مصر تسعى لتمويل سد الألفية ومقاسمة ناتج الكهرباء مع إثيوبيا

معارضة مصر لبناء سد النهضة ليس لأنّه يشكل ضرراً بل لكي تستحوذ على النصف من ناتج الكهرباء وكانت ستبيع الكهرباء للسودان لو تم ذلك بتحييد دور السودان أوأو استرضائه للجانب المصري على الإثيوبي لتغدر به مصر غداً

لكن السودان استبقها لتوصيل الخط الناقل وتوقيع عقد شراكة مع إثيوبيا لاستيراد الكهرباء والتعاون المشترك في مجال بناء السدود وبذلك جعل السودان مصالحه هي الأولى وركل بمصر وطموحات مصر بالجزمة القديمة وهو ما تستحق

على السودان أن يضغط بالشراكات القوية مع إثيوبيا على مصر حتى تعود حلايب لأرض الوطن من تحت وطاة الإحتلال المصري

لا يغرّنكم عنوان الخبر فهو من صحيفة مصرية والصحف المصرية في الغالب لا تتورّع في نشر الكذب والتلفيق والتدليس

فليس هناك اي اتفاقية بهذا الخصوص بل هي امنيات تسعى مصر لتحقيقها على حساب السودان وإثيوبيا

Quote: إثيوبيا توافق على مشاركة مصر بتمويل مصر سد النهضة إثيوبيا توافق على مشاركة مصر بتمويل مصر سد النهضة منذ 5 ساعة 32 دقيقة أكدت مصادر مطلعة أن أزمة سد “النهضة” الأثيوبي أوشكت على الانتهاء خلال الأسابيع المقبلة بعد تجاوب الحكومة الأثيوبية مع مقترح مصري بالمشاركة في تمويل السد ودعمه بخبراء ومهندسين فنيين مصريين وتقاسم ما ينتج عنه من كهرباء . وأشارت المصادر إلى أن التجاوب الأثيوبي جاء بعد ضغوط عربية مارستها السعودية والإمارات ، حيث رفضت الدولتين تمويل السد إلا بعد موافقة مصر على ذلك - حسب ما ذكرت "أونا". يذكرأن دول حوض النيل ستلتقي غدا في اجتماع ثلاثي يضم وزراء الري بدول الحوض بالخرطوم لبحث تداعيات أزمة سد النهضة، فيما كان رئيس وزراء أثيوبيا “هايلي ميريام ديسالين” قد قام قبل أيام بزيارة للخرطوم للقاء الرئيس السوداني عمر البشير والذي أدلى بتصريحات تحفظت عليها مصر مفادها “أن سد النهضة لن يؤثر على السودان.

Quote: جهود سودانية للتقارب بين مصر و أثيوبيا أوضح الدكتور خالد وصيف، المتحدث باسم وزارة الموارد المائية والري، أن الخلافات مستمرة، بين مصر والسودان وإثيوبيا، حول سد النهضة. 13:59 | 2013 / 12 / 10 القاهرة ـ أشرف كمال وأضاف أنه تم الاتفاق فقط على بعض الأهداف المتعلقة بتشكيل اللجنة لمتابعة الدراسات الاجتماعية والاقتصادية والهيدرولوجية للسد، وسيتم تأجيل باقي النقاط الخلافية والعالقة لحسمها خلال الاجتماع المقبل لوزراء الدول الثلاث. وكان وزير الموارد المائية والري في مصر، الدكتور محمد عبد المطلب، ذكر أنه تم خلال الاجتماع الثلاثي الذي ضم وزراء دول حوض النيل الشرقي، الاتفاق على 3 نقاط خلافية تتعلق بسد النهضة في إثيوبيا. وأوضح أن الحكومة السودانية تقوم بجهود الوساطة لتحقيق التقارب في الرؤى بين مصر وإثيوبيا، مشيدا بما تحقق من نتائج خلال اجتماع الخرطوم، وأجواء الود والتفاؤل التي خيمت على الاجتماع وكانت مشجعة لكل الأطراف. واتفق وزراء المياه بدول حوض النيل الشرقي على عقد الاجتماع الثالث لهم في 4 و5 يناير المقبل بالعاصمة السودانية، وذلك لحل باقي النقاط العالقة حول تنفيذ توصيات اللجنة الدولية لتقييم سد النهضة الإثيوبي. ومن جهته وصف وزير الموارد المائية والكهرباء السوداني معتز موسى، اجتماعات وزراء مياه دول حوض النيل الشرقي الثلاثة، لمصر والسودان وإثيوبيا، بالناجحة، مشيرا إلى أن أجواء من التعاون والشفافية، سادت الاجتماعات. ولفت الوزير السوداني إلى ان هناك عددا من القضايا المحدودة، التي ستتم معالجتها في الاجتماع القادم المقرر له يومي 4 و5 كانون الثاني/يناير المقبل بالخرطوم. يُذكر أن الرئيس السوداني عمر البشير قد أعلن عن مساندة بلاده للموقف الإثيوبي بشأن بناء سد النهضة، مشيرا إلى أن السودان سيحظى بنصيب كبير من الكهرباء التي سينتجها سد النهضة، وقال "ساندنا سد النهضة لقناعة راسخة أن فيه فائدة لكل الإقليم بما فيه مصر، وسنعمل عبر اللجنة الثلاثية يدا بيد لما فيه مصلحة شعوب المنطقة". وتشير المصادر إلى أن اللجان الفنية للدول الثلاث لم تتوصل حتى الآن إلى اتفاق نهائي حول النقاط الخلافية الأساسية، وأنه تك رفع النقاط الخلافية لالاجتماع الثلاثي للوزراء، مشيرة إلى أنه عقد جولة ثالثة للجتماعات يؤكد ان الخلافات ما زالت مستمر بين مصر وأثيوبيا حول سد النهضة.

انباء موسكو

مثال للتدلي والتلفيق والكذب الصراح لللإعلام المصري

عنوان لا يمت للموضوع بصلة

Quote: "صوت أمريكا": إثيوبيا تعدت حدودها واغتصبت حق مصر في مياه النيل كتبت- شيماء عمرو الثلاثاء, 10 ديسمبر 2013 18:41 رأت إذاعة "صوت أمريكا" أنَّ المحادثات الأخيرة بين وزراء الموارد المائية بمصر والسودان وإثيوبيا في الخرطوم؛ تأتي كمحاولة إيجاد حل للاختلاف الذي أثاره إنشاء سد النهضة الإثيوبي. وقالتْ إنَّ إنشاء السد أغضب المسؤولين المصريين وأثار الاعتراضات المتكررة، فلا يزال المصريون قلقين من تهديده للأمن القومي. وأشارت إلى التحول السوداني في تعامله مع مصر، لافتة إلى أن الجولة الثالثة من المحادثات الثلاثية تأتي عقب تحول في الولاءات بين الدول الثلاث، فالسودان علي مر التاريخ طالما ساندت مصر في المطالبة بنصيب الأسد من حصة مياه النيل، وحق النقض فيما يتعلق بتطورات حوض النيل؛ إلاَّ أنَّ الأسبوع الماضي ،منحت الخرطوم دعمها لاستكمال إثيوبيا لبناء السد. وعزتْ هذا التحول في الموقف السوداني إلي محاولة المسؤولين الإثيوبيين استمالة السودان وغيرها من الدول؛ لتأييد إقامة السد مقابل السماح لهم بحق الاستفادة من الكهرباء المولدة منه، فهم يزعمون بأنَّ المشروع ينبغي النظر إليه باعتباره جهد سيعم بالنفع على إفريقيا . وأوضحت أنَّ مصر لا تزال قلقه بعدما قامت إثيوبيا مطلع العام الجاري بتحويل مجري مياه النيل لملء خزان ضخم خلف السد، مما سيخفض حصة مصر من مياه النيل. ونقلتْ الإذاعة الأمريكية عن أيمن عبد التواب ، المتخصص في الدراسات الإفريقية، وقضايا المياه بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بـ "الأهرام"، قوله، إن مصر بحاجة إلي تعويض، لقد زعم بأنَّ إثيوبيا قد تخطت حدودها، واغتصبت حق مصر التاريخي في مياه النيل وهي الآن تهدد أمنها القومي. وأشار إلى أنَّ مصر هي الدولة الوحيدة من بين دول حوض النيل التي تعتمد علي النيل بشكل حصري لتزويدها بالمياه. ولفتتْ إلى سعي بعض المسؤولين المصريين إلي تأجيل بناء السد لستة أشهر ؛حتي تستطيع الثلاث دول (إثيوبيا ، مصر ، السودان ) تنفيذ توصيات مجموعة من خبراء المياه الدوليين ؛إلاَّ أنَّ إثيوبيا كانت حريصة علي المضي قُدما لاستكمال بناء أكبر سد لتوليد الكرباء في أفريقيا ،مؤكده علي أنَّ المشروع سيعُم بالنفع علي الجميع . http://www.voanews.com/content/nile-talks-highlight-ethiopia...n-split/1806687.html اقرأ المقال الاصلى فى المصريون :