ماذا عن اعضاء الجماعات الاسلامية ؟

يتعامل البعض هنا في المنبر مع اعضاء الجماعات الاسلامية
مثل الكيزان
الاخوان المسلمين جماعة الصادق عبد الله عبد الماجد
انصار السنة
و عناصر الجماعات الارهابية بمختلف مسمياتها مثل التكفير و الهجرة و القاعدة و الجهاديين بنوع من الاحترام لا يستحقوه
هؤلاء في الحقيقة مجرمون و قتلة و لنفهم كيف
مجرمون لأنهم بالطبيعة يعتدون علي حريات و حقوق الآخرين من حولهم بأسم الدين لأنه ببساطة لو دينك او مذهبك عاجبك تطلع بيهو راس البيت لكن ما تفلقنا بيهو
لأن الجنة و النار و غيره من الافكار التي يعتقد المنتمي لمثل هذه الجماعات فيها لا تعنينا في شيء و لا تهمنا كثيراً
في دولة المواطنة التي سيبنيها الشعب السواداني سيكون التعامل مع مثل هذا النوع من البشر بحكم الفانون و ليس في صالونات المحاورة النقاش

كيف هم قتلة من لم يمارس القتل منهم بالفعل كأعضاء الدفاع الشعبي و الدبابين و من سموا انفسهم بمجاهدين و غيره فهم قتلة مؤجلون بمعني انهم سيقتلون بعد حين
لأنهم يعتقدون في فكرة الجهاد التي تعني اجبار الآخرين علي تغيير معتقداتهم بالعنف
و هنا فكرة ان الواحد منهم قاتل مؤجل او نافذ .

دعوة للتعامل مع هؤلاء باسلوب يحترم حقوق الانسان

لا اعتقد ان هناك اسلام معتدل و غير متطرف
انا اعتقد ان الاسلام واحد و لكن من يختلف هو الانسان فهناك انسان يهتم بعلاقته مع ربه و هناك من يعتقد ان علاقته بربه تشترط اسلوبا محددا في التعامل مع الآخرين ( الاسلاميين و عناصر الجماعات الاسلامية)
لمن يهمه الامر
الدين خيار شخصي جدا و لا يعني غيرك فتدين بما شئت و لا تنتهك حريات الآخرين لأن ذلك سيدخلك تحت طائلة القنون
لا جدوي من الحوار معهم عليهم انتظار التاريخ الذي سيرمي بامثالهم حتما في السجون مع رصفائهم من المجرمين و القتلة


طه جعفر

Quote: مجرمون لأنهم بالطبيعة يعتدون علي حريات و حقوق الآخرين من حولهم

تماما يا طه,هؤلاء شركاء النظام الإسلاموي الفاشي الفاشل منذ أمد بعيد فكرا و تخطيطا وتنفيذا .
من يعتقد ان لهؤلاء جديدا يقدمونه لاجل السودان غير الإرهاب والتقتيل وبس الكراهية بين شعوبه , عليه مراجعة مواقفه.

قرفنا يا طه ياخ.

Quote: تماما يا طه,هؤلاء شركاء النظام الإسلاموي الفاشي الفاشل منذ أمد بعيد فكرا و تخطيطا وتنفيذا . من يعتقد ان لهؤلاء جديدا يقدمونه لاجل السودان غير الإرهاب والتقتيل وبس الكراهية بين شعوبه , عليه مراجعة مواقفه. قرفنا يا طه ياخ.

يا مرتضي يا اخوي
قرفنا قرف شديد
هاك هذه الهدية

http://www.youtube.com/watch?v=bJGTrsaOavU


طه جعفر

Quote: الدين خيار شخصي جدا و لا يعني غيرك فتدين بما شئت و لا تنتهك حريات الآخرين لأن ذلك سيدخلك تحت طائلة القنون لا جدوي من الحوار معهم عليهم انتظار التاريخ الذي سيرمي بامثالهم حتما في السجون مع رصفائهم من المجرمين و القتلة

التحية للاسلاميين المعتدلين الذين يحترمون حقوق غيرهم ولا يعتدون عليها
فالمستقبل لهم وهم الذين سيستلمون راية الحكم في السودان بعد ذهاب هذا النظام الجائر
ولن يسمحوا بعلمنة السودان
لكنهم سيشيدون دولة الحرية و الديمقراطية و التعددية من رحم الاسلام

تحياتى جعفر

Quote: لأن الجنة و النار و غيره من الافكار التي يعتقد المنتمي لمثل هذه الجماعات فيها لا تعنينا في شيء و لا تهمنا كثيراً

بالضبط والربط كلام صحيح الواحد لا يتشرف ان يقاسم امثال الارهابي الهالك بن لادن وجماعة داعش وبقية المأفوكين القتلة يقاسمهم الجنة ،، عن اي جنة يتحدثون وينتظرون ،،، فهمهم للدين كره الناس في دينهم ،،، لان دينهم لا علاقة ل برسالة الاديان من محبة وتعاون ومعاملة ،،

------------
تحياتي الاستاذ طه جعفر ،، شايف هؤلاء الوهابية شانين عليك حملة قوية لكن ثق سيذهب مذهبهم المحنط الى اسواء ارشيف في التاريخ وسيظل الفكر السليم هو الاوفر حظا في مقبل الايام ،، دعنا نحاورهم حتى يظهر عجزهم الفكري البائس ،،،،

مودتي يا انسان يا دوغري

الأخ العزيز \ طه

تحياتي لك ولضيوفك الكرام ...

Quote: و عناصر الجماعات الارهابية بمختلف مسمياتها مثل التكفير و الهجرة و القاعدة و الجهاديين بنوع من الاحترام لا يستحقوه هؤلاء في الحقيقة مجرمون و قتلة و لنفهم كيف

يا طه ديل وباء العالم و امراضه المستعصية لكن هيهات بدات محاربة هولاء
في كل الدول وبنتمني نجاح هذه الحملة وفي اسرع وقت لكي ينعم المجتمع بالسلام
والامن وليصبح مجتمع سليم ومعافي للابد .

الاعزاء فرح الطاه
علي دفع الله
احمد حمودي
و الاخت العالية مني عمسيب
لكم الشكر
علي الساهمة في البوست

Quote: التحية للاسلاميين المعتدلين الذين يحترمون حقوق غيرهم ولا يعتدون عليها فالمستقبل لهم وهم الذين سيستلمون راية الحكم في السودان بعد ذهاب هذا النظام الجائر ولن يسمحوا بعلمنة السودان لكنهم سيشيدون دولة الحرية و الديمقراطية و التعددية من رحم الاسلام

الاخ محمد صديق
لن يتم انجاز الحرية و الديمقراطية و و التعددية
بغير العلمانية
و لا كيف ؟