ادركو اخوانكم المسلمين فى سريلانكا قبل فوات الاوان (حريق قادم) ميانمار(بورما) اخرى فى الطريق

هل من مغيث للمسليمين فى سريلانكا قبل وقوع الحدث؟هل سنرى تحركات عربية تساوى التربص الكبير والاجرام المعد له بحكمة وجدارة

وعرفو انه ربما بعد حرق المسلمين ربما سيخرج مجلس وزراء الجامعة العربية مسشتنكرا ومطالبا بان كيمون بسرعة التدخل
وربما يستدعون بعض السفراء السرلانكيين .وهذا ان حدث فى حد ذاته يعتبره العبر انجازا
فلذلك فليعد المسلمين هنالك الخطة الف وباء وتاء بعيدا عن الامال فى الانقاذ من الجانب العربى وعليهم وضع الاقفال على الجانب الهندى اللذى لم يتدخل
فى انقاذ التاميل اللذين هم يشاطرونهنفس المعتقد وماحدث لهم من امر جلل على مرأ ومسمع من العالم

الشيطان احيانا يتمثل فى شكل بشر وهذا هو الان أطل براسه الان فى شكل هذه المجموعة من المتعطشين لدماء المسلمين فى
هذه الحركة اللتى تسمى .Bodu Bala Sena
وهذا رئيسها جاء ليطرد سطكان فقراء من ساكنى العشش من عششهم الفقيرة فى خطوة تهدف لاثارة الشباب البوذ وتحفيزهم فى فعل الخطوة التالية واللتى هى السحل والحرق






وهذه الحركة (التوئم)البوذية(البورمية) فى ماينمار الاصلية اللتى نفذت حرق وقتل المسلمين اللتى يطلق عليها
969 Buddhist terrorist
بقليل من الجهد حشدة الشعب البوذى فى ميانمار واصطف خلفها الجيش والشرطة لفعل افظع الافعال اللتى لايتخيلها من وحشيتها انسان سوى وحتى الحيوانات هى اقل شأنا فى مافعل واقدم على فعله البوذين فى ميانمار فى حق المسلمين الروهينغا العزل

969 Buddhist terrorist monks against Islam and Muslim in Burma




اول انتصاراتهم المزعومة فى اغتصاب حقوق المسلمين فى تحديد منتجاتهم الخاصة اللتى لا تتوافق مع ابسط حقوق الانسان
واللتى هى وضع علامة حلال فى المنتجات لتسهيل التسوق عليهم وعدم الوقوع فى مايخالف دينهم ومعتقداتهم فانهم شنو حرب شعواء على الرائ العام و البرلمان لازالة علامة الحلال من المنتجات التجارية
اللتى كان تميز طعام المسلمين من غيرهم وهى علامة صغيرة مكتوبة (حلال)فى المنتجات الاسلامية
ومن ثم عجز أو تواطأ البرلمان من التصدى لهم فقامو بازالتها وهذا شجعهم فى الخطوات اللتى تليها والقادم اسؤء اذا لم يلطف الله بعباده الفقراء وبداؤ فى حرق محلات لمسملني وبعض البيوت
لم يصلو اى سحل وحرق المسلمين وذبحهم ولكنهم فى الطريق اذا لم ياتى الفرج من الله فلا أمل مرجو من مجتمع دولى ظالم بصمته وجوار غارقون فى ثبات عميق
ومجتمع مسلم على اقل تقدير انهم

سريلانكا
و
سيلان
و
سرنديب
كلها مسميات لذلك البلد الوديع اللذى التئم اهله فى سعادة وهدوء لعقود طويلة فى هذا الجزيرة الجميلة اللتى تشبه قطرة الماء(واللتى ينون تحويلها الى قطرات دم المسلمين) او نبات الكومثرى
وهى عبارة عن جزر خلابة ويتعايش سكانها فى وئام يحسدو عليه الى ظهور حركات القوميين البوذ واللتى استمدت تعطشها للدماء بعد رؤيتها للنوذج البورمى (الميانمارى)ينجح فى
استئصال المسلمين وحرقهم احياء والعالم لم يقطب جبينهم من البوذيين القتلة وقواتهم النظامية عدا بعض التحركات فى ماليزيا واندونيسيا بحكم الجوار والغيرة على الاسلام ونفاذ راوائح الاجرام البوذى فى حق جيرانهم
وصمت العرب المريب من مقتل اخوتهم فى الدين اللذى هو اعرق واعمق الوشائج لم نرى تحركات بحج الحدث ولم نرى اجرائات تساوى الفعل ربما ردود افعال متواضعة او اقل من ذلك
والان يريدون تطبيقه على ارضهم وهم يعتقدون انهم الاقدم والاصل فى البوذية
هل من مغيث لمسلمي سريلانكا قبل وقوع الاسوء؟
سكان سريلانكا يبلغون حسب موسوعة (الويكيى)20.277.597 مليون
البوذيين 60 %
والمسلمين 10%
والاخرى 10%

يوسف محمود

سلام.

ومالك ماشي بعيد لي سيرلانكا!

ماذا بشأن "مسلمي" السودان بدارفور ؟

أخي الكريم دنيق
ليس دارفور وحدها بل كل شبر فى السودان الكبير وما يحدث في الجنوب ايضا ندين ونستنكر الهمج والقتل ونسأل الله ان يلطف بعباده اللذين يدفعون فواتير غيرهم من النخب النتنة
ما حدث في ماينمار انه الغالبية البوذية وبمساندة ودعم اجهزة دولة استضعفت الاقلية المسلمة وهذا ما يعدو له في سريلانكا للأسف الشديد في صمت عالمي مريب كانه تواطؤ وكانه تأمر على أقلية لا حامى لها ولا مغيث حتى اللجوء لأفقر دول العالم بنغلاديش اصبح بالنسبة لهم حلما