حتى ثوار الهامش يمارسون العنصرية على بعضهم البعض يوجد دليل

Quote: والسيسي هذا في الاصل ليس بسودانيا ولا دارفوريا بل انه مجرد حفيد لاحد (عبيد)سلاطين دارفور الذي اتوا به من غرب افريقيا وبالتحديد من دولة مالي وقبيلة السيسي هذا مشهورة و ماتزال موجودا في الجنوب الغربي من دولة مالي وتحمل الاسماء نفسها التي يحمله السيسي مثل(سيسا وسليس وسيسي وتجاني وانيس واتيما)وغيرها من الاسماء والجد الاكبر للسيسي الحالي تم شراءه من احد الحجاج القادمين من دولة مالي بعد ان كان يعمل شيالا (عطالي) وتعب و اصابه مرض (الجرب) وباعه سيده بابخس الاثمان و لكن لطيبعة اهل دارفور الطيبين حيث قاموا بتحرير جد السيسي هذا وتكريمه حتي وصل الي مرحله تولية مسئولية اهل دارفور في عهد السلطان الشهيد علي دينار التي اصبح فيه الجد الثاني للسيسي بمثابة الزراع الايمن للسلطان علي دينار وبتالي اعتقد نفسه من دارفور ودارت الايام واصبح السيسي الحالي يتشدق باحد ابرز قبائل السودان و دارفور علنا ويقتلهم سرا

Quote: وانا لا ادري لماذا يشارك السيسي حفيد خادم السلطان السابق في قتل احفاد السلطان علي دينار؟ ؟ اهو الجميل الذي قام به السلطان لجد السيسي ام ماذا؟؟والموسف

الكاتب [email protected]

تتمة المقال

الفهم شنو يا عبد الله شم؟
تحياتي

(العوج راي والعديل راي) .

Quote: الفهم شنو يا عبد الله شم؟ تحياتي

حبابك كباشي العنصرية الفجة التي تخرج من بين الثنايا نتيجة الاختلاف وووووووو

عنوان البوست غير موفق فالكثير من أمثالنا ما هي إلا نوع من أنواع التمييز البغيض وإمتهان مبطن للكرامة الإنسانية ، وآسف أن يكون ردي بهذه الكيفية لكنها الحقيقة ، فالعنوان مستفز جداً وتجاوز معه الزوار عدد الألف ومائتين وكان التعقيب على الموضوع ممثلاً في مرور كانتونا الإستفهامي للطرح وأشاركه الرأي هنا.
فكرة موضوع البوست جيدة وتستحق فتح أكثر من بوست لها ، لكن لا يجب أن تكون الغاية مبررة للوسيلة في كل الأحيان
مودتي

Quote: عنوان البوست غير موفق فالكثير من أمثالنا ما هي إلا نوع من أنواع التمييز البغيض وإمتهان مبطن للكرامة الإنسانية ، وآسف أن يكون ردي بهذه الكيفية لكنها الحقيقة ، فالعنوان مستفز جداً وتجاوز معه الزوار عدد الألف ومائتين وكان التعقيب على الموضوع ممثلاً في مرور كانتونا الإستفهامي للطرح وأشاركه الرأي هنا. فكرة موضوع البوست جيدة وتستحق فتح أكثر من بوست لها ، لكن لا يجب أن تكون الغاية مبررة للوسيلة في كل الأحيان مودتي

شكرا وفيرا الملا عمر
تمَ تغيير العنوان