فلم وثائقى عن حفرة الدخان والخواجية متحكرة في الحفرة ولابسة الشملة وسارة ابوب بالغت مع الكركار

والحوار بين الممثلة البرطانية بطلة الفلم جوانا والمرافقة السودانية حنان عباس
لوشاهدو ناس هيئة علماء السودان لاهدروا دمهن وسارة ابو كملت الناقصة :)

http://www.youtube.com/watch?v=d8jIRHNhSNs

حين شاهدت الفلم تذكرت قبل سنوات وفي حوار اختلافى مع ودرميلة وعماد عبدالله وكيكى
حين اهديتهم قصيدة غمائم الطلح للشاعر الكبير محمد المهدى المجذوب في بوست عنيتهم به
حين احتد الحوار عن قصيدة لود رميلة بعنون (داهلين)
وسوف اورد رابط البوست

غمائم الطلح للمجذوب اهداء لود رملية وعمادعبدالله وعبدالكريم الامين

ياود رملية تعال وجيب معاك داهلين عشان تكتمل الصورة

Quote: It makes actually woman a bit narrow ...hhhh

ياود على
انت بدل تترجم تضحك بالانجليزى

الاخ بدرالدين

قبل مدة كان في حوالي أربعين خواجيه من اهلنا السويدين في زيارة إسفرية للسودان. هم زميلاتى في الشغل فقلتا اوريهم حاجة سغيرونية كدي من السودان. بعدين كلهم ما شاء الله جندريات تب وعلى مستوي.

قلت ليهم أنا ما حا أتكلم ليكم عن السودان لكن بفرجكم علي شريط فيديو.

ختيت الشريط بتاع الدخان بتاع الخواجية ده ومعاه شريط ثانى.

تعال شوف الصفقة بعد إنتهاء الفلمين، خاصة بتاع الدخان ده.

اها وحده من زميلاتى ديل سافرت قبل اربعة أسابيع سياحة للسودان ومعاها زوجها وهو أيضاً زميل في الشغل ورجعوا أمس الاثنين، ، أنقر ما جات مدخنة ومحننة!!!!!

فلم جميل بس حنان عباس بالغت في معلومتها الفاضحة الادتها لي الخواجية دي على الهواء مباشرة حتى الخواجية في البداية زهلت لكن تاني انفقعت من الضحك .. وكمان الدخان بتاع الشقق ده ما مقنع كان شافو ليها تكل ما كان اخير لوووووووووولز ..

جميل ان يطلع الاخرون على ارثنا الثقافي والإجتماعي لكن ام لكن هناك طريقة افضل من ذلك يا جماعة ولا رايكم شنو؟؟

تحياتي : ياسر العيلفون

Quote: تعال شوف الصفقة بعد إنتهاء الفلمين، خاصة بتاع الدخان ده. اها وحده من زميلاتى ديل سافرت قبل اربعة أسابيع سياحة للسودان ومعاها زوجها وهو أيضاً زميل في الشغل ورجعوا أمس الاثنين، ، أنقر ما جات مدخنة ومحننة!!!!!

سيف اليزل
دا مشروع بزنس جالك لحدى عندك ولامحتاج لدراسة جدوى وفى بلدكم الباردة دى الطلح والشاف ببقى دفو ودفاية وحميمة ومن حاجات لافيها كمكل ولامصنوعة طبيعية مية المية
يازول امش سجل الفكرة في الملكية الفكرية قابل يجى يختفها كوز

Quote: فلم جميل بس حنان عباس بالغت في معلومتها الفاضحة الادتها لي الخواجية دي على الهواء مباشرة حتى الخواجية في البداية زهلت لكن تاني انفقعت من الضحك .. وكمان الدخان بتاع الشقق ده ما مقنع كان شافو ليها تكل ما كان اخير لوووووووووولز ..

ياسر العلفون
دا فلم وثائقى عن جانب من طقوس الحميمة لدى المراة السودانية والخواجية لازم تعرف طفاصيل مايحدث قبل وبعد
اتفق معك الفكرة جميلة بس هناك تسرع في التنفيذ وظاهر غياب السيناريو والاخراج وبقى الفلم اشبه بالنوسة منه
للوثائقى يعنى سارة ابو كان ممكن تتكلم بصورة اعمق عن جوزور هذا الطقس في الثقافات السودانية بس حيرنى
برضو في السوق ظهر حفر الدخان البتشبة كراسى البارات واكيد دى مخصصة لسكان الشقق لكن الحفرة القعدت
فيها الخواجية ياها حفرة الدخان البنعرفها والنطع ياهو النطع البنعرف بس شايف الشملة تحولت لجلباب بدل شملة
الصوف البنعرفها ديك المابتدى فرضة لاى دخان يخرج قبل مايمر على الجسد هههههههه

مقطع من غمائم الطلح للمجذوب

Quote: يادف(شىْْْْْء)اذا ما الليل أرعشه برد الشتاء كفانى السهد مقرورة كالطفل أفلت ثديا ثم رنحه أمن الطفولة تنويما وتخديرا وقمت أحفره حينا واوقظه حتى تنبه ظامى الفوه مغفوره امسيت أرضعها المحض الصفى دمى حتى انثنيت رضيض الجسم مبهورا منحتها زهرة الاحلام يانعه حتى تدوم وكنز الروح مذخورا وحفرة بدخان الطلح فاغمة تندى الروادف تلوينا وتعطيرا لمحت فيه - وما أمعنت-عارية تخفى وتظهر مثل النجم مذعورا مدت بنانا به الحناء يانعة تردثوبا الى النهدين مسحورا يزيد صفرتهالمعا وجدتها صقلا وناهداها المشدود تدويرا اللنص بقية نورده لاحقا

من الملاحظات استعمال الدخان في السنوات الاخيرة
بصورة لافتة .. تجي الموظفة مدخنة ومكب....... ة و
المعلمة والسكرتيرة .
الفلم رائع وتناولو الموضوع بوضوح وشفافية .


الامير لك التحية

Quote: من الملاحظات استعمال الدخان في السنوات الاخيرة بصورة لافتة .. تجي الموظفة مدخنة ومكب....... ة و المعلمة والسكرتيرة . الفلم رائع وتناولو الموضوع بوضوح وشفافية .

منتصر
خلينا نحكى بصراحة اكتر
طقس الدخان من التقاليد السودانية المزعجة جدا زى صوتنا العالى ونحن بنتكلم في تلفون او نودع ضيف على الباب
وبالتحديد في دول المهجر لايمكنك ان تبررها او تدافع عنها لانها بتنال من حرية الاخرين لدرجة القرف والشكوة منها
مع تقديرهم لحاجات تانية سامية فينا وعندى امثلة كتيرة واخرها قالتها لى صديقة مترجمة فورية مغربية ان من يجاور
السودانين شقى وسعيد

.