|
Re: سخافات بحجم سخافة الوقوف لصفوف التبول (Re: الامين موسى البشاري)
|
اها عاين جنس دا يا ابو روضه
التقول راكبين لوري ياخ! عندنا عما لينا جانا زيارة من البلد وكان عندنا حمام افرنجي وبعد اسبوع كدا قال لي يا ولدي : انتوا هنا ما عندكم خلاء؟ قلت ليهو لا والله .. لكن بتسأل ليه؟ قال لي: والله قلبى ما ابى الا قصريتكم الجوه دي ياخ وديني على الخلا داك بدور ارتاح ..
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سخافات بحجم سخافة الوقوف لصفوف التبول (Re: الامين موسى البشاري)
|
Quote: اتا الوداك الخرتوم شنو يا وهيييييييط؟ الخرتوم تشرب فيها الموية بخمسين قرش وتبولها بجنيهين يا أصلي أو كما قال أهل العوض
يا وهييييييييط مع ادانتي التامة للتجارة في البول الا انني مبسوط والله انو في حمامات ممكن تقضي فيها حاجتك وبحقك اكثر المناظر التي كانت تستفزني هي أن ارى احدهم يتبول واقفاً على احدى الجدر بينما لا تجد النساء مكانا لقضاء حاجتهن ..
حمد لله على السلامة ياخ! |
صديقي الامين بشاري تصدق بالله باني لم انعم ولا بليلة واحدة في الخرتوم من المطار وعلى طول هذا الواقع على مدن اصغر من الخرتوم وفي تفاصيل حياتها فيما مضى كانت ساهلة وهينة يتمناها مواطن الخرطوم حاصل الحاصل البحصل بقى في الخرطوم ضايقة وفيما حولها ضيقات وقول بس يا ماسك الروح ما تروح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سخافات بحجم سخافة الوقوف لصفوف التبول (Re: فرح الطاهر ابو روضة)
|
الأخ فرح والإخوة المتداخلين لكم التحية يا أخي هذا الموضوع حيوي وهام وحساس وليس سخيفاً على الإطلاق. عدم توفر الحمامات (ولو بقروش) في أي بلد خاصة المُدن يعني التخلف بكافة معانيه. وبعدين يا خي ما في أريح من إخراج الأذى عند الزنقة، بل على الإنسان أن يحمد الله الذي أخرج منه هذا الأذى وعافاه. أنا معجب بعملية وفرة الحمامات بالقروش في مراكز الأسواق وأماكن التجمعات العامة وخاصة مواقف المركبات العامة والخاصة وفي محطات توقف السفريات الطويلة. يعني منظر الجماعة الواقفين والجالسين يتبولوا بالقرب من الطيارة دي ما كان يفعلوا ذلك لو كان في حمامات قريب بالقروش، وطالما مسافرين بالطائرة فمن المؤكد عندهم حق الحمام. وبعدين لا ننسى أننا هنا نجأر ونجعر بالشكوى ونحن رجال، لكن النساء هن الصامتات على المعاناة. أسوق حديثي هذا وأتذكر الوقت الذي كانت لا تتوفر فيه هذه الحمامات بالقروش. السوق العربي الذي كان يجمع كل خلق الله في العاصمة كان يوجد فيه حمام واحد. اتذكر موقفاً محرجاً وأرجو أن لا يؤاخذني فيه القراء: كنت قادماً من الكلاكلة في طريقي إلى الثورة وعندما وصلنا الشجرة بدأت بطني في الثوران والهيجان. عندما وصلنا السوق العربي كنت بالجد كدة غمران عديييييل. قبل توقف البص الأصفر وقتها نزلت وهرولت نحو تلك الحمامات الوحيدة في السوق العربي. كانت توجد عتبة قبل الدخول إلى صف بوابات الحمامات. طلعت العتبة ورأيت كل البلاط أمام أبواب الحمامات أبيض. أعتقدت أن ذلك هو البلاط فعلاً. ولكن عندما أنزلت رجلي من العتبة، غاصت رجلي إلى الساق في وحل الطفح ورغوة الفضلات التي اعتقدتها بلاطاً.... تخيل موقف زي دا؟؟؟ يا اخى والله ما عجبني في هذه الحمامات اللي بالقروش إلا ما هو أمرّرّرّ منها. ببـــــــــــــو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سخافات بحجم سخافة الوقوف لصفوف التبول (Re: إسماعيل ببو)
|
Quote: الطفح ورغوة الفضلات التي اعتقدتها بلاطاً.... تخيل موقف زي دا؟؟؟ يا اخى والله ما عجبني في هذه الحمامات اللي بالقروش إلا ما هو أمرّرّرّ منها. ببـــــــــــــو |
لك التحييييييييييية وببقى سخيف كما تكرمت لما يبقى عمل الهدف منه الاستثمار ولما التبول التبول يكون متواصل على الحايط مستمر وبجوار هذه الحمامات ولما الدولة ما تتعامل معها بوعي وتضعها في يد تجار مثلها والكهرباء والمياه والتي غبت الجمرة الخبيثة الانارة على الشوارع العامة وانقطعت المياه ببعض المدارس والمستشفيات بسبب تاخر الدفع وكل شي في البلد اتحول تدفع ثم تدفع ثم تدفع تخيل حتى الطبيب قبل ان يفحصك بشكل جيد سرعان ما يبادرك بسوال انت معاك تامين ولا لا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سخافات بحجم سخافة الوقوف لصفوف التبول (Re: فرح الطاهر ابو روضة)
|
الزميل ابوروضة وضيوفك الكرام تحياتي تقديري ...... في البدء حمدلله علي السلامة واتمناك ان تكون والاولاد بخير ......... بعض الضيوف للاسف ذهب الي المقارنة بين وجود الحمام بقروش وعدم وجوده خالص.....ووبتقديري ان من عنى هذا قد فارق مقصد ابوروضة كما فهمته ......فالموضوع والجريمة الحقيقة هو الاستثمار في قطع الجمار كما اسماه صديقي الاديب محمد عبدالملك .......اما افتراض دم وجود الحمام فهو افتراض المستثمر نفسه ......ولكن هناك جهة اسمها دولة يجب عليها السهر من اجل راحة المواطن لا ستحماره ......والان هذه الخدمة متوفرة في كل الدول دون اجر وان وجد فهو اجر بسيط الغرض منه توفير حق النظافة والمحافظة لا الاستثمار ......ولكن الدولة هنا وطفيليها تستثمر في مغايص الناس وامراضهم ...... اليكم هذا المقال لصديقي الاديب محمد عبد الملك :Quote: الاستثمار في قطع الجُمار : القصة التي لم يكتبها غابرييل قارثيا ماركيز . لكنه لمَّح إليها عرضاً من خلال الورشة الشهيرة التي صدرت حيثياتها فيما بعد في كتيب موسوم بـ : كيف نكتب قصة ، كيف نكتب سيناريو ، حيث يذكر غابو ، محرِّضاً الخيال بجملةٍ واحدةٍ ،حكاية البوليفي الذي باع برازه . كيف فعل ذلك ولماذا فتلك قصة أخرى فالمهم ، هنا ، هو الخيال الخلاّق . الوحيدون الذين طوّروا هذه الجملة ، لا لكتابة قصة محتشدة بالخيال ، وإنما لصناعة واقع فاعل في اقتصاد السوق الطفيلي هم طفيليو الإسلام السياسي في السودان ، فأصبح قطع الجُمار بنوعيه : خفيف وثقيل ، طرفاً في علاقة تجارية يمكن أن يُجنى منها الربح دون أدنى مخاطر مالية أو تشغيلية أو عدم تأكُّد أو .. أو .. إلي آخر رطانة الإقتصاديين ، وهذا هو بالضبط الاسلام الطفيلي الذي ما عنده قشة مُره في كل ما من شأنه أن يتحوِّل لعلاقة تجاريه يمكن أن تحقق فائضاً في القيمة ؛ من الدِّين وحتى ما يخرج من السبيلين . وما يُخرج من السبيلين هو حاجة مُلحَّة وليست ترفاً يملك معه " المزنوق " خياراً آخر غير أن يدفع ، فما أجدى الاستثمار هنا وما أضمن الربح . تخيِّلوا معي أنّ مشروع الحمامات هذه التي يدفعُ فيها المواطنون الشرفاء - فكَّ اللهُ زنقتهم - في لحظات العُسرة ،أعزَّ ما يملكون يقف وراءه مستثمرٌ جبّارٌ ذو لحيةٍ و مسبحةٍ وكرش وعدد من الموظفين اللوجستيين : مدير عام ذو كاريزما وفي جبهته غُرة صلاة يدخل مكتبه صباحاً وهو في كامل حُلَّته ، إدارة جُمار خفيف . إدارة جمُار تقيل .إدارة أباريق وحصىَ . إدارة مباخر ومعطِّرات .إدارة تأصيل وتكييف شرعي . و إدارة مالية محترفة لا تتحرِّج في إصدار قوائمها المالية كل عام ثمّ تتفتِّق عقلية المستشارين الأستراتيجيين /الشرعيين - حفظهم الله - عن أفكارٍ نيِّرة : تكامل أمامي بإنشاء وحدة أعمال (Business Unit) لأحواض الوضوء . تكامل أمامي أيضاً ببيع حق الأمتياز (Franshising) لمنتجات السماد الطبيعي واحتكار كل احتياجات وزارة الزراعة وبهذا تتعافى البلاد - مثلاً - من أزمة القطن المحوَّر وراثياً كواحدة من الأزمات التى شغلت الرأي العام مؤخراً، الطريف في الأمر أنّ الطفيلية الإسلاموية ، بهذا النشاط ، تحقِّق فائضَ قيميتن في عملية استثمارية واحدة واقعٌ فيها الضرر والغُبن والغرر على مشتري الخدمة الذي يدفع من أجل فك زنقته حيث أنه بدخوله الحمام يكون قد اشترى ،فقط ، خدمةً فك الزنقة التي هي هي خدمة قطع الجمار ؛ لكنه لم يبع شيئاً أخراً ؛ وبهذا الشئ الآخر أعني المُخرجات العزيزة التى يكون قد دفع ، فيها ،غالياً من أجل شراء مدخلات إنتاجها : فتريتة ،لحمة ،فول وماء وكهرباء ودواء ..إلخ ،حتى ليكاد ينطبقُ عليه المثل غير المعروف : "تجارة مداقيس تأخد بالغالي و تبيع بالرخيس " هذا النوع من الغرر و " التدقيس " هو أحد المهارات النادرة التى برعت فيها جماعة الاسلام السياسوطفيلي التى تحكم البلد من ربع قرن . وأغلب الظنِّ عندي ، كما عند محلليين سياسييين ذوي بأس ، أنْ ستنشأ ، قريباً ، حركة مطلبية عارمة لرد حقوق المُغرَّر بهم ، أولئك المزانيق الأشاوس ، ربما تطوَّرت ، لاحقاً ، وصعّدت شعاراتها لتغيير النظام السياسي . أها .. البعيد شنو ؟ |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سخافات بحجم سخافة الوقوف لصفوف التبول (Re: ibrahim alnimma)
|
Quote: زميل ابوروضة وضيوفك الكرام تحياتي تقديري ...... في البدء حمدلله علي السلامة واتمناك ان تكون والاولاد بخير ......... بعض الضيوف للاسف ذهب الي المقارنة بين وجود الحمام بقروش وعدم وجوده خالص.....ووبتقديري ان من عنى هذا قد فارق مقصد ابوروضة كما فهمته ......فالموضوع والجريمة الحقيقة هو الاستثمار في قطع الجمار كما اسماه صديقي الاديب محمد عبدالملك .......اما افتراض دم وجود الحمام فهو افتراض المستثمر نفسه ......ولكن هناك جهة اسمها دولة يجب عليها السهر من اجل راحة المواطن لا ستحماره ......والان هذه الخدمة متوفرة في كل الدول دون اجر وان وجد فهو اجر بسيط الغرض منه توفير حق النظافة والمحافظة لا الاستثمار ......ولكن الدولة هنا وطفيليها تستثمر في مغايص الناس وامراضهم ...... اليكم هذا المقال لصديقي الاديب محمد عبد الملك : |
الزميل الصديق ابراهيم النعمة كيف انك يا رجل ومتى ستكون بيننا ؟
داخل السطر وفيت وكفيت وشكراً على الاستثمار في قطع الجمار
| |
|
|
|
|
|
|
|