اتونس مع حراجي القط ( عظمة يا أبنودي)

اتونس مع حراجي القط ( عظمة يا أبنودي)


02-13-2014, 07:47 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=460&msg=1392317249&rn=2


Post: #1
Title: اتونس مع حراجي القط ( عظمة يا أبنودي)
Author: Balla Musa
Date: 02-13-2014, 07:47 PM
Parent: #0


Post: #2
Title: Re: اتونس مع حراجي القط ( عظمة يا أبنودي)
Author: خضر حسين خليل
Date: 02-14-2014, 00:33 AM
Parent: #1

شئ عجيب يا بلة. شئ يقلب كيان الانسان.
الابنودي مثقف كبير و مبدع لا يشق له غبار.

ابوبكر.

Post: #3
Title: Re: اتونس مع حراجي القط ( عظمة يا أبنودي)
Author: Balla Musa
Date: 02-14-2014, 02:39 PM

أبوبكر
ياخى جننتنا
انت ربطت لخضر حسين وسلبتو الباسويرد؟

سلام ليك ولخضر يابكوري

Post: #4
Title: Re: اتونس مع حراجي القط ( عظمة يا أبنودي)
Author: خضر حسين خليل
Date: 02-14-2014, 03:00 PM
Parent: #3

Quote: ياخى جننتنا
انت ربطت لخضر حسين وسلبتو الباسويرد؟

سلام ليك ولخضر يابكوري


سلام دكتور
خضر مأجر لى الباسويرد هههه، قبض قروشو كاش. الفلس شديد فى السودان

القصيدة دي الزول العندو اسرة و اطفال بيستقبلها بشعور مختلف شديد.
شعور اقرب للفزع و الخوف، و تاني يسوقك فوق هناك عند معني المعرفة
و اٍنفتاح الافق، و انفتاح الهم من الذاتى الضيق الى حمل هم الجميع.

قصيدة لا تخلو منو شيوعية و انشغال بالكدّاح و غياب العدالة فى هذا العالم.
بلة صرت تتعطى الشيوعية جهاراً، و هل من مثقف لا يتعاطي الشيوعية يا رفيق؟

أبوبكر

Post: #5
Title: Re: اتونس مع حراجي القط ( عظمة يا أبنودي)
Author: Balla Musa
Date: 02-14-2014, 03:25 PM
Parent: #4

يا أبوبكر
هذا الأبنودي يربط بين مصر والسودان كالنيل..
ياسلام لو سمعته وهو يتحدث في حوار مع مفيد فوزي وبروحه الفرايحية وهو يقول عندما أذهب للسودان يقدمونني هكذا: نقدم لكم الشاعر السوداني الذي ضل طريقه للقاهرة!!
وياسلام وانت تسمع احتفائه بالطيب صالح وفرحه عندما عرف أن الطيب صالح سيلتقيه وعندما قال: الطيب صالح قال لي: يامولانا خلي بالك نحنا بنغترف من نبع واحد!

الخال حكاية
لقد جسد في خطابات حراجي القط ماظل ينادي به من ضرورة التصاق المثقف بالجمهور وذلك عندما تحدث عن دور المهندس طارق الذي ظل يفتح بصيرته على أشياء لم يكن يعرفها حراجي,
أشياء جعلت حراجي يتحول من الهم الخاص للهم العام ويستطيع أن يضحي بأشياء عزيزة في حياته من أجل المصلحة العامة..