وزيرة والإتصالات توضح بخصوص اتهامات ضد شركة زين واخرون

أوفت وزيرة العلوم والإتصالات الدكتورة بوعدها بتقصي الحقائق في إتهامات لشركة زين وآخرون بخصوص شكوى من مغترب بالمملكة العربية السعودية عززها عدد كبير من المغتربين عبر موقع سوداني ومضمون الشكوى (عند الإتصال على رقم في السودان يتم فتح إتصال جانبي ويتم خصم مبلغ من المتصل في مرحلة الجرس وقبل فتح الخط.).



وكتبت للمرة الثانية على التوالي للموقع وزيرة العلوم والإتصالات رداً على الشكوى .

من تهاني وزيرة العلوم والإتصالات رد توضيحي لسؤال الأخ المغترب
إليك أخي المغبون المظلوم وكل من تساءل عن ذات الموضوع من إخوتي المغتربين ، إليكم بعض الحقائق من شركة زين التي ربما تعين في معرفة الحاصل بالضبط.

( أولاً:بعد إنخفاض قيمة الجنيه السوداني درجت بعض الشركات العالمية لإرسال الحركة إلي السودان عبر وسطاء غير مرخص لهم يستعملون الإنترنت والشرائح المحلية مما أدي إلي صعوبة الإتصال بالسودان ورداءة في جودة المكالمات، كما أنه يتم التحاسب من بدء الإتصال وليس فتح الخط بالإضافة إلى ظهور أرقام محلية بدلاً عن أرقام المتصلين الدولية وبالتالي تأثر المشتركين والشركات العاملة في السودان مالياً .
ثانيا: حالياً توجد جهود مبذولة بالتنسيق مع الشركات لمكافحة إنهاء الحركه العالمية بصورة غير شرعية بالإضافة إلي تنسيق مع الحكومة السعودية والجهات التنظيمية في الدول الاخري).


*هنالك أستغلال من هذه الشركات وواضح سعادة الوزيرة !!!!!