|
المراهقون و الشيخ الامام ما بين الواتس أب و العفو الرئاسي
|
معليش يمكن يكون رأي مخالف شوية للناس في قضية الفلم الذي انتشر و يشار له بفضيحة ( الواتس اب ) اعتقد ان هؤلاء( المراهقين )يحتاجون لعلاج و إصلاح اكثر من ما هم محتاجون للتشهير و العقاب يحتاجون لطبيب نفسي و أخصائي اجتماعي فاعمارهم كما طهر ليست كبيره و اعتقد هو انحراف من لم يجدوا الاهتمام و الرعاية و النصح واستغرب جداً الهجمة الشرسه عليهم فقد استهوتهم (الشهوة ) و لم يكن في حسبانهم ( الاغتصاب) والجزم انهم لم يفكروا في ان فعلتهم جرم ويظهر هذا جليا في جهلهم الذي استبان في تصويرهم وكلماتهم و ضحكاتهم فاعتبروها مغامرة تستحق التوثيق ولم يدركوا انهم يحملون دليل ادانتهم مما يؤكد عدم الوعي القانوني و الديني و المجتمعي لعواقب مثل هذا الفعل
لكن أكثر ما يغضبني ان من فعلها بوعي تام وعمر تجاوز عمر النبوي و فاق علمه القانوني درجة منصب ان يكون عميد كلية ووعيه الديني ما بلغ به الإمامة للصلاة و ان يخطب في الناس ناصحا مبشرا ونذير ورغم هذا فعل نفس الجرم وأدين بأقل عقوبة كنت أتوقع ان تكون إعدام فجات سجن ورغم هذا أدركته رحمة الوالي الهمام بالعفو
تبا لك من أعلام وتبا لكم من صحفين وتبا لكي من صحافة and#8235;#تفوووو_علي_حكمك_ياعمرand#8236;
|
|
|
|
|
|