صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس

صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس


12-19-2013, 07:46 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=450&msg=1387435581&rn=0


Post: #1
Title: صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس
Author: صبري طه
Date: 12-19-2013, 07:46 AM

أسأل الله أن يرحمه رحمةً واسعة .. وأن يرزقه جنّةً عرضها السموات والأرض ...

الصفحة هنا

Post: #2
Title: Re: صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس
Author: صبري طه
Date: 12-19-2013, 07:53 AM
Parent: #1

ومن موسوعة التوثيق الشامل:-

رابط: التشكيلي محمد بهنس .. سيرة

Post: #3
Title: Re: صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس
Author: صبري طه
Date: 12-19-2013, 07:59 AM
Parent: #2

Quote:
جواب لبهنس (يجده بخير)



فقط يا محمد لو كان لجرحي اسم!

متذكر يا بهنس قصيدتك البقيت ما بتحبها ديك?

متذكر لمن تقول: سألتك عن أبعد فجة أفارقك فيها.. أشرتي علي.

عارف يا محمد في قصيدتك دي

صاحبي محمد حسين بهنس يلون قصائده بالزمن بتوفيق أحسده عليه

في قصيدته (بهديك الفوضى) يشير بهنس الى الزمن إشارة فقط لتجد نفسك أنت المتلقي في قلب الزمن الذي يحكي عنه بهنس..

في القصيدة مشاهد مختلفة.. تحتوي على العناصر المعروفة للمشهد زمان و مكان وحدث و أبطال .. بهنس غالبا يقول كل العناصر باستثناء

الزمن ,هو يشير اليه فقط ولكنك تراه بوضوح .. إقرأ معي

بهديك الفوضى

شجار طفلين في ساحة روضة

أنا أراهما في الفترة المسماة الضحى .. أرى حتى ملابسهما المتسخة بفعل الشجار و أرى بوضوح أين تستقر الشمس في تلك اللحظة

أهديك إحباطي

حديث عابر

في مركبة عامة

بصوت واطي

هل يمكنك رؤية المشهد و توقع زمان حدوثه, أنا يمكنني ذلك بوضوح.....

الزمن يا محمد عنده القدرة على تغيير طعم الأشياء فشارع البيت صباحا يختلف طعمه ظهرا ويختلف ليلا وهكذا .. كأنه شارع جديد في كل

مرة..



أما عن ما بداخلي تجاه حضرتك يا مان فهو زي زمان .. لسع بشوفك زوليين تلاته يا بهنس كل مرة بطلع منهم واحد.. و الغريبة كلهم

أصحابي.

إنت مشيت وين يا محمد ..

مشتاقين ياخ

تعال عليك البيناتنا تعال

رسل لي إيميل ولا أي حاجة

عارف السنة الفاتت في ألمانيا الناس لسع بسألوا منك و مشتاقين ليك..

المعجبين من الجنسين على قول واحد صاحبنا كده

Post: #4
Title: Re: صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس
Author: صبري طه
Date: 12-19-2013, 08:15 AM
Parent: #3

ومن صحيفة الدار السودانية في شأن الفقيد قبل وفاته:-
Quote: القاهرة .. محمد عثمان يوسف (حبه)
رصدت ( الدار ) من خلال جولة صحفية موسعة وتقارير ميدانية بين اوساط السودانيين بشوارع القاهرة خاصه منطقة العتبه وتمثال ابراهيم باشا والمقاهى الخلفية بشارع 26 يوليو ارتفاع حالات الوفيات المجهولة الهوية بين السودانيين التى وصل عددها الى 5 حالات وظهور بعض الشباب

حديثى العهد بالجنون والادمان .
ففى غضون ال6 اشهر الماضية لقى اكثر من 5 سودانيين مصرعهم متوفيين على مقاهى شهيرة جراء ادمان المخدرات أو الكحول أو بسبب الجوع القاتل الذى يتعرضون له لفترات طويلة وذلك لعدم وجود مصادر دخل ثابته بالنسبه لهم .
وكشفت مصادر عليمة لـ ( الدار ) أن اثنين من هذه الحالات المتكررة وجدت ملقاة على قارعة الطريق حيث توفى احدهما بالنجيلة الشهيرة التى تجاور تمثال ابراهيم باشا ( بالعتبة ) وحالة ثالثة وجدت ميته على ( كنبة ) مطعم اخر ساعة الشهير خلف شارع 26 يوليو عند الساعة الثالثة فجراً كما ان هناك حالة تعيش هذه الايام بجوار مترو الدقى بنفس الظروف والمأسى وإيماناً منها بالدور الانسانى واهتماماً بقضايا السودانيين بمصر ننشر اليوم هذه القصة المأساوية والانسانية للروائى والاديب والكاتب والفنان التشكيلى محمد حسين بهنس صاحب الرواية الشهيرة ( راحيل ) التى كتب عنها النقاد فى السودان عند صدورها بأنه اشبه بمولد طيب صالح أخر قادم يحمل الخير للسودان .حيث يتعرض بهنس لمحنه ويمر بظروف نفسية غاية فى الخطورة منذ اكثر من عام عندما دخل القاهرة قادماً من الخرطوم . وقد عاشت ( الدار ) اكثر من ايام وليالى مع هذا الشاب والاديب الفنان الذى اصبح علامة بارزة فى منطقة (العتبة) خاصة ما بين تمثال ابراهيم باشا ومطعم الخرطوم وزقاق قهوة ابو المعاطى حيث لا مقر له ثابت يؤوي اليه هذا الفنان التشكيلى والكاتب القصصى . وقد اكد شهود عيان لـ ( الدار ) أن محمد بهنس الذى يعيش فى حالة نفسيه سيئة تعرض لحادث مرورى قبل عدة ايام ولكن العناية الالهية انقذته والحمد لله ويعيش ( بهنس ) على وجبة طعام نهارية بمطعم الخرطوم وبعدها يخرج هائما بين المصريين فى شوارع القاهرة الخلفية والتى لا ترحم حتى الاصحاء دعك عن بعض الذين يمرون بظروف نفسية سيئة فهى لا تطيق أهلها – هذه الايام – ما بالك بالغرباء ، خاصة غرباء الروح والزمان والمكان . وذكر بعض المقربين من الشاب السودانى ( بهنس ) لـ ( الدار ) ان صديقهم كان يقيم فى مدينة النور والجمال( باريس ) لأكثر من 5 سنوات حيث كان متزوج من إحدى حسانها الفاتنات ويقول الراوى ان والدها يعمل فى وظيفة اشبه بحاكم ولاية وكانت حالة نسيبه السودانى ( بهنس ) غاية فى السعادة والحبور ، ولكن لظروف ما قرر ان ينفصل عن زوجته الفرنسية وتم ابعاده بواسطة والدها ذى السلطة والنفوذ ، ليعود ( بهنس ) قبل اعوام الى وطنه السودان . محمد ( بهنس ) كما تقول سيرته الشخصية إنه من مواليد أم درمان منتصف السبعينات كان يملأ المجالس عبيراً وعطراً مثل الوردة التى تدس فى اكمتها رحيقاً نادراً وبعد عودته الى منزله بام درمان ( الثورة ) الحارة الخامسة قبل ثلاث اعوام وجد أن والدته قد توفيت منذ عدة سنوات وهو في سني غربته بباريس حيث لم يخبره اى شخص بذلك ومن هنا كانت ( العزلة ) كما يقول اصدقاؤه المقربون لـ ( الدار ) فأعتكف لأكثر من 3 سنوات داخل غرفته فهى حالة اشبه ( بالعزلة المجيدة )للرائع تولستوى وهكذا خيل له ولكن القاهرة ولياليها لا ترحم خاصه بعد ان تركها كثير من الادباء والفنانين والشعراء والصفوة من المثقفين الذين تطول قائمتهم والذين كانوا بيننا فى السنوات الماضية . محمد بهنس حاول اصدقاؤه بالخارج ان يجمعوا له مبالغ مالية عبر فنان سودانى وممثل معروف يعيش فى ام درمان ولكن اختلفت طريقة المعالجة ، فأصبح كل يتهم الأخر بأن تلك الاموال تم أكلها والتصرف فيها بطرق ملتوية ، فتبادل اصدقاؤه عبر الشبكة العنكبوتيه الاتهامات الخطيرة - جزافاً – وضاعت فرصة علاجه وعودته للوطن سليماً معافى ويضيع هو كل يوم بيننا. بهنس الفنان يعيش منذ قدومه من السودان داخل بنطلون وقميص واحد وهو فى حاله اشبه بالجنون لا يتكلم الا مع بعض المقربين منه ، ينام فى شوارع القاهرة بجوار مطعم الخرطوم وتمثال ابراهيم باشا ليلاً ونهاراً واصبح شعره طويلاً ومبعثراً وهيئته لا تطاق عندما ما تراه للوهله الاولى . واكد بعض اصدقائه لـ (الدار) أن بعض افراد اسرته قد جاءوا من السودان بحثاً عنه فلم يجدوه وعادوا بدونه وتركوه وحيداً خلال ليالى القاهرة القاتلة من الوحدة والوحشة خاصة عندما يكون الانسان بلا مأوى وبلا رفيق ويقال ان كثيراً 0من اصدقائه - ايضاً – قد تنكروا له بالفعل لأن منظره اصبح لا يسر حبيب ولا عدو . ( الدار ) تقرع ناقوس الخطر وتدق جرس الانذار لأكثر من مرة وتنبه المسئولين عن ضياع مثل هؤلاء الشباب الجميل وتناشد اسرة الفنان والاديب محمد بهنس واصدقاءه خاصة الدراميين والتشكيليين الموسيقيين بأن يسارعوا بعودة ( بهنس ) الى حضن الوطن سليماً معافى وتطلب ( الدار ) من الرجل الفنان على مهدى نورى الأب الشرعى لكثير من هذه الحالات الانسانية والفنية للتدخل الفورى والعاجل خاصه وأنه قريب جداً من كبار المسئولين برئاسة الجمهورية انقاذاًَ لأبن السودان الفنان( بهنس ) ونحن فى الانتظار .
رابط

Post: #5
Title: Re: صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس
Author: الزنجي
Date: 12-19-2013, 11:42 AM
Parent: #4

انا ما حزين علي بهنس ..الواضح انو ارتاح ... وكمان ممكن انتقم لي روحو واهمالوا ... باهتمام بي موتو الغريب زي حياتو
أنا حزين علينا ... البننسي زول زيو طوال سنين ونجي نتباكي عليهو وكمان بدون خجل بنحكي عن ظروفو وظرف موتو الفاجع
وننشر صورتو وهو يعاني منا ....
حزين بشكل اكبر علي كم النفاق البذلوهو ناس كانو بيعرفو بهنس معرفة شخصية وعرفو ظروفو وكان ممكن يساعدوة وهربو منو ومن نفسهم وبيجعرو الان في الاسافير

انا حزين علي بلد تستفرغ مبدعيها للموت كانهم مر جاثم علي صدر الوطن ... وجزين اكتر اننا جنواصل ونتباكي علي
الماساه الجاية لسع وبتخيط في توب اكتمالا ونحن عاملين طرش

لك الله بهنس . وفي جنات الخلد مستقرك باذن الله
انا لله وانا الية راجعون
البقاء لرب العالمين

Post: #6
Title: Re: صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس
Author: احمد حمودى
Date: 12-19-2013, 11:48 AM
Parent: #5

له الرحمة والمغفرة ولذويه احر العزاء ؟

Post: #7
Title: Re: صفحة على الفيسبوك باسم محمد بهنس
Author: بلدى يا حبوب
Date: 12-19-2013, 12:18 PM
Parent: #6

اللهم رحمه رحمة واسعة
انا لله وانا اليه رجعون