الإنتباهة تتهم الطيب مصطفى بأختلاس أكثر من 7 مليارات جنيه

Quote: الخرطوم كشف رئيس مجلس إدارة صحيفة «الإنتباهة» د.بابكر عبدالسلام، عن استيلاء رئيس مجلس الإدارة السابق الباشمهندس الطيب مصطفى، على مبلغ «175» مليون جنيه لمصلحته الشخصية، عبر سحبها من أموال الصحيفة إبان فترته السابقة، وسحب مبلغ «7» ملايين جنيه «مليار بالقديم» بدعوى أنها لصالح حزب منبر السلام العادل. وأوضح د.بابكر أن المبلغ الأول سحبه الطيب دون علم مجلس الإدارة، وأن المجلس اكتشف سحب المبلغ بعد عام من سحبه، وعقب تسلمهم لرئاسة المجلس، وقال إن الطيب سحب أيضاً «247» مليون جنيه لشركة إعلانية تابعة له. وتحدى الطيب في إبراز إيصال مالي واحد، يثبت فيه أنه سدد قيمة أسهمه المدعاة، وأوضح أن رأس مال الشركة يبلغ «40» مليون جنيه، فضلاً عن «6» ملايين ريال سعودي قام بإيداعها المدير العام سعد العمدة، وقام بتسليمها إلى المدير العام السابق الفريق إبراهيم الرشيد. وتساءل عن منطق ادعاء الطيب أنه صاحب «55» سهماً، بينما يودع سعد العمدة قيمة أسهم من ماله الخاص لسداد مديونية لصالح «الإنتباهة»، وتسديد احتياجاتها المالية. لافتاً إلى توضيح الحقائق بالوثائق للإعلام والرأي العام لاحقاً. الانتباهة

سلام يا عبد الله .. عشان ما يجي واحد يقول ليك .. ( مصدرك شنو ) !! - مرفق رابط ( الإنتباهية ) شخصياً ..



http://www.alintibaha.net/portal/home1/أهم-الاخبار/50980-د-ب...لمصلحته-الشخصية.html

تشكر يا أخ محمد الشيخ والغريبة من شدة ما أتعودو على المسائل دي بقو ما بيسألو من روابط
أهمية مثل هذه الأخبار أنها بتبين حاجة جوهرية وهي:
الأمر واحد من أتنين:
أما الناس ديل صادقين وبذلك الزول البتكلم عن الإسلام دة وقبيله يطلعوا حرامية ولذا لا شأن لهم بالحديث تاني عن الإسلام
أو الناس ديل (وكلهم اسلاميين) يكونو كضابين وفي الحديث النبوي (لا يكذب المسلم) وبذلك برضو نصل لنتيجة أنو في الحالتين ما عندهم حق يهوسونا بأسلام وما أدراك

يعني يادوب انتبهوا
الله هونيني

في ملاحظة
المبالغ المتداولة دي كبيرة جداً على شركة تملكـ صحيفة واحدة و كلنا يعلم حجم توزيع الصحف في السودان !!


أنا اشكـ في شبه غسيل أموال بصراحة كده

سلام استاذ عبد الله

هم انفسهم ايقنوا ان لا علاقة لهم بالدين و كلامهم كلو عن

المليارات التى يتصارعون عليها .المال والسلطة هو هدفهم من البداية

قاتلهم الله . تسلم اخى

آسفة للتكرار الغير مقصود

Quote: في ملاحظة المبالغ المتداولة دي كبيرة جداً على شركة تملكـ صحيفة واحدة و كلنا يعلم حجم توزيع الصحف في السودان !! أنا اشكـ في شبه غسيل أموال بصراحة كده

صدقت.
الصحافة في زمن الإنقاذ فيها شبه واضحة للفساد.
عمرنا ده كلو ما سمعنا لينا بي صحفي يمتلك العمارات و السيارات الفارهات إلا في هذا الزمن. حتى عمالقة الصحافة و الإعلام كانوا ناس بسطاء يسكنون مع عامة الناس و يركبون المواصلات.
الإعلانات في السودان مع الإقتصاد المنتهي لا يمكن أن تفسر ثروة هؤلاء الصحفيين و الإعلاميين. الإغلب كما قلت هو أنها عمليات غسيل أموال قذرة.
السودان في زمن الإنقاذ بلد غريب حيث أن الموظفين أغني من التجار, لا يمكن لاي موظف شغال في اي وظيفة في أي مكان في العالم أن يمتلك بيت عادي إلا بعد مرور 15-20 سنة خدمة. هذا مع العلم أن اسعار العقارات في السودان هي الأعلى عالميا و أن مرتبات الموظفين هي الأدني عالميا.

شكرا لكل المتداخلين
والناس ديل، زي ما بيقول حسين خوجلي، الناس ديل الزول يتوقع منهم أي شيء لأنهم، ببساطة، كما قال الأستاذ محمود محمد طه
(يفوقون سوء الظن العريض)
وفي قولة أخرى
(كلما أسأت بهم الظن، أنت في الحقيقة أحسنته)