بشريات السلام في دارفور: مجموعات قوية بدارفور ترغب في السلام

بشريات السلام في دارفور: مجموعات قوية بدارفور ترغب في السلام


12-09-2013, 08:10 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=450&msg=1386576616&rn=0


Post: #1
Title: بشريات السلام في دارفور: مجموعات قوية بدارفور ترغب في السلام
Author: Frankly
Date: 12-09-2013, 08:10 AM

Quote: مجموعات قوية بدارفور ترغب في السلام
الأحد, 08 ديسمبر 2013 23:03 التحديث الأخير ( الاثنين, 09 ديسمبر 2013 09:15 )

نهار طالب المانحين بالإيفاء بالتزاماتهم تجاه عملية السلام
كشف القيادي بحركة العدل والمساواة الموقعة على اتفاق الدوحة لسلام دارفور، نهار عثمان نهار، عن رغبة حركات ومجموعات قوية من مسلحي دارفور، في الانضمام لعملية السلام. وقال لـ "الشروق" هناك مؤشرات وبشريات لعودة قيادات مؤثرة للتفاوض.

وأكد مواصلة قيادات الحركة بقيادة بخيت دبجو، لمساعيها لإقناع غير الموقعين على اتفاق السلام بالانحياز للعملية السلمية، وقال إن اتصالاتنا لم تنقطع مع المسلحين حتى يوم السبت.


ووصف نهار الورشة التي عقدتها البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي "يوناميد" يوم الأحد، بالخرطوم لتنوير منسوبي العدل والمساواة بكيفية تنفيذ بنود الترتيبات الأمنية، بأنها البداية الحقيقية لتنفيذ الترتيبات الأمنية، خاصة وأنها تضمن وجود ممثلين للحركة في بعثة وقف إطلاق النار مع اليوناميد والحكومة.


وتهدف الورشة لتنوير منسوبي الحركة على الترتيبات الأمنية، توطئة للشروع في إنفاذها خلال المرحلة المقبلة، في ظل تعثر تدفق أموال المانحين، مما أدى لخلل واضح في هذا الجانب مع الحركات مع الموقعين على السلام.


وانتقد نهار تأخر المانحين من المجتمع الدولي، بالإيفاء بالتزاماتهم تجاه عملية السلام. وقال إن تأخر المانحين يؤخر إجراءات التسريح والدمج للمقاتلين في المجتمع المدني، خاصة وأنهم يحتاجون لمشاريع تحتاج لدخولهم في المجتمع. مشيراً إلى أن الدمج في القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى من مسؤولية الحكومة السودانية.



شبكة الشروق

Post: #2
Title: Re: بشريات السلام في دارفور: مجموعات قوية بدارفور ترغب في السلام
Author: حماد الطاهر عبدالله
Date: 12-09-2013, 01:41 PM
Parent: #1

Quote: مجموعات قوية بدارفور ترغب في السلام

سلام دارفور لن تجلبه مثل هذه المجموعات، فهي مما ربنا خلقها تلعب على حبلين أو أكثر، بعضهم وزراء وقادة أمن والآخرون
متمردون ومشتتين بين مجموعات المتمردين، طمعا في المصالح، وكل ذلك مخالفا لآراء الأغلبية الصامتة التى لا حول لها ولا قوة،
وجانب الصراع الآخر من تجار الحرب من الطرف الحكومي، فهم لا يرغبون في تحقيق السلام بدارفور، مما يبرز أحيانا من تقاتل
القوات النظامية ضد بعضها بدارفور، حينما يختلفون في تقسيم المصالح، لذلك فإن السلام بدارفور حلم بعيد المنال.......