كمال عبد اللطيف : لا أنام !!!

خلال مخاطبته لمجموعة من العاملين بوزارة التعدين احتشدوا لوداعه صباح اليوم ذكر كمال عبد اللطيف الذي كان يبدو عليه التأثر البالغ أنه ينام لساعة واحدة فقط في اليوم !!!

و ذكر أنه عمل ببيع " الداردمة" و قدح المونة ........ّّّّّ




و لا تعليق

Quote: ذكر كمال عبد اللطيف الذي كان يبدو عليه التأثر البالغ أنه ينام لساعة واحدة فقط في اليوم !!!

للامانة والتاريخ
نعم كمال عبد اللطيف معروف عنه حرصه الشديد بادق التفاصيل
ومداومته في المكتب لحدي 3 و4 صباحا
وعادي بيكون مدور بي ناس مكتبو لحدي ساعات الصباح الاولى
ويجر يومه التالي عادي

بدا متعبا و شاحبا .

تحياتي ميادة

و هل هذه محمدة ؟

كمال معروف بحدة طبعه و عنفه , و قد طلب العفو من العاملين المحتشدين أكثر من مرة لهذا السبب .

و لعل مرد هذا لعدم نيله قسطا كافيا من النوم .

Quote: للامانة والتاريخ نعم كمال عبد اللطيف معروف عنه حرصه الشديد بادق التفاصيل ومداومته في المكتب لحدي 3 و4 صباحا وعادي بيكون مدور بي ناس مكتبو لحدي ساعات الصباح الاولى ويجر يومه التالي عادي

المهم ال Output شنو؟
ووين نتائج شغلو البساهر فيهو دا؟
غايتو الا لو بساهر عشان الاوفر تايم ... والله صحي :)
أي زول اشتغل خدمة مدنية في السودان يعرف كيف يدار دولاب العمل
متى يبدا ومتى ينتهي .......

تحياتي ..

كيف ينام!!!!
.. يعني البلد دي بيحرسها منو .. من اعداء الدين والوطن زي اسرائيل والجبهة الثورية
وحتى من المواطن الما عارف انه المؤتمر الوطني حزب قايد لوطن رايد...
نتائج سهرك يا كمال اخوي ماثلة قدامنا بالحيل .. دولة عظمى .. اقتصاد منيع
سودانير طائراتها لافة في اجواء العالم كله.. عبقرية في استثمار الموارد المعدنية ..
تاني دايرين شنو؟؟؟






دة من ناحية!

لا أنام!!!!!!
هذا المجرم مع الهالك مجذوب الخليفة كانا وراء تصفية الخدمة المدنية
والإطاحة بآلاف المستخدمين ورميهم إلى الشارع بمنطق التمكين...
كيف تنام وملايين الأسر قد تشردت بعد أن فقد ذويهم وظائفهم ووسائل كسب عيشهم؟؟؟
إن ذنب كل الذين انحرفوا أو مارسوا الرزيلة أو تركوا أهلهم وهاجروا معلق
فى رقابكم إلى يوم البعث والنشور.
فكيف تنامون!!!!

Quote: بدا متعبا و شاحبا .

ده شحوب ولا نحوب

اعجب لانسان يبكي لفقدانه منصب وهو يعلم انه منصب مغصوب ،،لم يأته بشرف ,,بل سرقة سارق ...واعحب للنرجسية ولاتباعه من ارزقية النظام الله لا كسبهم خير

Quote: بكاء هستيري وحالة إغماء في وداع كمال عبد اللطيف بوزارة المعادن نازك شمام: أجهش موظفو وزارة المعادن بالبكاء عند دخول وزيرهم السابق كمال عبداللطيف مباني الوزارة صباح أمس (الاثنين)، واحتشد جميع العاملين عند مدخل الوزارة لوداع الوزير، وأصيب أحد العاملين بحالة إغماء بعد دخوله في نوبة بكاء هستيري أثناء عناقه للوزير السابق. وأكد عبداللطيف على المضي قدما في مشروع الإنقاذ الذي انتمى له منذ أن كان صغيرا وقال: "نحن أبناء هذه الفكرة وهذا المشروع ولن ندعها لرجل ولا يوجد رجل لديه حق أكثر منّا" وأردف: "مشروع الإنقاذ ما شاحدننا عليهو هو مشروعنا وفكرتنا ومستقبلنا وسنظل ننتمي له حتى الوصول إلى القبر دون تراجع". كما أكد كمال عدم رضوخه لأي جهة أو شخص بقوله: "لن أرضخ لرجل ولا أعرف الحقد ولا الطعن من الخلف"، وأقر عبداللطيف في مخاطبة وداعية لموظفي وزارة المعادن أمس (الاثنين) بأنه كان قاسيا وجافا وساخرا معهم وقال: "رقبتي طويلة ولساني أطول من رقبتي" وأكد أنه طيلة عمله في الوزارة لم تمتد يداه إلى الحرام وقال: "الرجال الربونا لم يربونا على حرام عشنا الفقر ولم نعش الغنى" وأشار إلى ممارسته العمل أثناء دراسته لتوفير مصروفاته الخاصة وأضاف: "نحن متأكدين إنو الحساب ليس في البرلمان أو أمام المراجع العام لكن عند الله". ودعا الموظفين لعدم التكاسل أو التخاذل في مسيرة الوزارة التي قال إنها تحتل رقم (1) في توفير الإيرادات موصيا العاملين على الوزير الجديد أحمد محمد صادق الكاروري الذي وصفه بأنه (راجل ود رجال) ومن أسرة لها إرث.

بالله شوف!
هســـي انا قرّببببببببته ابكي ياخ
كضب على اصوله ... والله صحي :)

الأعزاء

الامين البشاري

أبو عبيدة النعمان

سعادة العميد ود الريح

المسافر

عبد الرحمن الحلاوي

شكرا علي المرور و اثراء البوست بالمداخلات .

Quote: Basher Akasha · الأكثر تعليقا · San Jose, California لا انام دا فليم لي ناديه لطفي .

شكرا أحمد حمودي علي المرور .

لقد ادعي الطريد كمال أن قلبه أبيض "كجلبابه" أو كما قال و أنه لا يحمل ضغينة علي أحد !!!!

و هاكم بعض مخازيه التي أفضت احداها الي وفاة من طاله شر كمال المستطير مكلوما !

القصة الأولي هي قصة السيوفي و هو أحد ضحايا مؤامرات كمال :

و ما حاق بالسيوفي هو تجسيد لنشوة الجلاد الخاصة فقد أوتي الرجل من مأمنه , فمن هو هذا السيوفي و ما هي قصته ؟
السيوفي هو احد كوادر المؤتمر الوطني التي اختارت أبان مفاصلة الاسلاميين الانضمامام لجناح ىالشيخ أو المنشية كما جري عليه الاصطلاح و كان حينها يشغل منصب مدير العلاقات الدولية بالشركة السودانية للاتصالات سوداتل و هي احدي شركات مجموعة التصنيع الحربي , أضحي بقاء السيوفي في منصبه مع تبدل ولائه هاجسا للجهاز الامني للمؤتمر الوطني .. فلم يكن من المقبول اعفائه من وظيفته القيادية دون وجود تقصير منه يبرر ذلك كما انه ظل يحتفظ بعلاقات طيبة مع زملائه من الذين اختاروا صف القصر فلم يغلو في خصومته و لم يستطع الجهاز فيما يبدو ايغار صدور زملائه عليه علي نحو يجعل من اعفائه سهل الهضم .
فكان لا بد من خطة محكمة تراعي فيها مشاعر الهدف و ميوله و اهتماماته , تدفع به لمغادرة موقعه الوظيفي !
بدأت الخطة بجمع المعلومات عن الصحف التي اعتاد السيوفي قراءتها يوميا و أولها صحيفة الرأي العام شبه الرسمية !!! أعقب ذلك نشر اعلان عن وظيفة خالية بالمركز القومي للمعلومات التابع لمجلس الوزراء فصلت مواصفاتها علي مقاس و مؤهلات السيوفي !!! الاعلان جاد و الصحيفة رصينة و الجهة سيادية و ابتلعت الفريسة طعم الجلاد الماكر و هو هنا من كان في ذلك الحين وزيرا للدولة بمجلس الوزراء و تشمل اعبائه الامنية كلا من الخدمة العامة و الامن الشعبي )كمال عبد اللطيف)
تقدم السيوفي بطلبه مشفوعا بشهاداته الجامعية و سيرته الذاتية و اجريت له العديد من المعاينات امعانا في التمويه و ابعادا لأي شك قد يثور بين دواخله حول ما يجري ترتيبه له ! و بعد عدة اسابيع اخطر باختياره للوظيفة المرموقة من بين عشرات المتنافسين و ابلغ بان هنالك اجراء يتعين اكماله في وزارة العمل قبل ان يتم تعيينه.
ذهب السيوفي و الجلاد يرمقه كما لو كان قهوته لمقابلة وزير العمل نعم الوزير شخصيا و هو الذي في ذلك الحين الجنوبي الماجور اليسون مناني مقايا , الذي اطلعه علي التصديق الخاص بوظيفته علي الدرجة القيادية الثالثة ثم اخطر ان قانون الخدمة المدنية القومية يحظر الجمع بين وظيفتين في الدولة و ان عليه ان يختار اما هذه او تلك !!!
و اختار السيوفي الاستقالة و اخلاء طرفه من سوداتل فلمجلس الوزراء بريستيجه و الوظيفة تتيح له فرص للتدريب و تطوير امكانياته كما انها وظيفة ثابتة بالدولة لا تخضع لما تخضع له وظائف الشركات من تقلبات مع ظروف السوق و الارباح و الخسائر.
استلم السيوفي خلو الطرف من سوداتل و تصديق وزير العمل بالوظيفة و غذ خطاه نحو المركز القومي للمعلومات لاستلام وظيفته و كانت المفاجأة........................
ظل مدير المركز يتهرب من مقابلته المرة تلو الاخري ,,, و لم يجد السيوفي مع هذا "التسويف" بدا من انتظاره خارج مكتبه حتي اقتنصه ذات مرة !!! و انتهره مدير المركز الذي كان يبدي له و جها آخر أثناء مسرحية المعاينات,,, انتهره بفظاظة و طلب منه ان ينقع ما يحمل من اوراق في قمع من الماء ثم يروي به لهاته اللاغبة ان اراد !!!
خف السيوفي الي مكتب الوزير كمال عبد اللطيف الا ان شانه كان كالمستجير من الرمضاء بالنار , طرده مدير مكتبه شر طردة مهددا اياه ان الوزير ان خرج اليه حافيا فانه سيسومه سوء العذاب ففر بجلدك يا سيوفي ... عندها فقط ادرك السيوفي متاخرا أن كل ما مر به كان مسرحية حبكت و اخرجت باتقان لابعاده عن وظيفته

و المخرج هو كمال عبد اللطيف

ستسئل يوم القيامة يا " صاحب القلب الأبيض" عن ما حاق بالمرحوم سالم أحمد سالم من شرك .



مأساة المرحوم سالم احمد سالم :
المرحوم الصحفي سالم احمد سالم و الذي انتقل لجوار ربه مطلع هذا العام كان هو الاخر أحد ضحايا جلاد المؤتمر الوطني و هو هنا و يا لغرابة المصادفة أيضا المختل كمال عبد اللطيف !!! نال كمالا نشوة كان يرومها في المرحوم سالم و هو صحفي معتق معارض للنظام دون شطط أو فجور في الخصومة كان يقيم بحاضرة فرنسا باريس...
نظم كمالا مؤتمر تحت رعاية جهاز المغتربين الذي كان بخضع لسلطته المباشرة أسماه مؤتمر الاعلاميين العاملين بالخارج و ذلك في العام 2009 سعي من خلاله لتدجين البعض و للانتقام من البعض الاخر ,,, كما انه كان موسما للمآكل فميزانية المؤتمر كانت مفتوحة لم تراجع بواسطة الاجهزة المنوط بها القيام بذلك و تحدث الكثير من الصحافيين الذين حلوا ضيوفا علي الخرطوم عن مظاهر الكرم الكمالي و الذي تجلي في الليالي الملاح و الظروف المنتفخة الممتلئة بذلك الجورج الاخضر الاصلع التي بذلها لهم كمال بذل من لا يخشي مسغبة ,,, و تلك المآدب علي الفلك التي تمخر عباب النيل و النسيم يضوع برائحة الخراف المحشية بما لذ و طاب من الفالوذج و الفستق المقشر و خلطات الارز العجيبة ...
لبي المرحوم سالم الدعوة التي قدمت له لحضور المؤتمر ...غير أنه و قبيل مغادرته باريس واجهته عقبة صغيرة تمثلت في عدم وجود مكان آمن يترك به سيارته الحديثة خلال فترة غيابه عن فرنسا فالجراج الذ اعتاد أن يترك سيارته به بمقر اقامته هو للمبيت الليلي فقط و لا سبيل لترك السيارة به لأيام عدة...
ذهب المرحوم و بسجيته السودانية لأهل السفارة الذين أوصلوا اليه الدعوة لشهود المؤتمر مستأذنا اياهم في أن يترك السيارة بفناء السفارة خلال فترة غيابه ,,,,,و الجماعة ما قصروا تب ...هو تحن نفديك الساعة..و دي خدمة بسيطة ...و تم تقريش السيارة تحت اشراف السفير شخصيا الذي تمني للمرحوم اقامة طيبة بالخرطوم بين ظهراني أهله...
تفاصيل ما حدث :
ما أن غادر المرحوم سالم احمد سالم مظار شارل دي جول في طريقه للخرطوم حتي كان مسؤول أمن السفارة قد تلقي تعليمات من قيادته بالخرطوم تقضي بالتخلص من سيارة سالم أحمد سالم فأنها "رجز" و قد كان ...
الضابط يعلم القانون الفرنسي جيدا و فيه أنه اذا توقفت سيارة في مكان عليه علامة ممنوع الوقوف لفترة زمنية معينة فانها تحجز و اذا لم يحضر صاحبها لاستلامها خلال اربع و عشرين ساعة من ذلك فانها تعدم في مفرم ضخم للسيارات تعجن فيه السيارة فلا يبقي منها سوي كتلة صماء من المعدن... و كان أن قاد سائق من السفارة السيارة الي مكان يمنع الوقوف به ...و طحنت السيارة طحنا و صاحبها في غفلة من أمره بالخرطوم في ما ظن أنه بداية لتصالح الكيزان و الأمنجية مع الاخر و قبولهم له !!!!!!! و يا لسذاجته رحمه الله ...
قضي المرحوم سالم أيام المؤتمر بالخرطوم و عاد لباريس و فوجيء بما حدث لسيارته و التاث عقله من هول الصدمة !!! و تحول من معارض معتدل الي معارض شديد التطرف لنظام البشير و كرس قلمه للاطاحة بالنظام و كانت لمقالاته القوية اثرا واضحا في تعبئة الشباب للانتفاض ضد نظام يقوده امثال كمال عبد اللطيف و الذي شبهه الدكتور مصطفي ادريس مدير جامعة الخرطوم السابق بغفير بوابة مستشفي الخرطوم في الثمانينات و الذي اشتهر بسوء خلقه و لؤمه ...و لقي المرحوم ربه مكلوما كسير الفؤاد و عاد الي وطنه محمولا علي آلة حدباء ليقبر بها.

وعلى الباغى تدور الدائرة
الدائرة عند العرب هى الحرب

Quote: لا أنام !!!

ما قال (في بيتنا رجل)
عشان يكمل سلسلة الأفلام المصرية



ميادة أزيك

Quote: للامانة والتاريخ نعم كمال عبد اللطيف معروف عنه حرصه الشديد بادق التفاصيل ومداومته في المكتب لحدي 3 و4 صباحا وعادي بيكون مدور بي ناس مكتبو لحدي ساعات الصباح الاولى ويجر يومه التالي عادي

صحي كان بيوزع القروش ويكرم موظفيه من شنطة العربية؟؟


غايتو زي ما قالوا أهلنا الرضاعة هينة
حاااااااااااااار الفطام


الشايقي

http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

فاوضني بلا زعل

[email protected]
http://alkatwah.com

.

احسان عبد القدوس وكده..

الكترابة أتاري صاحبي كمال عبد اللطيف دا ملعون كدي؟ ربنا يجازيه بقدر عمله في العباد.
لكن عليكم الله المرحوم سالم أحمد سالم دا مش غلطان يخلي عربته بهذه الطريقة ويعلم ان هنالك مواقف للمدة الطويلة في كل أوروبا. لكن الله أراد.
تحياتي

كبـّاشي الصـّـافي
(العوج راي والعديل راي)

الأفاضل :

بدر الدين الامير

الشايقي

د. محمد بابكر

cantona 1

شكرا علي مداخلاتكم

رابط ذو صلة

http://www.google.com/url?sa=tandrct=jandq=andesrc=sandsource=webandcd...regDiwp1bay6sSchhYpA