بعد إقصاء الشيخ الترابي أصبحت (الإنقاذ) تنوم بعين نصف مغمضة؛ وبعد ود إبراهيم بعين نصف مفتوحة؛ وبعد علي عثمان - لو نامت - فبعيون مفنجلة!