السلطان الكركب ضقل الكيزان....!!!

رحلة بني كوز وشعبطتهم في الامر العام السوداني حنمسكها من الكبري حتي نصل الي (الطاغوت بشة) والطاغوت مفردة ذات توون كيزاني كان الترابي يمتع بها جماهيره واعوانه في ازمنة قديمة قبل ان يصبح هو ورهطه طاغوت سوداني حقيقي
طاغوت تشظي وتبرزع واصبح في حاله واحواله صواميل للحركة الاسلامية في اي دولة مجاروة ما بنفع...!!!

اكتوبر تلك الثورة التي هردمت سلطة دكتاتورية سودانية كاملة الدسم
في اجترار سيرتها كان الفتية من بني كوز يفاخرون الامم بندوة قيل بان الترابي قد اقامها والهمت الحماس الثوري في طريق اشواق الحرية والانعتاق ( الكلام لقييادات كوزية فلقتنا لسنين عدة بهذه الندوة)
التي قيل بان الترابي كان ساعتها عائدا من الغرب مشبعا بقيم الحرية و الديمقراطية ومناهضة الطواغيت او كما قيل في خطاب الوعي الذي ظهر وبان وبعد سنين طويلة بانه وووعي انتهازي

ادخل في الموضوع

ولا داعي للمطاولات

وشكرا

ادخل في الموضوع

ولا داعي للمطاولات

وشكرا

وعندما نهطل بفرفرتنا لسكك ودروب بني كوز وننظر للفترة المايوية في نصفها الاول وبداياتها كان بني كوز شديدي الكركبة لدرجة الدشمان في الصفوف الامامية مع القوي التقليدية التي دشمنت مع نميري في نواحي الجزيرة ابا(وكان محمد صالح عمر) رمز كيزاني يفاخرون به الامم في خطابهم الكان ملان بمفردات مثل الحرية والديمقراطية التي لاحقا لاحقا حنكتشف انها كلمات جوفاء لا تحمل في لبها الا التكتيك المرحلي وان هولا القومي الكيزاني عندهم رااااي كبير خلاص...

Quote: ادخل في الموضوع ولا داعي للمطاولات

هلا يا باوقة ومشتاقين والله ايها البووق المتورجغ

انتو مطاولنها 24 سنة ونيف ولسع ما خشيتو في الموضوع الاساسي(او كما قال عمر اومو) بتاع انقاذ الشعب الفضل
عاوزني انا اخش في الموضوع الاساسي
موضوع اساسي بتاع فنيلتك يا بقبق...
----
خليك واقف كما كنت يازول
وانا في غيابي ده كنت في دورة عن زعمطة بني كوز ومن لف لفهم .. فعشان كده دير بالك

الدايفرشن علي قولة الفرنجة في الامر الكيزاني وجدلية الطاغوت بدات في دخولهم تحالف مع نميري وبدات القوووم نهم ومن اول ظهور لهم في الحياة الميرية النميرية فكانت البنوك الاسلامية المريشة وحبة حبة بنت القماري الكيزانية عششهها الاقتصادية التي لاحقا سنتكشف بانها التكية التي اتاحت لهم الانقضاض والهجوم الجرادي النهم علي مقدرات هذا الشعب...!!!
وعندما هبت الانتفاضة كان قبل بقليل قد حدثث الكركبة الشهيرة وزج بهم نميري في السجون ... وكان الاقدار قد تامرت علي الشعب السوداني كونهم طلعو من الهبة الابريلية ببونط
وخرج الترابي زي الشعرة من العجين
وبل قال بالفم المليان بانني مستشار ولا استشار
ونجا بني كوز في الذهاب الي مرحلة غنم زهرة ...

حسين خوجلي الحسسسع عامل فيها ابو الاعلام المنادي بالديمقراطية وقدر يلملم في غفلة من التاريخ المشاهد السوداني اما شاشة تلفزيونه المتورجغ
كان هو العنوان الاساسي والسمة الاكثر قبحا في الخطاب الاعلامي التخريبي في اثناء فترة الديمقراطية الاخيرة...
ففي تلك الفترة فعل بني كوز كل شي ممكن من اجل تخريب التجربة الوليدة... وعاثو في الارض السودانية تخذيلا وافسادا للوعي الديمقراطي الذي بداء يتشكل
فالنغنغة التي اذاقو حلاوتها وهم في اواخير فترة نميري جعلتهم اصحاب حركة واااسعة في الحراك السوداني اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا.... فخمجو السوق خمج شديد...

في ظني ان الغلط الكبير في الفترة الديمقراطية كان في التساهل مع بني كوز وعدم وضعهم تحت الرقابة اللصييقة ..
ولكنها الديمقراطية علي اي حال و بعضا من دخناتها....

والله مشتاقين يا كيكي
الآن متابعة للرحلة, وبنجيك للغلاط بعد تكمّل :)

وعندما تم تدويخ وتخريب الفترة الديمقراطية التي كان بني كوز قانونيا وتشريعا قاعدين في علبهم الذات 50 ئاائب برلماني رغم الورجغة التي تمت في دوائر ما يسمي بالخريجين
قرر المرفعين البني كوز ذات ليل دامس الانقضاض عليي الفريسة السودانية عبر التحالف مع الازرع الكيزانية بقيادة بشة واخرون...
واتت المسرحية الشهيرة
اذهب الي القصر وساذهب الي السجن
ومسرحية المقال الشهير في احدي الصحف السودانية (هل هؤلا الرجال جبهة)

Quote: والله مشتاقين يا كيكي الآن متابعة للرحلة, وبنجيك للغلاط بعد تكمّل :)

اوووه عمك
وشوق السحب الراحلة والله
وتعال ياااخ وما احلي الغلاط في نواحي سودانيز
ويااخ المنبر ده فيهو كاروشة عجيبة ولمن الزول يجي يدور في صفحاته بكون متقريف ومشتاق لكل خواصه من غلاط 1 ثم فجاة غلاط 2..ثم فجاة كركبة1 ثم فجاة كركبة 2
ثم مساككة1 ثم مساككة 2 وهكذا دواليك
سودانيز عالم جميل رغم المحن والورجغة

-------------



وسنتابع

السلطان الكركب ضقل الكيزان....!!!

ومن هنا يبداء البوست يا ود الباوقة واخريين
فكل القوة التي كانت تحت مظلة لترابي والمرحلة من الفترة الديمقراطية باسم الجبهة الاسلامية رمت بثقلها التاريخي وكوادرها في كل مناحي الحياة في اتون دولة المشروع الحضاري بكل حماس واشواق (حلوة اشواق دي)
اشواق جعلت من الحرب الجهادية المتورجغة في نواحي جنوب السودان هي من تملي الافق السوداني... ولو فتحت ماسورة بيتكم في ذلك الزمان لتهتف مويتها التي كانت بها بعض نضافة مياء السودان قبل ان تتلخبت مع مياء الصرف الصحي لتهتفت لك
جددنا شريعة ياااهو دي
دفاعنا الشعبي ياااهودي

وللدقة اكثر (والتصحيح مهم للفائدة العامة)
كان اول الذاهبين الي مرحلة الوقوف بعيد العمل شخيت هم بعض المثقفاتية من بني كوز احمد عثمان مكي وتجاني عبد القادر
وديل من القيادات التاريخية في اتحاد طلاب جامعة الخرطوم وارتبطن اسمائهم في الذاكرة الكيزانية بمقارعة الدكتاتورية عندما كان بني كوز يلعبون بولتيكا المواقف او كما وضحنا اعلاه...
ديل وقد يكون هنالك غيرهم والله اعلم ما مشو مع الجوقة التي دولة بشة....
ليرمي التنظيم بذاته في اكبر جزارة للحرية والديمقراطية شهدتها الارض السودانية ويترك المجرم نافع مقاعد التدريس ويتحول الي قاطع اوصال الشعب
ولتاتي بيوتات الاشباح والقمع والسحل والتعذيب و تعسف بلاحدود
وكل شي لله....

كل شي لله في الارض السودانية كان في كل شي
حتي الجكة كانت لله

واتت المفاصلة في ذلك الرمضان الجميل
وكانت هي اولي الكجمات التي كجم فيها المرفعين العمر بشيري من المرفعين الكيزاني...
واول من اطاحت به كان حسن الترابي وشيوخه التاريخين ....وانقسم القوووم ما بين شعبي ووطني وبداء اولي المحطات القوية في رحلة مغامرات بني كوز والشعبطة المهرجلة في ادارة الشان السوداني...
وقال الترابي مقولته الشهيرة لقد اختارو السلطان واخترنا القران
وكان هذا الامر خير هديية تقدمها السماء لشعبنا الفضل في برزعة قوة من قواته الشريرة تسعي بكل انتهازية وانانية وانعدام ضمير انساني الي تمكين نفسها وامتصاص موارد الشعب ...
فهي السماء التي قالو بانهم اتو لربط قيم االسماء بالارض
ويا سبحان الله او كما قال شيخي ابوضفيرة في نواحي نشاط جامعة الخرطوم

في كيزان دروبهم دخلت في الموية وغلبتهم حكاية الضنك والظروف الاقتصادية القاسية التي عاشها المطرودين من جنة (كيزان بشة اخوان)
فقرروا يقدو السلك ويتركو الترابي بعد ان مشو معاه لفترة بسيطة
ونذكر هنا
محمد الحسن الامين (الشهير بنقطة نظام)
وحاج ماجد السوار
والحاج ادم الشهير بابو ساطور
واخررييين كثاااااااار .
وديل كيزان عملوا صفاء ومروة مابين الشعبي والوطني في اطار باكاتهم حاجاتهم التيي تجهجت باكاتها

ماشفنا كوز من الوطني قلب باكورد ورجع الشعبي وقد يكون هناك من فعلها ولكن الجزء الكبير من بني كوز ذهب مع بشة حيث الامتيازات وخمج سوق امتصاص موارد الشعب الفضل وورجغتها.....
وعندما انقطع دابر الثروة السودانية و خوت الخزائن السودانية علي عروشها بداء الململة والتذمر والنقة هنا او هنووووووووووووووك
بداء التصدع ياكل في الجسد الكيزاني برزم سريع في الدفلكشن...
وتحول الدبابون الي سائحون وسمعنا بالمغاضبون

وقبلها ناس امين بناني نيو واخرووون فرزو عيشتهم وقيل حزب شنو شنو كده ماعارف الاسلامي
والطيب زين العابدين استل قلمه ووقع في اخوان الماضي سلخ ودرش تقيل

عبدالوهاب الافندي
ومن ثم حسن مكي واخيرا غازي صلاح الدين وجماعته طاقات كيزانية اجتهدت كثيرا في ايجاد مخارح منهجية فلسفية لتوطين الدولة المتورجغة وحاولو توظيف بعضا من مقدراتهم الفكرية في صناعة شربات من فسيخ رغم انو مقدراتهم الفكرية في حد زاااتها كانت عبارة عن فسيخ كونها تحاول جاي وجاي ان تصنع للطغيان سكك فكرية ومظلات فلسفية ولكن وعندما وصلت الورجغة الي اعلي مراحلها لملمو هم زاااتهم ورجغتهم وتلبو من السفينة في مراحل متتعددة من عمر هذه الدولة المصنوعة بالوعي القطر قااام....

وسنواصل

علي عثمان هو الكوز الاخير
وهو وبدسائسه وموامرته من واصل مع بشة في رحلة الورجغة ضاربا بشيخه التاريحي عرض الحائط
ولعب في حضرة وجوده الكوني في معية بشة اروع الماتشات
شي shoooooooot to kill
وشي خطية عشرمية سنوية حالمة متورجغة
وشي تحالفات مع ايران وشي ملاعبة المجتمع الدولي بولتيكا الالتفاف والورجغات السياسية
فهاهو الكوز الاخير يركب الترماي ويذهب هو ايضا الي الماسورة في حضرة القرد بشة او كما متع الجماهير الكاركتيرست عمر دفع الله

خروج علي عثمان
هو الحلقة الاخيرة في بدايات كركبة الضقل الكيزاني الذي غامر وغمر معه وطن كان حدادي ومدادي في رحلة امتدت لسنين طويلة من الفشل والورجغة والدغمسة والافساد
والكورجة الباقية الان في قبضة بشة هي كورجة منزوعة الدسم الكيزاني الاصيل ولا تهش ولا تنش وهي مجموعة يمكن ان نطلق عليها مجموعة (تاكل عيشة) وكانت تنتظر الكور المرتدة من نواحي جهد الشيوخ التاريخيين امثال علي عثمان ويقومو يدخلوها القووون
فصعدوا الان الي الواجهة باموار من بشة في اطار الحرترت المتبقي في الغربال...

وما جري لبني كوز هي عقوبة حتمية ونهايات لكل نخبة او افندية يمتطو صهوة الدبابة وبرفقة البوووت العسكري يحاولون اجبار واخضاع الشعوب للمشاريع الفاشلة
ويستاهلو تماما كل هذه البهدلة والبشتنة ونحلم بالمزيد حتي ياتي الشعب الفضل ويقول كلمته الاخيرة ويسدل الستار علي تجربة موغلة في البشاعة والابشاع تم تمريرها مع سبق الاصرار والترصد علي ارواح واجساد ومستقبل وحاضر الشعب السوداني....

ومن حفر حفرة لشعبه وقع فيها

سلام يا هندسة

لقد لخصت فرية الإنقاذ تلخيصاً بديعاً
فلك الشكر مع تمنياتى بالبقاء فى البورد لكشف الورجغات.

Quote: الغلط الكبير في الفترة الديمقراطية كان في التساهل مع بني كوز وعدم وضعهم تحت الرقابة اللصييقة ..

كما فعلو اولاد بمبة تماما مع ورجاغهم مرسي الزناتي وانصاره .. مان تو مان

واصل كيكي .. لك التحية

لك التحية كيكى واصل فى كشف المسرحية والورجغة من ناحية بنى كوز ؟

Quote: لقد لخصت فرية الإنقاذ تلخيصاً بديعاً فلك الشكر مع تمنياتى بالبقاء فى البورد لكشف الورجغات.

تحياتي وتقديري يا سعادتك والف مرحب والله

والورجغات يا سعادتك ساكنها زنقة زنقة ويومي في نواحيي الفيس بوووك فاتحيين مدفعية تقيلة وجبخانة في ركب بني كوز المتهالك
https://www.facebook.com/kikision
وحبابك برضو بهناك حتي يطيب الجلوس والدرش...
وساحاول باذن الله العودة الي هذا المكان حتي نواصل معا جميعا حتي النصر وتخليص بلادنا من هكذا مجارمة رعاديد

وكل الود والتقدير يا سعادتك

Quote: كما فعلو اولاد بمبة تماما مع ورجاغهم مرسي الزناتي وانصاره .. مان تو مان

هلا يا منتصر والف مرحب...
ونعم ما فعله بني كوز في الامر المصري كان لمحة من لمحات الاستغلال السيئ للسلطة والديمقراطيية والعبث الاناني بها...
وفي جدل كبير في ضرورة قصقصة اجنحة القوي التي تعمل جاهدة علي الانقضاض علي الديمقراطيات كما فعل كيزان السودان وفي هذا انا مع قوانين صارمة لحماية الديمقراطية من التنظيمات المغامرة المجرمة ومهما كانت خلفياتها...
وفي سودان المستقبل ان لم يتم الانتباه لهذه الجزئية فاننا سنعود مرة اخري الي مربعات ورجغة زي ورجغة بشة ورهطه الكيزاني

كل الود والتقدير وتحياتي يا منتصر

كدا التعليق علي المباريات ولا بلاش
متابعنك متابعنك قفلنا صوت التلفزيون حتى نسمع تعليقكم
دمت اخي كيكي
--------------------------------------------------------------------------------
قلت لي ناس مصطفى عثمان اسماعيل راجين الحرترت في الغربال ...عالم دنيئة بشكل

تحياتي كثير وكل التعازي والاسي
يا احمد
ونازك
والعاقب
ويوسف
في نواحي الفيس بوووووك
وسنعود عقب هذه الاحزان الاليمة علي رحيل زميلنا المبدع بهنس
ذلك الرحيل الذي رسم قوس قزح الفجيعة في دواخلنا والحسرة علي وطن يموت مبدعيه علي ارصفة شوارع المنافي
وسحقا لهذا الزمان الزيف وسنعود

تحية عبدالكريم :
إقتباس :
كان اول الذاهبين الي مرحلة الوقوف بعيد العمل شخيت هم بعض المثقفاتية من بني كوز احمد عثمان مكي وتجاني عبد القادر
وديل من القيادات التاريخية في اتحاد طلاب جامعة الخرطوم وارتبطن اسمائهم في الذاكرة الكيزانية بمقارعة الدكتاتورية عندما كان بني كوز يلعبون بولتيكا المواقف او كما وضحنا اعلاه...
ديل وقد يكون هنالك غيرهم والله اعلم ما مشو مع الجوقة التي دولة بشة....
***
إنتهى
أحمد عثمان مكى تقريبا خرج من الضوء مباشرة عقب الإعتداء على الترابى بكندا
حيث إتضح أنه كان مرافقا له فى المطار وعندما (دورت البلنجات ) ولى مدبرا ولم يعقب !
رغم أن أدبيات الكيزان رفعته فى الجهاد لمصاف حمزة يوم يوم أحد وعلى يوم خيبر .
من تلك اللحظة خرج تماما من دائرة الحديث
وتقريبا هو الان ليس على قيد الحياة ( مالم يتم تصويب تصويبى ).

هلا احمد
والراحل احمد عثمان مكي من القيادات التاريخية لاتحاد الكيزان في جامعة الخرطوم وسيرته عند بني كوز عندما كانو يفاخرون الامم بفتيتهم كانت الاكثر الهاما لهم
ولكنه وكما يبدو كان من اوائل المغادرين لسفينة بني كوز التي ضربت عباب عسكر الانقاذ واعتقد بانه كان مقيما في امريكا

الحركة الاسلامية بدات الان في ناظري كالغول الكبير الذي تتبعه غيلان صغيرة ومتوسطة من نفس اللون والشكل يسير بهم في غابة من اشجار وزهور هي الوطن السودان
وفي كل محطة تخرب هذه الاغوال شجرة او زهرة وفجاة يلتفت الغول الكبير لكي يلتهم ليهو غول او غولين او عدة غولات من هذا القطيع ويواصل المسير
ولكن الشاهد بان هذا الغول في مسيره واكل للاغوال الماشة معاه يضعف ويضعف ويصيبه الهزال حتي يصل للمرحلة النهائية التي تعني موتا هذا الغول الذي عاث فسادا وخرابا في الارض السودانية واكل ذاته