعاياها: «نُشرت بيانات تهدد بارتكاب أعمال عنف ضد حكومة السودان على موقع جهادي بعد موت متطرف إسلامي مشتبه به». وأضافت أنه ربما تتكرر الدعوة الى مهاجمة أهداف حكومية أو مصالح غربية أو كليهما خلال صلاة الجمعة، وحذرت الرعايا الأميركيين من التنقل داخل العاصمة من الساعة 12 ظهراً إلى السادسة مساء (أمس). ولم تذكر السفارة الأميركية التي تحض مواطنيها على الحد من الظهور ومن التنقلات، تفاصيل عن الموقع «الجهادي» الذي قالت انه نشر التهديدات.

وكانت وزارة الداخلية قالت الإسبوع الماضي إن استاذاً جامعياً كان مطلوباً القبض عليه في اتهامات متعلقة بالتطرف والتكفير قُتل بعد مطاردة الشرطة له. وأوضح ناطق باسم الشرطة أن شخصاً ألقى حجراً على المشتبه به معتقداً أنه لص أثناء محاولته الفرار من الضباط مستقلاً دراجة نارية يوم الاربعاء قبل الماضي وانه لفظ أنفاسه لاحقاً في مستشفى نتيجة اصابته في رأسه.

لكن الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة التي ينتمي اليها الدكتور العبيد عبدالوهاب اتهمت السلطات الأمنية باغتياله عبر ضربه بآلة حادة على رأسه. وقال القيادي في الرابطة الدكتور علاء الدين الزاكي ان عبد الوهاب كان ينوي السفر الى الصومال للجهاد هناك.

وشن القيادي الإسلامي محمد عبدالكريم هجوماً عنيفاً على السلطات الأمنية ودعا الحكومة السودانية الى الغاء الاتفاقات الأمنية والتعاون الامني مع الغرب، مشيراً إلى أن السلطات الامنية كانت تنوي تسليم العبيد الى السلطات الاميركية في اطار التعاون الأمني بين الخرطوم وواشنطن.


http://international.daralhayat.com/internationalarticle/31342

Quote: وكانت والدة جون غرانفيل كتبت رسالة إلى المحكمة تؤكد فيها رفضها الحصول على دية وطلبت معاقبة الجناة بالحبس مدى الحياة.

متى يتعلمون ..؟


___
محمد عبد الكريم
البلد يبرطع فيها ناس شيخ محمد وشيخ عبد الحي وشيخ فلتكان ويهددوا في السلطات وهم آمنين على ارواحهم وممتلكاتهم اما نحن
فبكلمة واحدة نكتبها نضرب بالبرطوش ..
يا سبحان الله

من لك يا عبد الرحمن غير الله ودعوات زوجتك وأطفالك ووالدك ووالدتك وكافة أهل السودان متبرئين من فعلة هؤلاء ومن يقف من خلفهم ويمدهم بالحقد نحو إخوانهم من أبناء السودان. يا كاتل الروح وين بتروح فإن عدالة السماء لن تتزحزح حتى من غير محاكم. ولعلها الفرصة المره التي تجعلنا نفكر في الحفاظ علي الهوية السودانية في تعاملنا بعضنا لبعض وعدم الإنجرار لما هو آت من خارج الحدود وكفي ما نحن فية الآن.


بحيراوي

شوفوا العينة دي

Quote: حكمت جماعة شباب المجاهدين الصومالية المتشددة بأحد معاقلها في مقديشو على أربعة مراهقين يوم الاثنين بقطع يد وساق لكل منهم عقابا على السرقة. وقال الشيخ عبد الحق قاضي المحكمة الشرعية بمنطقة سوق هولاها التي تسيطر عليها جماعة الشباب في العاصمة الصومالية "حكمت المحكمة الاسلامية اليوم على هؤلاء الرجال الاربعة الذين ارتكبوا سرقات بقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف." وأَضاف "سرقوا هواتف محمولة ومتعلقات الناس." ولم يذكر القاضي خلال الجلسة التي حضرها مئات السكان الموعد الذي سينفذ فيه الحكم. واقتيد المراهقون الاربعة الذين قيدوا بالاغلال وظلوا صامتين بعيدا ليبقوا رهن الاحتجاز .

وقبل فترة كانوا قد رجموا بنت عمرها 13 سنة بتهمة الزناء.

والله الاسلام دا ما محتاج لعداوة من زول براهم (مدعي الاسلام) بيجيبوا خبره.

,
والدة قرنفيل ... عن ال Gulf Times:

Quote: .. .Sudanese law does not provide for a life sentence for murder, said Granville’s mother, Jane Granville, in a statement Thus, it is with a heavy heart that I have to conclude that I am left with no other option. The death penalty is the only sentence that will protect others from those who took my beloved son’s life Jane Granville said her son spent his last minutes alive in hospital repeatedly asking doctors what had happened to Rahama . It was such a privilege to watch my only son grow into the unselfish humanitarian he became .. she wrote .

http://www.gulf-times.com/site/topics/article.asp?cu_no...e_id=37&parent_id=17

.

بعد دا خلوا الواقفات اقرعوا المطلوقات .

Quote: لعن الله الهوس والمهوسيين

Quote: من لك يا عبد الرحمن غير الله ودعوات زوجتك وأطفالك ووالدك وكافة أهل السودان متبرئين من فعلة هؤلاء ومن يقف من خلفهم ويمدهم بالحقد نحو إخوانهم من أبناء السودان. يا كاتل الروح وين بتروح فإن عدالة السماء لن تتزحزح حتى من غير محاكم. ولعلها الفرصة المره التي تجعلنا نفكر في الحفاظ علي الهوية السودانية في تعاملنا بعضنا لبعض وعدم الإنجرار لما هو آت من خارج الحدود وكفي ما نحن فية الآن.

ولله في مهوسيه شئون !!

رئيس مطلوب بسبب جرائم حرب و يقوم يعرض و يرقص, و مجرمين محكومين بلإعدام لقتل أبرياء يضحكون !!

بلد مهوووسة بشكل غريب ! من أين جاء هذا الهوس للسودان؟..وكيف يضحك من أُتهم أو أدين بقتل الأبرياء...
بلد عجيب هذه الأيام...غايتو

Quote: لعن الله الهوس والمهوسيين

Quote: وقال رئيس محكمة الخرطوم شمال القاضي سيد أحمد البدري إن1- محمد مكاوي و2-عبدالباسط حاج الحسن و3-مهند عثمان يوسف و4-عبدالرؤوف أبو زيد و5-محمد حمزة اتفقوا جنائياً على قتل غرانفيل وسائقه، وحكم على المتهم الخامس مراد عبدالرحمن عبدالله بالسجن عامين لأنه أمدّ المتهمين الآخرين بالسلاح من دون أن يشارك في الجريمة.

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا يبلغ العاقل من خصمه
ما يبلغ الجاهل من نفسه

السجن عامين للمتهم الخامس
المدانون في قضية جرانفيل هتفوا (الـله أكبر) عقب الحكم بالإعدام..الخرطوم تقلل من تحذيرات أمريكية بشأن هجمات ارهابية

الخرطوم: مريم أبشر - خَالد فرح

قَضت محكمة الخرطوم شمال أمس، وسط إجراءات أمنية مشددة بإعدام أربعة مدانين بقتل جون جرانفيل الدبلوماسي الأمريكي «33» عاماً، وسائقه السوداني عبد الرحمن عباس «39» عاماً، ليلة رأس السنة الماضية. وحكم على متهم خامس بالسجن عامين لإدانته بتسليم المدانين السلاح من دون أن يشارك في الجريمة.
في وقت قَلّلَت الحكومة من تحذيرات أطلقتها السفارة الأمريكية بالخرطوم بشأن تهديدات بهجمات محتملة من مجموعات متطرفة تستهدف مصالح غربية بالسودان. وقال السفير علي الصادق المتحدث الرسمي باسم الخارجية للصحافيين، إنّها ليست المرة الأولى التي تصدر فيها السفارة الأمريكية بالخرطوم مثل هذه التحذيرات بشأن الأوضاع الأمنية، وَأضاف: في كل مرة تُبرهن الأحداث اللاحقة أن تلك التحذيرات لم يكن لها ما يبرِّرها.
وجاء الحكم على كل من محمد مكاوي «23» عاماً، وعبد الباسط الحاج«21» عاماً، ومهند عثمان يوسف «29» عاماً، وعبد الرؤوف أبوزيد محمد حمزة «23» عاماً، وإدانتهم تحت طائلة المواد: (130-21_24_182_26) (القتل)، (الاشتراك)، (الاتفاق ) و(الاتلاف) مقروءةً مع المادتين (46_18) من قانون الاسلحة والذخيرة، بينما امرت المحكمة بالسجن لمدة عامين لمراد عبد الرحمن والغرامة (1000) جنيه بعد ادانته تحت المادة (26) من قانون الاسلحة والذخيرة. وهتف المحكومون بعد النطق «الله أكبر»، بينما كانت الشرطة تقودهم خارج القاعة، مع أنهم كانوا طوال الجلسة صامتين.
وقال القاضي في حيثيات الحكم: بعد الاطلاع على مستندات يومية التحري تبين للمحكمة ان المتهمين اتفقوا وحرضوا على القتل في صباح الاول من يناير 2008م وقامو بإطلاق النار وهربوا، كما ان التقارير الطبية وعقود الإيجارات والأسلحة والاعترافات القضائية المرجوع عنها عضدت المحكمة في إصدار الحكم. وقال عادل عبد الغني رئيس هيئة الدفاع للصحافيين، إن الهيئة ستقوم بالإستئناف خلال (15) يوماً.
إلى ذلك أكدت الحكومة على لسان علي الصادق أن أجهزتها الأمنية حافظة لأمن البلاد وأن عينها مفتوحة ليل نهار لحفظ أمن الوطن والمواطنين، بما في ذلك البعثات الدبلوماسية المعتمدة في الخرطوم وأفراد طاقمها وممتلكاتها.
وجدد تأكيدات الحكومة من أنه لا وجود لجماعات متطرفة في السودان، وقال إنّ الأجهزة الأمنية مفتوحة العين لتأمين البلاد بما فيها البعثات الاجنبية. وقال إنّ سفارة واشنطن إذا طلبت حالياً الحماية، الحكومة قادرة على توفيرها، وقال: سبق في أجواءٍ مماثلة أن وفرت وضع ترتيبات صارمة لتأمين البعثات الدولية، ومقار الأمم المتحدة إبان قَرار محكمة الجنايات عندما تقدمت البعثات بطلب للخارجية بتوفير الحماية.
وتُشير «الرأي العام» إلى أنّ سفارة واشنطن أصدرت تحذيراً لرعاياها أمس عَزته إلى أنّ متشددين إسلاميين هددوا بارتكاب أعمال عنف ضد الحكومة ومصالح غربية يوم غدٍ الجمعة بسبب قتل أحد منسوبيها.


http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=560&id=42009

(
Laugh and the world laughs with you, weep and, you weep alone
)
____
Not this time!