الصورة الفى الخبر ده فيها نظرة غريبة و لا انا ما شايف كويس

http://www.sudaneseonline.com/board/30/msg/1396988108.html

تحية طيبة وتقديراً

غايتو لو أني فهمت ماتقصده أنت ممكن أقول :

هي مش نظرة غريبة بقدر ما أن الصورة مركبة لتظهر الوفدين
يبدو أنو المصوراتي ماقدر يحصل على زاوية تظهر الجانبين
في لقطة واحدة لذا لجأ لتركيب الصورة

الشيء المؤكد أن نوع البارد والموية والمنادبل واحد
يعني الناس قاعدة مع بعض فعلاً في وقت واحد في
قاعة واحدة ...
صاح إتجاه نظرت الوفد الجنوبي غير موحدة بل فيهم
واحد نظرتو لغير مكان تماماً

ده كان فهمت انا قصدك والله أعلم

والله انت زول فعلا بعيد وعميق النظر،،ده شوف قلب يا بصير.

سلام تاني ياحبيب

لو قاصد مظهر أشكال المصريين في الصورة
بناء على تحديد صورة الوفد المصري

أقول ليك يا اخوي ديل أصلاً شكلهم كده

زمااااااااااان عندي ولدي شاف ليهو سمكة
عاملة كيف كيف في حوض سمك كبير

قال لي هي دي متشائمة مالها ؟؟؟

قلت ليهو خلقتها كدي ياولدي

فعلا فيها نظرة احباط ،
سلام بكري وألف شكر

باشمهندس بكري
مساك ألف خير
لا... إنت شايف كويس زي ما كلنا شايفين
الجنوبي الأول على اليمين " بتكلم "، التاني اللابس تايت أحمر " ينظر للمتحدث وهو متجهم الوجه "، الثالث " سارح " والرابع "محتار".
المصريون جمعيهم مركزين تركيز شديد يصل لمستوى الاستغراق، وسبب التركيز:
- إما الموضوع سُخُن وحرج وفي غاية الأهمية وداخل في اللحم الحي، أو
- اللغة ما مفهومة، أو المتحدث ما أوصل الفكرة كويس، أو
- بفكروا في أبعاد طلب الجنوبيين: يعني ما هي الفوائد والمزايا والمصالح التي يجنوها من طلبات الجنوبيين الكتيرة دي، والله أعلم
يعني سايكس وبيكو ما افتكر كانوا جالسين زي الجماعة ديل.
ببـــــــــــــــــو

كما ان الكرفتات جمعت لون العلم المصرى..الباقى خلقة الله زى ما قالوا الشباب..

يا باشمهندس عشت في مص 8 سنوات ... وعاشرت شباب من جنوب السودان ومن مصر ...
ممكن بكل ثقة أقول ليك التالي هو السبب:
اللغة ما مفهومة، أو المتحدث ما أوصل الفكرة كويس،
....
فقد كنت أعمل مترجماً في كل اللقاءات بين عربي جوبا أو عربي الخرتوم للهجة المصرية حتى يكتمل اللقاء...
....
مصر وبقيادة الأستاذ طلبة عويضة اتخذت في 1976 قراراً استراتيجيا بمنح طلاب وطالبات جنوب السودان وضعاً خاصاً...
في آخر زيارة لي لمدينة واو وجدت ان عائد هذه السياسة أصبح واضحاً بصورة مدهشة ...
من كل 5 جنوبيين قابلتهم كان هنالك 2 من خريجي مصر وفي كل المجالات...
.....
.....
متى يحين الوقت لتكريم الدكتور طلبة عويضة... والسؤال بصورة خاصة لخريجي جامعة الزقازيق ....!

.....
اذا سبق (التفكير) ورسم صورة في الخيال تتعذر معها وضوح الصورة

فاذا كانت الصورة المرفقة بالخبر صحيحا فالامر لا يحتاج الى تفكير (لانها بالفعل معبرة ,)
وأشاد دكتور قاي بالدعم الذي ظلت تقدمه الحكومة المصرية لشعب جنوب السودان في كافة المجالات خاصة التعليم العالي، مؤكداً رغبة جوبا في تطوير العلاقات مع القاهرة والبلوغ بها الى آفاق أرحب.
......
وكان قد سبق ذاك اللقاء ترتيبات وتجهيزات ونشر خبر يفيد ذلك راجع موقع الخبر
يلتقي مساعد وزير الخارجية لشئون دول الجوار، السفير د. محمد بدر الدين زايد - غدا الثلاثاء - وزير التعليم لجمهورية جنوب السودان بمقر وزارة الخارجية بالدور الأول.
ويعمل مساعد وزير الخارجية، على عدد من المحاور، وذلك في محاولة لحل الأزمة الراهنة في جنوب السودان، حيث أجرى في أواخر شهر مارس الماضي، مشاورات مع ممثلي منظمة الإيجاد والاتحاد الإفريقي والشركاء الدوليين والمعارضة السودانية الجنوبية خلال الزيارة التي قام بها إلى مقر المفاوضات بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.

سبب التجهم الذي يبدو علي وجوه المصريين غالبا
ان الوفد الجنوبسوداني يستخدم اللغة الانجليزية اداة للتواصل..
واذا عرف السبب بطل العجب..

يا بكري.

لا يمكن أن نحكم على صورتين تم ألتقاطهم في ظروف أجتماعية مختلفة تماما.
الصورة الأولى والثناية بينهم زمن مختلف في الأجتماع، فلذلك لا يمكن أن نقارن بينهم أبدا.

Quote: يا باشمهندس عشت في مص 8 سنوات ... وعاشرت شباب من جنوب السودان ومن مصر ... ممكن بكل ثقة أقول ليك التالي هو السبب: اللغة ما مفهومة، أو المتحدث ما أوصل الفكرة كويس، .... فقد كنت أعمل مترجماً في كل اللقاءات بين عربي جوبا أو عربي الخرتوم للهجة المصرية حتى يكتمل اللقاء... .... مصر وبقيادة الأستاذ طلبة عويضة اتخذت في 1976 قراراً استراتيجيا بمنح طلاب وطالبات جنوب السودان وضعاً خاصاً... في آخر زيارة لي لمدينة واو وجدت ان عائد هذه السياسة أصبح واضحاً بصورة مدهشة ... من كل 5 جنوبيين قابلتهم كان هنالك 2 من خريجي مصر وفي كل المجالات... ..... ..... متى يحين الوقت لتكريم الدكتور طلبة عويضة... والسؤال بصورة خاصة لخريجي جامعة الزقازيق ....!

ما كتبه صلاح البندر أعلاه زكرني بقصة حكاها لي أحد أصدقائي من طلبة جنوب السودان الذين درسوا في ليبيا.
قال لي صديقي، بأنهم عندما كانو يدرسون في ليبيا كان معهم أيضا طلبة من شمال السودان، وفي نفس الفصل.
في أحدا الايام أحتج أحتج أستاذ جامعي من لبنان على مستوى اللغة العربية لدى بعض الطلبة السودانين، وخاطب الطلاب السودانين جميعا وبطريقة عامة من دون تحديد أسماء .
تتطوع أحد الطلبة الشماليين، ورد على الأستاذ الجامعي وقال له" نحن معانا هنا طلبة من جنوب السودان، واللغة العربية ليس لغتهم الأولى.
رد الأستاذ الجامعي اللبناني على ذلك الطالب الشمالي، وقال له" أنا أقصد بالتحيد الطلبة بتاعين شمال السودان وليس جنوب السودان، وأنا أعرف طلبة جنوب السودان من أسمائهم".