لا فَرْق بين مِصْر مُرْسي المَخْلوع أو مِصْر السّيسي (العَرْص)

الإعْتداءات التي يتعرّض لها السُّودانيُّون وباسْتمرار في مِصْر شيئٌ غَيْرُ مُسْتغرب على "أولاد بُمْبة" وبلْطجيّـها وفي بلادهم التي لم تكُن يوماً أُخْتاً لبلادي ولا شقيقة، فما بين الهُجوم على السُّودانيين في إحدى مقاهي الإنترنت بمدينة سِتّة أُكْتوبر قبل أيّام قلائل وتعدِّي وُحْدة مِن حرس الحُدود المِصْري على مَجْموعة مُنقِّبين سُودانيين عن الذّهب وداخِل حدودنا ونهبهم، وما بين "تبرُّز وتقيّوء" عدد مِن عاهاتهم الإعلاميّة قليلة الأدب على مرأى ومَسْمع العالم في فضائيّاتهم "العاهِرة" وهُم يسُبّوننا ويلعنوننا ويتطاولون ويسْتعلون علينا مِن أمثال المعتوه "عُكاشة" الذي يُؤكِّد وباسْتمرار على تبعيّة السُّودان لمِصْر بل وملكيّته، أو ثقيل الدّم "أحمد آدم" الذي سخر حتّى مِن لهْجتنا السُّودانيّة على الهواء مُباشرة في برنامجه السّخيف، أو أيْمن نور الذي وصف موقفنا مِن سَد النّهْضة وفي إجْتماع مع المَخْلوع مُرْسي مبثوث على الهواء بـ "المُقْرِف" وكثيرين مِن دونهم تعلمونهم ومَواقِف وقَصص كثيرة ومُثيرة للغَثيان، لا يسع المجال لحصرها ههُنا، وآخِرها وصْفهم لزيارة أمير قطر بـ "زيارة مشبوهة لدولة مشْبوهة" ولا نَنْسى أنّهم هُم من كانوا وراء تأليب دُول الخليج علينا وتخويفهم من (إخوان السُّوادان) على طريقة السّيسي (العَرْص) – وهذه ليست إساءة مِنِّي حاشا لله بل هو وصف وتعريف المصريين له في ويكبيديا الموسوعة الأشْهر- فهذه هي أدوار مِصْر القذِرة ومواقِف بنيها المُخْزيّة مع السُّودان ومُواطنيه في بلادِهم.
لكِن أن تَنْتقِل هذه التصرُّفات الفَجّة والأساليب الحقيرة والإسْتِهْداف المُعْلن والعُنْصريّة المُتجذِّرة مع نظرتِهم الإسْتعلائيّة لنا داخِل عِقْر دارنا لهُو أمرٌ جديرٌ بالوقوف عِنْده وحسْمه بكُل الطُّرق وأسْرعها وفي اللّحْظة والحين، وإن تغابوا عَنْ معرِفة كُنْه هذا الشّعب في المواقِف اللّحْظيّة فليسْألوا الشّعب السّعودي الشّقيق عن مُفْردة "أرُشُّو؟" وليقْتطِعوا وقتاً ولو قليل في مُراجعة تأريخنا وما قاله الغرب المُحْتل عن طِباع السُّوداني.
ما دعاني لكتابة هذه الأسْطُر وصدري يمور غيظاً على مَن إعْتبرناهم إخْوة لنا في الوَطْن و (متّعناهُم) بالحُريّات الأرْبع وتجدهم يُقيمون ويعملون ويتملّكون ويدرسون ويتحرّكون في بلادي شأْنهم شأننا للدّرجة التي أسْتثْنتهُم فيها وزارة الدّاخليّة مِن حملات ضَبْط الوجود الأجْنبي نهايات الشّهْر المُنْصرِم، ما دعاني لذلك موقفان:
الأوّل: وحدث قبل أيّام بمِنْطقة وسَط الخُرطوم وتحديداً أمام (مول الواحة) حيث تفاجأ المارّة بمِصْري يُخْرِج ورقة نَقْديّة سُودانيّة مِن فئة العَشْرة جُنيهات ويُمزِّقها في وجه بائع (سجائر) حينما أكّد له البائع أنّه لم يدْفع ما عليه كامِلاً واخْتلف معه في ذلك فما كان مِن المِصري إلا وأن أخْرج الورقة النّقدية مُمزِّقاً لها في اسْتِحْقار واسْتعلاء قائلاً "هي فلوسكم دي فلوس؟" لكأن جُنيه مِصر بات يُساوي دولار أمريكا ونحنُ لا نَعْلم.

الثّاني: ما نَشَرته صحيفة سودانيّة اليَوم عن نَجْل دبلوماسي مِصري يعمل والده بالسّفارة المِصْريّة بالخُرْطوم إرْتاد وأُسْرته مَطْعماً مَعْروفاً وقام أثناء جُلوسه بمُعاكسة زوجة مُواطِن سُوداني يجْلِس في نَفْس المَطْعم، وعِنْد تصدِّي الزّوج السُّوداني لهذا السُّلوك (المُنْحرِف) مِن نجل الدّبلوماسي المِصْري وشهادة رُوّاد المَطْعم على صحّة الواقِعة، ما كان مِن أُسْرته (المُحْترمة الدبلوماسيّة !!!) إلا وأن قامت بالإعْتداء اللّفظي على رُوّاد المَطْعم أجْمعين.

فأمّا وقد بلغ السّيل الزُّبى، وبما أن "ولاد بُمْبّة" قد إسْتمْرأوا سكوتنا الطّويل على حماقاتِهم وقِلّة أدبِهِم ولرُبمّا ظنُّوا أن في صمْتِنا عَدم قُدْرة على رد الصّاع بصاعين، فأقول لكم ونيابة عن أعداد مُقدّرة مِن هذا الشّعب الأصيل الذي لطالما وَضع الجّميل في غير موضِعه بطيبته وإحْسانه الظّن في اُناس يفوقون سوء الظّن العريض وإن أنت أكْرمت اللّئيم تمرّدا، واسْمعوها مِنِّي وأنْتُم تظُنون أننا نقِف لجانِب (إخوانكم) من جماعة مُرْسي، أنْتُم والله لدينا سِيان، فمصرٌ بمُرسيها وسيسيها تظلُّ مِصْر، ولي في ذلك قولٌ مكرور "فلْتحرق مِصرٌ بمُرْسيها وسيسيها ومَنْ فيها" وما تزعِّلوني أقوم أجيب ليكم ما قاله بن العاص فيكم وإن كذّبتموه وحاولتم طمْسه وتحريف الأحاديث لأجل ذلك، والرّد بإذْن الله في كُل موقِف نذْل لأحدِكم مع مواطِن سُوداني، سيكون ما يراه لا ما يسْمع.

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

اللواء يوسف محمود معانا هنا و لا ايه

____________
غايتو اوعك تزور مصر

عائد .. عائد

يا علاء الدين يوسف علي محمد ..

Quote: غايتو اوعك تزور مصر

لا ولم ولن أرْغب في ذلِك يوما

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

تمزيق العملة النقدية فيه إستفزاز وتحقير لرموزنا الوطنية وعمل ما كان ينبغي أن يمر مرور الكرام .

البشير يهدي مصر 5 ألف بقرة..والسعودية تعطي الخرطوم 10آلآف ذبيحة!!

بكري الصايغ
[email protected]

1-


***- كلنا سمعنا وعرفنا قصة السيارات السودانية التي كانت تحمل شحنة اسلحة وذخائر وحاولت الدخول بها سرآ الي داخل مصر، ولكن عيون القوات المسلحة المصرية كانت ساهرة تراقب عملية الدخول باهتمام، وماان وصل (كنفوي) السيارات علي مشارف مدينة اسوان، حتي سارعت الطائرات الحربية المصرية بانزال حمهها علي السيارات ودمرتها تمامآ وقضت علي من فيها.

***- وقع هذا الحادث في مثل هذا الشهر (مارس) من العام الماضي 2012، ونعرف ايضآ انه وبعد الحادث مباشرة، جاء للخرطوم رئيس الوزراء المصري عصام شرف وقابل الرئيس عمر البشير، وفي هذا الاجتماع - والعهدة علي شاهد عيان وحاضرآ الاجتماع- ان رئيس الوزراء المصري اسمع البشير كلامآ كالسم وحارقآ كالنار، وقال للبشير صراحة: (اياك وان تظن ان مصر التي تعاني من بعض الاضطرابات بعد تنحي الرئيس السابق مبارك هي فرصة لك للعبث بأمنها واستقرارها وفرصة لارسال اسلحة للجماعات الأسلامية بمصر، فعيون الأمن عندنا لاتنام وتراقب كل مايجري حولها بدقة وانتباه)!!

***- ووقع البشير في شر اعماله، ودخل في موقفآ محرجآ للغاية امام رئيس الوزراء المصري، ولم يجد مايبرر به كيف نامت او سهت او تعمدت قواته المسلحة بالحدود مع مصر في منع قافلة (الكنفوي) من عبور البلاد لداخل مصر!!

***- وكلنا نعرف ايضآ ماحدث في ختام اللقاء، فقد قام البشير باهداء رئيس الوزراء المصري 5 ألف بقرة كنوع من التكفير عن ذنبه واعتذارآ مبطنآ غير دبلوماسي. وقبل الرئيس المصري الهدية، ولكن الصحف المصرية سخرت من هدية الابقار وكالت علي البشير ونظامه هجومآ ضاريآ، وانتشرت الكاريكاتيرات تسخر من رئيس يدخل الاسلحة والأبقار لمصر!!

***- سخرت المواقع الالكترونية التي تهتم بالشأن السوداني من تصرف البشير الأحمق وان يهدي القاهرة ابقارآ اولي بها جياع بلاده في ابيـي وجبال النوبة وبالمناطق المهمشة وكانه لايعرف ان 37% من سكان السودان يعيشون تحت خط الفقر المدقع!!، سخرت ايضآ بعضآ من كبريات الصحف العربية التي تصدر في لندن وباريس من هدية البشير للشعب المصري علي حساب الفقراء الذين تعولهم المنظمات الدولية وتمدهم بالغذاء والكساء والدواء!!!

2-
----
***- بث موقع جريدة (الراكوبة) الموقر مساء اليوم الاربعاء 7 مارس الحالي، خبرآ جاء تحت عنوان المملكة تسلم السودان 10 آلاف ذبيحة لتوزيعها على المحتاجين). ووجدت نفسي مندهشآ بعد اطلاعي علي مضمون الخبر، كيف وان المملكة العربية السعودية التي تشتري الانعام من السودان، تتبرع وبكل رحابة صدر للجوعي في السودان، والذين نساهم البشير وبطانته النتة!!!

***- وجدت نفسي وبعد اطلاعي علي الخبر، واسارع بكتابة هذا الموضوع والذي، اهديه للرئيس عمر البشير عسي ان يعي ويفهم مغزي الهبة السعودية!!

3-
المملكة تسلم السودان 10 آلاف ذبيحة لتوزيعها على المحتاجين

*******************************
المصــدر:
http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-47089.htm

بأي حق يهدي البشير الالاف المؤلفة من البقر ومن قبله عشرات السيارات الي مصر؟

لا ادري لماذا لايزال السودانيون ملتصقين بالارض لا ينتفضون ولا يثورون ضد الظلم والذل والفساد ,ومن حولهم الانتفاضات والثورات تطبق الافاق حتي صرنا موضع سخرية من الذين فتح الله عليهم اخيرا بتحطيم قيود الاذلال وتنفسوا الحرية ونحن الذين علمناهم كيف تتم الاطاحة بالطغاة من الحكام ورفض الذل والمهانة في اكتوبر1964 وابريل1985 . فان كان هناك حكومة فاسدة ورئيس اكثر فسادا وافسادا تجب ازالته والقذف به الي مزبلة التاريخ فهي حكومة السودان وراسه المتشرب فسادا .والمجال هنا لايسع لذكر امثلة فساده وحكومته وال بيته واهله وعشيرته واصهاره , ولكننا نفرد هذه الاسطر لتناول بدعة فاسدة ابتدعها بتوزيع الهبات والعطايا والهدايا مما لايملك لمن لا يستحق ولاندري من اذن له بذلك وفوضه ليهدر المال العام ويبعثره يمنة ويسرة وكانه ملك من ملوك دول الخليج او تاجر من تجار النفط والذهب متناسيا فقراء السودان وجياعه الذين امتلات بهم شوارع البلاد ومخيمات النازحين.

فقبل اشهر فائتة اهدي سيادته عربة جياد جديدة لكلر لاعب في فريق مصر لكرة القدم الذين لم يصدقوا اعينهم وهم الجانب المهزوم في مباراتهم تلك ضد الفريق السوداني الذي به من اللعيبة من يمشي علي رجليه .من خوله ليفعل هذا بمال الشعب؟ واين هم اعضاء البرلمان الذين كأن الامر لايعنيهم , وهو لا يعنيهم فعلا لان كل منهم ممتلئ حتي حلقومه باموال الشعب ويمتطي عربة فارهة او اكثر , و(الفي خشمه جراداي ولا بعضي) كما يقول المثل الدارفوري البليغ .

ثم خرج علينا حاتم طائي زمانه الذي ينفق مما لا يملك بدق صدره واهداء الوفد الوزاري المصري الزائر خمسة الاف راش من البقر !! أي نعم , خمسة الاف راس من البقر في بلد وصل فيه كيلو اللحم اكثر من طاقة السواد الاعظم من الناس لان المال صار حكرا لال بيت الريس وازواجه واصهاره واخوانه واتباع حزبه والمتسلقين من بائعي ضمائرهم من الاحزاب الاخري العريقة منها والحديثة . خمسة الف بقرة تذهب الي مصر ,وجحا اولي بلحم ثوره كما يقول المثل ,والنازحين يسدون رمقهم باغذية المنظمات التي لولاها بحول الله وقوته لهلك اهل دارفور وهو ما يسعي اليه هذا النظام الباطش ويعمل له.

من اين اتته الصلاحية والشرعية ليتصرف في المال العام هكذا بلا رادع او حسيب؟ هل صار الرئيس هو كل شيئ ؟ المشٌرع والممٌول والمنفٌذ ؟ واين وزير المالية المسكين الذي خدعوه بهذا المنصب الذي لايشغله امثاله الا عندما تكون بلا قيمة وتحفها الصعاب والعواصف حيث نضبت الموارد بعد انفصال الجنوب فتكون الوزارة انما هي لتلقي اوزار التضخم وليكون وزيرها درعا للنظام يتلقي وجه القباحة نيابة عنها.

يجب ادراج هذه الهبات المسروقة من قوت الشعب في وثائق جرائم النظام ليتم دفعها من جيب البشير عندما تتم محاكماته المالية والادارية والجنائية والاخلاقية وهلم جرا.

محمد احمد علي طه الشايقي

[email protected]

والله خسارة فيهم يا خُرْدة

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

بالمُناسبة:
أعلم أن هذا البوست سيكون CC مِن هاني رسلان وأسماء الحُسيني لمُخابرات "المهروسة"

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

تحياتي علاء

Quote: الثّاني: ما نَشَرته صحيفة سودانيّة اليَوم عن نَجْل دبلوماسي مِصري يعمل والده بالسّفارة المِصْريّة بالخُرْطوم إرْتاد وأُسْرته مَطْعماً مَعْروفاً وقام أثناء جُلوسه بمُعاكسة زوجة مُواطِن سُوداني يجْلِس في نَفْس المَطْعم، وعِنْد تصدِّي الزّوج السُّوداني لهذا السُّلوك (المُنْحرِف) مِن نجل الدّبلوماسي المِصْري وشهادة رُوّاد المَطْعم على صحّة الواقِعة، ما كان مِن أُسْرته (المُحْترمة الدبلوماسيّة !!!) إلا وأن قامت بالإعْتداء اللّفظي على رُوّاد المَطْعم أجْمعين.

الموقف الأول قد يكون تصرف فردي
بس التاني ده ما ممكن يعدي
لو ما انطرد الدبلوماسي وولده والسفير ذاته تبقي عوجة

Quote: الموقف الأول قد يكون تصرف فردي بس التاني ده ما ممكن يعدي لو ما انطرد الدبلوماسي وولده والسفير ذاته تبقي عوجة

غايتو يا أيمن لو حاضر كان خشّيت السِّجِن أنا دة فيهم
كان الأوّل كان التّاني
كل واحد أظرط مِن القبلو

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

Quote: أعلم أن هذا البوست سيكون CC مِن هاني رسلان وأسماء الحُسيني لمُخابرات "المهروسة"

وليعلموا إنو السودانيين ما اتفقوا إلا علي حاجة واحدة

تأييد بناء سد النهضة

Quote: Quote: غايتو اوعك تزور مصر لا ولم ولن أرْغب في ذلِك يوما

اسه جرستك في مستشفى الشرطة لو عصرتك شوية ماكان جريت مستشفيات مصر




حمد الله على السلامة

حوادث فردية و معزولة و يمكن ان تحدث في اى كان في العالم من غير ان تقحم الحكومات نفسها في هذه الاشغال الصبيانية
يجب الا ننسى افضال مصر علينا اقلها ملايين السودانيين الذين تعلموا في مدارسها و جامعاتها
كما ان مصر مفتوحة امام السودانيين سياحة و علاجا و ثقافة من خلال اعلامها و ادبائها و مبدعيها
كما ان قيام دولة الجنوب قفل علينا اى امل في التمدد و الانفتاح افريقيا و لم يبق لنا الا المحيط العربي, فنحن دولة ضعيفة و لا مجال لنا الا
البقاء ضمن المنظومة العربية
اتى حين من الدهر كانت جامعات مصر بما فيها فرع القاهرة تستوعب ثلاثة اضعاف ما تستوعبه كل جامعات السودان
اننسى كل هذا و نقف امام صفيق مزق ورقة عملة او مراهق نزق عاكس امراءة ما

سلام يا علاء الدين
لا يجوز ياخي اخذ الصالح مع الطالح هكذا ، في هذا الشعب و الله خلق افاضل و عقول نيرة و اناس كثر طيبين.
بعدين كل شاة معلقة من عرقوبها ، من يغلط يأخذ على رأسه و لا يحاسب أحد بجريرة غيره .

Quote: لا يجوز ياخي اخذ الصالح مع الطالح هكذا ، في هذا الشعب و الله خلق افاضل و عقول نيرة و اناس كثر طيبين. بعدين كل شاة معلقة من عرقوبها ، من يغلط يأخذ على رأسه و لا يحاسب أحد بجريرة غيره .

سلامات يا دكتور سيف
حديثك هذا ينْطبِق على الخلايجة مثلاً
لكن المصريين لا
فالسُّوء هو الغالِب
وخاصّةً تِجاهنا

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

Quote: حوادث فردية و معزولة

لم تكُن بوماً فرديّة ولا معزولة
فقط ما كان العالم قرية صغيرة بفضل الإعلام الجّديد وتناقُل بلاويهم معنا

أمّا قِصّة أفضالهم دي فهي الجّايبة لينا الهوا
أي فضْل أكْبر مِن تهجير أهالي وادي حلفا أقصى الشّمال للشّرق لإقامة سدّهم العالي الذي لم تسْتفِد أنت مِنه شيئا؟
أي فضْل غير قِتال آباؤنا وأجدادنا لتحيري أراضيهم مِن المُحْتل الصّهيوني في 67 ؟

راجِع كيف تكون الأفضال يا عزيزي

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

يا ناصِر
والله خيرٌ لي أن أُدْفتن حيّاً بمرضي ولا أُعالج في القَصْر العيني

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

واللة مافي عرص غيرك انت يا صاحب البوست
فحكومتك فنق ست وولولت وركعت للفرعون مبارك
وبعد قرب خلع مبارك كال البشير
قناطيرا من الحنق عن الفرعون الصاحب
وتفاجاتم طلاب الفانية
بصيرورة الحياة
وفرحتم وبانت نواجزكم
بقدوم
حكومة الخلب المخلوع مرسي هللتم لها
ونسيتم حلايب وتبرعتم بزبائح
واليوم يا مرسيل جاي طاقي حنك
بدور تربالة بتلقاهم
بدور مرتزقة بتلقي
بس يا عبيط مفروض تترقي
وشيل القفة ادوه للعرفاء والعمداء الذيك نوم عوافي
ما تجرحو الشعب
وشكرا

برضو راي يا مُنْعِم الخنـيث
ومالو

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

بغض النظر ان كان هذا الخيط جزء منها ام لا
المتوقع خلال الفترة القادمة وبعد زيارة امير قطر والنفحة الدولارية ان تتصاعد الحملة الاعلامية الحكومية ضد مصر وان تبحث الحكومة عن اصطفاف شعبى لمناوئة النظام المصرى خلال الفترة القادمة فهذا هو هدف زيارة امير قطر فى المقام الاول
ومع رفضنا كل هذه النمازج من التصرفات المرفوضة التى طرحها علاء فى هذا البوست ارى شخصيا ان تمزيق عملة او مشكلة لمسؤول مصرى مواقف لا يمكن اعتبارها حالات تستحق ان توضع فى مرتبة عداء لدولة وشعب بالكامل مقارنة باحتلال حلايب وشلاتين التى لم نرى للحكومة واتباعها كلمة تطالب بسببه مقاطعة او محاربة مصر
يعنى زعلان جدا على تمزيق عملة وضياع ارض وتمزيق دولة عادى

أووووو أبو الشُّوش
طبعاً لازم شِهادتّك فيهم تكون مجروحة

ومين القال ليك أنا راضي عن إحْتلال حلايب
غايتو أضْعف الإيمان
أي صَفْحة أو مجْموعة خاصّة بحلايب تجدني فيها
وعندي واحدة عامِلا أنا كمان إيه رايك؟

ولمّا يقولوا حرِب دوّرت مع أولاد بُمْبة صدِّقني ستجدني في أوّل صُفوفها

ــــــــ
بالمُناسبة:
لا علاقة لهذا "الخيط" كما أسميته بمواقف السُّودان الحالية أو مواقف "المهروسة" أو ما يدور في العالم
هذا رأيي في ولاد بُمْبة مُنْذ حييت ولو راجعت المنبر دة سنين لي ورا بتعرِف

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

بالنِّسْبة للبقولوا دي مواقِف فَرْديّة
أقول لكم
لا تدْفِنوا رُؤوسكم في الرِّمال
أصْبحت مواقِف لساسة وإعلاميين ومُفكِّرين
تُنْشر في الصُّحُف وتُبث في الفضائيّات
تقول لي فرْديّة؟
وراجِعوا فقط الأمْثِلة التي أوْردتها لكم في البوست أعلاه
وهذا نُقْطة مِن بَحْر

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

العكس انا لو شهادتى فيهم مجروحة ما كنت بطالب حكومتك باستعادة حلايب وشلاتين
بعدين اصلا فى ردى ما قلت شهادة عشان تكون مجروحة او شهيدة

اخونا علاء
تحياتنا الطيبات
مصر لا ترى في السودان وحده شخصاً قاصراً بل كل امة العرب وافريقيا كذلك، فهم لا زالوا ينظرون للأمور يعقلية الخمسينات والستينات، حين كانت مصر هي الرائدة والمعلمة والبقية تلاميذ، حين كان المصري هو المدرس والدكتور والمهندس والصحفي والكاتب والفنان والممثل والرسام والنحات والمستشار وكل شيء، كانت كوريا الجنوبية وماليزيا واندونسيا والهند في عداد الدول الفقيرة جدا وتتفوق مصر عليها حضاريا وبمراحل، وكانت دول الخليج في مرحلة الصفر في بنيتها التحتية وتعاني ما تعاني من شح المعمار و قلة المتعلمين وكانت دبي على سبيل المثال تتضاءل امام قرية كبيرة في الصعيد.
تحجرت العقلية المصرية عند هذه المرحلة الستينية، ونصبوا ام كلثوم كوكبا للشرق مع انني اجزم أن مليار ومائتي مليون من الصينيين وتسعمائة مليون من الهنود وهم كلهم (شرق) لم يسمعوا بهذه السيدة. دعك من شعوب شرق آسيا ووسطها..الخ.
وبينما المياه تجري تحت الجسور والقوم نيام، أفاقوا فجأة فوجدوا أن كوريا الجنوبية أصبحت دولة صناعية كبرى، ومثلها ماليزيا، وأن دول الخليج حققت قفزات هائلة في شتى المجالات وأن الهند وباكستان تمتلكان قنابل نووية وتوشك إيران على امتلاكها، وأن صواريخ الجماعات المسلحة وصلت تل ابيب وأن جارهم الجنوبي عثمان البواب لم يعد بواياً وأنه فتح أخيرا واصبح يترجم القول المسلسلاتي (الجوازة دي مش حتم) واقعا على الأرض، بعد أن كان يقول حاضر يا افندم حتى قبل أن يخرج الأمر من الشفاه.
لم يعد صوت العرب ولا هنا القاهرة ولا آخر ساعة ولا صباح الخير ولا الأهرام ولا الجمهورية مصادر المعرفة الوحيدة المتاحة، لقد جاء الخازوق الأكبر (قناة الجزيرة) وتبعتها (العربية) لتقلب جميع معايير وصول الأخبار وتحليلها وسرعة نقلها مع ووجود عشرات الاصوات المختلفة التي تحلل الخبر الواحد وتحاول النفاذ إلى جوانبه المختلفة، وافاق الجميع على حقيقة مرعبة لمصر الا وهي ليس بالضرورة أن يكون المذيع أو المحلل أو صاحب الراي مصريا، يمكن أن يكون سعوديا أو كويتيا أو سودانيا أو أردنيا...وأن المجال مفتوح للمنافسة الحرة.
مصر اصبحت كالوالد الذي نال ابناؤه درجة الدكتوراه بينما هو لا يزال يتعامل معهم وكأنهم في الصف الخامس الإبتدائي، يرفض عقله باستمرار فكرة أن (العيال كبرت)، وبما أن (للصبر حدود) فان فكرة الإحالة لدار العجزة قد بدأت تطرق الأبواب بقوة.... وعثمان البواب مطنش
لابد من ظهور جيل جديد في مصر يستوعب هذا الحقائق والمتغيرات ويفكر بعقلية جديدة وإلى ذلك الحين سيظل فاروق ملك مصر والسودان

اخونا علاء
تحياتنا الطيبات
مصر لا ترى في السودان وحده شخصاً قاصراً بل كل امة العرب وافريقيا كذلك، فهم لا زالوا ينظرون للأمور يعقلية الخمسينات والستينات، حين كانت مصر هي الرائدة والمعلمة والبقية تلاميذ، حين كان المصري هو المدرس والدكتور والمهندس والصحفي والكاتب والفنان والممثل والرسام والنحات والمستشار وكل شيء، كانت كوريا الجنوبية وماليزيا واندونسيا والهند في عداد الدول الفقيرة جدا وتتفوق مصر عليها حضاريا وبمراحل، وكانت دول الخليج في مرحلة الصفر في بنيتها التحتية وتعاني ما تعاني من شح المعمار و قلة المتعلمين وكانت دبي على سبيل المثال تتضاءل امام قرية كبيرة في الصعيد.
تحجرت العقلية المصرية عند هذه المرحلة الستينية، ونصبوا ام كلثوم كوكبا للشرق مع انني اجزم أن مليار ومائتي مليون من الصينيين وتسعمائة مليون من الهنود وهم كلهم (شرق) لم يسمعوا بهذه السيدة. دعك من شعوب شرق آسيا ووسطها..الخ.
وبينما المياه تجري تحت الجسور والقوم نيام، أفاقوا فجأة فوجدوا أن كوريا الجنوبية أصبحت دولة صناعية كبرى، ومثلها ماليزيا، وأن دول الخليج حققت قفزات هائلة في شتى المجالات وأن الهند وباكستان تمتلكان قنابل نووية وتوشك إيران على امتلاكها، وأن صواريخ الجماعات المسلحة وصلت تل ابيب وأن جارهم الجنوبي عثمان البواب لم يعد بواياً وأنه فتح أخيرا واصبح يترجم القول المسلسلاتي (الجوازة دي مش حتم) واقعا على الأرض، بعد أن كان يقول حاضر يا افندم حتى قبل أن يخرج الأمر من الشفاه.
لم يعد صوت العرب ولا هنا القاهرة ولا آخر ساعة ولا صباح الخير ولا الأهرام ولا الجمهورية مصادر المعرفة الوحيدة المتاحة، لقد جاء الخازوق الأكبر (قناة الجزيرة) وتبعتها (العربية) لتقلب جميع معايير وصول الأخبار وتحليلها وسرعة نقلها مع ووجود عشرات الاصوات المختلفة التي تحلل الخبر الواحد وتحاول النفاذ إلى جوانبه المختلفة، وافاق الجميع على حقيقة مرعبة لمصر الا وهي ليس بالضرورة أن يكون المذيع أو المحلل أو صاحب الراي مصريا، يمكن أن يكون سعوديا أو كويتيا أو سودانيا أو أردنيا...وأن المجال مفتوح للمنافسة الحرة.
مصر اصبحت كالوالد الذي نال ابناؤه درجة الدكتوراه بينما هو لا يزال يتعامل معهم وكأنهم في الصف الخامس الإبتدائي، يرفض عقله باستمرار فكرة أن (العيال كبرت)، وبما أن (للصبر حدود) فان فكرة الإحالة لدار العجزة قد بدأت تطرق الأبواب بقوة.... وعثمان البواب مطنش
لابد من ظهور جيل جديد في مصر يستوعب هذا الحقائق والمتغيرات ويفكر بعقلية جديدة وإلى ذلك الحين سيظل فاروق ملك مصر والسودان

شكرا بركات
تحليل ممتاز بعيدا عن العاطفه...على مصر النهوض وعدم الركون للماضى

Quote: اخونا علاء تحياتنا الطيبات مصر لا ترى في السودان وحده شخصاً قاصراً بل كل امة العرب وافريقيا كذلك، فهم لا زالوا ينظرون للأمور يعقلية الخمسينات والستينات، حين كانت مصر هي الرائدة والمعلمة والبقية تلاميذ، حين كان المصري هو المدرس والدكتور والمهندس والصحفي والكاتب والفنان والممثل والرسام والنحات والمستشار وكل شيء، كانت كوريا الجنوبية وماليزيا واندونسيا والهند في عداد الدول الفقيرة جدا وتتفوق مصر عليها حضاريا وبمراحل، وكانت دول الخليج في مرحلة الصفر في بنيتها التحتية وتعاني ما تعاني من شح المعمار و قلة المتعلمين وكانت دبي على سبيل المثال تتضاءل امام قرية كبيرة في الصعيد. تحجرت العقلية المصرية عند هذه المرحلة الستينية، ونصبوا ام كلثوم كوكبا للشرق مع انني اجزم أن مليار ومائتي مليون من الصينيين وتسعمائة مليون من الهنود وهم كلهم (شرق) لم يسمعوا بهذه السيدة. دعك من شعوب شرق آسيا ووسطها..الخ. وبينما المياه تجري تحت الجسور والقوم نيام، أفاقوا فجأة فوجدوا أن كوريا الجنوبية أصبحت دولة صناعية كبرى، ومثلها ماليزيا، وأن دول الخليج حققت قفزات هائلة في شتى المجالات وأن الهند وباكستان تمتلكان قنابل نووية وتوشك إيران على امتلاكها، وأن صواريخ الجماعات المسلحة وصلت تل ابيب وأن جارهم الجنوبي عثمان البواب لم يعد بواياً وأنه فتح أخيرا واصبح يترجم القول المسلسلاتي (الجوازة دي مش حتم) واقعا على الأرض، بعد أن كان يقول حاضر يا افندم حتى قبل أن يخرج الأمر من الشفاه. لم يعد صوت العرب ولا هنا القاهرة ولا آخر ساعة ولا صباح الخير ولا الأهرام ولا الجمهورية مصادر المعرفة الوحيدة المتاحة، لقد جاء الخازوق الأكبر (قناة الجزيرة) وتبعتها (العربية) لتقلب جميع معايير وصول الأخبار وتحليلها وسرعة نقلها مع ووجود عشرات الاصوات المختلفة التي تحلل الخبر الواحد وتحاول النفاذ إلى جوانبه المختلفة، وافاق الجميع على حقيقة مرعبة لمصر الا وهي ليس بالضرورة أن يكون المذيع أو المحلل أو صاحب الراي مصريا، يمكن أن يكون سعوديا أو كويتيا أو سودانيا أو أردنيا...وأن المجال مفتوح للمنافسة الحرة. مصر اصبحت كالوالد الذي نال ابناؤه درجة الدكتوراه بينما هو لا يزال يتعامل معهم وكأنهم في الصف الخامس الإبتدائي، يرفض عقله باستمرار فكرة أن (العيال كبرت)، وبما أن (للصبر حدود) فان فكرة الإحالة لدار العجزة قد بدأت تطرق الأبواب بقوة.... وعثمان البواب مطنش لابد من ظهور جيل جديد في مصر يستوعب هذا الحقائق والمتغيرات ويفكر بعقلية جديدة وإلى ذلك الحين سيظل فاروق ملك مصر والسودان

والمُصيبة الأكبر يا بركات يا حبيب
لو وعوا على حقيقة أن المِصْري أصْبح يغْترِب في السُّودان
ويعمل فيه وفي مِهن هامِشيّة كبلّاطين وسبّاكين وعُمّال بِناء بل وباعة مُتجوِّلين بالأواني الفخارية واللوحات الرُّسومية التي بالطّبع لم ترسِمها أيديهم.
وهُم حتّى اللّحظة لم يُصدِّقوا أن السُّودان الذي قدّم لهم أرض حلفا بأسْرِها قُرْباناً للسّد العالي، يُمْكِن أن يُقدِّمهم هُم أنْفسهم قُرْبانا لأجل قيام سد النّهْضة بعد أن ضاق ذرعاً باستعلائهم الأجْوف وعُنْصرِيّتِهم البغيضة.
بل يجِب عليهم كذلِك أن يُصدِّقوا أن شعبنا السُّوداني أصْبح يُفضِّل المُسلسلات التُرْكيّة باللّهْجة الشّامية على درامتِهم التي سادت يوما ما ثُم بادت الآن بسبب سياساتِهم الرّعناء ضِد السُّودان وشعبه الطيِّب.

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

Quote: تفاجأ المارّة بمِصْري يُخْرِج ورقة نَقْديّة سُودانيّة مِن فئة العَشْرة جُنيهات ويُمزِّقها في وجه بائع (سجائر) حينما أكّد له البائع أنّه لم يدْفع ما عليه كامِلاً واخْتلف معه في ذلك فما كان مِن المِصري إلا وأن أخْرج الورقة النّقدية مُمزِّقاً لها في اسْتِحْقار واسْتعلاء قائلاً "هي فلوسكم دي فلوس؟"

العملة كما العلم رمز الدولة والبلد وأي تعدي عليها تعدي على البلد
مشكلتنا متسامحين أكثر من اللازم وجاهلين بحقوقنا
كان لا بد من احتجاز هذا ########## لحين حضور الشرطة وإبلاغها بفعلته (تمزيق العملة) + سب البلد وأهله
وبالعدم اقتياده بالقوة الجبرية من المواطنين لأقرب بسط أمن شامل

بدر الدين مهدي
حسبما علِمت مِن شاهِد عيان أن المارّة كادوا أن يفْتِكوا به لولا تدخُّل حُرّاس مول الواحة الذين قاموا بحمايته وإدْخاله للمول
لكن تم اقتياده لقِسْم الشُّرْطة
وبدأت وفود ناس باركوها بعد أن أعْمل المِصْري براثنه القذِرة في أزرار هاتفه
لكِن شباب واعي أصر على أن يأخْذ القانون مَجْراه في هذا الجُّرْم المَشْهود والشّنيع
حقيقة لا أدري تمامة القِصّة فشاهدي ترك الحَبل على قارِب الشُّرْطة
وإن شاء الله ناس براكوها ما يكون مرقوهو

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

أعْجبتني للغاية مُداخلة في إحْدى صفحات الفيس بوك لسوداني شهْم كتَب:

Quote: ‏‎Obaydah Hassan‎‏ سؤال للمصريين والمتمصرين ((متى حكمت مصر نفسها بنفسها منذ الازل ؟؟)) اتحدى مصر بحلبها وبغلها وغنمها وحميرها وثيرانها وجمالها واهلها وعلمائها ومثقفيها وكل مخلوقاتها التى تعيش على ارضها ان يجيبو على هذا السؤال ... ان كان السودان تحكمه مصر كما تزعمون .. فان النوبة حكموها الاف السنين ... طب قولي ((مصر القبطية .. مصر النوبية .. مصر المملوكة ... مصر الفاطمية ... مصر الفرنسية ... مصر الانجليزية ... مصر الرومانية ... مصر اليونانية .. مصر الفرنسية .... مصر العثمانية ...)) اجيبوني عن اي مصر تتحدثون ... والى اي مصر تنتمون ؟ عالم مخلوطة فرازة ما تفرزها .. قال مصر قال ........... ارحمو نفسكم شوية ...

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

Quote: فالسُّوء هو الغالِب

صدقت أخ علاء الى حد بعيد..
مقولة (التعميم مُخِلْ) لاتنطبق على غالبية الشعب المصري..
ظروف العمل تفرض علي التواجد معظم العام في مصر...
لم أجد شعب تتقارب صفاتو مثل المصريين..
المتعلم و الجاهل..المرأة والرجل..الصغير و الكبير,,الغني والمحتاج..
سيم سيم..
المشكلة الرئيسية لديهم ..تأثير الأعلام الطاغي على كل الفئات..
ذات الأعلام الذي صوّر للمصريين أنهم الأذكى و الأكثر تحضّراَ بين العرب..
حتّى السايس البسيط لديه الأحساس بالفوقيّة على أي أفريقي..
وبالطبع السودانيين في المقدّمة.
----------------------
واحد صاحِبنا قال (أنا مستغرب ليه المصريين بيجتهدوا في تربية أولادهم و تعليمهم و رعايتهم ..
ما في النهاية ح يطلعوا زي الكبار ال شايفنهم ديل )..
:
:
:
أنا عارف التعميم لا يجوز..
لكن مع المصريين ..غلبني عديل..
تحياتي أخ علاء .

تصور يا علاء .. اول امبارح اليوم كان جمعة .. واخوك مشتهي طعمية .. اقرب محل ببيع طعمية مطعم مصري (مع انو طعميتم زي وشهم) المهم اتلت عشان يرسلو طلب دليفيري .. بعد قريت بوستيك دا .. ضربت تاني قلت ليهو كنسل .. لي يا بيه مهم بتع اليلفيري تحت العمارة ... قفلت الخط ... ودا اقل شئ ... قاطعوا البضائع المصرية ... من اغلي شئ الي الطعمية (:

يا علاء لو عندك لوم المفروض توجهه لحكومتك لأنها هي من أوصلتنا إلى هذه الحالة من الذل والإنكسار
( من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام )

مصر خلاص ماحتمش إلي الأمام. لو لم يحدث تغير في بعض الأمور.... أما اليوم فهي عائشه علي أكتاف أجدادها الفراعنه - علي ماضيها - .كالأولاد الكسالي البيعتمدوا علي ورثة آبائهم ..
هنالك أشياء غير حضاريه تُمارس لليوم في مصر .. لايمكن تخطو للأمام مالم تعالجها فوراً وهي:
1- عادة تدخين السيجاره في المرافق العامه وبالذات في الأماكن الحساسه(المدارس ، المستشفيات، المركبات العامه - ميكروباسس ، التاكسي..)
أقسم بالله شاهدت موقفين لم أنساهما قط: الأول بمدرسه من مدارس طيبه للغات نائب مدير المدرسه يدخن السيجاره داخل المكتب وخارجه في الممرات وهو محاط بالتلاميذ!
وقس علي ذلك بقية المعلمين ، العمال وزوار المدارس.
الثاني: رحت وزارة العدل لتوثيق بعض الأوراق ونحن في غرفة الإنتظار الناس ومسئولي الحكومه من قضاة وموظفين يدخنون وبشراه(الجو حار والمكان نتن بصوره مُبالغ فيها).
2- نظام السمسره يعتبر قلع عديّل كدا... من موظفي المطار ، بتاع التاكسي ، إيجار الشقق ، إيجار السيارات، زيارة الأماكن السياحيّه والأخيره تعتبر قرصنه عديّل علي عينك ياتاجر.. كأنما يقلعون ما بجيبك!.
3- حركة المرور.. مافيش أي إحترام للمشاه (حق السير للعربه).. عادي بإمكانهم يضربوك بالمركبه ويهربوا ...
بتاع المركبه العامه (التاكسي، التُكتُك ، المايكروباس) يتحكم في الركاب بإمكانه يرفض المشوار أو ينزلك تحت أي لحظه لو إعترضته في حق من حقوقك كراكب!
يداخل هذه المركبات العامه ستخدمون التدخين بصوره غير إنسانيّه مبالغ فيها!
إذا تعرض أجنبي(بالذات السوداني) لحادث حركه ، أي مصري يأتي إلي مكان الحادث علي طول ينحاز لصالح المصري ويشهد له بالزور تطوعاً منه!!
4- عندما يتأكد أنت سوداني علي طول يعتبر نفسه أفهم منك حتي الأمي فيهم هذا هو ديدنهم.. والعجب لو خرجت سودانيّه لابسه الثوب السوداني (معظمهم ينظر لها بعيون خائنه).
5- بوليس الحركه وبوليس النطام عادي يتم رشوته و يقف مع الظالم أو المظلوم والأمر يتوقف علي من يدفع الأول.
6- السيارات معظمها غير مرخصه ولاتحمل أي رقم لمتابعتها..
7- الأغلبيه العظمي للمتاجر يستخدمون الفهلوه والغش(التعريفه).

هذا غيض من فيض يجعل من مصر كدوله تتراجع إلي الخلف .. الآن دول الخليج (قطر) مثالاً تقدمت وصارت من مصاف الدول الراقيه بإتباعها للسلوك الحضاري : حسم التدخين ولجمه في أماكن محدده..
قانون المرور صارم جداً مما يهيأ للمواطن والحكومه تنظيم مهامهما.. قانون السيحه صارم يحترم الأجانب لايقبل السمسره بتاعة القلع... المرافق الحكوميّه والخاصه نظيفه وتابعه لجهاز رقابي صارم..
حوادث المرور مرصوده وقليل من يفلت منها..الدول تتقدم بمعايشة الحاضر أكثر من أن تعيش الماضي.. مصر ساعدت دول كثيره لتخرج من الخيمه إلي القصور والآن مصر في طريقها
للخيمه من القصور إن لم تترك إعتمادها علي ماضيها وتعيش الحاضر مصر ستظل عاله علي أجدادها.
.

يا علاء بوست محير من عنوانه
وصف السيسي لا يليق بيك ولا بالبورد بغض النظر عن مصدر الوصف

ثم الحوادث الفردية التي استندت عليها كان يجب حسمها في مكانها
المعاكس وطويل اللسان يستحقو الجلد ود عم الموت بلا دبلوماسية بلا كلام فارغ
وصاحب تمزيق العملة يتأدب بالقانون
درست في مصر في الثمانينات وكنت وأخواني نعامل رسمياً وشعبياً معاملة المواطن
وأحياناً رسمياً بتميز عن المواطن بدون مبالغة
وآخر زيارة لي لمصر كانت في نهاية 2011م خالطت فيها نفس مجتمعي القديم
ووجدت مصر الشعبية هي هي لم أشعر بغربة ووجدت كل احترام وحسن معشر
مصيبة مصر في طبقة إعلاميين وفنانين ينطبق عليهم حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم عن السنين الخداعة بين يدي الدجال : ( يُكذفب فيها الصادق يُكَذَّبُ ، ويُصدق فيها الكاذب ، ويخوّن فيها الأمين ، ويُؤتمن فيها الخائن ، ويتكلم فيها الرويبضة ، قِيلَ : وَمَا الرويبضة قَالَ : الفويسق يتكلم في أمر العامة أو كما قال . وقد تكلم فويسقون كثيرون في أمر العامة وطبيعي يتأثر بهم البعض ولكن أطمنك الغالبية العظمى من المصرين بخير هم أخوانك في الدين واللغة والجوار ويتمنون لك كل الخير . قاتل الله السياسة فهي تغبش الرؤية في كثير من الأحيان .. تحياتي

أتفق مع ما تفضل به بروف عوض
وأزيد عليه أن السودانيين اليوم تجد بين كل ثلاثة أشخاص يودون الأستثمار في العقارات
علي الأقل هناك شخص يستثمر في مصر,
هل يعلم صاحب المقال كم عدد أصحاب العقارات في مصر من السودانيين؟
وهل يعلم عدد الذين درسوا في الأزهر الشريف والجامعات الأخري بمصر
والفرع بالسودان؟
وهل يعلم عدد الذين يذهبون للعلاج في مصر من السودان علي المستوي
اليومي في رحلات الطائرة المصرية والسودانية؟

مالكم كيف تحكمون؟
ــــــــــــــــــــ
الحليلة

Quote: مصر اصبحت كالوالد الذي نال ابناؤه درجة الدكتوراه بينما هو لا يزال يتعامل معهم وكأنهم في الصف الخامس الإبتدائي، يرفض عقله باستمرار فكرة أن (العيال كبرت)، وبما أن (للصبر حدود) فان فكرة الإحالة لدار العجزة قد بدأت تطرق الأبواب بقوة.... وعثمان البواب مطنش لابد من ظهور جيل جديد في مصر يستوعب هذا الحقائق والمتغيرات ويفكر بعقلية جديدة وإلى ذلك الحين سيظل فاروق ملك مصر والسودان

Quote: وأزيد عليه أن السودانيين اليوم تجد بين كل ثلاثة أشخاص يودون الأستثمار في العقارات علي الأقل هناك شخص يستثمر في مصر, هل يعلم صاحب المقال كم عدد أصحاب العقارات في مصر من السودانيين؟ وهل يعلم عدد الذين درسوا في الأزهر الشريف والجامعات الأخري بمصر والفرع بالسودان؟ وهل يعلم عدد الذين يذهبون للعلاج في مصر من السودان علي المستوي اليومي في رحلات الطائرة المصرية والسودانية؟

الحليلة
إستثمار شِنو البِتتكلّم عنُّو؟
هل تعلم إنُّو المِصْري يتمتّع بالحُريّات الأرْبع كااااااااااااااااامِلة في السُّودان بينما السُّوداني مُقيّد هُنالِك خاصّة في الإسْتثمار الجاي تِتكلّم عليهو دة
أمشي شوف نِظام الشّرِكات في مِصْر كيف للأجنبي "وهي وصف يشمل السُّوداني"
لازم 51% للمصري و49% للأجنبي
وتعال شوف العَكْس بالنِّسْبة لهم في السُّودان
تقول لي إسْتِثْمار

بعدين ياخ أقول ليك قدّنا أرواحاً وبشر كجنود وحطب نار في حرب 67
وقدّمنا حلفا أكْملها

تقول لي عقارات؟

مالك كيف تحْكُم أنت؟

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

Quote: تصور يا علاء .. اول امبارح اليوم كان جمعة .. واخوك مشتهي طعمية .. اقرب محل ببيع طعمية مطعم مصري (مع انو طعميتم زي وشهم) المهم اتلت عشان يرسلو طلب دليفيري .. بعد قريت بوستيك دا .. ضربت تاني قلت ليهو كنسل .. لي يا بيه مهم بتع اليلفيري تحت العمارة ... قفلت الخط ... ودا اقل شئ ... قاطعوا البضائع المصرية ... من اغلي شئ الي الطعمية (:

يمين يا مازِن هلال لو أمرتني لأتيتك بها حيثما أنت
وسُواة بيت كمان
تقديراً لموقِفك مِن العواليق دول

ــــــــــ
شرطاً توفير فيزا إن كانت الإقامة بالخارِج

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر

الاخ علاء لك التحية ..
ليك وحشة ..
أتفقنا او اختلفنا معك وجودك مهم في هذا المنبر
ما مشكلة نختلف ولكن حقيقة وجودك له طعم خاص
لك التحية

الأخ الكريم علي عبد الوهاب عُثْمان
سلمت ياخي ودُمت

صفحتي الشخصيّة على الفيس بوك

حسابي على تويتر