السعودية: سودانى يقتل باكستاني فى مطعم بحائل!

لقي باكستاني مصرعه أمس الجمعة في مدينة حائل إثر تلقيه ضربة على رأسه بواسطة عصا في مشاجرة مع سوداني في مطعم. ووفقاً للمتحدث الإعلامي بشرطة منطقة حائل العقيد عبدالعزيز الزنيدي فإنه في الساعة الثالثة أمس حدثت مضاربة في أحد المطاعم بأحد أحياء مدينة حائل بين وافد سوداني الجنسية عمره 37 عاما، ووافد باكستاني الجنسية عمره 30 عاما، نتج عنها إصابة الباكستاني بإصابة خطيرة في رأسه. وأضاف العقيد الزنيدي، أنه تم نقل المصاب للمستشفي ومن المعاينة ظهر أن الأداة المستخدمة عصا، لافتاً إلى أنه في الساعة الخامسة أبلغ ضابط الاتصال بالمستشفى عن وفاة الباكستاني متأثرا بإصابته، وتم القبض على الجاني من قبل الدوريات الأمنية في محل الحادث وبالتحقيق معه اعترف بما نسب إليه، ولا يزال التحقيق جاريا معه.

سبق

لا حول ولا قوة الا بالله
السوداني راح في حق الله نتيجة الغضب والتهور

اللهم أستر وأحفظ عبادك

لعن الله الغضب

نسأل الله اللطف لجميع العباد ولأنفسنا

كثير ...من لحظات الغضب المفاجىء يدفع الإنسان ثمنها حياته وندم أبدى
وكثير من المواقف العارضة فى حياتنا قد تمر دون أثر إن حسبناها عارضة
وقد يترتب عليها نتائج لا تخطر ببال إن تركنا لجامها لثور الغضب
قابلت بعضا من ضحايا هذه اللحظة محكومين بالإعدام ورايت ندماوحسرة
فى حديثهم وعيونهم أسوأ من لحظات الإعدام

مصيبه كبيره. ربنا يلطف به.

ربنا يلطف باخينا السوداني واكثروا له من الدعاء فانه الان يسأل
وربنا يرحم المتوفي
.
.
وكلام الاخ جمال دا عين العقل ووصية ونصيحة وعبرة لكل عاقل ومعتبر :

Quote: كثير ...من لحظات الغضب المفاجىء يدفع الإنسان ثمنها حياته وندم أبدى وكثير من المواقف العارضة فى حياتنا قد تمر دون أثر إن حسبناها عارضة وقد يترتب عليها نتائج لا تخطر ببال إن تركنا لجامها لثور الغضب قابلت بعضا من ضحايا هذه اللحظة محكومين بالإعدام ورايت ندماوحسرة فى حديثهم وعيونهم أسوأ من لحظات الإعدام

الغضب والاستفزاز المفاجيء الواحد بيدفع ثمنو غالي جدا
قبل يومين تلاتة قريت خبر عن واحد طاعن ليهو واحد تاني في قرمة (قضمة) ساندوتش ومسرح الحدث كافتريا في الخرطوم

زهير والأخوة البورداب
تحية طيبة

في مقطع في اليوتيوب لواحد من اهلنا السودانيين بهدد فى واحد باكستانى في السعودية.
المقطع حقيقة يوضح تعاملنا كسودانيين عند الغضب. التهديد، الكواريك، الأصبع

السودانى عموما لا يحب الاستهزاء به ونتيجة ذلك لا يستطيع التحكم في أعصابه دفاعا عن كرامته.

بعدين اهلنا الباكستانين كمان الله يديهم العافية بالهم طويل وهاديين.

لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يكون في عون هذا الأخ –
" الغضب لحظة إنسانية يمكن تسيطر على الفرد وتقوده إلى الشر ، أو يسيطر عليها وتقوده إلى الخير . وأي إنسان يتعرض احيانا لهذه اللحظة فيقاوم محاولتها للسيطرة عليه وغالبا ينجح الفرد ثم يتخيل ماذا يمكن أن يحدث لو فشل في السيطرة عليها وفي الغالب يكتشف أن عاقبة الغضب أسوأ دائما ..أياً كانت درجة المعاناة والألم فالغضب يشل عقل الإنسان ويلغي تفكيره فيقع في الخطأ الذي يقود دائما إلى أخطاء اخرى ."
أخي الحبيب/ اختي الحبيبة
عند الغضب خذ/خذي نفسا عميقا ثم استغفر / استغفري الله ، حتما حينئذٍ يمكن السيطرة على الغضب .

تحياتي ووافر احترامي

لانعرف تفاصيل القصة كاملة ، وربما استفذ الباكستاني السوداني بدرجة كبيرة

قادته لهذا الفعل او ربما كان دفاعا عن النفس ، فالننتظر التحقيقات وشهود العيان..