دى شنو دى?لا أؤمن بالدولة الدينية والسودان لا يمكن حكمه بدولة دينية.

دى شنو دى?لا أؤمن بالدولة الدينية والسودان لا يمكن حكمه بدولة دينية.


12-10-2013, 10:23 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=450&msg=1386710638&rn=4


Post: #1
Title: دى شنو دى?لا أؤمن بالدولة الدينية والسودان لا يمكن حكمه بدولة دينية.
Author: Zakaria Joseph
Date: 12-10-2013, 10:23 PM
Parent: #0

الراكوبة اجتمع د. غازي صلاح الدين اليوم بالعاصمة القطرية الدوحة بمنزل أحد السودانيين مع 20 من السودانيين المغتربين بقطر والتي يتواجد بها حوالي 41000 سوداني ، وكان الاجتماع خاص بمناقشة الوضع السياسي الراهن ومحاولة إستقطاب عدد من السودانيين الى حزبه الجديد " الاصلاح الآن " بعد إنشقاقه عن حزب البشير ، وحاصر أحد السودانيين د. غازي وقلب الطاولة بعدد من الاسئلة ، كاشفاً الجرائم والتجاوزات التي إرتكبها حزب البشير في فترة الـ 24 عاماً الماضية في حق الوطن والمواطن وهو كان مشاركاً معهم في الحكم ومفكراً للنظام.

فرد د.غازي بأنه لم يكن مؤيداً للإنقلاب وأقسم بذلك وقال أن د. حسن عبد الله الترابي نفسه لم يكن مقتنعاً بالإنقلاب على الديمقراطية ، وأقسم مرة أخرى بأنه لا يؤمن بالدولة الدينية أو الحكم الإسلامي وقال أن السودان لا يمكن حكمه بدولة دينية ،
وكان الشئ الملاحظ في هذا الإجتماع أن د. غازي كان يقسم بإلله كثيراً.

وكشف د.غازي صلاح الدين أن ارتباك عمر البشير في سياساته وقراراته مبني على خوفه من المحكمة الجنائية الدولية ، وأبان أنه أطاح بنافع على نافع وعلى عثمان محمد طه لخوفه وإحساسه بأنهما يمكن تحت ظروف محددة أن يسلماه الى المحكمة الجنائية الدولية ، لذا كانت ثقته عالية في بكري حسن صالح ، بالرغم من أن نافع وطه هما من إجتهدا وعملا على أن يصبح عمر البشير زعيماً للحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني ، ومضى قائلاً أن الحركة الاسلامية نفسها إنتهت وماتت. وأوضح أنه مع محاكمة عمر البشير أمام محكمة وطنية برقابة دولية.

وكشف د.غازي صلاح الدين بأنه وحزبه ليس لديهم مشكلة مع القوى السياسية ويمكن الجلوس والإتفاق معها ، وقال أن السودان لم تقم فيه دولة بمفهوم الدولة ، أما عن الجرائم والفساد فقال أنه لن ينفى ولن يبرئ نفسه ومستعد لكشف كل شئ ومستعد للمحاكمة بعد قيام الدولة السودانية.

منقول من الركوبة.

Post: #2
Title: Re: دى شنو دى?لا أؤمن بالدولة الدينية والسودان لا يمكن حكمه بدولة دينية.
Author: Zakaria Joseph
Date: 12-10-2013, 10:26 PM
Parent: #1

و لا اظن ان جماعة الاسلام السياسى و شيوخهم يؤمنون بالدولة الدنية اصلا.
انها وسيلة يتاجر بها من اجل الحصول للحكم.

Post: #3
Title: Re: دى شنو دى?لا أؤمن بالدولة الدينية والسودان لا يمكن حكمه بدولة دينية.
Author: talha alsayed
Date: 12-10-2013, 11:43 PM
Parent: #2

الاخ زكريا هذا الرجل كاذب ومنافق
والا فليخبرنا عن موقفه من الدوله الدينيه عندما كان يقود وفد المفاوضات مع الحركه الشعبيه
لقد كان اكثر تمسكا من على عثمان على عدم فصل الدين عن الدوله
ولولا اصراره هو ومفاوضى الانقاذ لما انفصل الجنوب

تحياتى

Post: #4
Title: Re: دى شنو دى?لا أؤمن بالدولة الدينية والسودان لا يمكن حكمه بدولة دينية.
Author: adil amin
Date: 12-11-2013, 04:26 AM
Parent: #3

Quote: وكان الشئ الملاحظ في هذا الإجتماع أن د. غازي كان يقسم بإلله كثيراً.

(ولا تطلع كل حلاف مهين)
الكذب ممارسة اصيلة وجزء من سيكلوجية الاخوان المسلمين. مع الحليفة المستمرة ..فقد صدمتهم وفاة الحركة الاسلامية في ميدان رابعة العدوية في 30 يونيو 2013 وجدو انفسم يدورون في فراغ عدمي...كأن السودان ده ما كان فيه يوم فكر او مشاريع سياسية ممتازة من 1955 بدل بضاعة خان الخليلي العجفاء هذه-الاخوان المسلمين والشيوعيين والناصريين...
التحرر من الماضي المشين
هو
اعتزال السياسة نفسها
وافساح المجال للبرنامج الجديدة في السودان تستمر

Post: #5
Title: Re: دى شنو دى?لا أؤمن بالدولة الدينية والسودان لا يمكن حكمه بدولة دينية.
Author: عبدالله عثمان
Date: 12-11-2013, 08:11 AM

Quote: الدكتور حسن الترابي في ميزان الثقافة الإسلامية

ليس للدكتور ههنا وزن ، فأنت لا تكاد تدرك أنه مسلم إلا من أنه بدأ كتابه في صفحة ((1)) ((بسم الله الرحمن الرحيم)) .....
ويبدو إن الدكتور شعر بأن كتابه لا يحمل برهان كونه مسلماً وكونه زعيماً لقبيل يدعي الإسلام ، فاحتال حتى أورد كلمة ((الشورى)) في سياق حديثه ....
هذه هي الإشارات التي وردت في الكتاب والتي تنم على أن الدكتور الترابي مفكر إسلامي ..

.... ولهؤلاء نقول إن الإسلام ليس ثوباً يلبس عند مقام الوعظ ويخلع ، ويوضع على الرف إذا اقتضى الأمر الحديث عن أمر مدني .. وإنما هو صبغة فكرية لا تنصل عمن انصبغ بها، يد الدهر .
..... أنت في قولك هذا كداعية رأي بعيد ، فكيف بك كداعية دين ؟؟

from

زعيم جبهة الميثاق فى ميزان: 1) الثقافة الغربية 2) الاسلام
http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php?book_id=14andchapter_id=7