Post: #1
Title: بركات الترابي ....انشقاق في وسط القوات النظامية
Author: عبد الحي علي موسى
Date: 03-16-2014, 09:06 AM
في الوقت الذي برز فيه الترابي يوما، هنالك أخبار بوجود انشقاقات وسط القوات النظامية.Quote: والي شمال دارفور في حالة هستيرية من ضربات الجبهة الثورية ، يعترف بانشقاق في وسط القوات النظامية وعجز نظامه في إيجاد حل لأزمة البلاد.
|
http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-140750.htm
|
Post: #2
Title: Re: بركات الترابي ....انشقاق في وسط القوات النظامية
Author: عبد الحي علي موسى
Date: 03-16-2014, 09:46 AM
Parent: #1
الشيخ، الدكتور الترابي، وأخيرا (كما يحلو لحسين خوجلي) أبو السودانيين. هكذا مرة واحدة يصفه حسين خوجلي بأبي السودانيين. حيث قال: هذه فرصة للحوار الجاد وذلك عندما يلتقي البشير بالترابي. ويقول: إن الترابي شخصية مقبولة محليا واقليميا ودوليا. تاريخ لم يمر عليه أكثر من 14 سنة، فيزوره حسين خوجلي. وهذا هو هدف قناته. الترابي لم يكن مقبولا داخليا دع عنك اقليميا ودوليا. الترابي هو الذي أتى بالمؤتمر الشعبي العربي والاسلامي، (بن لادن ، الظواهري،...الخ)، وهؤلاء خلًفوا الخُليفي وإخوانه. الترابي هو الذي أتي بالتوالي السياسي، والاجماع السكوتي، وحول الحرب في الجنوب إلى حرب مقدسة. هو الذي أتى بما عُرف بعرس الشهيد، لكنه تنكر له حين فارق السلطة. جاء إلى قبة البرلمان (نكاية بعلي عثمان) ودفوف أهل التصوف ترن. فمجد التصوف حين أساء له في ندوة في جامعة الخرطوم بقوله: سبحان الله.. سبحان الله.. سبحان الله.. سبحان الله..وقد كان مسرعا فيها لدرجة أنك تكاد لا تسمع الاسم المفرد (الله). وأساء للتصوف بقوله: أن المتصوفه قد سجنوا الله في المسجد. ولكن ...المتصوفة في زمن البشير ينسون كل ذلك.
|
Post: #3
Title: Re: بركات الترابي ....انشقاق في وسط القوات النظامية
Author: عبد الحي علي موسى
Date: 03-16-2014, 11:27 AM
Parent: #2
Quote: البشير للترابي ! جاي تترجاني أغفر ليك ذنبك؟ 03-15-2014 11:27 PM بسم الله الرحمن الرحيم عزيزي المواطن المغلوب على أمره أمس إلتقى اللصان الذان سرقا وطن بإسم الدين ، وتقاسماه بإسمة بتآمر واضح مع العروبيين ودعاة الإسلام السياسي والمؤلفة قلوبهم من المتسودنين الذين مروا على وطننا حجيجا ولم يرجعوا ، وكان مضمون هذا الحوار لايخرج من عتاب لقسمة حصيلة المسروق ، وحاولت جاهداً معرفة مادار في نزوة هؤلاء الأبالسة ، وخرجت من مقال الكتابة السياسية ، بهذا العتاب الرقيق بين الحبيين بكلمات شاعرنا الفذ البروف السر دوليب ، فمعذره أيها الشامخ لهذا التشبيه الذي انت أسمي منهما
البشير للترابي !! جاي تترجاني أغفر ليك ذنبك *** ما كافية الشفتو من نارك وحبك ؟
الترابي للبشير ؟؟ انت فاكر تاني ارجع ليك وأعاتبك *** لا ياناكر دربي أصبح ماهو دربك !!
البشير للترابي !! كنت تحلم بالسعادة ***هي غير ما أنت فاكر هي في كلمة موده*** هي في موجات مشاعر
الترابي للبشير !! في القلوب الما بترد*** اي طارق أي زائر شايلا هم الدنيا زادا *** شايلا كل الكون بشائر (آههههههههههههههه)
البشير للترابي !! إجتمعنا على المحبة في ثواني*** في طريق مفروش بحبي وحناني
الترابي للبشير !! وإفترقنا كل واحد في طريقة*** أنا ضايع وانت مخدوع بالأماني كل زادي في ضياعي *** قلبي مفتوح للأحبة
البشير للترابي للجمال الأشقي روحي*** و في شعوري سحره شب ورسالة فن سامي*** بتدعوا للخيروالمحبة (أخخخخخخخخخخخخخخخخخخ )
الترابي للبشير !! الا قلبك ياحبيي *** لسع ما ادرك وشب حبي سامحتك لحبي ما لاجلك *** برضو سامحتك لحبي ما لأجلك (حليل السودان ) للمعاني الكنت برسم فيها حولك *** والحقيقة كل املي ابقى جمبك اصلي بعدك ما هويت ** ولاحتي قبلك
ود الزمزمي [email protected]
|
المصدر: http://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-46988.htm
|
|