شكر وعرفان من الدكتور الحاج سالم مصطفى

الحاج سالم مصطفى وأسرته بأبوظبي يتقدمون بوافر الشكر والتقدير إلى جميع الأهل والأصدقاء والمعارف في السودان وفي كل أنحاء العالم الذين شاركونا في مراسم التشييع والعزاء والذين اتصلوا وأبرقوا معزين ومواسين في مصابنا الجلل الطفل محمد الحاج سالم مصطفى الذي توفى إلى رحاب الله في يوم الخميس الثاني من ديسمبر 2013 بأبوظبي سائلين الله أن لا يريكم مكروهاً في عزيز لديكم.
والشكر موصول إلى إدارة مدينة الشيخ خليفة الطبية في أبوظبي وطاقمها الطبي وإدارة النادي السوداني في أبوظبي وأعضاء موقع سودانيزأولاين.
انا لله وانا إليه راجعون.
الحاج سالم مصطفى

جملكم الله بالصبر أخي وصديقي د. الحاج وأسرتك الكريمة.

"إنا لله وإنا اليه راجعون"

الأخ عماد خليفة
بارك الله فيك وأحسن إليك يا أخي الكريم

أخي / احمد التجاني ماهل
بلغ عني الرجل الفاضل رقيق الحواشي، أخي الحاج سالم مصطفي مايلي :

- نعزي انفسنا و نعزيك أيها الصديق العزيز
- هاتفتك كثيرا أخي الحاج بعد ان اخبرني أخي نديم عبد المنعم بمصابك الجلل ،
ونقل لي تصويرا عنك شابه قول الأمي : لو أتاني الهم جيشو دافر .. يلقى يا خلاي صبري وافر
- كانت و لا تزال حكمتنا المأثورة هو ذلك الجراري الكردفاني الذي يقول : زولا ستر حالا .. في الغربة البطالة
- لا تزال بيننا تلك الأحاديث التي لم تكتمل حول الجذور و المصادر المتنوعة ل غنائية أهل السودان ( شعوبا و قبائل و مدن حديثة )
- و يبقى لك فضل تعريفنا مبكرا أيها الموثق بالغ التواضع : بان دميتري البازار، هو ذلك النمساوي الذي ت ( سودن) عبر جسر دنقلاوي فصار : محمد عبد الله كتافنيدس
- أهديك في هذا المقام الخاص أوزان العبادي و قوافية التي مثلت الحكمة القديمة و الاستنارة الدالة لشعراء المدرسة الأولى في
صراعهم من اجل سودنة بحور الخليل بن احمد الفراهيدي :

قالي هاك أقوالا مصيبا .. كل نفسا توجد نصيبا .. و اليصيب المولي اليصيبا
لا يزال بيننا موضوع : جمع و تحقيق و طباعة. و نشر ديوان الشيخ السوداني الطليعي : ابراهيم احمد بأبكر العبادي
سلامي و تقديري و عزائي : لزوجتك، و بناتك، و اهلك، و كل معارفك و أحبابك

الأخ أحمد التجاني

قلوبنا مع د. الحاج

وكما قلت له أن الله إذا أحبّ عبداً اختبره في أعزّ ما يملك
وهاهو الحاج ومنال وبناته قد اجتازوا الإختبار، والله قادرٌ أن يعوضهم خيراً كثيراً.