هجمة مرتدة قوية للمتعافى ضد عثمان مرغنى ..

على قناة النيل الازرق الان

باكات الصحفى عثمان تتهاوى امام هجوم المتعافى

الأستاذة مواهب سلام مربع
ما تخافي معاك معلِّم.. عثمان ميرغني إتصل بالسفارة الهندية وبالحكومة الهندية وبالشركة الهندية وجهّز كل دفوعاته في حالة تقدّم المتعافن للمحكمة.. بعدين يشرب ما يروى.
تحياتي.

كبـّاشي الصـّـافي
(العوج راي والعديل راي)

خبرة المتعافى تتغلب على شطارة ميرغنى

سلام مواهب

مرحبا كباشى و سامى

المتعافى محاور بارع و ثعلب ماكر عثمان تمرمغ و كانت نهاية الحلقة طوق نجاة له
يبدو ان الصحافة السودانية هشة و ضحلة بجد شفقت على عثمان

مرة أخرى الشكر ل (عثمان ميرغني) وليته يواصل هذا المنوال في مشاريع أخرى.
مجرد فكرة أن يجبر مسئول حكومي للرد علي شبهة تجاوزات ادارية في شأن وطني
هو انتصار للصحافة وخطوة جادة نحو مكانها الصحيح ك (سُلطة ) رابعة تراقب
السلطات (التشريعية) و(التنفيذية) و (العدلية).
هذا الحدث هو تحول نوعي كبير في أمر مراقبة القروض الحكومية وكيفية ادراتها.
وقد أثار الوزير السابق في خضم محاولته لنفي التهمة نقاطا اخري لا تقل اهمية عن امر العمولة
المزعومة اهمها فيما اري:
• ماهي الجهة المخولة بالتقديم لقرض حكومي (أي غرض)
• الشركات العشوائية التي تنشا وتقفل هكذا وما هي (أسس) نسبتها للدولة وحتى وأن وجدت هل تم انشاؤها بطرق صحيحة (فنيا) و(قانونيا) مع ضمان عدم وجود أي (تضارب مصالح) للقائمين عليها وخاصة أعضاء مجلس الأدارة.
• بعد الحصول على القرض ما هي الأجراءات المتبعة ل (التأكد) من صرف مال القرض في العمل الذي جلب من أجله وماهي (الضوابط) لمنع (التجاوزات).
• كيف تمت عملية العطاءات والتي عادة تبدأ بتأهيل شركات ذات خبرة واعلان العطاء واختيار الفائز. وكيف ظهرت الشركة الأولي هكذا دون عطاء؟
ليس المهم فشل عثمان في اثبات اتهام ما فهذا امر عام ولا حرج في اثارة اي نقاط "معقولة" حوله طالما أن هناك شبهة (تجاوزات). ولو كانت الوزارة المسئولة عن هذا المشروع يقظة بما يكفي فهناك الآن ما يستدعي مراجعة عامة تامة (Full Public Enquiry) لهذا المشروع من طق طق للسلام عليكم

Quote: مجرد فكرة أن يجبر مسئول حكومي للرد علي شبهة تجاوزات ادارية في شأن وطني هو انتصار للصحافة وخطوة جادة نحو مكانها الصحيح ك (سُلطة ) رابعة تراقب

لا اعتقد ان الهدف هو فقط الشجاعة للمواجهة مع المتعافى
المطلوب ان تكون المواجهة كاشفة و موضوعية و دامغة
و هذا ما فشل فيه عثمان بل اعطى انطباع بان صحافتنا خرمجة ساكت

مهما قال المتعافي في نهايه الامر فانه شخص كذاب وغير موثوق وان اعجبك حديثه
يجب علينا محاربه الفساد المنظم والمفسدين

يقول المتعافي انه قد اشتكي للرئيس بعض الصحفيين وانه قد اتصل بوزير العدل وووو
اين الرئيس اساساً من قضايا الفساد التي نخرت دوله التوجه الحضاري

خط هيثرو
التقاوي لفاسده
الاقطان
الصمغ العربي
وملايين القضايا

بوست محبط