عندما تتلصص علي الذات والانا ؟!#

مدخل ما
عندما تتلصص وأنت تريد أن تعكس واقع ماوتطرح رؤية تجسد نفس مكلومة أن كان بشيء من البرءاة أو الخبث تحاول جاهدا ان تفصل رؤي ملتبسة وايضا لا تريد أن تجعل من الحكاية دليلا لأذهار الخرافة أو الانحراف ولا التفكير الغبيبي في زمن التردي هذا هنالك فرق في الكتابة ما بين كشف الغطاء عن واقع قاسي أو محاولة القفز الي العالم المتخيل والتباعد عن الواقع ماذا أنت فاعل غير المواجهة بالرغم من فداحة الخسارة من العيش في عوالم التعاويز الغيبية ها أنا أنتقل من المتلصص وأقع تحت هول الصدمة أنها بداية رحلة الوعي والادراك لعلهاأقل صعوبة علي نفسي لكي أستفيق علي واقع جديد لا أريد أن أجرد الاشياء من بعدها الانساني الحميم من منا يمتلك شجاعة مواجهةالنفس والتي يفترض تحت أي ظروف ان تكون الا مشاعر صادقة
أعترف أن للمراة غوايتها وكيدها وسطوتها ولذتها ومجهولها ومن يتشكل منا بدون الام والاب والاقرباء وثقافة البيت والشارع والمجتمع وبعض تجارب الصبا المجنونةوكل أفكار جماعة الرفاق ما ألعن أن تكون ممزق ما بين الايمان وأنعتاق الالحاد هيبةالعقل و تتأرجح العاطفة والاحتماء برحمة ذكر الله أومحاولة التجني والغرق ليلا في المجون محاولة للخلود وأتباع طريق الشيطان دون الركون لمعاني الهلاك أو الاتعاظ بتجارب الغير أو حتي أنفاق الشباب في الانصراف عن مسئوليات الحياة الجادة وعند الهرم تبحث عن معين
أن ما بين النفس الماجنة والطهرانية صراع رهيب تسقط فيه في بعض الاحيان مفاهيم ويأسس يقين وهذا اليقين وليد تجارب حرقت سنوات من الصبا والشباب بل ألحقت بالنفس بعض الكبد والكدر وهل كماأزعم هناك من بني جنسي في طهارة الانبياء أو مقام الصالحين زمني هذا منزوع الصالحين والاخيار لا أقول ذلك من فراغ فهذا رصيد مشوار طويل وبؤس كوكبة من الرجال حولي وخيانة الرفاق وضلال شيخي الذي سقط في صدور العاهرات ومواكب الكذابين وجماعة النفاق والتطبيل وأصفياء الليل أصحاب الهوي والطبل والخمر وكل جنون الانسان عندما يكون عبدا لشهوته كلنامن البولتاريا المنحطة سكيرة تمزق الليالي في سجالات هوائية عاجزة مترددة جل ما تصبو اليه الهيمنة الثقافية والنصر المتواضع داخل الخلية أو أجتماعات الحزب .
أنها بداية في عوالم فد تكون شيء من الذات أو صورة قلمية لبعض شجون فرضت علي أن أكتبها !!!!