الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام

الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام


01-15-2014, 08:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=460&msg=1389815993&rn=2


Post: #1
Title: الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام
Author: مهدي صلاح
Date: 01-15-2014, 08:59 PM
Parent: #0

قبل تنصيب الرئيس "السيسي"
شهادتي لله
} انتهى اليوم الأول في عملية الاستفتاء على الدستور المصري الجديد بسلام، حيث لم تشهد مراكز التصويت بالقاهرة أية مشكلات تعوق الاجراءات عدا حادثة واحدة في محكمة «امبابة» بالقاهرة.
} في مدينة الجيزة شاهدت طوابير النساء الممتدة على طول الشارع، فالمئات من السيدات احتشدن من الصباح الباكر أمام المراكز ليقلن (نعم) للدستور!
} حتى الذين يرفضون ترشيح الفريق "عبد الفتاح السيسي" تجد إجاباتهم متشابهة مع المؤيدين له: (حأصوت للدستور.. عشان البلد تمشي)!!
} (عشان البلد تمشي).. هي الجملة السحرية التي هزمت (الإخوان) في معركة الدستور الحالية ومنحت (كرت المرور) لترشيح قائد الجيش وزير الدفاع في انتخابات رئاسة الجمهورية القادمة.
} هذه العبارة بذات الاحساس سمعتها من سائقي تاكسيات وموظفين وعمال نظافة وبوابين وإعلاميين!! إذن مصر تتجه لتنصيب الفريق "السيسي" رئيساً للجمهورية خلال الأشهر القليلة القادمة.
} خسر (الإخوان) بسبب المرشح (الخطأ) للرئاسة، أو بسبب الإصرار على احتكار مناصب رئيس الجمهورية، رئيس الوزراء ورئيس مجلس الشعب، هكذا دفعة واحدة، في دولة معبأة ضد (الإخوان) بالإعلام والمسرح والسينما والأمن لمدة (ستين عاماً) طويلة!!
} المواطن المصري العادي ما عاد بعد مرور ( عامين) على ثورة يناير يبحث عن (ترف ديمقراطي) أو يرغب في ممارسة سياسية قوامها الاحتشادات (المليونية) والهتافات والشعارات والجدل البيزنطي على المنابر العامة أو على شاشات الفضائيات المصرية حيث يهتف مقدمو برامج (التوك شو) أكثر مما يقدمون ضيوفاً أو يطرحون قضايا.
} غالب المصريين - الآن - كل أحلامهم وأمانيهم تتركز في عودة الأمن والاستقرار و(لقمة العيش) وانتعاش السياحة كما كانت قبل ثورة يناير 2011 .
} (عاوزين البلد تمشي).. ولن تمشي حتى يحكمها رئيس برتبة (فريق أول). هذا ما وقر في قلوب عشرات الملايين من المصريين.
} وهذا (الفريق أول) يتمتع بقدرات غير عادية، ويكفي أن راوغ (مكتب إرشاد) الإخوان ومرشدهم ونواب مرشدهم، فسلموه وزارة الدفاع وقيادة الجيش مؤمنين مصدقين! فإذا بهم الآن جميعاً بين المحاكم والمعتقلات!!
} سمعته يتحدث أكثر من مرة، تابعت ملامح وجهه، حركاته وسكناته، فوجدت قائداً عسكرياً على درجة عالية من الحنكة والدهاء والبرود والثقة بالنفس. "السيسي" لا يتهيب منابر الخطابة، خلافاً للكثير من وزراء الدفاع في دول العالم، بل ينطلق في الحديث الجماهيري وكأنه رئيس جمهورية حاكم منذ عشر سنوات!!
} إنه رجل عالي التدريب والترتيب، وكأنه (مجهز) ومصمم للرئاسة منذ فترة.
} يجب أن نتعامل مع ما يحدث في مصر باعتباره أمراً واقعاً، خاصة أن حكومتنا وحركتنا الإسلامية لم تقدما شيئا يذكر للسادة (الإخوان)، ولا هم قدموا لنا عوناً يستذكر إبان حكم السنة الواحدة. بل إن الرئيس "مرسي" زار السودان بعد سلسلة زيارات طويلة وعديدة للسعودية والصين وإيطاليا وإيران، بل حتى أوغندا - خصمنا اللدود - زارها قبل أن تحط طائرته في مطار الخرطوم!
} تهيأوا لعلاقات طيبة وراقية مع الفريق أول "عبد الفتاح السيسي". هذا إرادة الشعب المصري ولا يمكننا أن نتدخل في تحديد اختياراته.

Post: #2
Title: Re: الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام
Author: أحمد الشايقي
Date: 01-16-2014, 09:39 AM
Parent: #1


مع أني لا أختلف مع منطق المقال إلا أن الإنتهازية والبيع الصريح الواضح بادية للعيان

أحمد الشايقي

Post: #3
Title: Re: الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام
Author: نور الدين عثمان
Date: 01-16-2014, 11:50 AM

سلام اخى احمد ...
بس ما عرف هو بيتملق المصريين على ايه ؟؟؟

Post: #4
Title: Re: الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام
Author: مهدي صلاح
Date: 01-16-2014, 11:57 AM
Parent: #3

شكرا الاخوة أحمد ونورالدين
يطمح للشهرة والاضواء وربما تحدثه نفسه الان بأن الحركات القاعد يسوي فيها دي ربما تكون طريقه للصحف والاعلام المصري
دا لو ما إتلحق عادي و في غمرة من غمرات الدهنسة قد ينادي من القاهرة بإعادة إخضاع السودان للحكم المصري

Post: #5
Title: Re: الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام
Author: ملهم كردفان
Date: 01-16-2014, 04:10 PM
Parent: #4

اذا عرف السبب بطل العجيب ياحبيبنا
الهندى فى دار السودان بالقاهره

Post: #6
Title: Re: الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام
Author: مهدي صلاح
Date: 01-17-2014, 01:14 PM
Parent: #5

Quote: رسالتي إلى هؤلاء



} عندما أكتب رأياً تبلور في (مركز) قناعاتي، فإنني لا أهتم كثيراً، ولا أبالي لردود الأفعال، سلبية كانت أم ايجابية. هذه هي طريقتي في الحياة، وسياستي في (التحرير).
} أنا لا أقدم (ما يطلبه المستمعون)، مثلما يفعل كتاب كثر، وسياسيون، ونشطاء مزيفون في قضايا الديمقراطية وحقوق الإنسان و(الاستهبال السياسي) والعهر الإعلامي على مواقع ومنتديات (الانترنت)، وبعض الأعمدة (المائلة) في الصحافة الورقية المهترئة.
} لو كانت هطرقات وسفاهات مناضلي (الكي بورد) تلفت انتباهي، بانتماءاتهم المختلفة من بقايا (سائحين) – النسخة المشوهة – إلى أراذل (صعاليك أون لاين)، لما كانت صحف ووكالات وفضائيات "مصر" – أم الدنيا – لا شغل لها ولا مشغلة غير كتابات صاحب هذا القلم.
} وللحقيقة وللتاريخ، فإنني لا أرتاد مواقع السفه السياسي (السوداني)، ولا وقت لي لأضيعه هناك، إذ تتطلب مسؤولياتي المهنية، وواجباتي الوطنية أن أركز في ما توفر لي من وقت للمواقع الجادة، والرصينة، وكالات الأنباء من "رويترز" إلى (أ.أ.ش) وكالة أنباء الشرق الأوسط، والفرنسية، ومواقع الإذاعات والتلفزة العالمية من الـ "بي. بي. سي" إلى (العربية) و(الجزيرة نت)، بالإضافة إلى استفادتي المستمرة من (قوقل) في (تأكيد) معلومات تأريخية أو بيانات وأرقام، فما حاجتي إلى مطالعة تعليقات (أميي) الانترنت، مرتكبي جرائم (الإملاء) و(النحو) مع سبق الجهالة وترصد الغباء؟!!
} ولهذا، وبما أن تلك الكتابات (الركيكة) لن تجد لها مكاناً في تلك المواقع الدولية آنفة الذكر، فإنها لن تجد حيزاً ولو صغيراً في برنامج متابعاتي اليومية، إلاّ عندما يتبرع أحدهم بسؤالي ببراءة أو بلاهة: (قريت ناس موقع شنو كدا.. كتبو عنك شنو؟!)، إجابتي الحاضرة والصادقة: (لا ما قريت)، فيردد على مسامعي مقطع أو مقطعين من الإسفاف المعهود، فيفاجأ بردي: (خليهم يقولوا.. أنا قاعد.. وزايد).
} الأغرب أنه عندما وصفتني الصحف المصرية نقلاً عن وكالة (أنباء الشرق الأوسط) بـ(الكاتب والمفكر السوداني)، تركوا أمر (حلايب سودانية)، وركزوا حسب ما (يحكى) لي متابعو هذا السخف على هذا الوصف (مفكر)!! (بالمناسبة ليس لي أي صفحة أو حساب على (الفيس بوك) وهذا للعلم، وقد زور بعضهم صفحتين باسمي قبل عامين).
} كيف بس (مفكر)؟ وليه؟ وعشان شنو؟ وفكر عمل شنو؟! مع أن الذي أطلق هذا الوصف صحفي (أجنبي)، لا تربطني به أي صلة معرفة، ولم يسبق لي أن التقيته، وهذا تقديره أكون (مفكراً) أو لا أكون، ولكنه ليس تقديري ولا رأيي في نفسي، فأنا لست مفكراً ولا يحزنون، أنا (صحفي) وبهذه الصفة أفاخر وأنازل، وأتحدى (داخلياً) و(خارجياً) وعلى امتداد بلاد وصحافة لغة الضاد.
} وهذا بالتأكيد ليس من قبيل الادعاءات، فأعمالي معروفة وموجودة، ليست أعمدة، ولا حوارات، وتحقيقات (تفوز بجوائز)، بل (صحف) واحدة وثانية وثالثة ناجحة وحية وما زالت تنافس في (سوق الله أكبر) تصنع (صحفيين)، وتقدم (كتاباً)، وتفتح (بيوتاً) والحمد لله.
} أعزائي (صعاليك أون لاين): أكتبوا كيفما يحكى لي (هواة النت)، ولكن أعلموا جيداً أن بينكم صحفيون وكتاب وآخرون (حساد) فشلوا في مقارعتي على (الورق) فاختاروا الاختفاء وراء (الأسماء الوهمية) في (الانترنت)، أنا (عافي ليهم)، لأنهم (جبناء)، وأعلموا أيضاً أنني بفضل الله - لا بفضل (حكومة) ولا (معارضة) - (قاعد وزايد).
} اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
} اللهم صلِ على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم.
} جمعة مباركة.


شكرا الاخ ملهم كردفان
واضح أن الهندي شايل قلمو عارضا إياه لمن يدفع أكثر

Post: #7
Title: Re: الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام
Author: قلقو
Date: 01-17-2014, 04:18 PM
Parent: #6

QUOTE: يطمح للشهرة والاضواء وربما تحدثه نفسه الان بأن الحركات القاعد يسوي فيها دي ربما تكون طريقه للصحف والاعلام المصري.
صدقت ياأخ صلاح فذلك الغلام يعتقد بأنه بنفاقه وتملقه الفج والرخيص لمصر ستكون له بمثابة العبور للأعلام العربى والعالمى , وهو لايدرى بأن المصريين يعتبرونه مجرد ( بربرى أهبل) ليس إلا ..

Post: #8
Title: Re: الهندي عزالدين حال كونه متملقا المصريين ... وضاعة تجيب طمام
Author: مهدي صلاح
Date: 01-19-2014, 08:42 PM
Parent: #7

شكرا قلقو على المرور ، غايتو من نكد الدهر على الشعب السوداني أن يصطبحوا على الغثاء الذي يخطه الهندي
في برنامج حسين خوجلي عندما جاء دور المقال ادناه حسين خوجلي قال مامعناه ليس في ما كُتب ما يستحق التوقف عنده :
Quote: طقس شتوي ناعم يلف القاهرة هذه الأيام، وهدوء حذر على صعيد الشارع السياسي قبيل إجراء الاستفتاء (الثاني) بعد الثورة، على دستور جديد رأس لجنته الدبلوماسي المخضرم "عمرو موسى".
} في آخر زيارة لي في مايو من العام الماضي، كان الشارع صاخباً ومتوتراً، ولم يكن ميدان التحرير يخلو من احتشاد لاحتشاد. سائقو التكاسي كانوا (يرغون) أو يثرثون كثيراً في كل شيء، الآن الصمت سيد الموقف!! لا أدري لماذا.
} لم تكن هناك هيبة لرئاسة الجمهورية في مصرالعام الفائت، من خلال ألسنة العامة، بينما يبدو الفريق "السيسي" - الآن - وكأنه (مخلّص)، سواء كان ذلك قناعة مترسخة أو (إجماع سكوتي)، فكرة الدكتور "الترابي" في برلمان ما قبل المفاصلة!
} ورغم روعة الطقس، إلا أن حركة السياحة ما زالت متعسرة، وعلى هذا التعسر فإن (مصر للطيران) تسير (3) رحلات يومياً إلى الخرطوم، في وقت تتجه فيه (سودانير) - التي لا وجيع لها - إلى التوقف عن هذا الخط وغيره من الخطوط!!
} مؤسسات الدولة المصرية راسخة، فلم تهتز خطوطها الجوية بفعل الأزمة السياسية، ولم ينهار (الجنيه المصري)، بل إن سعر صرفه ارتفع مقابل العملات الأجنبية عن العام الماضي.
} اما عندنا فإن (الدولار) يرتفع في (شنط) تجار (شرق النيل)، لمجرد تصريح صحفي من مسؤول سياسي في السودان أو الجنوب، دعك من سقوط مدينة أو تحريرها في جنوب كردفان، أو تمرّد "مشار" على "سلفاكير" في جوبا ثم سقوط أو تحرير "بور" و"بانتيو"!!
- 2 -
} أقامت السفارة السودانية في القاهرة حفل استقبال كبير مساء أمس الأول - سنعرض له لاحقاً - بمناسبة عيد الاستقلال بفندق "ماريوت"، حضره عدد كبير من رموز السياسة والصحافة والمجتمع المصري. أبرز الحاضرين كان الأمين العام للجامعة العربية "نبيل العربي" والأمين السابق "عمرو موسى" ووزير التضامن في الحكومة المصرية وممثل لرئيس الوزراء.
} المشاركة (الصفوية) والشعبية هي الأهم، فقد أكدت ان خلافات الحكومات على تفاصيل لا تعوق تدفق النيل الخالد، ولا تعطل حركة التواصل الانسانية الكثيفة بين شعب وادي النيل شمالاً وجنوباً.
} السفير "كمال حسن علي" بدا عميقاً في استيعاب تقاطعات القوى السياسية في مصر، فقد شارك في الاحتفال ممثلون لثلاثين حزباً مصرياً، أبرزهم مرشح الرئاسة السابق "حمدين صباحي"، وهذا نجاح دبلوماسي واضح، في وقت تتجاوز فيه مواقع صناعة قرارات الملف (السوداني - المصري) السفارتين في القاهرة والخرطوم بسبب تداخلات وتأثيرات اقليمية ودولية .
} سبت أخضر علينا وعليكم.