قال الشيخ الترابى ؛عمر البشير يطلق على الجنوبيين(( العبيد)) و يطلق لدكتور على الحاج(( الفريخ))

الدكتور حسن عبدالله الترابى فى ندوة الشروق ... قال البشير دكتاتور بدائى يعنى ضيق الافق لايرى الا عشيرته ؛ وهو الذى كان طوال الوقت يفضل فصل الجنوب ليتفرغ لقمع ابناء الشمال المطالبين بالحريات؛ كما انه عنصرى يطلق على الجنوبيين لفظ العبيد؛ بل ان وزيره لعدة سنوات على الحاج وهو طبيب من اقصى غرب السودان كان البشير يطلق عليه الفريخ؛ ومعناها العبد الصغير وهى كلمة(( للتحقير)) ومن بقايا عصر العبودية والرق الذى الغى فى السودان اوائل العشرينات من القرن العشرين.....!

الدومة تحية وتقدير

بعيداً عن شمارات الشيخ التي إعتاد إطلاقها من فترة لأخرى عن(فرانكشتاينه)، أعتقد أن البشير أسس لهذه الشمارات عملياً بحملاته العرقية في جبال النوبة ودارفور، على الترابي أن يتحمل مسؤولية هذه الدماء كما البشير أولا ويعتذر للشعب السوداني على جلبه هذه الغُمة علينا، ثم بعدها فليمارس هوايته في تسلية تلاميذه بمن قال ومن قيل فيه.

تحياتي

Quote: ويعتذر للشعب السوداني على جلبه هذه الغُمة علينا

صديقى مصعب عثمان الحسن
والله لن يفيد اعتذارهم
ولن يكون مقبولاً أبداً أبدا
بل يجب ان تنالهم يد العداله دون النظر لعمرهم
او ماقدموه للسودان فقد مسحت فظائعهم كل جميل قدموه

احترامى لصاحب البوست ولكم

الاستاذ /مصعب عثمان حسن السلام عليكم يا أخى لاتحمل المسؤلية للشيخ حسن الترابى ثا نيا يا استاذ اذا رجعت الى السيرة النبوية هل تحمل كل اخطاء الامة الاسلامية للرسول (ص) ثم ايضا ارجع الى سيرة سيدنا نوح وابنه....................لك الشكر والتقدير

الاخ العزيز ملهم كردفان السلام عليكم ...الشيخ مستعد للعدالة ينما وجدت وهو لايعتذر للشعب وانما يعتزر لله رب العالمين هاهو الدين الحنبف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1 والشكر والتقدير لكم جميعا

سلامات يا الدومة
هو البشير الجابو الساحة منو يا أخوي ؟
و الترابي بتاعك ده تاني صدقني بعد ديك تاني ما حيجي .

ولماذا صمت الترابي عندما سمع الرئيس البشير يقول ذلك أمامه وعلى مسمعه؟
ألم يكن هو المنظر وعراب هذا النظام؟
الرئيس البشير كان يحترم الترابي وكان من الممكن للترابي أن يقدم النصح للبشير، وحتى لو كان ذلك سرا، فهل فعل الترابي ذلك؟

Quote: الاستاذ /مصعب عثمان حسن السلام عليكم يا أخى لاتحمل المسؤلية للشيخ حسن الترابى

الاخ الدومة سلام
باين عليك تلميذ نجيب لآفة السوادن حسن الترابي