مايختص ب فاطنة احمد ابراهيم

...لعناية كــــ لاب الامن والجهاد فى الاسافير
حول فاطنة نساء ورجال يسدوا عين الشمش ...ايها الصعاليك اشباه الرجال
وعاش نضال الشريفات
وعاش نضال الشعب السودانى


نتااااابع

بربار

صدقني انت ذاتك بعد شوية حا يرموك في دار العجزة في جدة

خليك جاهز

لملم هدومك

لو ما رموك بعدين في دار العجزة تضحك علي

لا خطوط حمراء او غيرها الان

سنتحدث فى هذا البوست عن بعض قادة النظام وتاريخهم ومناين اتوا .!!!!!



فليعلم كـــلاب الامن ان قادة العمل الديمقراطى النسائى خط احمر ..مهما كان تمن ذلك



ومحل الرهيفة التنقد



ما يكتب هنا مسئولية شخصية وشكرا


نتابع

الفاضل معاويه عبيد

اعلم مصداقيتك….واعلم حماسك للامر

ولكن ما ساكتبه انا هنا اعلم انه مؤلم جدا ومحزن جدا لكلن لعلمك حقيقي تماما

وخاليا من الغرض……الا التقدير المفروض النقدمه لزوله تهمنا كلنا بقامة فاطمه احمد ابراهيم.




يا معاويه عبيد و للمره الاخيره

اتمني الا يجبرنا الشيوعين للتناول التفاصيل هنا….

الخلاصه انها بحوجه لرعايه

وانه ابنها نفسه لظروف خاصه به يحتاج لرعايه لذا هو عاجز عن رعايتها.


ومفروض الشيوعين بعلاقاتهم يساعدوا هذا لاابن الوحيد للانتقال لمدينة لندن و بالتالي المشاركه من خلال وجوده برعايتها.

ولانها لا تحتاج حاليا غير شوفته. وهذا لا يحدث بالمناسبه كثيرا.

اين بناته و زوجته ليرعوا جدتهم…هذه قصه آخري.


الخلاصه انه مافي شيوعين حولها.

ومعروف من صارعها سابقا من القيادات النسائيه منهم

يا معاويه العايز الباقي فتشني بالفيس بوك ولا الاسكايب بقوله لك.


لكن لعلمك ما يحدث فضيحه بحق

وكانه يثبت ذكورية الحزب الشيوعي

فلم نسمع عن رجل يستجدي حوله ولكن هاهي فاطمه احمد يستجدي الجميع لرعايتها.


معروف انها لها ايادي بيضاء علي كثيرين

وانها ساهمت بتربية ابناء اخواتها واخوانها

اين هم جميعا منها الآن؟!

Quote: لكن لعلمك ما يحدث فضيحه بحق وكانه يثبت ذكورية الحوب الشيوعي فلم نسمع عن رجل يستجدي حوله ولكن هاهي فاطمه احمد يستجدي الجميع لرعايتها.

والله يا خالتو تراجي رغم زعلي منك لي مشيتك لي اسرائيل

لكن احترم فيك حقانيتك

وعدم الولوة

كما يتلولو بنو علمان ديل

بارك الله فيك

دى من الأخبار الواحد يستطيع تكذيبهـا دون ان يتحرى عنهـا

يا ود الباوقه

سلام

وصدقني معاويه عبيد راجل نخوة زيك

يكذبون عليه شيوعي لندن عبر الفيس بوك و الاسكايب كما يخدعون صديق يوسف وكل شيوعي السودان.



الناس البره دي احسانا استهلكتها احزانهم و تحيدات هذه المهاجر القاسيه

لكن مؤكد نحزن انه هنالك قرابة ال 200 الف سوداني بلندن ربما علي اقل تقدير

وانه لا نجد منهم 100 فقط يلتزمون بزيارة يوميه للقامه فاطمه احمد ابراهيم.


وكونه في سودانين تقدموا لرعايتها هذا حقيقي

وكونه الحزب الشيوعي ادعي بانها في مرحله متاخره و (تهرف) و (تثرثر) باسرار الحزب هذا ايضا حقيقي.


ونقول لهم اختشوا…..اسرار شنو الحريص زول ياخها من سيده مسنه ضعيفه محتاجه للكلمه الحلوه و التربيته الحنونه؟!

فاطمه احمد ابراهيم قامه سودانيه تحتاج رعايتنا كلنا و تكريمنا

هبوا اليها يا سودانين لندن واحيطوها بمحبتكم و رعايتكم ولا تسمتعوا للسكاري الحزب الشيوعي العاجزين عن رعايتها.

Quote: هبوا اليها يا سودانين لندن واحيطوها بمحبتكم و رعايتكم ولا تسمتعوا للسكاري الحزب الشيوعي العاجزين عن رعايتها.

خالتو تراجي

رغم اختلافنا في الرؤية والهدف لكن تظلين حقانية

ولا تخشين في الحق لومة لائم

لذا وجب لك التقدير والاحترام

مزيج عجيب من لوثة عداء للحزب الشيوعي مع حقد دفين يلازمه إنحطاط يضاف إليه هرطقة و سوء خلق.

لطفك و عفوك يا رب!

ياهو دي،،،
أحمد الطيب/

خلي الكيزان يبلعوا
وتراجي كمان تبلع
بس يا معاوية ما تنسى تراجي يمكن اسعافها بجرعة موية
اما الكيزان وصحفهم الصفراء ومن لف لفهم
على الناشف
تخريمة
انت يا ود الباوقة
الدخلك البوست ده شنو ما تشوف ليك راعي عنده شك تستضيفوا

(إنسانة ابسط ما يقال لو صاح اعز من النساوين الرجال
أنثى ولا دستة رجال)
محجوب شريف

طلعت علينا بعض الصحف الصفراء بأحاديث الإفك والضرار في محاولة ساذجة لتلفيق رواية مرزولة عن الأوضاع الصحية للمناضلة الأم الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم (أم أحمد) غامزة من قناة حزبها الشيوعي السوداني وأسرتها الكريمة وتنظيمها النسائي والآلاف من عارفي فضلها، ومصورة لقراءها وللشعب السوداني عجز كل هؤلاء عن الإهتمام بها ورعايتها في كبرها، لدرجة إيداعها ملجأ للعجزة ببريطانيا .
نؤكد هنا بأن الأستاذة فاطمة لم تودع في ملجأ، وما زالت تقيم في منزلها تحفها عناية أهلها، وفي صون سواعد وقلوب شعبها وحزبها عرفانا وتقديراً لما قدمت من جمائل وإعترافاً بجزيل بذلها ومقابلةً لتضحياتها الجسام بما يلق بها وبقيم الوفاء والعرفان التي جُبل عليها شعبنا كله، ونؤكد بأنها لم تكن في يوم من الأيام بلا متفقد لها أو زائر، سواء أن كان ذلك في منزلها العامر بالحب والسماحة، أو إبان مكوثها بالمستشفيات والتي تعدد وتواتر دخولها إليها في الآونة الأخيرة نتيجة لما تعانيه من تبعات الأمراض التي ألمت بها، أوعند إجراء الفحوصات الطبية المطلوبة لمن هم في وضعها. ولقد تم إدخالها المستشفى ظهر اليوم في حوالي الثانية والنصف ظهراً نتيجة لإرتفاع السكر لديها للسيطرة على هذا الإرتفاع وستعود إلى منزلها في خلال أيام قليلة كما توقع الأطباء
نعلم تمام العلم، ويعلم شعب السودان كله الدوافع والأسباب التي تدعو مثل هذه الصحف وهؤلاء الصحفيين فاقدي الأهلية والمهنية لتدبيج وإختلاق مثل هذه الأكاذيب المكشوفة، ففاطمة وحزبها عصيين على الكسر، علييين في المقام لا يشين شأنهما شنآن قومٍ عرفوا بالشين ومرزول الصفات، وكفي بالمرء أن يكون كاذباً ومخاتلاً حتى يتبوأ مقعده في أسفل سافلين.
لفاطمة المناضلة موفور الصحة والعافية، ولبنات وأبناء السودان الرائعين ببريطانيا الذين تجل أعدادهم عن الحصر، وانتماءاتهم ونحلهم ومشاربهم عن الإحصاء، لهم مكين الإمتنان. وهذا بمثابة توضيح للحقائق وتكذيب للفرية البلقاء وتعبيراً عن العرفان لكل من ساءه حديث الأفك ولكل من ظن وتعشم الخير في بنات وأبناء الشعب السوداني العظيم.
(فهذا زمان من تراب ... يشكر الناسَ به حتى إذا إجترحو الصواب)

الحزب الشيوعي السوداني
المملكة المتحدة وأيرلندا
25 فبراير 2014

لكم التحية الحزب الشيوعى بالمملكة المتحدة
وللاستاذة فاطمة الانحناءة والتحية والتجلة والتقدير..
تباً لاعلام النظام وصحفه الصفراء ومن والاهم فى نشر الاكاذيب..
ولا نامت اعين الجبناء

ود الباوقة ماعرفناك سفيهاً و لا صفيقاً
اعتنق ما تشاء من مذاهب ولكن كن انساناً وابن بلد
ولا تتبع هذه الصحف الخرقاء ومن يكتبون فيها من اقزام،،،

قرر الحزب الشيوعي خوض الانتخابات العامة التي جرت في مايو 1965م، ربما بغرض اختبار مدي شعبيته في أوساط الجماهير أكثر من أيمانه بإمكانية الفوز بمقاعد نيابية كثيرة. في تلك الانتخابات أحرز الحزب نجاحا نسبيا بفوزه بأحد عشر مقعدا في دوائر الخريجين من مجموع خمسة عشر مقعدا، وكان من بين نواب الحزب الشيوعي – ولأول مرة في السودان- امرأة (هي فاطمة أحمد إبراهيم.


screen capture program

Quote: Elawad Ahmed · الأكثر تعليقا · London School of Hygiene and Tropical Medicine Prospective and Current Students تحية طيبة فاطمة فعلا مريضه وهي في حاله تستوجب الرعاية ومعها أحدى الأخوات يوميا من الساعة 9 صباح وحتى الساعة 11 وهي تقوم بالإشراف على أخذها العلاج الصباحي وتحضر لها الفطور وتنظف البيت وتحضر لها الغذاء ومن ثم تأتي اخت أخرى الساعة 4 وتمكث معها حتى الساعة 6 لتشرف على علاجها المسائي وعشاءها هذا بخلاف من يقومون بزيارتها من وقت لآخر، تنتاب الأستاذة فاطمة في بعض الأيام حالات من زيادة سكر الدم والسبب هو تناولها في بعض الأحيان لمشروبات تحتوي سكريات وحين سؤالها تقول والله مرات النفس بتغلبني وهي لم تصب بنقص السكر مما يعني أن أخذها للعلاج منتظم. بخصوص كلامها عن الأوضاع الراهنة سواء في الحزب أو في البلد فهو هراء لسبب بسيط إن الأستاذة فاطمة بحكم حالتها الصحية يمكن أن تجلس معك وتتحدث عن أحداث الماضي الذي شاركت فيه وكأنه حدث اليوم أما اذا كان الأمر يتعلق بالحاضر فهي قد لا تستطيع تذكر من كان معكم ثم خرج. فاطمة تحتاج ان تتركوها وشأنها فرغما عن حالتها الصحية فهي تزرف الدمع حين الحديث عن كل ما يهم السودان والسودانيين وتهتم لكل صغيرة وكبيرة ولا تبالي بحالها بل يجب أن نتذكر إنها قدمت إستقالتها من البرلمان وقالت يجب أن تترك الفرصة لمن هي أقدر منها لعمل ما يفيد ولم تتشبث بما يهرول نحوه البعض. الحزب والإتحاد النسائي أقرب اليها حتى من أعز الناس إلى قلبها وهذا قولها فلا يمكن أن تقدح فيهم يوماً . رجاءا أبعدوا مكايداتكم السياسية عن فاطمة. أكتب هذا وأحسب نفسي من أقرب الناس إليها. د. العوض محمد أحمد