ماذا لو استجاب الراعي لأصحاب تصوير الفيديو وارتشى؟

كل الناس تكلمت عن القيم التي حملها الراعي الذي عُرضت عليه رشوة لتسليم رأس من الماشية التي كانت في عهدته فرفض ضارباً مثل في الأمانة.

لماذا لم يحتج أحد على اللذين صوروه، وفي الأساس كان غرضهم الإيقاع به ...... هل يحق لهم ذلك؟
ماذا كانوا فاعلين لو استجاب لهم؟ هل كانوا سينصحوه أو سيخسفوا به الأرض ويبشعوا به وينشروا الفيديو الفضيحة الذي سجلوه؟

لماذا لم يسأل أحد عن هؤلاء؟ ولماذا لم يغضب أحد على غرضهم من التسجيل؟

Quote: ولماذا لم يغضب أحد على غرضهم من التسجيل؟

علشان كفتنا إحتفاء السعودِيين بِـ

Quote: القيم التي حملها الراعي الذي عُرضت عليه رشوة لتسليم رأس من الماشية التي كانت في عهدته فرفض ضارباً مثل في الأمانة.

بس برضو يمكِن الإنقاذ بِت الكَلْب دي هي ورا تعمِيه أعَيُن الناس عن غرض مُسجلي التسجيل



غايتو ظني في ناس لو رب العِباد نزل فرحه مِن السما دي، أكانو يفتحو مظلاتُمْ

اخى صاحي البوست وضيفه الكريم





قياسا على تساؤلك
فى
ليلة فرح والعروسن يشعان نورا وبهجة
والناس فى اخر بهجة
وحت شديد


ويجى

وجاء رجلا يسعى
ياقوم
ياقوم


ياقوم

ماخطبت ايها المهرول ؟؟
فقال متسائلا:-
ماذا لو جات صاقعت حرقت العروسين
وشوشوت الضيوف
فماادرى
ولكنه احساسا ليس فى محله؟
سؤلك مشروع ومنطقى
والمثال اللذى ضربته منطقى ومشروع

يا عزام ويا يوسف محمود،

ما قصدت قوله: إنو الجماعة الصوّروا الراعي لا يبدو أنو كان نيتهم سليمة وكانوا عايزين يثبتوا عليهو خيانة الأمانة بتصوير الفيديو (على الأقل هو إحتمال موجود).

هل لديهم سلطة، وهل كلفتهم جهة رسمية بامتحان الرجل مستغلين بساطته؟

سلام ..........

هنا مربط الفرس .....

Quote: هل لديهم سلطة، وهل كلفتهم جهة رسمية بامتحان الرجل مستغلين بساطته؟

(ولا تجسسوا ) التجسس : هو البحث عن عيوب الناس ، نهى الله تعالى عن البحث عن المستور من أمور الناس وتتبع عوراتهم حتى لا يظهر على ما ستره الله منها .

تحياتي

كلام في الصميم :

Quote: لماذا لم يحتج أحد على الذين صوروه، وفي الأساس كان غرضهم الإيقاع به ...... هل يحق لهم ذلك؟ ماذا كانوا فاعلين لو استجاب لهم؟ هل كانوا سينصحوه أو سيخسفوا به الأرض ويبشعوا به وينشروا الفيديو الفضيحة الذي سجلوه؟ لماذا لم يسأل أحد عن هؤلاء؟ ولماذا لم يغضب أحد على غرضهم من التسجيل؟

Quote: كل الناس تكلمت عن القيم التي حملها الراعي الذي عُرضت عليه رشوة لتسليم رأس من الماشية التي كانت في عهدته فرفض ضارباً مثل في الأمانة. لماذا لم يحتج أحد على اللذين صوروه، وفي الأساس كان غرضهم الإيقاع به ...... هل يحق لهم ذلك؟ ماذا كانوا فاعلين لو استجاب لهم؟ هل كانوا سينصحوه أو سيخسفوا به الأرض ويبشعوا به وينشروا الفيديو الفضيحة الذي سجلوه؟ لماذا لم يسأل أحد عن هؤلاء؟ ولماذا لم يغضب أحد على غرضهم من التسجيل؟

توارد خواطر عجيب يا أبو الريش
كنت بالأمس أقول لبعض الأصدقاء أن هذا الراعي ربما لو لم يكن سوداني لكان قد رفع على هذين الشخصين الذين صورانه قضية
وطالبهما بمبلغ تعويض خرافي
وأى محكمة في أى درجة سوف تحكم له مادام التصوير والنشر لم يتما بموافقته .... ( ما هو رأى إخوتنا القانونيين ؟؟ )

أحد أصدقاءنا ( الزهجانين ) دائماً رد على إفتراضي
" إنت قايلهم هبل ؟؟؟ ... هم زاااتم ما كانوا ح يصوروه أو ينشروه لو ما عارفنو سوداني !!!!! "

ومع ذلك

تظل أسئلتك قوية جداً
وفي مكانها تماماً

سلام يا عاطف،

Quote: وأى محكمة في أى درجة سوف تحكم له مادام التصوير والنشر لم يتما بموافقته

دي جزئية قانونية مهمة جداً ... وطالما كان الرجل شخص عادي وليس شخصية عامة، تكون مسألة النشر إنتهاك للخصوصية.

المسألة الأثرتها أنا بالسؤال الإفتراضي (ماذا لو استجاب الراعي).
عرفنا أنه عندما رفض العرض، نشروا المادة على أنها مثال للأمانة ... فإذا كان الأمر غير ذلك، هل كانوا سيكتفوا بنصحه، أم سيستخدموا التسجيل ضده؟

يا أبو الريش
هكذا تكون التسلسلات المنطقية لارادة الله..
فهذا الراعي أراد الله له أن يشتهر بما يملكه..

مثل ذلك تسجيل اعدام صدام حسين
من سجلوا اللحظة كان في ذهنهم أن يبدر منه مايسوء
ولكنه أصبح تسجيلا يوثق لثباته وفروسيته..

وقد أراد الله أن ينشروه دون تباطئ أو مشورة.

سار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ومعه بعض إخوانه فلقي راعي غنم فقال له ابن عمر: بعنا شاة من هذه الغنم ، فقال : إنها ليست لي إنها لسيدي ،
فقال ابن عمر : قل لسيدك أكلها الذئب ، فقال الراعي: فأين الله؟ فبكى ابن عمر رضي الله عنه وظل يردد : فأين الله؟ ثم ذهب إلى سيده فاشتراه وأعتقه ،
واشترى الغنم ووهبها له ، فانظر كيف عف عن شاة واحدة فأعتق ووهبت له الشياه كلها!!.

أظن الشباب والله أعلم قصدهم خير وقد يكون الموضوع حصل من غير ترتيب يعني لقوا الراجل سارح بغنمه فقرروا يختبروا هل ما زال هناك شخص في أمانة راعي عبدالله بن عمر!

وقد يكونوا أصلا ماعارفين جنسيتو شنو يعني ليس في الأمر ترصد وتبييت نية!

لو الراجل قبل يبيع حيكون الأمر عادي في هذا الزمن الأغبر الذي أصبحت فيه الأمانة عملة نادرة وما كان الفيديو حيجيب رأسماله ومافي زول إشتغل بيهو

شكراً أسامة البلال،
لكننا هنا نتكلم عن دولة متحضرة (أو يفترض أن تكون) وهناك قوانين تحمي هذا الإنسان البسيط.

السؤال قائم: هل كان مصوري الفيديو سيئي النية أم كانوا يتمثلوا بابن عمر ..... وهل نستطيع أن نعرف نواياهم إذا أردنا؟

إذا كان ليس هناك من يعرف النوايا، كان الأجدر بهم أن لا يقوموا باختبار الراعي أصلاً. طبعاً إلاّ إذا كان لديهم تخويل بذلك.

الأخ ابو الريش ... وضيوفك الافاضل .

سلام يغشاكم ..

ما زال سؤالي قايم :-

لماذا يستكترون الامانة علي هذا الراعي !!؟
وهل نحن فعلآ فقدانا الامانة لدرجة نحتفي بها !؟
الراعي دي مهنته واكل عيشو فأكيد لازم يحافظ عليها .

بلة موسى،

ما عندنا كلام في إرادة الله.

لكن رأيك شنو في حقوق الراعي المهدرة.

وتفتكر مصوري الفيديو كان تصرفهم حيكون شنو لو قبل الراعي عرضهم؟

Quote: كل الناس تكلمت عن القيم التي حملها الراعي الذي عُرضت عليه رشوة لتسليم رأس من الماشية التي كانت في عهدته فرفض ضارباً مثل في الأمانة. لماذا لم يحتج أحد على اللذين صوروه، وفي الأساس كان غرضهم الإيقاع به ...... هل يحق لهم ذلك؟ ماذا كانوا فاعلين لو استجاب لهم؟ هل كانوا سينصحوه أو سيخسفوا به الأرض ويبشعوا به وينشروا الفيديو الفضيحة الذي سجلوه؟ لماذا لم يسأل أحد عن هؤلاء؟ ولماذا لم يغضب أحد على غرضهم من التسجيل؟

هذا السؤال

ساله الاستاذ ياسر مختار مدير مكتب الشروق بالرياض للشيخ المحلاوي

وجاء رده بانه لو جاء الرد سلبا من الراعي لما نشرنا المقطع

وورد على لسانه انه يحثون على الفضيلة والقيم السمحة

Quote: وجاء رده بانه لو جاء الرد سلبا من الراعي لما نشرنا المقطع

في الأساس، منو أداهم حق إختبار أمانة الراجل؟

________________________

من يكتب باسم ود الباوقة؟

كان داؤود الشريان لقى ليه موضوع يلطم عليه و كان الليله يولول فينا تكفى يا ابو متعب راعي الغنم السوداني هذا لازم ينشد و هاذولي الاجانب ذبحونا والله.

الأستاذة دانيا المكي ...

عشان كده قلنا في الأصل لا يملكوا حق إختبار أمانته.

ما أعتقد فيها حاجة لأن التصوير تم في فضاء الله الواسع وليس داخل حرمه او بيته، كما أن
الرجل كان في كامل وعيه وصحته النفسية والجسدية كما وضح .. وما أدراك أنهم بعد أن
صوروه طلبوا موافقته قبل أن يذيعوا ؟ ولعله قبل بذلك .
ودا يقود للسؤال : هل الكاميرا الخفية فيها إنتهاك للخصوصة ؟

يا طلحة التصوير في الفضاء الواسع لا ينفي انتهاك الخصوصية، لأننا لم نتحدث عن (حرمة منزل)، لكن هؤلاء سمحوا لنفسهم بتفتيش ما بنفس الرجل.

أما الكاميرا الخفية، لاحظ بعد التصوير يقولوا ليك (معاك الكاميرا الخفية) وبعضهم يستأذنك قبل البث، وفي ظني أنهم لجأوا لذلك بعد تعرضهم لإحتجاجات (ديل حريصين)، رغم إنو الكاميرا الخفية فيها أنواع أخرى من الضرر، فيمكن أن تتسبب في موت إنسان إذا كان ضعيف القلب أو به علة.

الأخ: محمد أبوالعزائم أبوالريش
تحِيَّاتي

تابعتُ، مُتأخرًا جدًا، موضوع الرَّاعي السُّوداني، ولي رأيٌ أُحبُ أن أُسجِّله في خيطكَ هذا:
1- تغنِّي الغالبيَّة العُظمى بما فعلهُ الرَّاعي يعكس أمرين:
1-1: أنَّنا أصبحنا في وضعٍ أخلاقيٍ مُزرٍ لدرجةٍ تجعلنا نحتفي بالأمور الاعتيادية والطَّبيعية، والاحتفاء بالاعتياديات دليلٌ على شُحِّها، وهذا هو المُزري في الأمر.
1-2: أنَّنا نُعاني مِن مُركَّب نقصٍ عميقٍ وخطيرٍ يجعلنا نتهافت حتى على الأمور الاعتيادية لنُلمِّع به أنفسنا ونُكمل به نواقصنا، ويستوي في ذلك تهافتُ الكثير على نقل الآراءِ والمقالاتِ التي تذكرنا بالخير، كمقال الصَّحفي السُّعودي الذي انتشرَ مُؤخرًا على المواقع السُّودانية، في حين أنَّي لا أرى فيه إلَّا تمجيدًا للثقافة الإسلاموعربية.

2- هذا الرَّاعي لم يكن ليجرؤ على بيع نعجةٍ، ناهيكَ عن شاة، لسببين:
2-1: لأنَّه، كغيره من السُّودانيين العاملين بالخارج، يخشى أن يُقطَع رزقه، فلا يجد عملًا بعد ذلك، لاسيما وأنَّه ليس صاحب مُؤهلٍ يجعلهُ يُنافس في سوق العمل السُّعودي، الذي يعرفُ الجميع وضعه جيِّدًا.
2-2: لأنَّه -ككثيرٍ من السُّودانيين العاملين في السُّعودية- يخشى كفيلهُ، ويخشى عواقب معرفته بنقص عدد قطعان ماشيته. وتمَّ تغليف الأمر بغلافٍ ديني (الخوف من الله) كما هي العادة دائمًا.

مودتي

سلام هشام و صاحب البوست
بصراحة وضعنا الأخلاقي المزري يتجلى في ما تضمنته مداخلتك اعلاه.
يعني حتى الأمين متهم بالجبن في هذا الزمن الاغبر حد قولك!

سلام هشام و صاحب البوست
بصراحة وضعنا الأخلاقي المزري يتجلى في ما تضمنته مداخلتك اعلاه.
يعني حتى الأمين متهم بالجبن في هذا الزمن الاغبر حد قولك!

Quote: لماذا يستكترون الامانة علي هذا الراعي !!؟ وهل نحن فعلآ فقدانا الامانة لدرجة نحتفي بها !؟ الراعي دي مهنته واكل عيشو فأكيد لازم يحافظ عليها .

الأخت منى عمسيب،

نعم، الأمانة - بشكل عام - شحّت.
هذا الراعي إنسان عادي/ سوي، سواء كان يخشى الله أم يخشى قطع عيشه.

سلام يا ابوالريش وضيوفه..

فى فيديو انزلته انا أطول من الفيديو المتداول، وفيه واضح ان النفرين قابلوا الراعى قبل ساعات، لأنهم سألوه (لسـه قاعد هنا؟).. فكأنهم التقوه فى طريق ذهابهم ثم
كان الفيديو فى طريق عودتهم.. ثم بعد الكلام وحين هم بالمغادرة نادوه، ولم يتم تصوير ما حدث بعد ذلك، فربما أفهموه قصدهم او قدموا له هدية او شئ كهذا.
بالنسبـة للشرك (set up) فمن الصعب جدا إن لم يكن مستحيلا إدانة الشابين.. والمهم تعتمـد على قوانين البلاد ولكن شرك الإيقاع فى حالة إتهام شخص موجود فى كل
العالم حتى المتحضر والمتطور حقوقيــاً

Quote: 2- هذا الرَّاعي لم يكن ليجرؤ على بيع نعجةٍ، ناهيكَ عن شاة، لسببين: 2-1: لأنَّه، كغيره من السُّودانيين العاملين بالخارج، يخشى أن يُقطَع رزقه، فلا يجد عملًا بعد ذلك، لاسيما وأنَّه ليس صاحب مُؤهلٍ يجعلهُ يُنافس في سوق العمل السُّعودي، الذي يعرفُ الجميع وضعه جيِّدًا. 2-2: لأنَّه -ككثيرٍ من السُّودانيين العاملين في السُّعودية- يخشى كفيلهُ، ويخشى عواقب معرفته بنقص عدد قطعان ماشيته. وتمَّ تغليف الأمر بغلافٍ ديني (الخوف من الله) كما هي العادة دائمًا. مودتي

كتب الأخ الحبيب هشام ادم هذا المقتبس . ومن هنا اقول خير الكلام ما قل وادل .


التحية للجميع .

Quote: الأخ: محمد أبوالعزائم أبوالريش تحِيَّاتي تابعتُ، مُتأخرًا جدًا، موضوع الرَّاعي السُّوداني، ولي رأيٌ أُحبُ أن أُسجِّله في خيطكَ هذا: 1- تغنِّي الغالبيَّة العُظمى بما فعلهُ الرَّاعي يعكس أمرين: 1-1: أنَّنا أصبحنا في وضعٍ أخلاقيٍ مُزرٍ لدرجةٍ تجعلنا نحتفي بالأمور الاعتيادية والطَّبيعية، والاحتفاء بالاعتياديات دليلٌ على شُحِّها، وهذا هو المُزري في الأمر. 1-2: أنَّنا نُعاني مِن مُركَّب نقصٍ عميقٍ وخطيرٍ يجعلنا نتهافت حتى على الأمور الاعتيادية لنُلمِّع به أنفسنا ونُكمل به نواقصنا، ويستوي في ذلك تهافتُ الكثير على نقل الآراءِ والمقالاتِ التي تذكرنا بالخير، كمقال الصَّحفي السُّعودي الذي انتشرَ مُؤخرًا على المواقع السُّودانية، في حين أنَّي لا أرى فيه إلَّا تمجيدًا للثقافة الإسلاموعربية. 2- هذا الرَّاعي لم يكن ليجرؤ على بيع نعجةٍ، ناهيكَ عن شاة، لسببين: 2-1: لأنَّه، كغيره من السُّودانيين العاملين بالخارج، يخشى أن يُقطَع رزقه، فلا يجد عملًا بعد ذلك، لاسيما وأنَّه ليس صاحب مُؤهلٍ يجعلهُ يُنافس في سوق العمل السُّعودي، الذي يعرفُ الجميع وضعه جيِّدًا. 2-2: لأنَّه -ككثيرٍ من السُّودانيين العاملين في السُّعودية- يخشى كفيلهُ، ويخشى عواقب معرفته بنقص عدد قطعان ماشيته. وتمَّ تغليف الأمر بغلافٍ ديني (الخوف من الله) كما هي العادة دائمًا.

كلام متناقض جداً..

فقد قلت فى صـدر مداخلتك:

Quote: 1-1: أنَّنا أصبحنا في وضعٍ أخلاقيٍ مُزرٍ لدرجةٍ تجعلنا نحتفي بالأمور الاعتيادية والطَّبيعية، والاحتفاء بالاعتياديات دليلٌ على شُحِّها، وهذا هو المُزري في الأمر.

لاحظ انك هنا ترى ان الامانة والصدق امور اعتيادية وطبيعيـة لا تفرض الإحتفال بها إلا فى زمن إنحطاط الأخلاق...

ثم أقرأ قولك هنا:

Quote: 2-1: لأنَّه، كغيره من السُّودانيين العاملين بالخارج، يخشى أن يُقطَع رزقه، فلا يجد عملًا بعد ذلك، لاسيما وأنَّه ليس صاحب مُؤهلٍ يجعلهُ يُنافس في سوق العمل السُّعودي، الذي يعرفُ الجميع وضعه جيِّدًا. 2-2: لأنَّه -ككثيرٍ من السُّودانيين العاملين في السُّعودية- يخشى كفيلهُ، ويخشى عواقب معرفته بنقص عدد قطعان ماشيته. وتمَّ تغليف الأمر بغلافٍ ديني (الخوف من الله) كما هي العادة دائمًا

وهنا وبدون مقدمات تنكرت لكل كلمة كتبتها أعلاه من ان الامانة امر عادى وطبيعى، ولا يجب الإحتفال به.. ثم دمغت الرجل بالظن وأنت لا تعرفه، ورجمته بالغيب دون ان يرف لك جفن
وكأنك عالم غيب، رغم انك لا تؤمن بذلك.. وبدون أى دليل مادى موضوعى قلت ان الرجل يخشى كفيله.. فهل هناك جهل أكثر من أن تتحدث فيما لا تعلم؟ أم انك ترى ان الحياة لا يجب ان
يكون فيها صدق أو امانة إلا حين تخاف النتيجـة.. فهل هـذه هى نظريتك؟ ولكن تباكيك على الأخلاق فى بداية المداخلة ينفى ذلك.. فلماذا يرتجف قلمك؟ بماذا لا تكتب كلاما متماسكـا لا تناقض
فيه ولا حديث بدون دليل..
الزول دا هسى يستطيع قانونا ان يرفع قضيـة ضدك لأنك اتهمته صراحـة بعدم الامانة وبالجبن وبالإحتيال (وتمَّ تغليف الأمر بغلافٍ ديني (الخوف من الله).

الأخت منى عمسيب، فعلا خير الكلام ما قل ودل.. وكلام هشـام ادم قـد دل على ان الرجل مضطرب ولا فكر واضح له.. مع الاسف ويناقض نفسـه بين السطور.

سلام Abureesh،

في كل الأحوال الناس ديل سمحوا لنفسهم باختبار الرجل ...... دي واحدة.

بعدين سمحوا لنفسهم بنشر التسجيل ......... ودي التانية (إلاّ إذا كانوا استأذنوه)

معاك يا ابوالريش، المسألة خطأ.. نصب الشرك خطأ من اساسـه.. ولكن الحديث عن الجانب القانونى كما فهمت.. فكيف تثبت ان قصدهم كان تجريم الرجل.. ستكون هـذه قضيـة
غاية الصعوبة.

Quote: لأنَّه، كغيره من السُّودانيين العاملين بالخارج، يخشى أن يُقطَع رزقه، فلا يجد عملًا بعد ذلك،

وانت ما عملت كدا ليه شابكنا القرآن به أخطاء والمصحف من تأليف الناس لمن خسف بيك الأرض ؟؟؟
يعني اشطر منك قدر يحافظ على مصدر رزقه في وقت جاهرت فيه بنشر الإلحاد والطعن في كتاب الله ورسوله حتى اصابك الله بما كتبت فصرت تستجدي لقمة عيشك بقصص مختلقة .
الرجل مؤمن وصادق وأمين ومقتنع بما آته الله ففتح الله عليه ، وأنت جاهرت بالكفر والإلحاد ففقدت مصدر رزقك ، مالك ومالو .
غفرانـــــــــــــــــــــك

من الفيسبوك

Quote: بعدين الناس دي ما مخطئين فهم مشوا علي اثر الصحابي الجليل ابن عمر عندما اراد اختبار الراعي البسيط والقصة مذكورة في نفس الفيديو المنشور

يا زول والله ناس منبرنا ديل لو جاهم الصحابي ذاتو كان قالو يحاكموه !!!
الله غالب

أبوريش تقصد شنو إنو المسألة خطأ .... ولكن من الجانب القانوني .......

الخطأ والجانب القانوني لا ينفصلان. الناس ديل إنتهكوا خصوصية الرجل. ، وهذا خطأ يعاقب عليه القانون.

أما إذا كان القانون في السعودية لا يعاقب على الخطأ في حق الغير، فذلك شأن عظيم.

Quote: يا زول والله ناس منبرنا ديل لو جاهم الصحابي ذاتو كان قالو يحاكموه !!!

الصحابي في زمنو ما كان في قانون حماية للخصوصية.
لو إرتكب العمل ده في زمنا الحالي، طبعاً كان حيتعرض لسؤال ... وفي بعض الدول محاكمة.

الأخ هشام آدم،

أوافقك في النقطة الأولى بشقيها من مداخلتك.

النقطة التانية لا تعليق لدي عليها.

Quote: أبوريش تقصد شنو إنو المسألة خطأ .... ولكن من الجانب القانوني

ابريش ما كل خطأ يعاقب عليه القانون.. تعتمد على قوانين الدولة المعينة..

Quote: الخليفة سامي · ‏‎Technical Manager‎‏ في ‏‎Aljamaz groub- Agric. Dep.‎‏ والله غايتو لو كان قبل الرشوة كان نكرناه حطب هاهاهاهاهاهاهاها ولكن بصورة جاده اعتقد ان الله سبحانه وتعالي كافأه علي حسن امانه كانت بينه وبين ربه فاراد الله اظهارها وسوق رزق حسن لهذا الرجل البسيط( ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه) والله اعلم رد · · أمس في الساعة ‏05:40 صباحاً‏ الخليفة سامي · ‏‎Technical Manager‎‏ في ‏‎Aljamaz groub- Agric. Dep.‎‏ بعدين الناس دي ما مخطئين فهم مشوا علي اثر الصحابي الجليل ابن عمر عندما اراد اختبار الراعي البسيط والقصة مذكورة في نفس الفيديو المنشور

Quote: Amna A. Mukhtar · متابعة · الأكثر تعليقا · Too many to list · ‏6,875‏ من المشتركين غرضهم كان إمتحان أمانة فقير محتاج ..وهذا لعمري قمة الخبث . الوهابية والكاميرا الخفية !!

شكراً آمنة مختار