على ذمة صحيفة القدس العربي :

على ذمة صحيفة القدس العربي :


12-29-2013, 06:52 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=460&msg=1388296363&rn=0


Post: #1
Title: على ذمة صحيفة القدس العربي :
Author: Ridhaa
Date: 12-29-2013, 06:52 AM


لندن ـ تتردد أنباء من العاصمة الأمريكية واشنطن بأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما بدء بالإعداد لإجراءات الطلاق من زوجته ميشيل، بعد فتور العلاقة الزوجية بينهما والتأكّد من أنّهما ينامان في غرفتين منفصلتين في البيت الأبيض. وتقول الأنباء أن سيدة أمريكا الأولى قررت إلغاء إقامة زوجها في منزلهما الزوجي، في مدينة شيكاغو، وذلك بعد 21 عاماً من حياتهما الزوجية المشتركة، حسب ما ذكر موقع “ناشيونال انكوير”.وذكر مصدر مقرّب من عائلة اوباما أنّ العلاقة بين الزوجين بدأت بالتوتر منذ أعوام، لكنّهما قررا مواصلة العلاقة من أجل أطفالهما، ولكي لا تتأثر حياة باراك اوباما السياسية، وأضاف أنّ ميشيل التقت فريقاً من المحامين، وأخبرت زوجها برغبتها في العيش منفصلة.وأشار المصدر المذكور إلى أنّ الغضب ينتاب زوجة الرئيس الأمريكي لإحساسها بالإهانة على مرأى من العالم كلّه بعد قيام الرئيس الأمريكي بملاطفة رئيسة وزراء الدنمارك، أثناء مشاركتهما في مراسم تأبين الزعيم الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا، فيما ظهرت سيدة أمريكا الأولى في الصورة، وقد ارتسمت على وجهها علامات الاستياء.لكن اللافت أنّ ميشيل لن تغادر البيت الأبيض قبل انتهاء فترة رئاسة اوباما الثانية.وقد تلقت ميشيل أوباما الكثير من رسائل التعاطف من أمريكيات، أعربن فيها عن تضامنهنّ التام معها، وغضبهن حيال ما قام به زوجها الرئيس الأمريكي. يُذكر أنّ الطلاق سوف يكون مكلفاً بالنسبة إلى الرئيس الأمريكي، حيث سيتوجّب عليه التخلي عن ثروة كبيرة لصالح زوجته.ولكن ما مدى صحّة هذه الأنباء؟ الجميع بانتظار ردّ البيت الأبيض للتأكيد أو النفي، علماً أنّ أسرة الرئيس الأمريكي غادرت إلى جزر هاواي للاحتفال بعيد الميلاد، بحسب التقليد المتّبع.


http://www.alquds.co.uk/?p=117464

Post: #2
Title: Re: على ذمة صحيفة القدس العربي :
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 12-29-2013, 09:02 AM
Parent: #1



لا أدري –أخي رضا- ما سر هذا الولع الأمريكي باغتصاب حقوق الغير?

أمريكا قارة غنية وفيها كل ما تشتهيه الأنفس، بالإضافة إلى أنها واسعة من المحيط إلى المحيط.
وكانت هذه القارة الكبيرة تكفي لتحتضن الهنود الحمر والمهاجرين الأوروبيين لعيشوا في سلام جنباً إلى جنب لكن المهاجرين الأوروبيين مارسوا كل أفانين الاغتصاب والتلذذ بالقتل ولم يهنأوا إلا بعد أن تأكدوا تقريباً من إبادة كل السكان الأصليين.

ومثل قارتهم فإن رؤساء أمريكا ، كينيدي، وكلينتون، وأوباما على سبيل المثال، رزقوا مع السُلطة بنساء لا ينقصهن الذكاء أو الغــنى أو الجمال. بل أن هيلاي وميشيل كان لكل منهما القدح المعلى في إيصال الزوج إلى المنصب الأعلى في أمريكا.. ومع ذلك لايشبع أولئك الروساء/الأزواج – مثل دولتهم- من الطمع في اغتصاب حقوق الشعوب الأخرى.

قيل أن كلينتون عند اعترافه لهيلاري بتكرار خيانته لها مع (مونيكا لوينيسكي) نال منها كفاً صاعقاً ، سمع فرقعته (طراااخ) عدد من موظفي الرئاسة وجاءوا متدافعين نحو المصدر ليشاهدوا إحمراراً جلياً وآثار أصابع هيلاري مرسومة بوضوح على خد ساكن البيت الأبيض. يستاهل الأشقر كلينتون ذلك الكف من هيلاري التي سبق أن انتشلت زوجها من العدم وصنعت منه عريساً ورئيساً.


ويستاهل ذلك الأسمر" أبو عيناً طايرة" كفاً مماثلاً بسبب إهماله لأمريكا الواسعة والغنية، وإهماله لميشيل الرشيقة والذكية ، وهو يذهب يركز إحدى عينيه تجاه أفريقيا ليلغـف ما تبقى من بترولها وعسلها بينما طارت عينه الأخرى – والناس في بيت بِكا- نحو أوروبا يتفحص الثروات الدفينة لرئيسة وزراء الدنمارك.



...
..
.