عطبــرة...........واشوقا علي بلدي

أول مرة أشوف قناة النيل الازرق من فترة طويلة ........ومن فتحت التلفزيون ألاقي البلابل و قطار الشوق.....فإزداد الطين بلة


ياليتني مافتحت التلفزيون

تحية لكل من بكرومزوماته جينا عطبراويا ....ينقل دعاش الأتبراوي مخلوطا بعطر الفلنك الفواح من جيلا إلي جيل

وليك التحايا العطبروايه وقولة سلام من الصباحيه

رأيتها أول مارأيتها في سكون الغياب عندما تفتحت عيني قلبي في دنيا المحبين .. كانت هي من تقف بمحازات الروح .. تملا جنبات الأفق الوردي من أقصاه إلى أقصاه .. لم ترهقني في بداية الأمر لأنها كانت كحالي تقف بمحازاتي .. لكأن القدر أراد أن تكون نقطة لقائنا في منتصف نهار عطبرة الذي يشبهنا ونشبهه .. فهو حار بطبعه ولكنه يمنح الظل بعض النسيم .. يعرف أين نتنتهي حقوقه ويجيد أن يحفظ للظل حقوقه .. فكثيراً مانرى أهل عطبرة يمتهنون السير بمحازات الحائط .. هكذا علمتهم ديمقراطية النهار .. أمشي بقرب الجدار يحتار نهارك فيك ...[ هذه هي الحكمة السائدة ] ..

ولك ولعطبرة التي تحبنا ونحبها الف تحية وسلام يادكتور ياسر

التحايا لكل من تجرع فنجان الدواء المر من زجاجة الفرجابي حتي و إن كان بغير علة ثمنا لهروب من طابور صباحي أو تسميع جداول ضرب في حصة حساب ( مصحوب بضرب علي الالية)





تحية عطرة ليك أيتها العطبراوية مها عبدالمنعم

شكرا علي محجوب شاعر الاغنية

شكرا الذكار....أول من تغني بها


شكرا حسين شندي

تحية لكل من (تخرمت جعابه ) بحقن العم إدريس ومازال يحتفظ ببعض اثارها حتي الان

وسلام لكل من يحمل بصمة و ضعها علي عيد ( الطهار ) و هي البصمة التي تستمر معك طوال حياتك................



ااااه يا عطبرة

دكتور/ياسر

من عطبره وبلجيكا انت الرائع وسلام ..........ياااااااخ ده كلام سمح منك..

سلامات لكل من (زاغ) من المدرسة ليتجول في أحراش حي الداخلة ...ليستطعم بعضا من النبق الاخضر...أو الدفيق المر...أو حتي الحمبق اللازع ....ثم يتلصص في طريق العودة ليكتشف أن أمره قد إنكشف....وتكون الغنيمة دون طعم الجزاء بكثير.....

وللاسف تتكرر المغامرة الاسبوع القادم.........



معتز المقبول....أيها الغالي

إذا كانت بلجيكا علامة فارقة في حياتي......فعطبرة هي جل حياتي


دمت و سعيد بلقياك في هذا الصباح النضر

كتب العطبراوي المعطون بريحة النيم و اللبخ ..الارباب خالد سعيد:



رأيتها أول مارأيتها في سكون الغياب عندما تفتحت عيني قلبي في دنيا المحبين .. كانت هي من تقف بمحازات الروح .. تملا جنبات الأفق الوردي من أقصاه إلى أقصاه .. لم ترهقني في بداية الأمر لأنها كانت كحالي تقف بمحازاتي .. لكأن القدر أراد أن تكون نقطة لقائنا في منتصف نهار عطبرة الذي يشبهنا ونشبهه .. فهو حار بطبعه ولكنه يمنح الظل بعض النسيم .. يعرف أين نتنتهي حقوقه ويجيد أن يحفظ للظل حقوقه .. فكثيراً مانرى أهل عطبرة يمتهنون السير بمحازات الحائط .. هكذا علمتهم ديمقراطية النهار .. أمشي بقرب الجدار يحتار نهارك فيك ...[ هذه هي الحكمة السائدة ] ..

مها عبد المنعم

صباحات كتاحة ندية.....معاها موية قاطعة...وجوه كالحة......لكنها مبسوطة و تضحك من القلب

=

دكتور ياسر
بالله انت من عطبرة؟

والله كنت قايلك من الفكي مدني!

هلا و غلا دكتور بلة

الفكي مدني دا من ارقي أحياء عطبرة ياخ هههه

سلام دوك

Quote: من قحط غربتي الجديب سلامي يامدينة الحديد والبشر وانتي تغسلين عند النيل راحتيك وتضحكين للأنام في خفر عيناك في سمائي نجمتان ووجهك الوضئ _ يامدينتي _ قمر حب الوطن غريزة فطرية في بني البشر ، والانتماء الي الاوطان هو مقياس جيد لنوعية الخلق علي اختلاف مشاربهم ، ولاتجد رابطاً موحداً بين الناس يجمع بينهم في حب مواطنهم ! منهم من يحب الوطن لنفسه ومنهم من يحبه لآخر موجود في ذاك الوطن ، فتتعدد الاسباب والحب للوطن واحد. وعندما يكون الحب عن الوطن الصغير ( عطبرة ) يكون الكلام عندها من نوع آخر ، سألني مرة صديق من خارج مدينة عطبرة تري ماذا تحبون في مدينتكم هذه ؟ فلا جو جميل ولا هي كغيرها من مدن السودان في شئ؟ حقيقةً اثار كلامه حفيظتي ولكني كظمت غيظي عليه ، وقلت له هل تعلم مكاناً في الدنيا أضيق من جحر الضب ؟؟ تعجب من سؤالي ورد لا ! قلت ولكن الضب لايبدله بمكان واسع لانه موطنه ، فحب الوطن لا يعلل . عطبرة في تحليلي لهذا الاسم كان اصلها ( عطرا بره) ، وبمرور السنوات دمجت الحروف في الكلمة لتصبح علي هذه الحالة ، ولتحتفظ بالمعني، فاهل هذه المدينة هم اشبه مايكون بالعطر بين الناس ، تراهم مميزين في كل مجالاتهم

سلامات وليد


عطبرة مدينة لا نبدلها بأي مدينة....وهي عندنا أفضل مكان


أما عن سر التسمية.....فكما نقل لنا الأباء فأن إسمها الاصلي أتبرا...ويقال أن قوما أتوا إعرابيا علي ضفاف العطبراوي وسألوه من أين أتي هذا النهر فأجابهم...أتي برا...وعدلت لاحقا إلي أتبرا.....وحتي بعد السكة حديد كانت تسمية أتبرا حاضرة....هذا و الله أعلم



شكرا لمرورك

حديثنا هنا ...للمعاصرين فقط. .....يعني ما قبل حلة الح....ش و الحلفا


بدءا من جاز دانة........وتحديدا عندما يفك طيوبة المايك و يختار قطبا من الدائرة و يترك الاخر لتيه......وبعدها بشوية تنتهي الحفلة بأذان الفجر.....(هذا إذا لم تنتهي بفعل فاعل ههههه)


نواصل

[

د. ياسر
تحياتنا الطيبات
احد زملائنا في عطبرة الجنوبية الأولية، كان يعشق الافلام الهندية عشقا لا حدود له، وبالنسبة لنا نحن اولاد القرى كانت السينما الجمهورية هي اول محطة لولوج ابواب الحضارة ، كان الحسين لا يكف عن ترديد اغنية ميرى محبة بغرام حقيقي واستغراق في اللحن وهو شايقي لا ينقصه التحنان
وفي عطبرة الجنوبية علمنا الناظر على عبد الله معنى المساواة بين الناس فقرر أن نحضر للمدرسة بارتداء العراقي البلدي وفرض هذا الزي على الجميع غنيهم وفقيرهم،

بركات الشريف مرحبا


ودي سينما الجمهورية هدية

تحية لكل من تعلم و درس علي يد: علي الطيب...أحمد بلاغة ( عليه رحمة الله)....عبد الرحمن بحر...زاهر...حسن جاكسون...مصطفي تكروني..حمد المهدي...والقائمة تطول

Quote: تحية لكل من تعلم و درس علي يد: علي الطيب...أحمد بلاغة ( عليه رحمة الله)....عبد الرحمن بحر...زاهر...حسن جاكسون...مصطفي تكروني..حمد المهدي...والقائمة تطول

ماتقول عطبرة الجديدة وتريح نفسك

وين نصر الدين جكسا

وكومالو و استاذ فوزي خليل

وحمزة وتوامه عباس

ومامون فيزياء

وود السر الربيع

والكبير جدا عزالدين عيزانا بتاع التاريخ

Quote: إذا كانت بلجيكا علامة فارقة في حياتي......فعطبرة هي جل حياتي

التحية لك دكتور ياسر على الاصالة والعزف على ذكريات عطبرة ، ورغم اني لست من سكانها ولكنى اكن لها تقدير ومحنة وزرت تلك المدينة الجميلة وعملت فيها بعض الزمن .
والتحية للعطبراوي وللبلابل ولتك الرائعة المشاركة معك في البوست الإديبة مها عبدالمنعم .
تحياتي لك دكتور