أسه كدا كويس يا البطل!

أسه كدا كويس يا البطل!


12-02-2013, 10:03 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=450&msg=1385975033&rn=0


Post: #1
Title: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-02-2013, 10:03 AM

أولاً أرغمت حسين موسى إنو يبذل مراسلاتكم الخاصة للغاشي والماشي وهذا مما لا يليق!

Post: #2
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-02-2013, 10:04 AM
Parent: #1

تانياً جبت الكلام والبهدلة لروحك!

Post: #3
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-02-2013, 10:06 AM
Parent: #2

تالتاً أتيت للسفير خالد فرح بالإهانة في صمة خشمو
وأظهرته بمظهر المتهافت والراجل لا إيدو لا كرعو!

Post: #4
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: العوض المسلمي
Date: 12-02-2013, 10:16 AM
Parent: #1

هسي يا حسين الغلطان البطل ولا حسن موسي في نشر المراسلات الخاصة فالاخلاق الكريمة لا تستفز ابدا

Post: #5
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-02-2013, 10:21 AM
Parent: #4

نشر المراسلات الخاصة أمر لا يليق يا العوض .. لا يليق تماماً؛
ولكن .. هل ترك مصطفى البطل لحسن موسى أي سبيل آخر!

Post: #6
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-02-2013, 09:34 PM
Parent: #5

ولكن .. (الضرر) الذي سببه البطل لحسن موسى أفدح؛ فمقال البطل
اطلع عليه الآلاف مقابل عشرات اطلعوا على ردود حسن ودفوعاته!

Post: #7
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: الصادق اسماعيل
Date: 12-02-2013, 10:22 PM
Parent: #6

Quote: هل ترك مصطفى البطل لحسن موسى أي سبيل آخر!

Post: #8
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: علاء سيداحمد
Date: 12-03-2013, 06:00 AM
Parent: #7

Quote: ولكن .. (الضرر) الذي سببه البطل لحسن موسى أفدح؛ فمقال البطل
اطلع عليه الآلاف مقابل عشرات اطلعوا على ردود حسن ودفوعاته!



ياحسين انت كدا قضيت على البطل باكثر مما قضى عليه حسن موسى حيث قضيت عليه انت بالقاضية .
لان الفهم هو : ( الضرر ) الذى سببه حسن موسى للبطل افدح
فمقال البطل فى جريدة الصحافة قرأه العشرات وردود حسن موسى
فى موقع سودانيز اون لاين قرأه الالاف ..

لتعديل بعض الحروف

Post: #9
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: العوض المسلمي
Date: 12-03-2013, 06:23 AM
Parent: #6

ليس هناك مبررا لنشر ما يدور في الخاص وان كان الضرر عظيما يا حسين فالاخلاق لا تتجزأ

Post: #10
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: محمد إبراهيم علي
Date: 12-03-2013, 06:49 AM
Parent: #9

ما فعله حسن موسى هو (ونجهل فوق جهل الجاهلينا)
البطل استغل مراسلات خاصة بينه وبين حسن موسى في الاساءة اليه وحسن موسى رد اليه من بضاعته الصاع صاعين والبادئ اظلم

اما الضربة الثانية للبطل فجاءته من هالة عبد الحليم في لقاءها المنشور في جريدة الجردية اليوم حيث سمته بالكويتب ونفت معرفته بها او ان يكون التقاها من قبل
12-3-20138-44-07AM.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #11
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: سيف اليزل الماحي
Date: 12-03-2013, 07:07 AM
Parent: #10

.



Quote: نشر المراسلات الخاصة أمر لا يليق يا العوض .. لا يليق تماماً؛
ولكن .. هل ترك مصطفى البطل لحسن موسى أي سبيل آخر!



ملاسي خليك حقاني، فالبطل هو من بدأ الحديث عن رسائله لحسن موسى،
بعدين حسن موسى ذهب بالحديث مباشرة (ماهية) مصطفى البطل، وأشياعه في صحافة الإنقاذ!


.

Post: #12
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: محمد إبراهيم علي
Date: 12-03-2013, 07:35 AM
Parent: #11

Quote: حيث سمته بالكويتب

الصحيح انها سمته المستكتب :)
الكويتب يمكن ان يترقي ويصير كاتبا لكن المحرش ما بكاتل ابدا

Post: #13
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-03-2013, 02:50 PM
Parent: #12

شتان بين الكويتب والمستكتب؛ الفكويتب كاتب سكلانس ساكت؛
أما المستكتب فمقصود به المخلب الذي يطلب منه أن يكتب كذا فيكتب
أو أن يمد ببعض (المواد) ليستخدمها فيبني عليها؛ وذلك لأسباب تختلف باختلاف المستكتبي نوالمستكتبين!

Post: #14
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-03-2013, 02:59 PM
Parent: #13

شتان بين الكويتب والمستكتب؛ الفكويتب كاتب سكلانس ساكت؛
أما المستكتب فمقصود به المخلب الذي يطلب منه أن يكتب كذا فيكتب؛
أو أن يمد ببعض (المواد) ليستخدمها فيبني عليها؛ وذلك لأسباب تختلف باختلاف المستكتبين والمستكتبين!

Post: #15
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: أمير محي الدين محمد
Date: 12-04-2013, 08:05 AM
Parent: #14

Quote: ترفدني من سودنفوراول وتلحقني الجماعة المرفودين البكاييين البمشوا يبكو في سودانيزوانلاين
أتدغدغ في أحاسيس ديكتاورية البروليتاريا يارجل؟؟
وإنت أدرى أن الحسن صاقعة النجم
هو اللي بيحمي الشهادة والنضم ...هناك
آها حسي كدا كويس وبدل صلاة إستخارة يسارية جزافية
ختوّها ليك طاااخ في حنان حنانك خطافية يسارية قاضية
أنا شايف إنك تمشي تتنخنخ وتتبكى لإدارة الموقع
عسى ولعل يمكن تعتذر ليك وتبرد ليك بطنك بالعبارة الديكتاورية الشهيرة أدناه
Quote: قامت إدارة الموقع بشطب المداخلة نسبة لما تحتويه من مهاترة واضحة.
ولعيونك ممكن تبدلها بدل مهاترة واضحة ب لما تحتويه من مراسلة خاصة
آها كمان لو أدوك الطرشااا وأكلوك مزيدا" من التركين والملوحة
اللي هو برضك من فصيلة القشاريات العشارية بس نابتة فيهو الحيّة
ممكن تغني برااااي سوّيتها في نفسي قلبي الحب ماواعي...:) وكان أخير لي الزبيب
ـــــ
ويا البكايين المرفودين إنتو يانخاخيين يا القاعدين تجو تتكوتبو وتبكو وتكاكو هنا ...إتحدوا
وهييييي نسيت :
حسي كدا كويس ... تجي تكاكي لينا هنا وعايز تمشي تبيض هناك كتامي
وسااااا شنو سجمك قال ليك .....سا أعود.....:) وشنو ....وهكذا.....:)

Post: #16
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 12-04-2013, 08:19 AM
Parent: #15

تحيتي واحترامي لكل المتداخلين.

لا أدرك أبعاد الموضوع. ولكن اعلق على جزئية نشر مراسلات خاصة. لا أظنّ أنّ لها مبرراً.

Post: #17
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Yassir Tayfour
Date: 12-05-2013, 01:06 AM
Parent: #16

خير فعل حسن موسى بنشره مراسلات وإلحاح البطل، لأنّ البطل هو من كذّب حسن موسى، وحتى لا تضيع الحقيقية بين طائفتين، طائفة تصدق حسن موسى وأخرى تصدق مصطفى البطل، وضع حسن المراسلات التي تثبيت كذب البطل وتثبت مصداقية حسن موسى التي لا يتهاوّن فيها.. المراسلات أوضحت "تقل" حسن موسى و"خفة" البطل..

Post: #18
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-05-2013, 08:39 AM
Parent: #17

وردتني رسالة من صديق بأن حسن موسى ربما عبث بمحتوى رسائل البطل؛ فالرسائل
(الأدلة) لا تنشر بنظام الكوبي بيست - حيث يمكن العبث بها - وإنما بنظام البرنت سكرين!

Post: #19
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-05-2013, 08:40 AM
Parent: #18

فعلاً .. ولكن هل يجرؤ حسن .. يمشي وين لو عبث بها؛
فاستعان عليه البطل بصندوق الصادر وألصق أصلها!

Post: #20
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-05-2013, 09:34 AM
Parent: #19

سود البطل في صحيفة الخرطوم الصادرة اليوم صفحة كاملة عن حسن موسى؛
وقد كرر فيها عدة مرات أن حسن كان "يصول ويجول في ردهات إعلام الاتحاد
الاشتراكي وفي ردهات وزراه أعلام النظام المايوي الشمولي" .. وبأسلوب تكراري
يقيني سيفضي لا محالة لتثبيت (المعلومة) في ذهن كل من أطلع على هذا المقال (الصفحوي)!

Post: #21
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-05-2013, 09:42 AM
Parent: #20

في خاتمة المقال (الصفحوي) وجه البطل اتهاماً صريحاً لحسن موسى بأنه قد عبث بالفعل في إحدى
الرسائل؛ فلو أنكرها موسى - أو لم ينكرها - وإثبتها البطل فستنتهي أسطورة حسن موسى .. وللأبد!

Post: #22
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: سيف اليزل الماحي
Date: 12-05-2013, 09:52 AM
Parent: #21

.



يا ملاسي اراك مندفعا تراهن على البطل في مواجهة حسن موسى، أخشى أنك بذلك تظلم البطل وتظلم حسن موسى!



.

Post: #23
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-05-2013, 09:54 AM
Parent: #22

لا أراهن على أحد يا سيف .. أراهن على الوقائع التي
أمامي وعلى ما سيرسخ في ذهن كل من يقرأ مقالات البطل.

Post: #24
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Isa
Date: 12-05-2013, 11:48 AM
Parent: #23

Quote: (1)
منذ وجد مقالي القصير ذي الستمائة كلمة بعنوان (حسن موسى للرجال خوسة) طريقه الى النشر، ظلت دنيا الأسافير، وزمرة من بعض أهل الأرض، تحبس انفاسها بانتظار ردة فعل حبيبنا فارس بني ثقيف الأشهب، نبي اليسار الجزافي، الذي يُقسم مريدوه وحواريوه بشرفه الماركسي. وأخيراً وبعد انتظار وترقب داما لبعض الوقت، خرج الدكتور حسن موسى وهو في كامل مشمشه، وقد ارتدى طواقمه ودروعه، وعلق أوسمته ونياشينه على صدره وكتفيه!
وما كان للفتى الجحجاح الا ان يخرج بعد ان هيأت له (السندريلا) ساحة النزال، وقدمت عروضاً متميزة فوق مسرح الأسافير، فهزت أعطافها وضربت أردافها وأنشدت أناشيد الحماسة، ودقت طبولاً لم تدقها هند بنت عتبة يوم اُحد. ثم أقسمت لقومها أن ما هي الا ايام وسويعات حتى يأخذ فارسها بناصيتي، فيخنقني ويفطسني، ثم يجز رأسي جزاً، فيشف صدرها، وصدور أخرى لا تعلمونها الله يعلمها. فأما المفتقر لربه فقد آوى الى زاويةٍ من أرض الله، فبلّ رأسه بالماء الطهور، ثم فرش الفروة وجلس من فوقها يتلو آيات من كتاب المسلمين، وينتظر قضاء الله وقدره!
(2)
دخل الشريف الماركسي حسن موسى الميدان بأن فتح ملفاً في موقع بني ثقيف الشهير، كعبة مثقفي الأسافير، بعنوان (في سيرة البصل)، صحّف فيه اسمي وحرّفه كما ترى. ولم تكن تلك بدايةٌ موفقة، إذ ليس من الشرف ان تحرّف أسماء الناس وتتعابث بها بغية النيل منهم تنابزاً بالألقاب. وأنا لا أزعم معرفةً حقيقية ب(الشرف الماركسي) وطبيعته وفحواه، وكنت أحسبه مثل الشرف الواحد الذي نخبره نحن المسلمون!
نبّه موسى حوارييه أنه سيبدأ المعركة برسوم كاريكاتورية، وذلك نهج قديم اعتاد عليه، فقد أوفى كيلي من قبل برسومه الشانئة. ثم وجه تحذيراً، تحت طائلة القانون، يحظر على المنابر الاخرى نقل تلك الرسوم التي وعد بنشرها. ولكنه لم يوفق في الوفاء بعهده. أغلب الظن أن ثقته بجودة الاعمال التي صرف الليالي في تحضيرها تراجعت فنكص عن هذا الدرب. واخيراً فتح الله عليه فشرع في نشر سلسلة مقالات، في معرض الرد على كلماتي الستمائة. وقد بلغت كلمات السلسلة حتي ساعتنا هذه نحواً من خمسة آلاف، والحبل على الجرار!
الغريب أنه قرر في مقدمته، وهو يبيّن لحوارييه نهجه وخطته في الرد، أنه عزم على ان يتناول بالتحليل الظاهرة التي يشكلها مصطفى البطل باعتباره (أحد الأصوات العالية في جوق بروباغاندا البرجوازية الصغيرة العربسلامية التي انتحلت حق القوامة على شعب السودان من واقع امتيازها الطبقي). ثم أضاف وهو يؤمّن على منهجه وخطته: (بصفته الآيديولوجية الراهنة فهو [يعني البطل] يستحق أن نتأنى بالنقد و التحليل عند الضرورة السياسية التي تحفزه على الكتابة والتجدع الفاحش في فضاء العمل العام). ثم ختم مقدمته بأن طلب من حوارييه ان يصبروا عليه بعض الوقت لأن مثل هذا التحليل (الماركسي العميق) يتطلب التبصّر والتمهل!
ولكن مصير التحليل المتعمق الموعود آل الى ذات مصير الرسوم الكاريكاتورية التي كانت موعودة أيضاً. بدّل موسى رأيه مرة اخرى على حين غرة وبلا مقدمات. وفي فورة حالة نفسية يميزها الغيظ والوجع والارتباك، قرر ان يتجاوز الخطة المعلنة وأن يلجأ الى (عمليات كوماندوز) انتقائية محدودة، يقوم خلالها باقتباس اكثر السطور ايلاماً ووجعاً في مقالي القصير فيرد على كل منها رداً مباشراً يجمع فيه بين سحر الكلام وسـخـرية المعاني عله يسترد بعض اعتباره، ويخلب في ذات الوقت ألباب حوارييه الأساري Captive audience، الجالسين القرفصاء على الارض تحت كيبورد حاسوبه. ثم لجأ أخيراً، بعد ان اشتد به الوجع، الى حيلة عوراء لم اكن اتصور ان يلجأ اليها الشريف الماركسي. كل ما استطيع أن أقوله عنها أنها شككتني في مفهوم (الشرف الماركسي)، بل لعلها بعثرته وبددته جملة واحدة، فصار أمام ناظري هباءً منثورا. وسأقف عندها في وقتها فأوفيها حقها.
(3)
تذكر، أعزك الله، أن صلب مأخذنا على حبيبنا (المفكر) هذا، كان هو خبال معاييره وسفه ادعاءاته وغيبة الاتساق الخلقي في الدور الذي انتحله وناطه بذاته الكريمة. والذي بموجبه قرر إخضاع جميع المثقفين السودانيين للتفتيش الدوري، لكأنهم مركبات لا يجوز لها ان تجري في مناكب الارض الا بعد التصديق لها وتجديد رخصتها وختمها بخاتم سيدنا الشريف الماركسي حسن موسى.
ولعلك تذهل لو عرفت ان هذا المفتش العام اوقف ذات يوم شاعراً سودانياً فطحلاً ليراجع رخصته، ثم قرر سحبها، وشتمه شتماً منكراً لأسباب منها شبهة تعامله، او ربما صداقته، مع الدكتور اسماعيل الحاج موسى وزير الاعلام في العهد المايوي. بحسبان ذلك ولوغاً في ماء الشمولية الآسنة، لا علاج له الا بالتأديب ثم إعادة التأهيل. كما أنه أمسك برقبة روائي سوداني شهير، فسحب رخصته هو ايضا وشتمه، ودعا حوارييه لضربه بالأحذية القديمة ففعلوا. كانت التهمة الموجهة له هي أنه (باع سرواله لنظام الانقاذ). وكان الروائي، ويا للهول، قد تسلم في احتفال حضره بعض كبار رجال الحكومة جائزة مالية من شركة زين نظير فوز روايته بالمركز الاول في مسابقة نهضت على أمرها هيئة ثقافية سودانية. وتلك خيانة عظمي لشرف النضال، إذ كيف يتسلم الروائي الجائزة من شركة زين؟ ألم يعلم ان مديرها الفريق الفاتح عروة عمل وزير دولة بوزارة الدفاع ثم سفيراً في عهد الانقاذ؟
هل تصدقني، أعزك الله، لو قلت لك ان المناضل الماركسي هذا عيرني وقرعني ذات يوم لأنني عملت موظفاً في سلك الضباط التنفيذيين بالخدمة المدنية السودانية، بعد ان اختارتني ووجهتني لجنة الاختيار للخدمة العامة ضمن خريجين آخرين، للعمل في الامانة العامة لمجلس الوزراء بالخرطوم، واتخذ من ذلك دليلاً على أن العبد الفقير ساقط ثليم الشرف؟!
(4)
على خلفية هذه النضالات كنا، في مقالنا ذي الستمائة كلمة، قد جابهنا المناضل الماركسي حسن موسى بما نملك من معلومات عن سيرته الذاتية. ومن ضمنها أنه بعد تخرجه من كلية الفنون الجميلة في النصف الاول من السبعينات لم يشأ ان يعمل معلماً للفنون في المدارس مثل زملائه الآخرين، بل رابط أمام وزارة الاعلام المايوية الشمولية متوسلاً الوسائل الى عوالم النجومية، حتى قيض الله له من أعانه على الحصول على وظيفة في تلفزيون النظام في عز سنوات الهجمة النميرية على الشيوعيين السودانيين (الماركسيين الشرفاء)!
وان كان صاحبنا قد عاظل معاظلةً شديدة فأنكر رواية ثبتها اثنان من زملائه السابقين بالتلفزيون، بالاضافة الى قيادي من معاصريه بوزارة الاعلام المايوية عن جائزة مالية تسلمها بأمر مباشر من (الطاغية الدكتاتور) الذي كان قد اعجب بتصميمه لشعار برنامج تعبوي سياسي، فإن الانكار لم يعد ذي فائدة. لأن موسى أقر بأنه كان يقوم بالفعل بمثل هذه الاعمال بحكم وظيفته، ثم كتب بخط يده: (لو كان تصميم شعارات البرامج في ذلك الوقت من ضمن مسئولياتي المهنية لما ترددت في تصميم شعار لبرنامج يتحدث فيه رئيس الجمهورية، بمكافأة او بدون مكافأة)!
ثم ان السيرة الذاتية للمناضل الشريف الماركسي تقول أنه عمل وبمطلق ارادته واختياره حولين كاملين في إعلام الاتحاد الاشتراكي، فخدم مايو واعلامها وصحافتها وتنظيمها السياسي، وتسلم المكافآت والاعطيات عن خدماته. وعندما جوبه صاحبنا بهذه المعلومات لم يكن بوسعه انكارها، ولكنه قدم دفعاً مثيرا للرثاء، اذ كتب ان اللواء عوض احمد خليفة، القيادي المايوي، كان قد فصله من عمله لاتهامه بالشيوعية، بعد عامين من الخدمة، وقدم شاهداً على ذلك الدكتور خالد المبارك المستشار الاعلامي الحالي بسفارة السودان بلندن. لم يترفع صاحبنا المناضل إذن عن الوظيفة عن موقف ومبدأ وشرف ماركسي، بل أنه طلبها وشغلها وعض عليها بالنواجذ، وما فتئ يرتع من خيرها حتي صرفوه. ولولا ذلك لكان قد اصبح من فلول الاتحاد الاشتراكي الذين حاصرتهم انتفاضة ابريل 1985.
ثم ماذا نقول بعد هذا في شأن (المفتش العام)، هذا الموسى الذي يحمل موساه بيمينه ويقف في الشارع العام يبحث عن المثقفين المتهمين بممالأة الانظمة الشمولية ليطهرهم؟!
(5)
ثم واجهت المفكر بمزاعمه المجلجلة أنني دعوته الى (محفل من محافل الانقاذ) وأنه رفض واستنكف (بسبب شرفه الماركسي طبعا). ثم كتب متكذباً أن (البطل مواظب على دعوتي لمحافل الانقاذ). وقد بينا أنه لم تكن هناك محافل للانقاذ ولا من يحزنون، وانما كانت الدعوة للمشاركة في معرض للرسم التشكيلي (تقيمه هيئة اليونسكو في معهد العالم العربي بباريس). تلعثم صاحبنا في مبتدأ الأمر فدخل في لجاج دائري حاول من خلاله اثبات ان معهد العالم العربي في باريس لا يتبع اليونسكو بل يتبع الحكومة الفرنسية، وهو ما لم يكن موضوعا للخلاف اصلاً. ثم توقف بعد أن اكتشف ان ذلك لا يفيد قضيته، لأن تبعية المعهد للحكومة الفرنسية لن تجعل منه محفلاً للانقاذ!
ولكن ابن آدم لا يُعييه شئ، فما بالك اذا كان ابن آدم هذا شريفاً ماركسياً يقسم حواريوه بشرفه الماركسي؟ وهكذا هرش المفكر رأسه ثم أتانا بتفسير فريد لكذبته البلقاء، لم يسبقه عليه سابق ولا أظن ان يلحقه اليه لاحق. ولا ألوم الرجل وهو يماري ويكابر وقد أخذت منه العزة بالإثم كل مأخذ، فأنا أعرف طبيعته ومدي الهوان الذي يحس به وهو يُعرض أمام الحواريين لحساب مهين كهذا!
زعم المفكر في معرض تفسيره لدعواه ان هيئة اليونسكو شأنها شأن كل وكالات ومنظمات الامم المتحدة يقوم نظامها على مؤتمرات عامة تضم ممثلين لكل حكومات العالم، ومن بينها السودان. وبما ان السودان بهذا المعني القانوني عضو في مجلس اليونسكو (مثل دول العالم المستقلة الاخرى) فإن ذلك يجعل من تلك الهيئة الدولية (محفلاً من محافل الانقاذ). أي والله. هكذا!
وأنا إذ اشكر الدكتور حسن موسى على اشاعة هذا العلم النوراني الذي خصه به ماركس في نسخته الفرنسية، فإنني لا أدخر وقتاً لأناشد جميع احبابي المناضلين المعارضين الشرفاء لنظام الانقاذ من العاملين في هيئات الامم المتحدة ووكالاتها، والهيئات الدولية الاخرى التي يشارك السودان في مؤتمراتها ومجالسها العامة، كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، فضلاً عن جميع المنظمات الاقليمية كجامعة الدول العربية والاتحاد الافريقي، أن يتقدموا باستقالاتهم فوراً من وظائفهم، بعد ان حصحص الحق على يد مفكرنا موسى، وتبين ان هذه المنظمات لا تعدو في حقيقة أمرها ان تكون (محافل للانقاذ)، شأنها شأن اليونسكو. وأوصي هؤلاء الأحباب بالمسارعة حيث أن التجديد السنوي لرخص النضال سيبدأ في يناير 2014 !
(6)
أضحكتني واحدة من عمليات الكوماندوز الفدائية لحبيبنا المناضل حسن موسى، ووجدت فيها من الطرافة ما خفف عنيّ وعثاء قراءة مرافعاته الطويلة. كنت قد كتبت انني ارحب بوصف الكاتب (المعارد) الذي أطلقه عليّ، فاهتبل صاحبنا الفرصة وكتب مدّعياً ومباهياً ببأسه الثقافي، بأنه هو الذي سك هذا التعبير: (لو راجعت كتاباتي في موضوع 'المعاردة" لوجدت ان عبارتي هذه قديمة... الخ). يعني بذلك أنه لم يوظف تلك الكلمة (وقد اسماها مصطلح) خصيصاً في وصفي، وان اجتهاده في سكها وتأصيلها قديم. ولا بد ان كثيرين تبسّموا مثلي وهم يقرأون كلمات صاحب الشرف الماركسي الذي (يلفح) كل ما حلا في عينيه وينسبه لنفسه. الحقيقة التي يعرفها الآلاف هي ان كلمة (معاردة) و(معارد) وردت لأول مرة، ثم ارتبطت منذ العام 1998 بكتابات الاعلامي محمد محمد خير (لم يكن منبر بني ثقيف قد ولد في ذلك العهد). وكان الاخير قد قام بصناعتها وتكرار استخدامها في عموده (أقاصي الدنيا) منذ عهد صحيفة (الفجر) التي كان يصدرها من العاصمة البريطانية لندن الصحافيان السودانيان يحي العوض وصديق محيسي في تسعينات القرن الماضي. واتفق ان شيخنا الدكتور عبد الله علي ابراهيم كتب مقالا شهيراً تحت عنوان (ع: عارد) في ذات الفترة الزمانية جاء فيه:( بطل عندي تقسيم الناس الى حكومة ومعارضة منذ قيام دولة الانقاذ، ولذا سعدت جداً حين استقدم الاستاذ محمد محمد خير مصطلح "المعاردة" في وصف مآل السياسة في تحالف عبد العزيز وتيسير.. ولهذا كان فرحي بمصطلح "معاردة" لأنه يميز المعارضين الرسميين للإنقاذ ..الخ)!
(7)
ما هي المشكلة؟ ما الذي أتى بنا الى هنا؟ سيدهشك ان تعلم – أعزك الله – أن جوهر هذه المعركة التي ابتدرها حسن موسى هو العلاقات العامة. الدافع الأساسي وراء المقال الأصل الذي كتبه الشريف الماركسي بعنوان (ماذا نصنع بالبطل) يتصل في جوهره بملابسات كارثة علاقات عامة أحدقت بالرجل عقب زيارة له للعاصمة الامريكية واشنطن. كان المقال جزءاً من حملة (داميدج كونترول) أراد من ورائها موسى ان تكون عوناً له في ترتيق صورته التي تضعضعت في اعقاب ما عرف في الدوائر المهجرية الغربية ب (كارثة فيديو كوستاوي).
الدكتور حسن موسى شديد الحرص على صورته أمام حوارييه كمفكر قيادي. غير أن الذي أحفظه علينا هو أننا لم نر فيه الا واحداً من مئات السودانيين الذين أقاموا في اوربا منذ زمان قديم، وكادت ان تقتلهم قسوة الحياة الباردة الرطبة المحايدة والرتيبة، ثم جاء انقلاب الانقاذ ف(وقع لهم في جرح). قدمت العصبة المنقذة بانقلابها على الديمقراطية في 1989 لأمثال حسن موسى على طبق من بللور فرصة ذهبية لاصطناع وتكلف ما يسميه الفرنجة (سنس اوف بيربوس). وهكذا تحول هؤلاء بين غمضة عين وانتباهتها من متسكعين يطاردهم الملل، الى ثوار وأبطال ومناضلين ومفكرين وماركسيين شرفاء ذوي قضايا عليا. وهل هناك قضية أعلى وأسمى من النضال ضد الشموليات والدكتاتوريات؟
هذا مع ان صاحبنا لم يناضل يوم أن كان النضال فرض عين. إذ اختار (الماركسي الشريف)، كما كررنا، أن يجول في ردهات وزارة اعلام النظام المايوي الشمولي ويصول في ردهات اعلام الاتحاد الاشتراكي، في الزمان الذي كان فيه (الماركسيون الشرفاء) معلقين على أعواد المشانق، والرفاق يختبئون تحت الأرض، والنظام ينكل بهم تنكيلاً!
(8)
يعرف كثيرون مثلي عن حبيبنا حسن هذا أنه على اكمل استعداد لفتح (خشم البقرة) بحثاً عما يؤمن ويحفظ له بهاء صورته كمناضل مبدئي في أنظار المريدين. وهو ما فعله في اطار سجالاتنا هذه عندما نشر بعض المراسيل الخاصة التي جرت بيني وبينه، يبتغي تعزيز تلك الصورة!
دهشت عندما قرأت عند الشريف الماركسي العبارة التالية: (خبرت البطل ومكالماته ورسائله). ولفظة (مكالمة) تعني الحديث المباشر عبر الهاتف، ولا تحتمل اي معني آخر. هناك رسائل نعم، ولكن لم يحدث قط ان كالمت الرجل. كانت المرة الوحيدة التي سمعت فيها صوته في حياتي هي تلك التي استمعت فيها الى (فيديو كوستاوي) الكارثي المار ذكره. غريبة. لماذا يدعي الرجل انني حادثته هاتفياً؟ ولكنني استبعدت تماماً ان يلجأ رجل في مقامه الى نسبة أحاديث هاتفيه لشخصي بحثاً عن نصر رخيص. ذلك لا يجوز من رجل حسيب ذو نسب ماركسي شريف!
ولكن الرجل قام بنشر محتويات مراسلات خاصة بيننا. وقد احترت بعض الوقت في ما عسى ان يكون الدافع وراء النشر، حتي أتاني بالأخبار من لم أزود فصعقت وصعق الشرف الماركسي!
أهل الاستبصار والنفاذ الى جواهر الامور ممن نظروا في السبب الذي اورده المناضل الكبير لخطوته بنشر الرسائل لا بد انهم اكتشفوا بغير عناء انه سبب مصطنع تماماً وبلا ساقين. كتب المناضل وهو يفتعل الغضب: (أنا محتار في السبب الذي حفزك على ركوب هذه المخاطرة المهلكة التي تنوه فيها بما دار في مراسلاتنا الخاصة). لاحظ أن التهمة هنا هي انني (نوهت). مجرد التنويه بوجود رسائل خاصة (مخاطرة مهلكة) وعاقبتها هو ان يقوم احد الطرفين بنشرها كاملة!
والذين تابعوا السجال، من ذوي القدرة على التمحيص، لا بد أنهم لاحظوا أن الذي (نوّه) بالمراسلات الخاصة لم يكن أنا، بل كان الشريف الماركسي ذات نفسه. فهو الذي استغلها فكتب في مقاله الاول بعنوان (ماذا نصنع بالبطل) انني راسلته وواظبت على دعوته لحضور (محافل الانقاذ)!
وكان ردي عليه في مقالي بعنوان (حسن موسى للرجال خوسة) هو أن الرسائل التي (نوّه) هو اليها في مقاله، لم تشتمل على دعوة لمحافل الانقاذ، وانما تضمنت دعوة خاصة من السفير الدكتور خالد فرح للمشاركة في معرض للرسم التشكيلي تقيمه هيئة اليونسكو في معهد العالم العربي بباريس، وأنه اعتذر عن المشاركة اعتذاراً لطيفا بسبب وجوده في الصين. فقط لا غير. لا اكثر ولا أقل. كلمة منه ورد غطاها مني. لم يكن هناك حرف واحد يزيد على هذين السطرين من جانبي في مورد (التنويه). ومقالي مبذول بالمجان على بعد نقرة فأر لمن أراد أن يستوثق!
ولا بد أن المستبصرين، القادرين على التمحيص، قد تنبهوا أيضاً الى أنه لم يكن هناك أساساً غموض او التباس او نزاع من أي نوع يمكن ان يحله نشر الرسائل. إذ أن الرجل في الأساس لم ينكر كلمة واحدة مما جاء على قلمي، بل أنه اوجد تبريرا للمقولة الوحيدة اليتيمة المنسوبة اليه في سطوري القلائل، فحواه ان اليونسكو تعتبر في نظره محفلا من محافل الانقاذ. جميل. أين اذن الالتباس؟ أين النزاع؟ أين الغموض الذي يمكن أن يزيحه نشر الرسائل؟!
(9)
استغربت كون حسن يحتفظ برسائلي القديمة في ملفات خاصة على توالي السنوات. لا بد أن لي وزناً اعلى بكثير مما كنت أظن عند صاحبي هذا. أما أنا فقد محوت هذه الرسائل منذ عهد طويل. ولكنني تذكرت انه كان هناك مسارين للحديث في تاريخين مختلفين بيني وبين الرجل. الاول يتعلق بدعوة له للالتقاء بصديقي الدكتور خالد فرح في باريس، لا بصفته الرسمية، بل بصفته الشخصية وموقعه كمساهم في الحركة الثقافية ومهتم بالفنون، ثم لكون كليهما، خالد وحسن، ينتميان وينحدران من مدينة واحدة في السودان. والسودانيون في ديار الاغتراب يحبون التلاقي مع اولئك الذين تجمعهم بهم الأواصر المشتركة. أما المسار الثاني فيتعلق بالدعوة الى المشاركة في معرض تقيمه اليونسكو. غير أنني تنبهت وأنا اطالع الرسائل، بعد ان نشرها صاحبي هذا، الى شئ بدا لي غريباً!
كنت أذكر تماما ان اعتذار حسن عن المشاركة في معرض اليونسكو وردت فيه الاشارة الى وجوده في الصين وعبارات اخرى علقت بذهني. غير ان الجزء الذي نشره الرجل لم ترد فيه تلك العبارات، بل تضمن سطوراً اخرى بدت لي غريبة ولم تنقر عندي على جرس!
لو كان موسى قد اعتمد على ترجيح ظني بأنني لا احتفظ بالرسائل القديمة كما يفعل هو فتصوره صحيح. ولكن ماذا يكون الحال لو ان لك صديقاً مقرباً، مثل الكاتب الصحافي محمد عثمان ابراهيم، كان قد اطلع على هذه المراسلات واتفق انها ما تزال موجودة في صندوق حاسوبه؟ هذا ما يسمونه (الحظ السيء) يا شريفنا الماركسي؟ حظك انت، لا حظي أنا!
ذهلت عندما استخرج صديقي الاستاذ محمد عثمان ابراهيم ذات الرسائل من حاسوبه وقارنها بما هو منشور، فاستطعنا معا ان نحدد على وجه التدقيق تعديلاً طفيفاً ادخله الشريف الماركسي وأظهره وكأنها جزء من المراسلات. الحق ان الرجل، بارك الله فيه، لم يبدل في الاجزاء الخاصة بي فأوردها بتمامها. ولكنه بدل فيما يليه هو من حديث، حيث أضاف على لسانه أسطراً لم تكن في المراسلات الاصلية حملتها هذه العبارات: (ولكن يا مصطفى ما نفع الجدارة والاحترام وكافة المعاني التي نعزها كسودانيين ان لم تحفزنا على معارضة السلطان الجائر بأيدينا والسنتنا وبقلوبنا .. نحن ما عندنا طريقة واصحابنا معتقلين ومعرضين للزبانية والرباطين نمشى نقعد نتناقش في قضايا الفن والادب). كانت تلك هي السطور التي اضافها الرجل في مقام الاعتذار بعد ان حذف السطور الاصلية التي كان قد حدثني فيها عن الصين!
(10)
لماذا الحذف والأضافة؟ ما هي الفائدة التي تعود عليه من اصطناع سبب وهمي للاندفاع الى نشر رسائل خاصة، ثم يبدل بعض كلماتها تبديلا؟! أعتقد أنني أعرف السبب، لأنني خبرت صاحبي هذا ردحاً من الزمان، واعرف امثاله واعرف كيف يفكرون. ولا تراودني ذرة شك في أن العبارات، التي انتحلها موسى ودسها في رسالته بأثر رجعي، موجهة بالأساس الى مريديه وحوارييه. فهي في نهاية المطاف (شغل علاقات عامة)، الغرض منه تزكية نفسه كمناضل قيادي عتيد، وتعضيد صورته كمعارض مبدئي شديد البأس.
أراد الرجل المريض بالعظمة ان يعرف حواريوه تفصيلاً كيف ان سفير السودان في باريس سعى الى ملاقاته والتعرف عليه، وأرسل له عن طريقي دعوة للمشاركة في معرض تشكيلي. وانه اتخذ أزاء الدعوة موقفاً بطولياً باسلاً جديراً بالتسجيل، ورد عليها بكلمات مزلزلة. مسكين، لم يستطع الرجل ان يقاوم اغراء نشر الرسائل الخاصة واستغلالها في حملته الدعائية، رغم تمام علمه ان فعلاً كهذا يعيب الرجال، ويبدد الثقة فيهم، ويذهب بمصداقيتهم، ويقدح في معدنهم.
(11)
هل صعقت وانت تقف على هذا المصاب الجلل؟ هل أصبت بخيبة أمل فادحة؟ وأنا أيضاً. ولكنني اقسم لك - أعزك الله - بأنه لم يخطر لي على بالٍ قط ان سيأتي يومٌ أرى فيه هذا الشريف الماركسي يأتي أمراً مستقبحاً مستقذراً كهذا، يأباه الضمير الحر وتمجه الفطرة السليمة. ولكن ماذا بوسعنا أن نفعل، فهذا رجلٌ لا يبالي أن يمتطي ظهر التيتل في سبيل المجد الاسفيري!
هيا أيها النبي الكاذب، انزع عن صدرك هذه النياشين الزائفة والاوسمة التالفة. صنيعك الأبطح هذا لا يشبه (الشرف الماركسي)، لو صح ان للماركسية شرف!


نقلا عن صحيفة (الخرطوم) يا حسـين... مش السـوداني

Post: #25
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Adil Isaac
Date: 12-05-2013, 11:55 AM
Parent: #24

Quote: لمراسلات أوضحت "تقل" حسن موسى و"خفة" البطل..

خفة البطل التي لا تحتمل و ثقل حسن موسي لا يحتاج للهذا الحوار يا ياسر
و هو واضح لكل من يقراهما من قبل سنين

Post: #26
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: mohmmed said ahmed
Date: 12-05-2013, 01:21 PM
Parent: #25

لا افهم كيف لطرف ثالث

الاحتقاظ بايميلات خاصة متبادلة بين طرفين

Post: #27
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: mohmmed said ahmed
Date: 12-05-2013, 01:21 PM
Parent: #25

لا افهم كيف لطرف ثالث

الاحتقاظ بايميلات خاصة متبادلة بين طرفين

Post: #28
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Kostawi
Date: 12-05-2013, 06:23 PM
Parent: #27

تطير عيشتو كوستاوي و شريط كوستاوي

Post: #29
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: خالد عبدالوهاب
Date: 12-05-2013, 07:15 PM
Parent: #28

Quote: وما كان للفتى الجحجاح الا ان يخرج بعد ان هيأت له (السندريلا) ساحة النزال، وقدمت عروضاً متميزة فوق مسرح الأسافير، فهزت أعطافها وضربت أردافها وأنشدت أناشيد الحماسة، ودقت طبولاً لم تدقها هند بنت عتبة يوم اُحد. ثم أقسمت لقومها أن ما هي الا ايام وسويعات حتى يأخذ فارسها بناصيتي، فيخنقني ويفطسني، ثم يجز رأسي جزاً، فيشف صدرها، وصدور أخرى لا تعلمونها الله يعلمها


قاصد منو؟

نعل ما دينا خالد :)



كلممممتك انا، لكن انتي مابتسمعي الكلام :)

Post: #30
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: smart_ana2001
Date: 12-05-2013, 07:38 PM
Parent: #29

جائزة عشرة دولار لصاحب افضل تعريف: ما هو (الشرف الماركسي) ?

ده مقال البطل ردا على حسن موسى. ورد فيه سيرة (الشرف الماركسي) مية مرة كده. اها يا شباب, ما هو (الشرف الماركسي) ?


Quote: منذ وجد مقالي القصير ذي الستمائة كلمة بعنوان (حسن موسى للرجال خوسة) طريقه الى النشر، ظلت دنيا الأسافير، وزمرة من بعض أهل الأرض، تحبس انفاسها بانتظار ردة فعل حبيبنا فارس بني ثقيف الأشهب، نبي اليسار الجزافي، الذي يُقسم مريدوه وحواريوه بشرفه الماركسي. وأخيراً وبعد انتظار وترقب داما لبعض الوقت، خرج الدكتور حسن موسى وهو في كامل مشمشه، وقد ارتدى طواقمه ودروعه، وعلق أوسمته ونياشينه على صدره وكتفيه!
وما كان للفتى الجحجاح الا ان يخرج بعد ان هيأت له (السندريلا) ساحة النزال، وقدمت عروضاً متميزة فوق مسرح الأسافير، فهزت أعطافها وضربت أردافها وأنشدت أناشيد الحماسة، ودقت طبولاً لم تدقها هند بنت عتبة يوم اُحد. ثم أقسمت لقومها أن ما هي الا ايام وسويعات حتى يأخذ فارسها بناصيتي، فيخنقني ويفطسني، ثم يجز رأسي جزاً، فيشف صدرها، وصدور أخرى لا تعلمونها الله يعلمها. فأما المفتقر لربه فقد آوى الى زاويةٍ من أرض الله، فبلّ رأسه بالماء الطهور، ثم فرش الفروة وجلس من فوقها يتلو آيات من كتاب المسلمين، وينتظر قضاء الله وقدره!
(2)
دخل الشريف الماركسي حسن موسى الميدان بأن فتح ملفاً في موقع بني ثقيف الشهير، كعبة مثقفي الأسافير، بعنوان (في سيرة البصل)، صحّف فيه اسمي وحرّفه كما ترى. ولم تكن تلك بدايةٌ موفقة، إذ ليس من الشرف ان تحرّف أسماء الناس وتتعابث بها بغية النيل منهم تنابزاً بالألقاب. وأنا لا أزعم معرفةً حقيقية ب(الشرف الماركسي) وطبيعته وفحواه، وكنت أحسبه مثل الشرف الواحد الذي نخبره نحن المسلمون!
نبّه موسى حوارييه أنه سيبدأ المعركة برسوم كاريكاتورية، وذلك نهج قديم اعتاد عليه، فقد أوفى كيلي من قبل برسومه الشانئة. ثم وجه تحذيراً، تحت طائلة القانون، يحظر على المنابر الاخرى نقل تلك الرسوم التي وعد بنشرها. ولكنه لم يوفق في الوفاء بعهده. أغلب الظن أن ثقته بجودة الاعمال التي صرف الليالي في تحضيرها تراجعت فنكص عن هذا الدرب. واخيراً فتح الله عليه فشرع في نشر سلسلة مقالات، في معرض الرد على كلماتي الستمائة. وقد بلغت كلمات السلسلة حتي ساعتنا هذه نحواً من خمسة آلاف، والحبل على الجرار!
الغريب أنه قرر في مقدمته، وهو يبيّن لحوارييه نهجه وخطته في الرد، أنه عزم على ان يتناول بالتحليل الظاهرة التي يشكلها مصطفى البطل باعتباره (أحد الأصوات العالية في جوق بروباغاندا البرجوازية الصغيرة العربسلامية التي انتحلت حق القوامة على شعب السودان من واقع امتيازها الطبقي). ثم أضاف وهو يؤمّن على منهجه وخطته: (بصفته الآيديولوجية الراهنة فهو [يعني البطل] يستحق أن نتأنى بالنقد و التحليل عند الضرورة السياسية التي تحفزه على الكتابة والتجدع الفاحش في فضاء العمل العام). ثم ختم مقدمته بأن طلب من حوارييه ان يصبروا عليه بعض الوقت لأن مثل هذا التحليل (الماركسي العميق) يتطلب التبصّر والتمهل!
ولكن مصير التحليل المتعمق الموعود آل الى ذات مصير الرسوم الكاريكاتورية التي كانت موعودة أيضاً. بدّل موسى رأيه مرة اخرى على حين غرة وبلا مقدمات. وفي فورة حالة نفسية يميزها الغيظ والوجع والارتباك، قرر ان يتجاوز الخطة المعلنة وأن يلجأ الى (عمليات كوماندوز) انتقائية محدودة، يقوم خلالها باقتباس اكثر السطور ايلاماً ووجعاً في مقالي القصير فيرد على كل منها رداً مباشراً يجمع فيه بين سحر الكلام وسـخـرية المعاني عله يسترد بعض اعتباره، ويخلب في ذات الوقت ألباب حوارييه الأساري Captive audience، الجالسين القرفصاء على الارض تحت كيبورد حاسوبه. ثم لجأ أخيراً، بعد ان اشتد به الوجع، الى حيلة عوراء لم اكن اتصور ان يلجأ اليها الشريف الماركسي. كل ما استطيع أن أقوله عنها أنها شككتني في مفهوم (الشرف الماركسي)، بل لعلها بعثرته وبددته جملة واحدة، فصار أمام ناظري هباءً منثورا. وسأقف عندها في وقتها فأوفيها حقها.
(3)
تذكر، أعزك الله، أن صلب مأخذنا على حبيبنا (المفكر) هذا، كان هو خبال معاييره وسفه ادعاءاته وغيبة الاتساق الخلقي في الدور الذي انتحله وناطه بذاته الكريمة. والذي بموجبه قرر إخضاع جميع المثقفين السودانيين للتفتيش الدوري، لكأنهم مركبات لا يجوز لها ان تجري في مناكب الارض الا بعد التصديق لها وتجديد رخصتها وختمها بخاتم سيدنا الشريف الماركسي حسن موسى.
ولعلك تذهل لو عرفت ان هذا المفتش العام اوقف ذات يوم شاعراً سودانياً فطحلاً ليراجع رخصته، ثم قرر سحبها، وشتمه شتماً منكراً لأسباب منها شبهة تعامله، او ربما صداقته، مع الدكتور اسماعيل الحاج موسى وزير الاعلام في العهد المايوي. بحسبان ذلك ولوغاً في ماء الشمولية الآسنة، لا علاج له الا بالتأديب ثم إعادة التأهيل. كما أنه أمسك برقبة روائي سوداني شهير، فسحب رخصته هو ايضا وشتمه، ودعا حوارييه لضربه بالأحذية القديمة ففعلوا. كانت التهمة الموجهة له هي أنه (باع سرواله لنظام الانقاذ). وكان الروائي، ويا للهول، قد تسلم في احتفال حضره بعض كبار رجال الحكومة جائزة مالية من شركة زين نظير فوز روايته بالمركز الاول في مسابقة نهضت على أمرها هيئة ثقافية سودانية. وتلك خيانة عظمي لشرف النضال، إذ كيف يتسلم الروائي الجائزة من شركة زين؟ ألم يعلم ان مديرها الفريق الفاتح عروة عمل وزير دولة بوزارة الدفاع ثم سفيراً في عهد الانقاذ؟
هل تصدقني، أعزك الله، لو قلت لك ان المناضل الماركسي هذا عيرني وقرعني ذات يوم لأنني عملت موظفاً في سلك الضباط التنفيذيين بالخدمة المدنية السودانية، بعد ان اختارتني ووجهتني لجنة الاختيار للخدمة العامة ضمن خريجين آخرين، للعمل في الامانة العامة لمجلس الوزراء بالخرطوم، واتخذ من ذلك دليلاً على أن العبد الفقير ساقط ثليم الشرف؟!
(4)
على خلفية هذه النضالات كنا، في مقالنا ذي الستمائة كلمة، قد جابهنا المناضل الماركسي حسن موسى بما نملك من معلومات عن سيرته الذاتية. ومن ضمنها أنه بعد تخرجه من كلية الفنون الجميلة في النصف الاول من السبعينات لم يشأ ان يعمل معلماً للفنون في المدارس مثل زملائه الآخرين، بل رابط أمام وزارة الاعلام المايوية الشمولية متوسلاً الوسائل الى عوالم النجومية، حتى قيض الله له من أعانه على الحصول على وظيفة في تلفزيون النظام في عز سنوات الهجمة النميرية على الشيوعيين السودانيين (الماركسيين الشرفاء)! وان كان صاحبنا قد عاظل معاظلةً شديدة فأنكر رواية ثبتها اثنان من زملائه السابقين بالتلفزيون، بالاضافة الى قيادي من معاصريه بوزارة الاعلام المايوية عن جائزة مالية تسلمها بأمر مباشر من (الطاغية الدكتاتور) الذي كان قد اعجب بتصميمه لشعار برنامج تعبوي سياسي، فإن الانكار لم يعد ذي فائدة. لأن موسى أقر بأنه كان يقوم بالفعل بمثل هذه الاعمال بحكم وظيفته، ثم كتب بخط يده: (لو كان تصميم شعارات البرامج في ذلك الوقت من ضمن مسئولياتي المهنية لما ترددت في تصميم شعار لبرنامج يتحدث فيه رئيس الجمهورية، بمكافأة او بدون مكافأة)!
ثم ان السيرة الذاتية للمناضل الشريف الماركسي تقول أنه عمل وبمطلق ارادته واختياره حولين كاملين في إعلام الاتحاد الاشتراكي، فخدم مايو واعلامها وصحافتها وتنظيمها السياسي، وتسلم المكافآت والاعطيات عن خدماته. وعندما جوبه صاحبنا بهذه المعلومات لم يكن بوسعه انكارها، ولكنه قدم دفعاً مثيرا للرثاء، اذ كتب ان اللواء عوض احمد خليفة، القيادي المايوي، كان قد فصله من عمله لاتهامه بالشيوعية، بعد عامين من الخدمة، وقدم شاهداً على ذلك الدكتور خالد المبارك المستشار الاعلامي الحالي بسفارة السودان بلندن. لم يترفع صاحبنا المناضل إذن عن الوظيفة عن موقف ومبدأ وشرف ماركسي، بل أنه طلبها وشغلها وعض عليها بالنواجذ، وما فتئ يرتع من خيرها حتي صرفوه. ولولا ذلك لكان قد اصبح من فلول الاتحاد الاشتراكي الذين حاصرتهم انتفاضة ابريل 1985.
ثم ماذا نقول بعد هذا في شأن (المفتش العام)، هذا الموسى الذي يحمل موساه بيمينه ويقف في الشارع العام يبحث عن المثقفين المتهمين بممالأة الانظمة الشمولية ليطهرهم؟!
(5)
ثم واجهت المفكر بمزاعمه المجلجلة أنني دعوته الى (محفل من محافل الانقاذ) وأنه رفض واستنكف (بسبب شرفه الماركسي طبعا). ثم كتب متكذباً أن (البطل مواظب على دعوتي لمحافل الانقاذ). وقد بينا أنه لم تكن هناك محافل للانقاذ ولا من يحزنون، وانما كانت الدعوة للمشاركة في معرض للرسم التشكيلي (تقيمه هيئة اليونسكو في معهد العالم العربي بباريس). تلعثم صاحبنا في مبتدأ الأمر فدخل في لجاج دائري حاول من خلاله اثبات ان معهد العالم العربي في باريس لا يتبع اليونسكو بل يتبع الحكومة الفرنسية، وهو ما لم يكن موضوعا للخلاف اصلاً. ثم توقف بعد أن اكتشف ان ذلك لا يفيد قضيته، لأن تبعية المعهد للحكومة الفرنسية لن تجعل منه محفلاً للانقاذ!
ولكن ابن آدم لا يُعييه شئ، فما بالك اذا كان ابن آدم هذا شريفاً ماركسياً يقسم حواريوه بشرفه الماركسي؟ وهكذا هرش المفكر رأسه ثم أتانا بتفسير فريد لكذبته البلقاء، لم يسبقه عليه سابق ولا أظن ان يلحقه اليه لاحق. ولا ألوم الرجل وهو يماري ويكابر وقد أخذت منه العزة بالإثم كل مأخذ، فأنا أعرف طبيعته ومدي الهوان الذي يحس به وهو يُعرض أمام الحواريين لحساب مهين كهذا!
زعم المفكر في معرض تفسيره لدعواه ان هيئة اليونسكو شأنها شأن كل وكالات ومنظمات الامم المتحدة يقوم نظامها على مؤتمرات عامة تضم ممثلين لكل حكومات العالم، ومن بينها السودان. وبما ان السودان بهذا المعني القانوني عضو في مجلس اليونسكو (مثل دول العالم المستقلة الاخرى) فإن ذلك يجعل من تلك الهيئة الدولية (محفلاً من محافل الانقاذ). أي والله. هكذا!
وأنا إذ اشكر الدكتور حسن موسى على اشاعة هذا العلم النوراني الذي خصه به ماركس في نسخته الفرنسية، فإنني لا أدخر وقتاً لأناشد جميع احبابي المناضلين المعارضين الشرفاء لنظام الانقاذ من العاملين في هيئات الامم المتحدة ووكالاتها، والهيئات الدولية الاخرى التي يشارك السودان في مؤتمراتها ومجالسها العامة، كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، فضلاً عن جميع المنظمات الاقليمية كجامعة الدول العربية والاتحاد الافريقي، أن يتقدموا باستقالاتهم فوراً من وظائفهم، بعد ان حصحص الحق على يد مفكرنا موسى، وتبين ان هذه المنظمات لا تعدو في حقيقة أمرها ان تكون (محافل للانقاذ)، شأنها شأن اليونسكو. وأوصي هؤلاء الأحباب بالمسارعة حيث أن التجديد السنوي لرخص النضال سيبدأ في يناير 2014 !
(6)
أضحكتني واحدة من عمليات الكوماندوز الفدائية لحبيبنا المناضل حسن موسى، ووجدت فيها من الطرافة ما خفف عنيّ وعثاء قراءة مرافعاته الطويلة. كنت قد كتبت انني ارحب بوصف الكاتب (المعارد) الذي أطلقه عليّ، فاهتبل صاحبنا الفرصة وكتب مدّعياً ومباهياً ببأسه الثقافي، بأنه هو الذي سك هذا التعبير: (لو راجعت كتاباتي في موضوع 'المعاردة" لوجدت ان عبارتي هذه قديمة... الخ). يعني بذلك أنه لم يوظف تلك الكلمة (وقد اسماها مصطلح) خصيصاً في وصفي، وان اجتهاده في سكها وتأصيلها قديم. ولا بد ان كثيرين تبسّموا مثلي وهم يقرأون كلمات صاحب الشرف الماركسي الذي (يلفح) كل ما حلا في عينيه وينسبه لنفسه. الحقيقة التي يعرفها الآلاف هي ان كلمة (معاردة) و(معارد) وردت لأول مرة، ثم ارتبطت منذ العام 1998 بكتابات الاعلامي محمد محمد خير (لم يكن منبر بني ثقيف قد ولد في ذلك العهد). وكان الاخير قد قام بصناعتها وتكرار استخدامها في عموده (أقاصي الدنيا) منذ عهد صحيفة (الفجر) التي كان يصدرها من العاصمة البريطانية لندن الصحافيان السودانيان يحي العوض وصديق محيسي في تسعينات القرن الماضي. واتفق ان شيخنا الدكتور عبد الله علي ابراهيم كتب مقالا شهيراً تحت عنوان (ع: عارد) في ذات الفترة الزمانية جاء فيه:( بطل عندي تقسيم الناس الى حكومة ومعارضة منذ قيام دولة الانقاذ، ولذا سعدت جداً حين استقدم الاستاذ محمد محمد خير مصطلح "المعاردة" في وصف مآل السياسة في تحالف عبد العزيز وتيسير.. ولهذا كان فرحي بمصطلح "معاردة" لأنه يميز المعارضين الرسميين للإنقاذ ..الخ)!
(7)
ما هي المشكلة؟ ما الذي أتى بنا الى هنا؟ سيدهشك ان تعلم – أعزك الله – أن جوهر هذه المعركة التي ابتدرها حسن موسى هو العلاقات العامة. الدافع الأساسي وراء المقال الأصل الذي كتبه الشريف الماركسي بعنوان (ماذا نصنع بالبطل) يتصل في جوهره بملابسات كارثة علاقات عامة أحدقت بالرجل عقب زيارة له للعاصمة الامريكية واشنطن. كان المقال جزءاً من حملة (داميدج كونترول) أراد من ورائها موسى ان تكون عوناً له في ترتيق صورته التي تضعضعت في اعقاب ما عرف في الدوائر المهجرية الغربية ب (كارثة فيديو كوستاوي).
الدكتور حسن موسى شديد الحرص على صورته أمام حوارييه كمفكر قيادي. غير أن الذي أحفظه علينا هو أننا لم نر فيه الا واحداً من مئات السودانيين الذين أقاموا في اوربا منذ زمان قديم، وكادت ان تقتلهم قسوة الحياة الباردة الرطبة المحايدة والرتيبة، ثم جاء انقلاب الانقاذ ف(وقع لهم في جرح). قدمت العصبة المنقذة بانقلابها على الديمقراطية في 1989 لأمثال حسن موسى على طبق من بللور فرصة ذهبية لاصطناع وتكلف ما يسميه الفرنجة (سنس اوف بيربوس). وهكذا تحول هؤلاء بين غمضة عين وانتباهتها من متسكعين يطاردهم الملل، الى ثوار وأبطال ومناضلين ومفكرين وماركسيين شرفاء ذوي قضايا عليا. وهل هناك قضية أعلى وأسمى من النضال ضد الشموليات والدكتاتوريات؟
هذا مع ان صاحبنا لم يناضل يوم أن كان النضال فرض عين. إذ اختار (الماركسي الشريف)، كما كررنا، أن يجول في ردهات وزارة اعلام النظام المايوي الشمولي ويصول في ردهات اعلام الاتحاد الاشتراكي، في الزمان الذي كان فيه (الماركسيون الشرفاء) معلقين على أعواد المشانق، والرفاق يختبئون تحت الأرض، والنظام ينكل بهم تنكيلاً!
(8)
يعرف كثيرون مثلي عن حبيبنا حسن هذا أنه على اكمل استعداد لفتح (خشم البقرة) بحثاً عما يؤمن ويحفظ له بهاء صورته كمناضل مبدئي في أنظار المريدين. وهو ما فعله في اطار سجالاتنا هذه عندما نشر بعض المراسيل الخاصة التي جرت بيني وبينه، يبتغي تعزيز تلك الصورة!
دهشت عندما قرأت عند الشريف الماركسي العبارة التالية: (خبرت البطل ومكالماته ورسائله). ولفظة (مكالمة) تعني الحديث المباشر عبر الهاتف، ولا تحتمل اي معني آخر. هناك رسائل نعم، ولكن لم يحدث قط ان كالمت الرجل. كانت المرة الوحيدة التي سمعت فيها صوته في حياتي هي تلك التي استمعت فيها الى (فيديو كوستاوي) الكارثي المار ذكره. غريبة. لماذا يدعي الرجل انني حادثته هاتفياً؟ ولكنني استبعدت تماماً ان يلجأ رجل في مقامه الى نسبة أحاديث هاتفيه لشخصي بحثاً عن نصر رخيص. ذلك لا يجوز من رجل حسيب ذو نسب ماركسي شريف!
ولكن الرجل قام بنشر محتويات مراسلات خاصة بيننا. وقد احترت بعض الوقت في ما عسى ان يكون الدافع وراء النشر، حتي أتاني بالأخبار من لم أزود فصعقت وصعق الشرف الماركسي!
أهل الاستبصار والنفاذ الى جواهر الامور ممن نظروا في السبب الذي اورده المناضل الكبير لخطوته بنشر الرسائل لا بد انهم اكتشفوا بغير عناء انه سبب مصطنع تماماً وبلا ساقين. كتب المناضل وهو يفتعل الغضب: (أنا محتار في السبب الذي حفزك على ركوب هذه المخاطرة المهلكة التي تنوه فيها بما دار في مراسلاتنا الخاصة). لاحظ أن التهمة هنا هي انني (نوهت). مجرد التنويه بوجود رسائل خاصة (مخاطرة مهلكة) وعاقبتها هو ان يقوم احد الطرفين بنشرها كاملة!
والذين تابعوا السجال، من ذوي القدرة على التمحيص، لا بد أنهم لاحظوا أن الذي (نوّه) بالمراسلات الخاصة لم يكن أنا، بل كان الشريف الماركسي ذات نفسه. فهو الذي استغلها فكتب في مقاله الاول بعنوان (ماذا نصنع بالبطل) انني راسلته وواظبت على دعوته لحضور (محافل الانقاذ)!
وكان ردي عليه في مقالي بعنوان (حسن موسى للرجال خوسة) هو أن الرسائل التي (نوّه) هو اليها في مقاله، لم تشتمل على دعوة لمحافل الانقاذ، وانما تضمنت دعوة خاصة من السفير الدكتور خالد فرح للمشاركة في معرض للرسم التشكيلي تقيمه هيئة اليونسكو في معهد العالم العربي بباريس، وأنه اعتذر عن المشاركة اعتذاراً لطيفا بسبب وجوده في الصين. فقط لا غير. لا اكثر ولا أقل. كلمة منه ورد غطاها مني. لم يكن هناك حرف واحد يزيد على هذين السطرين من جانبي في مورد (التنويه). ومقالي مبذول بالمجان على بعد نقرة فأر لمن أراد أن يستوثق!
ولا بد أن المستبصرين، القادرين على التمحيص، قد تنبهوا أيضاً الى أنه لم يكن هناك أساساً غموض او التباس او نزاع من أي نوع يمكن ان يحله نشر الرسائل. إذ أن الرجل في الأساس لم ينكر كلمة واحدة مما جاء على قلمي، بل أنه اوجد تبريرا للمقولة الوحيدة اليتيمة المنسوبة اليه في سطوري القلائل، فحواه ان اليونسكو تعتبر في نظره محفلا من محافل الانقاذ. جميل. أين اذن الالتباس؟ أين النزاع؟ أين الغموض الذي يمكن أن يزيحه نشر الرسائل؟!
(9)
استغربت كون حسن يحتفظ برسائلي القديمة في ملفات خاصة على توالي السنوات. لا بد أن لي وزناً اعلى بكثير مما كنت أظن عند صاحبي هذا. أما أنا فقد محوت هذه الرسائل منذ عهد طويل. ولكنني تذكرت انه كان هناك مسارين للحديث في تاريخين مختلفين بيني وبين الرجل. الاول يتعلق بدعوة له للالتقاء بصديقي الدكتور خالد فرح في باريس، لا بصفته الرسمية، بل بصفته الشخصية وموقعه كمساهم في الحركة الثقافية ومهتم بالفنون، ثم لكون كليهما، خالد وحسن، ينتميان وينحدران من مدينة واحدة في السودان. والسودانيون في ديار الاغتراب يحبون التلاقي مع اولئك الذين تجمعهم بهم الأواصر المشتركة. أما المسار الثاني فيتعلق بالدعوة الى المشاركة في معرض تقيمه اليونسكو. غير أنني تنبهت وأنا اطالع الرسائل، بعد ان نشرها صاحبي هذا، الى شئ بدا لي غريباً!
كنت أذكر تماما ان اعتذار حسن عن المشاركة في معرض اليونسكو وردت فيه الاشارة الى وجوده في الصين وعبارات اخرى علقت بذهني. غير ان الجزء الذي نشره الرجل لم ترد فيه تلك العبارات، بل تضمن سطوراً اخرى بدت لي غريبة ولم تنقر عندي على جرس!
لو كان موسى قد اعتمد على ترجيح ظني بأنني لا احتفظ بالرسائل القديمة كما يفعل هو فتصوره صحيح. ولكن ماذا يكون الحال لو ان لك صديقاً مقرباً، مثل الكاتب الصحافي محمد عثمان ابراهيم، كان قد اطلع على هذه المراسلات واتفق انها ما تزال موجودة في صندوق حاسوبه؟ هذا ما يسمونه (الحظ السيء) يا شريفنا الماركسي؟ حظك انت، لا حظي أنا!
ذهلت عندما استخرج صديقي الاستاذ محمد عثمان ابراهيم ذات الرسائل من حاسوبه وقارنها بما هو منشور، فاستطعنا معا ان نحدد على وجه التدقيق تعديلاً طفيفاً ادخله الشريف الماركسي وأظهره وكأنها جزء من المراسلات. الحق ان الرجل، بارك الله فيه، لم يبدل في الاجزاء الخاصة بي فأوردها بتمامها. ولكنه بدل فيما يليه هو من حديث، حيث أضاف على لسانه أسطراً لم تكن في المراسلات الاصلية حملتها هذه العبارات: (ولكن يا مصطفى ما نفع الجدارة والاحترام وكافة المعاني التي نعزها كسودانيين ان لم تحفزنا على معارضة السلطان الجائر بأيدينا والسنتنا وبقلوبنا .. نحن ما عندنا طريقة واصحابنا معتقلين ومعرضين للزبانية والرباطين نمشى نقعد نتناقش في قضايا الفن والادب). كانت تلك هي السطور التي اضافها الرجل في مقام الاعتذار بعد ان حذف السطور الاصلية التي كان قد حدثني فيها عن الصين!
(10)
لماذا الحذف والأضافة؟ ما هي الفائدة التي تعود عليه من اصطناع سبب وهمي للاندفاع الى نشر رسائل خاصة، ثم يبدل بعض كلماتها تبديلا؟! أعتقد أنني أعرف السبب، لأنني خبرت صاحبي هذا ردحاً من الزمان، واعرف امثاله واعرف كيف يفكرون. ولا تراودني ذرة شك في أن العبارات، التي انتحلها موسى ودسها في رسالته بأثر رجعي، موجهة بالأساس الى مريديه وحوارييه. فهي في نهاية المطاف (شغل علاقات عامة)، الغرض منه تزكية نفسه كمناضل قيادي عتيد، وتعضيد صورته كمعارض مبدئي شديد البأس.
أراد الرجل المريض بالعظمة ان يعرف حواريوه تفصيلاً كيف ان سفير السودان في باريس سعى الى ملاقاته والتعرف عليه، وأرسل له عن طريقي دعوة للمشاركة في معرض تشكيلي. وانه اتخذ أزاء الدعوة موقفاً بطولياً باسلاً جديراً بالتسجيل، ورد عليها بكلمات مزلزلة. مسكين، لم يستطع الرجل ان يقاوم اغراء نشر الرسائل الخاصة واستغلالها في حملته الدعائية، رغم تمام علمه ان فعلاً كهذا يعيب الرجال، ويبدد الثقة فيهم، ويذهب بمصداقيتهم، ويقدح في معدنهم.
(11)
هل صعقت وانت تقف على هذا المصاب الجلل؟ هل أصبت بخيبة أمل فادحة؟ وأنا أيضاً. ولكنني اقسم لك - أعزك الله - بأنه لم يخطر لي على بالٍ قط ان سيأتي يومٌ أرى فيه هذا الشريف الماركسي يأتي أمراً مستقبحاً مستقذراً كهذا، يأباه الضمير الحر وتمجه الفطرة السليمة. ولكن ماذا بوسعنا أن نفعل، فهذا رجلٌ لا يبالي أن يمتطي ظهر التيتل في سبيل المجد الاسفيري!
هيا أيها النبي الكاذب، انزع عن صدرك هذه النياشين الزائفة والاوسمة التالفة. صنيعك الأبطح هذا لا يشبه (الشرف الماركسي)، لو صح ان للماركسية شرف




صاحب المقال شخصيا قال ما عارفه. لكن عارف انه فى شرف واااحد بس بتاع المسلمين!!!!

Post: #31
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: المعز ادريس
Date: 12-05-2013, 07:39 PM
Parent: #29

إن بقت على التزوير فالنصيحة: حسن موسى لا يزور. لا يزور.
لغاية هنا المسألة في غير صالح البطل!

أمس كنت عايز اكتب تعليق ردا على تعليق آمنة مختار "أسفل الصفحة"

أبدا يا آمنة!
فحال ملاسي هنا كحال الأتراك لما يشاهدوا مباراة في
كرة القدم بين اليونان و روسيا!
بيكونوا عايزين اليونان تنهزم هزيمة مرة لكنهم لا يرغبون، مطلقا، في
أن تحقق روسيا الإنتصار!!

Post: #32
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: خالد عبدالوهاب
Date: 12-05-2013, 07:52 PM
Parent: #31

حسن موسى ماعندو اي خيار غير يجيب برنت اسكرين للمراسلات

البطل وصديقه محمد عثمان برضو لازم يجيبو برنت اسكرين للمراسلات

تيم الخبراء استعدوا لانو شكلو حايكون في غلاط طويل عريض حول برنت اسكريني وبرنت اسكرينك :)

Post: #33
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: أنور أبو القاسم الهادى
Date: 12-05-2013, 07:56 PM
Parent: #31

الاستاذ ملاسي
أتفق معك في أن الضرر الذي يلحق بالاستاذ حسين موسى كبير لأن هذه الجريدة بالذات توزع في السودان والخليج. ولكن لا اتفق معك في ان البرنت اسكرين يمكن ان يحل النزاع
فكما قال لك أحد المشاركين من الفيسبوك ادناه ان هناك مليون طريقة لتزييف وتلفيق البرنت اسكرين.. وهكذا فإن اعادة نشر المراسلات عن طريق فورمات اخرى
لن يفعل شيئاً غير تكرار الاتهامات وتعميقها واستمرار الحرب العبثية. فالي متي نريد لهذه المعارك الخاوية ان تستمر؟؟ الموضوع من اوله الى آخره مؤسف. وقد بعثت برسالة خاصة للاخ البطل
الذي اتشرف بصداقته وقلت له فليكن أن حسن موسى هو الذي بدأ كما جاء في مقالك ولكنك لست مطالبا بالرد على كل ما يرد فيه اسمك. وهناك دائما خيار للتجاوز وترك المجال للقراء ان يقيموا الامور بطريقتهم. وانا اخذ على البطل دائما اصراره على الرد على كل شئ... وهذه هي النتيجة..
صراع مثل هذا يشغل الجميع ولا يفيد احدا .. بل ويضعف الروح المعنوية للكل لأن رؤية كبار الكتاب والرموز الثقافية يدخلون في صراعات لا تحمل مضموناً كهذ ه الصراعات
في وقت يبحث فيه الجميع عن مخارج من أزمات تهدد مستقبل السودان كله شئ موسف.
كذلك فإن استغلال بعض الاخوان لهذه النزاعات لتصفية حساباتهم القديمة وعداواتهم مع طرف او آخر كما نراه هنا لا يفيد. فلنجعل من هذا المنبر مكانا نعبر فيه بصدق عن اسفنا وحزننا وقناعتنا بأننا
نرفض من الاستاذ حسين موسى والاستاذ البطل ان يجرونا الى مثل هذه المعارك التي لا طائل من ورائها.
نريد منهم ومن غيرهم ان يرفعوا مستوى الحوار في ساحاتنا ومنابرنا.
ولك التحايا مرة اخرى وللمشاركين الافاضل

Post: #36
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: دينا خالد
Date: 12-05-2013, 08:50 PM
Parent: #33

Quote: كتب في مقاله الاول بعنوان (ماذا نصنع بالبطل) انني راسلته وواظبت على دعوته لحضور (محافل الانقاذ)!
وكان ردي عليه في مقالي بعنوان (حسن موسى للرجال خوسة) هو أن الرسائل التي (نوّه) هو اليها في مقاله، لم تشتمل على دعوة لمحافل الانقاذ، وانما تضمنت دعوة خاصة من السفير الدكتور خالد فرح للمشاركة في معرض للرسم التشكيلي تقيمه هيئة اليونسكو في معهد العالم العربي بباريس، وأنه اعتذر عن المشاركة اعتذاراً لطيفا بسبب وجوده في الصين. فقط لا غير. لا اكثر ولا أقل. كلمة منه ورد غطاها مني. لم يكن هناك حرف واحد يزيد على هذين السطرين من جانبي في مورد (التنويه). ومقالي مبذول بالمجان على بعد نقرة فأر لمن أراد أن يستوثق!


Quote: فقط لا غير. لا اكثر ولا أقل. كلمة منه ورد غطاها مني


Quote: لم يكن هناك حرف واحد يزيد على هذين السطرين من جانبي


Quote: ومقالي مبذول بالمجان على بعد نقرة فأر لمن أراد أن يستوثق!

ورورووووووووووووب
دى اسمها الرووووووووووووووووب
جرسة ذى الجرسة !!











ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
والله حننى ...حنننى عدييييل .... وبكل صدق شرفى الماركسى !

Post: #38
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: دينا خالد
Date: 12-05-2013, 09:43 PM
Parent: #33

Quote: ولكن ماذا يكون الحال لو ان لك صديقاً مقرباً، مثل الكاتب الصحافي محمد عثمان ابراهيم، كان قد اطلع على هذه المراسلات واتفق انها ما تزال موجودة في صندوق حاسوبه؟

نسى الكاتب انه كال اللوم للدكتور حسن موسى وقال انه ليس من مبرر لاطلاع ع القراء على مراسلات خاصة لا ينبغى بل ولا يجوز
ان تمرق من بيناتهم الاتنين ... ولكن البطل سرعان ما كشف انه ارسل هذه الرسايل الخاصة لصديقه ولا نعلم ان كان صديق واحد ام اصدقاء
المهم انها فى السهلة منذ امد طويل ....
والاصدقاء حالهم كحال ناس البكا اسياد المراسلات مسحوا والاصدقاء حفظوا ....

السؤال الجوهرى ما هو الفرق بين اطلاع الكاتب لطرف حتى بافتراض انو واحد ؟ .....
او ان يطلع عليها د. حسن موسى عدد من الاشخاص مالفرق ؟؟ ...
سوا انها اللولوة ....!!!









ـــــــــــــــــــــــــــــ
من هسه خفتا على الطرف التالت دا ...
جااااك يا ملك الموت .....

Post: #50
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Abdel Aati
Date: 12-06-2013, 11:41 AM
Parent: #31

Quote: إن بقت على التزوير فالنصيحة: حسن موسى لا يزور. لا يزور.
لغاية هنا المسألة في غير صالح البطل!
بل يزور ويزور ويزور ؛ وهو وصاحبته نجاض وكبيرهم العاطل عبد الله بولا من اكبر المزورين

هذا الحسن موسى هو مسخ مشوه ؛ مستعد للولوغ في اسؤا المستنفعات ؛ لا افهم اطلاقا اعجاب البعض بهذا الفرعون العاري وجدانوف السوداني ؛
والبطل ليس بإفضل منه .


فخار يكسر بعضه ايه دخلنا ؟؟

Post: #34
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-05-2013, 08:27 PM
Parent: #29

غايتو رد البطل لحسن موسى الجابو الأخ عيسى دا ..بصراحة قطع نياط قلبي حزنا وجزعا على البطل ..
نسبة لكمية البكائية والمسكنة المفتعلة ...والبلبصة والشكية ل(أمة الإسلام ) من عمايل هذا (الماركسي الظالم والمفتري) .. والتباكي على شرف الماركسية المضاع والمهدور فى الأسافير .. وشنو ما عارفة !!



ويا دينا خالد وهالة حليم / أسمحوا لى من اليوم فصاعدا حا أطلق عليكم لقب السندريللا هههههههههههههه

مع إنو البطل كان مفروض يطلق عليكم لقب ( حكامة ) ..
خاصة أنه لقب محلي ..
ويناسب هذا الدواس السوداني الأصيل
الذي لم يكن ينقصه إلا أن يمتشق كل من حسن موسى ومصطفى البطل سيفه أو سوطه أو عكازه
ويطالعوا بعض الخلا ..!


( وبالمناسبة لقب حكامة ليس فيه أى إهانة أو سبة أو شتيمة كما يعتقد البعض ...بل هو لقب لا ينال بسهولة...ومرعب جدا للفرسان هههههههه )



،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أما عن العبارة التي إدعى البطل أن مولانا حسن قد عدلها فى المراسلات ، فبصراحة وبصراحة شديدة ..أنا أيضا لم تقنعني ..

ولكن حتى لو تمكن البطل من إثبات هذا التعديل أو التزوير ..
فأسطورة حسن موسى لن تنتهي بهذه البساطة التي تأملها يا ملاسي .

والدليل أن مجد حسن موسى لا زال قائما : بالرغم من ذلك الكاريكاتور الفيهو تمييز نوعي فاضح ضد دينا خالد .



( ويا فرسان الكلام والكتابة يا نخبة ... دينا خالد دي تلقاها من وين وللا من وين ؟!....حرام عليكم أرحموا البنية ...وإلا تقوم تفتح ليكم بوست تشرحكم فيهو وتطلع زيتكم ذاته )


آآآآي ..دا تحريش لدينا عشان تقوم فيهم ....وتزعمط ريشهم الطوواويس ديل ..:)

Post: #35
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-05-2013, 08:40 PM
Parent: #34

يا أخ المعز سلام .

التعليقات البكتبها عبر نافذة الفسبوك دي ، معظمها بيكون القصد منها المناكفة والإغاظة وبس ..:)

Post: #37
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-05-2013, 09:42 PM
Parent: #35

Quote: مقالي القصير ذي الستمائة كلمة

غايتو دقة البطل الشديدة فى حساب كلمات مقالاته ..تجعلنا نخمن إنو الزول دا من كتاب الإنقاذ الكبااااار البيحاسبوهم بالكلمة ..

طيب يا البطل معنى كدا ما تغنج بالدرهيمات دي براك ..
فمولانا حسن برضه عنده فيها حق ..:)

Post: #40
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: دينا خالد
Date: 12-05-2013, 10:02 PM
Parent: #37

Quote: لم يستطع الرجل ان يقاوم اغراء نشر الرسائل الخاصة واستغلالها في حملته الدعائية،
رغم تمام علمه ان فعلاً كهذا يعيب الرجال، ويبدد الثقة فيهم، ويذهب بمصداقيتهم، ويقدح في معدنهم.

جرسة ذى الجرسة .....
كان وين الكلام دا لما رسلت انت المراسلات دى لى طرف تالت ؟....
رجال ايه اللى انت جايى تقول عليهم ... لووووووب


Quote: اهل الاستبصار والنفاذ الى جواهر الامور ممن نظروا في السبب الذي اورده المناضل الكبير لخطوته بنشر الرسائل
لا بد انهم اكتشفوا بغير عناء انه سبب مصطنع تماماً وبلا ساقين. كتب المناضل وهو يفتعل الغضب:

الاستبصار والنفاذ اضانهم طرشا ...
Quote: والذين تابعوا السجال، من ذوي القدرة على التمحيص،

Quote: ولا بد أن المستبصرين، القادرين على التمحيص، قد تنبهوا أيضاً

شكية لطوب الارض ....








ـــــــــــــــــــــــ
امنة اسكتى ... انتى كمان مستبصرين ؟ ولا بتاعت قدرة على التمحيص ؟

Post: #41
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: دينا خالد
Date: 12-05-2013, 10:08 PM
Parent: #37

Quote: لم يستطع الرجل ان يقاوم اغراء نشر الرسائل الخاصة واستغلالها في حملته الدعائية،
رغم تمام علمه ان فعلاً كهذا يعيب الرجال، ويبدد الثقة فيهم، ويذهب بمصداقيتهم، ويقدح في معدنهم.

جرسة ذى الجرسة .....
كان وين الكلام دا لما رسلت انت المراسلات دى لى طرف تالت ؟....
رجال ايه اللى انت جايى تقول عليهم ... لووووووب


Quote: اهل الاستبصار والنفاذ الى جواهر الامور ممن نظروا في السبب الذي اورده المناضل الكبير لخطوته بنشر الرسائل
لا بد انهم اكتشفوا بغير عناء انه سبب مصطنع تماماً وبلا ساقين. كتب المناضل وهو يفتعل الغضب:

الاستبصار والنفاذ اضانهم طرشا ...
Quote: والذين تابعوا السجال، من ذوي القدرة على التمحيص،

Quote: ولا بد أن المستبصرين، القادرين على التمحيص، قد تنبهوا أيضاً

شكية لطوب الارض ....








ـــــــــــــــــــــــ
امنة اسكتى ... انتى كمان مستبصرين ؟ ولا بتاعت قدرة على التمحيص ؟

Post: #39
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: صديق الموج
Date: 12-05-2013, 09:54 PM
Parent: #35

الناس فى شنو والملاسية فى شنو؟
البطل ده منو؟ بالله اتكلموا لينا عن ناس كبار يااخ!!!

Post: #42
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Kostawi
Date: 12-05-2013, 10:28 PM
Parent: #39

دينا خالد بتخاف من حسن موسى!

Post: #43
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: دينا خالد
Date: 12-05-2013, 10:38 PM
Parent: #39

Quote:
Quote: وما كان للفتى الجحجاح الا ان يخرج بعد ان هيأت له (السندريلا) ساحة النزال، وقدمت عروضاً متميزة فوق مسرح الأسافير،
فهزت أعطافها وضربت أردافها وأنشدت أناشيد الحماسة، ودقت طبولاً لم تدقها هند بنت عتبة يوم اُحد. ثم أقسمت لقومها أن ما هي الا ايام
وسويعات حتى يأخذ فارسها بناصيتي، فيخنقني ويفطسني، ثم يجز رأسي جزاً، فيشف صدرها، وصدور أخرى لا تعلمونها الله يعلمها

قاصد منو؟

نعل ما دينا خالد :)

والله يا خالد جواك بطل جواك شامبيون اظنك !
معقول انت وهو متوسمين فينى خير قدر دا ؟
انا بهيىء ساحة النزل للشيطان الرجيم دا ؟ تببت لله !
وادق الطبول لى حسن موسى ؟ هى ى ى ى يا كان كدا انت وهو لاتعلمون فعلا
الله يعلمها ...
بعد دا كلوا نترسم ونتكرتك (من كاركتير ) ذى الترتيب ويدونا على راسنا ذى الماحصل حاجة
حسن موسى بنفع فيهو كمان ..... لووووووب












ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زعلان عشان حرشناه ؟ (خت وشوش خدرا كتيرة هنا سنونا بيوض) ,,,,,,
انا اسفه جد يا حسين ياقول الاغنية ... حقك علينا ... امسحا لينا فى وشنا
نكتو ليك مراسلات مجلس الوزراء .... لووووووب ..
تانى الا تمشى تشههد نميرى فى قبرو ......
المتمحصين وال مستبصرين ويستبشرون و تهتدون والمنبطحين دبل ما بحلوك .....

Post: #44
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: دينا خالد
Date: 12-05-2013, 10:56 PM
Parent: #43

Quote:
دينا خالد بتخاف من حسن موسى!

ياااا كرمبا ....
دا انا بخاف م الكللب يطلعلى اسسسسد ؟ او كما قال عادل امام .....
النصيحة بخااااف نحن بتاعين خرمجة وموسى دا للرجال خوسا
الما بخوفنى شنو ؟

Post: #45
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Kostawi
Date: 12-05-2013, 11:08 PM
Parent: #44

البطل عايز يفتني مع حسن موسى
يعني في داعي لحكاية " شريط كوستاوي"

Post: #46
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Abureesh
Date: 12-06-2013, 00:02 AM
Parent: #45

Quote: زعم المفكر في معرض تفسيره لدعواه ان هيئة اليونسكو شأنها شأن كل وكالات ومنظمات الامم المتحدة يقوم نظامها على مؤتمرات عامة تضم ممثلين لكل حكومات العالم، ومن بينها السودان. وبما ان السودان بهذا المعني القانوني عضو في مجلس اليونسكو (مثل دول العالم المستقلة الاخرى) فإن ذلك يجعل من تلك الهيئة الدولية (محفلاً من محافل الانقاذ). أي والله. هكذا!


لا أدرى ماذا يقصـد البطل بعبارة "هكذا"

كلام حسن موسى صحيح تماماً..

أى دولة تبحث عن مكان فى المحافل الدولية لتكون لها الفرصـة للدعاية لمشروعها الوطنى وسياستها.. والفسطينيون جاهدوا ليكون لهم مقعـد فى الامم
المتحدة حتى يستغلونه للدعاية لقضيتهم، ولإستغلال المنبر الدولى فى نشر وجهـة نظرهم.

يقول البطل "أى والله هكذا" حتى نتوقف عن التفكير وننبهر بالبداهة التى اكتشف بها خطأ حسن موسى، ثم ناخذ باقى كلامه على عواهنه.

اردت فقط الرد على هـذه النقطـة لأن فيها محاولة لإختطاف حرية فكر القارئ وتوجيهه بعيـدا عن حقيقـة دامغـة يعرفها الكل.

.

Post: #47
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Yassir Tayfour
Date: 12-06-2013, 05:22 AM
Parent: #46

البطل في الأول أنكر الرسائل، وحينما وضعها حسن موسى للغاشي والماشي قال البطل: عبث بمحتوياتها، معقولة يا أعزّك الله!؟ أمرك عجيب يا مصطفى، تعيب على حسن الإحتفاظ بالرسائل، وتحتفي بمن إحتفظ بها، وهو غير معني بتلك الرسائل البتة!؟
___
يا جماعة "المديدة الحارة" الدايرين "برنت سكرين"، البرنت سكرين ذاتو بتزوّر، فطالما البطل أنكر وإدعى "الكوبي آند بيست" سينكر الـ"برنت سكرين"، كويِّس، البطل قال بعضمة لسانه: التعديل لم يمس ما خطه البطل بيده، وهذا هو الأهم، فكونه إدعى أن حسن موسى عدّل ليتجمّل، فهذي هينة، وإن كان حسن موسى الذي نعرف لا يفعل ذلك، ولم يتهمه أحد بذلك في كل منازعاته ..

Post: #48
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Yassir Tayfour
Date: 12-06-2013, 05:45 AM
Parent: #44

يا دينا
مقال البطل هذه المرة يحتوي على 2986 Words
ما يعادل 14087 Characters - no spaces
ما يعادل 17089 Characters - with spaces
ما يعادل 158 Lines
ما يعادل 4 Pages
___

Post: #49
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: خالد عبدالوهاب
Date: 12-06-2013, 08:30 AM
Parent: #48

السندريلا دي ماناوية تجيبها البر
البطل قال هزت اردافها، المرة الجاية برسمن ليك اخير ليييك والله :)


ياياسر طيفور ماعشان تزوير البرنت اسكرين ده نحن استبقناهو بي مناداة الخبراء :)


ياخوانّا مافي طريقة تسجلو لينا حسن موسى بي جاي ان شاء الله بي عقد مؤقت؟
ناس سودان فور اوول المهذبين ديلك مابعرفو يحررو ليهو الدارة كويس :)

Post: #51
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-06-2013, 12:40 PM
Parent: #49

دينا خالد وعادل عبد العاطي
إنتو ذاتكم بطلوا تزوير وحافظوا على ترتيب المداخلات وما تخربوا مزاجنا بالله :)


،،،،،،،،،،،،،،،،،

لكن يا دينا خذلتيني ما عهدناكي خوافة..أفتحي بوست بالله ، وما تخافي بنجي نشد من أزرك ..وبنمسك ليكي المتناطحين ديل من قرونهم إنتي بس سني سكاكينك .

عارفانا بنشجع اللعبة الحلوة :)

Post: #52
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Abuelgasim Mohamed
Date: 12-07-2013, 02:03 AM
Parent: #51

Quote: لبطل عايز يفتني مع حسن موسى
يعني في داعي لحكاية " شريط كوستاوي"


كوستاوي ماتفكها في نفسك ساي ..الناس دي قانشاك زول هجيج وربات ساي.

المشكله انو السندريلا براااها جات فكت نفسها بكميه مداخلات اصلاً ما كان
في ليها داعي سوي انو الضهبان حقيقه بفتح خشم البقره..وانا المسكين قبل
ما تجي السندريلا راسي يودي ويجيب يا ربي الزول ده قاصد فلانه ولا علانه
لحدي ما جات السندريلا براها وبددت مشكوره حيرتي .
قالوا الروقه حلوه يا سندريلا ياخ.....

Post: #53
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: تيسير عووضة
Date: 12-08-2013, 05:53 AM
Parent: #52

أوبااااااا


نحنا ونحنا الشرف الماركسي





رأس مال الدكتور حسن موسى هو مصداقيته
وما ما أدراكم ما رأس المال عند الماركسيين ..



أما مصطفى عبد العزيز البطل ومن تبعه بإحسان فلا مصداقية لهما عندي مطلقاً ..





ــــ
سأعود طبعاً ..

Post: #54
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 07:40 AM
Parent: #53

حسن موسى صغر صغرة حتى كاد أن يتلاشى .. غلبو يدافع عن نفسو (بفصاحتو) ديك كلها إلا بنشر الايميلات .. بل وتمادى في ذلك .. عاد دا كلام!

Post: #55
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: تيسير عووضة
Date: 12-08-2013, 08:30 AM
Parent: #54

ما يفوق نشر الإيميلات على الملأ سوءاً هو إطّلاع صديق ثالث على مكاتبات "يفترض" أنها بين اثنين ودون علم أحد الطرفين
أما إحتفاظ الطرف الثالث بالمكاتبات فهذا مما لم أجد له حتى الآن تسمية لائقة ..

Post: #56
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 08:37 AM
Parent: #55

إن كان البطل قد اطلع عليها فرداً فحسن موسى قد
أطلع عليها أمة لا إلله إلا الله .. ما لكم كيف تحكمون!

Post: #57
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: سيف اليزل الماحي
Date: 12-08-2013, 08:52 AM
Parent: #55

.



Quote: حسن موسى صغر صغرة حتى كاد أن يتلاشى .. غلبو يدافع عن نفسو (بفصاحتو) ديك كلها إلا بنشر الايميلات .. بل وتمادى في ذلك .. عاد دا كلام!



ياحسين والله أراك عاصر على حسن موسى دون وجاهة! أنت تركز على الرسائل مع انك تعرف ان حسن موسي أجاب على السؤال من هو البطل، وبشكل سافر
ومعلوم ان البطل هو من بدأ بنشر تلك الرسائل، بعدين المشكلة شنو الايميلات دي فيها لباسات، ماينشرها حسن موسى كان ناشرها!



.

Post: #58
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: تيسير عووضة
Date: 12-08-2013, 09:38 AM
Parent: #57

إضطر د. حسن للنشر ففعل
"والمضطر يركب الصعب"



فما إضطرار البطل ليشرك صديقه قبلاً؟

Post: #59
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 09:42 AM
Parent: #58

وماذا لو اضطر البطل فنشر رسائل حسن إليه - ومساررته له - حينها ما حيعرف حسن موسى يودي وشو وين!

Post: #60
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: سيف اليزل الماحي
Date: 12-08-2013, 09:48 AM
Parent: #59

.


Quote: وماذا لو اضطر البطل فنشر رسائل حسن إليه


والله لن يجد البطل إضطرارا أفدح من هذا، فالينشر!


.

Post: #61
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: تيسير عووضة
Date: 12-08-2013, 09:51 AM
Parent: #58

بل وماإضطراره بعدها ليورد اسم الصديق في هذا المعمعان؟



غايتو لو البطل بيعمل كدا في العادي طوعاً وإختياراً
يبقى يوم "إضطرارو" إن شالله ما يجي

Post: #62
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: تيسير عووضة
Date: 12-08-2013, 09:55 AM
Parent: #61

Quote: وماذا لو اضطر البطل فنشر رسائل حسن إليه - ومساررته له - حينها ما حيعرف حسن موسى يودي وشو وين!


طالما نما إلى علمك إنو في مساررات بين حسن والبطل يبقى هي في حكم المنشورة



وبدون إضطرار زاتو

Post: #63
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: أنور أبو القاسم الهادى
Date: 12-08-2013, 10:31 AM
Parent: #62

Quote: ومعلوم ان البطل هو من بدأ بنشر تلك الرسائل


الاخ سيف اليزل الماحي
أراك تقول وتكرر وغيرك يقول ويكرر بكل ثقة ان البطل هو من بدأ بنشر الرسائل. هل بامكانك ان تتفضل وتعطينا اقتباس من اى جزئية في مقالي البطل المتعلقين بالموضوع وجدت فيها (نشر للرسائل)؟
أنا قرأت مقال البطل الاول بدقة ثم قرأت دفوعاته مقاله الثاني وكلامه واضح جدا وهو انه لم ينشر اى رسائل بل ولم يشر الى اى رسائل من قريب او بعيد، وانما اشار اليها حسن موسى في مقاله بعنوان ماذا نصنع بالبطل وقد رجعت ووجدت ان كلام البطل دقيق. وانه فقط رد في مقاله الثاني على ادعاء حسن موسي ضده دون ان يتطرق الى الرسائل من قريب او بعيد. أى انه ليس هناك نشر من اى نوع من جانب البطل. وقد كرر ذلك البطل في مقاله الاخير. وتحدي وقال من يريد ان يستوثق فالمقال موجود في النت. ومع ذلك ارى انك وغيرك تكررون رواية البطل هو اول من بدأ بالنشر. فإما انكم لا تقرأون او اجدني مضطر لتصديق الاخوة الذين اخبروني ان الذين يكررون هذا الكلام يعرفون الحقيقة ولكن هذه هي طريقتهم في مطاردة البطل بسبب عداوات وثأرات سابقة. تأمني الا تكون من الذين يرددون هذا الكلام لانك تريد ان تطارد البطل مع المطاردين والسلام. عيب كبير والله لو كان هذا هو الحال يا اخ سيف اليزل فأنت مسئول امام الله سبحانه وتعالي عن كل كلمة تقولها وكل شاة معلقة من عرقوبها
مع التحايا لك مجددا ولجميع الاخوان

Post: #64
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: عبدالله احيمر
Date: 12-08-2013, 11:45 AM
Parent: #62

Quote: وماذا لو اضطر البطل فنشر رسائل حسن إليه - ومساررته له -
حينها ما حيعرف حسن موسى يودي وشو وين!



حســن نشــر رســـائل البطـل و ردوده عليهأ
وكلما انكـر البطـل أعاده حســن الى تاريخ أقـدم

إن كان لدى البطـل غـير ذلك فليقـم بنشــره
دون تحســر او تباكي على الاخـلاق أو تدثـر بها , فما ذكره
عن السـندرلا ينبيء عن قـلة أخـلاقه




Quote: تذكر، أعزك الله، أن صلب مأخذنا على حبيبنا (المفكر) هذا، كان هو خبال معاييره وسفه ادعاءاته وغيبة الاتساق الخلقي في الدور الذي انتحله وناطه بذاته الكريمة. والذي بموجبه قرر إخضاع جميع المثقفين السودانيين للتفتيش الدوري، لكأنهم مركبات لا يجوز لها ان تجري في مناكب الارض الا بعد التصديق لها وتجديد رخصتها وختمها بخاتم سيدنا الشريف الماركسي حسن موسى.




البطـل لم يتوقف يوما عن تفتيش المثقفين و غير المثقفين
ويعتـبر ذلك منقصة


Post: #65
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 12:40 PM
Parent: #64

Quote:
وما كان للفتى الجحجاح الا ان يخرج بعد ان هيأت له (السندريلا) ساحة النزال،
وقدمت عروضاً متميزة فوق مسرح الأسافير، فهزت أعطافها وضربت أردافها
وأنشدت أناشيد الحماسة، ودقت طبولاً لم تدقها هند بنت عتبة يوم اُحد.

أما عن البطل .. فإن هذا لا يليق .. لا يليق البتة!

Post: #66
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 01:49 PM
Parent: #65

سيضطر البطل لتفعيل باسويرده هنا؛ إذ كيف سيتمكن من نشر البرنت سكرين
لإيملات حسن موسى له؛ تلك التي ستدخل حسن موسى في أضيق الأماكن؛ دون ذلك!

Post: #67
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: سيف اليزل الماحي
Date: 12-08-2013, 04:01 PM
Parent: #66

.


Quote: سيضطر البطل لتفعيل باسويرده هنا؛ إذ كيف سيتمكن من نشر البرنت سكرين
لإيملات حسن موسى له ...


لاتنصحه بتفعيل الباسويرد، بل دعه يستعين بواحد من "صلحائه" هنا حتى يقوم بنشر البرنت سكرين المزعوم!


.

Post: #68
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: خالد عبدالوهاب
Date: 12-08-2013, 04:13 PM
Parent: #66

اولا حسن موسى جاب سيرة مراسلات بينو وبين البطل عشان يوضح شكل العلاقة بينو وبين البطل او حاجة بالشكل ده، المهم انو سيرة المراسلات دي جات في سياق عادي ومافي زول استنكرها عليهو اطلاقا
ثانيا بعد حوالي 8 شهور او يزيد البطل جا ونكر انو في اي مراسلات وقال هي رسالة واحدة بس وحاول يشكك في مصداقية حسن موسى
ثالثا حسن موسى ماكان قدامو اي حلول غير انو يبرز المراسلات فقام جاب منها نموزج وقال يا البطل كان في مراسلات وياهو ده نموزج منها
رابعا البطل اعترف بوجود المراسلات لكن قال انها حصلت فيها تعديلات وتزوير وقال عندو شاهد على الكلام ده!
خامسا حسن موسى ما افتكر عندو اي حل غير يبرز كل المراسلات عشان ينفي عن نفسو تهمة التزوير

وعليه انا اعتقد ان البطل دفع حسن موسى دفع لابراز المراسلات واعتقد انو البطل ماكان قايل حسن موسى لسة محتفظ بالمراسلات عشان كده نكرها في الاول واسي بقى ماعندو حل غير يقول انها عليها تعديل، وده حايدفع حسن موسى بالتأكيد لانو يجيب برنت اسكرين على اساس يخرس اتهامات البطل ليهو بالتزوير نهائيا
لو البطل عندو المراسلات الاصلية خليهو اليجيبهالو ماعايز يفعل باسويردو خليهو اليخلي صاحبو داك ينزلها موش عندو باسويردهنا ولا شنو ؟

Post: #69
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 04:56 PM
Parent: #68

المصلح الأعظم حسن موسى يرغب في إصلاح (العالم) وهو
لا يقوى على حفظ مراسلات شخصية بينه وبين آخر .. فتأمل!

Post: #70
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Yassir Tayfour
Date: 12-08-2013, 05:19 PM
Parent: #69

يا ملس أنت متحامل على حسن موسى، المراسلات دي ذاتها لا تتناول أمراً خاصاً، مراسلات تتناول سبل المشاركة في عمل عام، وحتى إن كانت المراسلات تتناول أمور خاصة، يتبقى لحسن موسى خيارين، إما أن يركن لهذا الإبتزاز الأخلاقي المسموم بعدم نشر المراسلات ويصبح كذاباً، أو أن يركل هذا الإبتزاز ويكسب مصداقيته؛ فأي حادب على مصداقيته سيفعل ذلك.

Post: #71
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: خالد عبدالوهاب
Date: 12-08-2013, 05:34 PM
Parent: #70

والله ياملاسي قاعد تبالغ! يعني دايرو يعمل شنو؟؟

لو ده انت في محل حسن موسى حاتعمل شنو؟

Post: #72
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 06:03 PM
Parent: #71

عنتر كتلو أعمى .. وحسن موسى داير يكتل البطل .. كتل نفسو!

Post: #73
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: أنور أبو القاسم الهادى
Date: 12-08-2013, 08:14 PM
Parent: #72

Quote: بعد حوالي 8 شهور او يزيد البطل جا ونكر انو في اي مراسلات وقال هي رسالة واحدة بس وحاول يشكك في مصداقية حسن موسى
ثالثا حسن موسى ماكان قدامو اي حلول غير انو يبرز المراسلات فقام جاب منها نموزج وقال يا البطل كان في مراسلات وياهو ده نموزج منها
رابعا البطل اعترف بوجود المراسلات لكن قال انها حصلت فيها تعديلات وتزوير وقال عندو شاهد على الكلام ده!
خامسا حسن موسى ما افتكر عندو اي حل غير يبرز كل المراسلات عشان ينفي عن نفسو تهمة التزوير

بارك الله فيك يا اخ خالد. نستطيع ان نبدأ من مداخلتك هذه والمعلومات التي تفضلت بها اعلاه.
اولا: هل بامكانك ان تتفضل وتقدم اى اقتباس من مقالي البطل الاثنين ينكر فيها انه كانت هناك مراسلات؟ كلام البطل واضح مثل الشمس،
قال في رده انه كانت هناك مراسلات فعلا ثم توجه رأسا الى اصل المسألة اى هل هي كانت لمحافل الانقاذ ام لشئ آخر الخ.
فلماذا تصر على حكاية (البطل انكر وانه اضطر للاعتراف بعد ان واجهه حسن). كلامك هذا غش وتدليس وكذب صريح ولا يليق.
كيف تدعي مثل هذا الادعاء مع ان الوقائع مسطرة امامك وامام الجميع. الا تخشى الله؟؟؟؟
يا جماعة اى شخص عايز ينسب اى شئ لحسن او البطل يجيب معاه ما يسنده من اقتباس. المقالات يا ها قدامكم .
عيب والله شغل العبث والتلفيق والاصرار على الكذب. هذا لا يليق واذا عندكم خلافات سابقة مع البطل صفوها في اطار اخلاقي وليس بالدس والتلفيق.
ثم ان الكلام الذي كتبته بعد قولك هذا كله خطأ ايضا من اوله الى اخره ولا اساس له من الصحة بتاتا وبيننا المقالات...
مرة اخرى.. النصوص .. النصوص .. النصوص ... لا تكذبوا .. احترموا انفسكم واحترموا الاخرين.

Post: #74
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: خالد عبدالوهاب
Date: 12-08-2013, 08:53 PM
Parent: #73

الاخ انور
بارك الله فيك انت ده!
ماتقعد تخمنا ساي بالكلام وتشبكنا كذابين واتقوا الله وشنو مابعرف
ياهو ده كلام البطل في مقالو بعنوان حسن موسى للرجال خوسا

Quote: ذات مرة ذكر لي صديقي الدكتور خالد فرح سفيرنا في باريس (قبل عودته مؤخراً الى الخرطوم)، أثناء محادثة عابرة، أن هناك معرضاً ومهرجاناً للفنون التشكيلية يقام في معهد العالم العربي التابع لليونسكو في باريس، وأبدى تحسره ان السودان لا يشارك في مثل هذه المعارض. استغربت كلامه وسألته ان كان يعرف الرسام التشكيلي الدكتور حسن موسي الذي يقيم في مدينة فرنسية قريبة من باريس، فذكر لى انه يعرفه بالطبع معرفة عامة كفنان وناقد، وسألني إن كان بإمكاني ان اخبر الرجل عن هذا المحفل الدولي وعن امكانية مشاركته فيه، حتي يسارع خالد بالتنسيق مع سلطات اليونسكو. ولم اتردد في ان ابعث الى صاحبنا برسالة الكترونية تحمل تفاصيل الأمر ومقترحي بمشاركته في المكان والزمان المحددين تحت رعاية المنظمة الدولية وفي مقرها (كانت تلك هي المرة الاولي والاخيرة في الاتصال به في أمر كهذا). اتضح لاحقا إن الرجل كان قد سافر الى الصين لغرض ما، فتعذرت مشاركته، ومن هناك بعث برسالة تفيض رقة وعذوبة يشكر فيها السفير على مبادرته وكرم نفسه. ولكن وفي اول فرصة تهيأت لحبيبنا حسن لأطعامي بعض أرزه المخلوط باللبن والزبيب فإنه لم يدخر وقتاً فكتب ضمن مقال مطول، يشير الى تلك الدعوة، الكلمات التالية: (والبطل مواظب على سؤالي ودعوتي للمشاركة في محافل ومنتديات نظام مخدميه، بذريعة رفع رأس السودان عاليا)!
تحيرني دائماً تلك العقدة النفسية المستحكمة الكامنة في دخائل رجال، مثل حبيبنا حسن موسي، وتلك الرغبة الجامحة التي لا يملكون عنها فكاكاً، لكأنها داء إدمان الكوكايين والهيروين، في أن يصوروا انفسهم في عيون الآخرين وكأنهم جوائز وأيقونات نادرة تلاحقها الانظمة وتتعلق بأطرافها تعلق الولهان اليائس. أنظر – يا هداك الله – كيف بخبطة كيبورد واحدة أصبحت هيئة اليونسكو (محفلاً من محافل الانقاذ) ومعهد العالم العربي في باريس (منتدى من منتديات الانقاذ). وكيف أصبحت رسالة اليكترونية ودية واحدة نتجت عن محادثة عابرة بيني وبين صديقي الدكتور خالد فرح (مواظبة على الدعوات للمشاركة في منتديات نظام الانقاذ)!


اها في كلام البطل ده بتلقى بكل وضوح بداية القصة البداها حسن موسى في مقالو بعنوان ماذا افعل مع البطل، واللهي قال فيها انو البطل مواظب على دعوتو للمحافل بتاعة الكيزان، البطل في الاقتباس الفوق ده نكر وقال هي رسالة واحدة بس وردد الكلام ده ######ر منو، حسن موسى جاب ليهو الرسايل الاكتر من واحدة للدعوات المختلفة واللياقة في الدعوات (ماتقول لي جيب اقتباسات لانها قاعدة في البوست ده) اها بعد ما حسن موسى جاب ليهو الرسايل الفيها الدعوات واللهي اكتر من واحدة قام البطل قال انو في رسالة فيها تزوير وعندو شاهد والكلام ده هنا برضو في البوست ده
بس كده القصة انتهت، وين كذبنا ووين لفقنا وبقية كلامك القلتو ده؟
كلامك كلو مردود ليك وانت لو عايز تدافع عن البطل دافع عنو بالحق موش بالتلفيق وتكذيب الناس ساي، اتق الله والخ الخ الخ من نوعية كلامك الفوق ده :)

Post: #75
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 09:26 PM
Parent: #74

بمثل هذه الأدوات الصدية* ويحاضرنا حسن موسى في الذي يجب ولا يكب .. فتأمل!

________
عرض الايميلات الخاصة على العامة!

Post: #76
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Yassir Tayfour
Date: 12-08-2013, 09:48 PM
Parent: #73

يا أنور أبو القاسم،
Quote: بارك الله فيك يا اخ خالد. نستطيع ان نبدأ من مداخلتك هذه والمعلومات التي تفضلت بها اعلاه.
اولا: هل بامكانك ان تتفضل وتقدم اى اقتباس من مقالي البطل الاثنين ينكر فيها انه كانت هناك مراسلات؟ كلام البطل واضح مثل الشمس،
قال في رده انه كانت هناك مراسلات فعلا ثم توجه رأسا الى اصل المسألة اى هل هي كانت لمحافل الانقاذ ام لشئ آخر الخ.
فلماذا تصر على حكاية (البطل انكر وانه اضطر للاعتراف بعد ان واجهه حسن). كلامك هذا غش وتدليس وكذب صريح ولا يليق.
كيف تدعي مثل هذا الادعاء مع ان الوقائع مسطرة امامك وامام الجميع. الا تخشى الله؟؟؟؟
يا جماعة اى شخص عايز ينسب اى شئ لحسن او البطل يجيب معاه ما يسنده من اقتباس. المقالات يا ها قدامكم .
عيب والله شغل العبث والتلفيق والاصرار على الكذب. هذا لا يليق واذا عندكم خلافات سابقة مع البطل صفوها في اطار اخلاقي وليس بالدس والتلفيق.
ثم ان الكلام الذي كتبته بعد قولك هذا كله خطأ ايضا من اوله الى اخره ولا اساس له من الصحة بتاتا وبيننا المقالات...
مرة اخرى.. النصوص .. النصوص .. النصوص ... لا تكذبوا .. احترموا انفسكم واحترموا الاخرين.
شنو شنو؟ "غش وتدليس وكذب، وإدعاء، لا تخشى الله؟؟ عيب، وشغل العبث والتلفيق والإصرار على الكذب، ولا يليق، وفي إطار أخلاقي وليس يبالدس والتلفيق."
يا زول هوي أنت بتقرأ بي إضنين منو؟ لو بتقرأ بي إضنينك براك مفروض تكون قريت المقتبس أدناه من مقال البطل الأول:
Quote: وكيف أصبحت رسالة اليكترونية ودية واحدة نتجت عن محادثة عابرة بيني وبين صديقي الدكتور خالد فرح (مواظبة على الدعوات للمشاركة في منتديات نظام الانقاذ)!
هل داير ليك زيادة شرح له يا رعاك البطل؟
__
أقرأ المقتبس تاني قر ينفخك ;)

Post: #77
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 09:52 PM
Parent: #76

شتان يا ياسر بين الإشارة وبين بذل المراسلات للغاشي والماشي.

Post: #78
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-08-2013, 09:59 PM
Parent: #77

ما فعله حسن موسى لا يختلف - إلا من حيث المقدار - عن ذلك الذي اختلف مع شريكته فرفع فيديوهاتهما وصورهما الحميمة على اليوتيوب!

Post: #79
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: أنور أبو القاسم الهادى
Date: 12-08-2013, 10:38 PM
Parent: #78

Quote: تحت رعاية المنظمة الدولية و كانت تلك هي المرة الاولي والاخيرة في الاتصال به في أمر كهذا).

بارك الله فيك حقا يا اخ خالد عبد الوهاب – اراح الله بالك كما ارحت بالي. ها انت تريحني وتفعل بالضبط ما طلبته منك، وهو ان تأتي بالنصوص والاقتباسات.
انظر بالله عليك في المجتزأ اعلاه من الاقتباس الكبير الذي تفضلت بانزاله. هنا يقول البطل ان تلك كانت المرة الاولي والاخيرة في الاتصال به .... نعم ..
ولكن هناك اضافة لا تكتمل الجملة الا بها وهي ( في أمر كهذا ). والبطل فصل بما يكفي ووضح ان الامر الكهذا هو دعوة سفير السودان في باريس للمشاركة في معرض تقيمه اليونسكو.
اى انه لم يسبق للبطل قبل هذه الدعوة ولا بعدها ان اتصل بحسن في (أمر كهذا) يعني دعوة لمؤتمر او نقل رسالة من سفير. مسألة (أمر كهذا) مهمة جدا في هذا السياق لانها ترد على الزعم
بأنه (مواظب). فكيف تكون مواظب على الدعوات اذا كانت هذه هي الدعوة الوحيدة؟ هل هذا يعني انه لم تكن هناك مراسلات خاصة في امور ليست (كهذا)؟؟ المعني هنا واضح وضوح الشمس ..
ومن الطبيعي ان تكون هناك مراسلات في امور (غير هذه). اين انكار البطل هنا اذن؟ اين كذبه؟
البطل لم ينكر اى شئ ولم يكذب في اى شئ. كلامه دقيق جدا. وهو لم يذكر وجود مراسلات شخصية ذات طبيعة مختلفة اخرى في مقاله لسبب منطقي جدا، وهو انه لم تكن هناك مناسبة،
فما هي المناسبة ليضيف بعد كلماته في الاقتباس اعلاه ان هناك مراسلات خاصة اخرى تدور بينه وبين حسن موسى في امور مشتركة بينهما؟؟ ماهي المناسبة؟ هل ترى انت اى مناسبة؟؟
ولك اعتذاري يا اخ خالد لو ان لغتي في الرسالة السابقة خرجت عن الخط. امسحها في شي..

Post: #80
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: أنور أبو القاسم الهادى
Date: 12-08-2013, 11:00 PM
Parent: #79

Quote: كيف أصبحت رسالة اليكترونية ودية واحدة نتجت عن محادثة عابرة بيني وبين صديقي الدكتور خالد فرح (مواظبة على الدعوات للمشاركة في منتديات نظام الانقاذ)!


نعم يا اخ ياسر طيفور .. هو بالضبط كده. هي كما جاءت في مقتبسك ومقتبس الاخ خالد تماما. هو اتصال واحد فقط من صديقه السفير حول الدعوة واحالها البطل لحسن موسى وانتهت بالاعتذار وانتهي الامر.
وهذه الدعوة الواحدة والرسالة الواحدة هي التي عمل منها حسن موسى هلولة كبيرة وزيطة وزمبليطة. اذا كنت تقصد ان البطل بعد ان ارسل الرسالة لحسن تابعها باتصال اخر يذكره بالدعوة ويقترح عليه قبولها
فهذا لا يغير من ان الامر في جوهره لا يتجاوز كونه موضوع واحد ورسالة واحدة حول دعوة واحدة. والبطل اشار اليها في جملة واحدة في مقاله. وليس من العقل
ان يكتب كاتب في مقاله تفصيلات لا معني لها مثل (بعد ان ارسلت له الرسالة. ارسلت له مرة اخرى رسالة متابعة اسأله عن نفس الموضوع). هذا ليس كلام عقلاء يا اخ ياسر. تعقلها انت يا اخى؟
هدي نفسك وحاول ان تنظر الى الامر من جديد بزاوية محايدة وستعرف الحقيقة في شكلها الذي يفترض ان تكون عليه. وانا اعتذر لك انت ايضا لحدة كلامي في رسالتي الاولى ان فهمت انها موجهة لك.

Post: #81
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-09-2013, 00:58 AM
Parent: #80

ملس البهلوان المتناقض دوما ..

Quote: شتان يا ياسر بين الإشارة وبين بذل المراسلات للغاشي والماشي.


يازول أمرك عجيب !

إنت مش فتحت البوست دا عشان تقول إنه البطل لم يترك لحسن موسى خيارا آخر لنشر المراسلات التي تمت بينهما ؟

طيب هسه مالك جيت تاني تهضرب ... وشابكنا لا يصح ولا يجوز ؟!

إنت خرفت وللا شنو ؟

__________

أنصحك تاخد راحة شوية من الأسافير دي ..
لأنه حالتك بقت صعبة ..

Post: #82
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-09-2013, 01:03 AM
Parent: #81

نسيت إنت فتحت البوست دا عشان تقول شنو ؟

هاك عشان أذكرك يا مزهمر /
Quote: أولاً أرغمت حسين موسى إنو يبذل مراسلاتكم الخاصة للغاشي والماشي وهذا مما لا يليق!



________

مع الإعتذار للمزهمرين .

Post: #83
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Hussein Mallasi
Date: 12-09-2013, 05:05 AM
Parent: #82

"وهذا مما لا يليق" يا المبروكة فهمك ليها شنو!

Post: #84
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: دينا خالد
Date: 12-09-2013, 09:08 AM
Parent: #83

ما الفرق بين ان تنشر رسايل خاصة لصديق تالت
او تنشرها على الملا ؟؟؟
اذا كنتو بتتكلموا عن خطا فالكلام اذن على المبدا نفسه ...
طلعت رسايل للغير .. بعد كدا ما فرقت لى واحد ولا لى الف ..
ثم من ضمنك انو كان تالت فقط ؟؟
مش ممكن ان يكون هذا التالت ضمن لسته كبيرة !!
وهو فى ديك الساعة لما يراسلو حسن موسى ؟ هههههه
الوقت داك كان عامل بيها حفلة ...
التالت دا هو من وجدت عنده فقط ...
ياخ انا لى 7 سنة طالبة باسويرد بى هناك غالبنى ...
يقوم كمان برسل لى رسالة .. ورورلووووب ..
تعرف شهادة اى شخص عن مصداقية حسن موسى هنا
هى شهادة غير مجروحه ؟؟ لانو كان انا كان طيفور كان امونة
وووووالخ كلنا فى قائمة اعدقاء الرجل .. لكن الشخص الصادق بفضل صادق
حتى عند هؤلاء الاعدقاء ... لذلك نصيحتنا للكاتب ان يشرب شامبيون ,,,
ليجعل فى جواه بطل حقيقى .. ولا يجعل فش غبينتو وخصوماتو تعصف
بمصداقيتو .. لان وقتها لن تفيده كتابتو ..









ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لما تتهم فى ذمتك (امام الناس) وتجعل منهم الحكم
فاين سيعرض المتهم ادلة براءته ؟؟؟ سيعرضها امام
القاضى (الحكم) الذى وضع الشاكى قضيته امامه ... ببساطة
وفى حالة عرضك لادلة براءتك امام المحكمة التى اختارها الشاكى
تسقط كل الحصانات على الادلة وعلى الاشخاص ....
على الادلة امام الحكم الذى اخترته انت تصبح مشروعة ...







ــــــــــــــــــــــــــــــــ
اما كلام الهز والرقص دا ياااا البتسأل دا كلام زول مغبون ساى
وما كلام كاتب ونحن ناس موضوعيين ما بنفش غباين ... لوووووبين ..

Post: #85
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: دينا خالد
Date: 12-09-2013, 09:38 AM
Parent: #83

Quote: في ليها داعي سوي انو الضهبان حقيقه بفتح خشم البقره..وانا المسكين قبل
ما تجي السندريلا راسي يودي ويجيب يا ربي الزول ده قاصد فلانه ولا علانه

ههههههههههه خانك التعبير بالمثل ...
المثل فى هذه الحالة الحرامى فى راسو ريشة ...
او ال على راسو بطحة بحسس عليها او نحو ذلك
الضهبان بفتش خشم البقرة دى اطر (قطر) تااااانى يا قول المصاورة ....









ـــــــــــــــــــــــــــــ
على فكرة انا فى الاسرة اسمى فعلا ساندريلا ..
بحات بحيت الزول دا ...
وهذا رغم انف المرجفين امونة وتراجى وكثيرا ت لا تعلمونهن الله يعلمهم ...

Post: #86
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: سيف اليزل الماحي
Date: 12-09-2013, 10:04 AM
Parent: #85

.



Quote: لتصديق الاخوة الذين اخبروني ان الذين يكررون هذا الكلام يعرفون الحقيقة ولكن هذه هي طريقتهم في مطاردة البطل بسبب عداوات وثأرات سابقة.



أخي أنور أبو القاسم الهادي
سلامات

أصلا لو لنا "ثأرات" سابقة و"عداوات" قديمة لكان أولى بها الدكتور حسن موسى،
بعدين قصة تجميع الناس في صعيد واحد ورميهم بعبارة "طريقتهم" ده من باب التخويف والتخوين ولاشنو؟
الاخوة الذين أخبروك ديل صدقهم على طول، وما تتلفت!


.

Post: #87
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: تيسير عووضة
Date: 12-09-2013, 10:04 AM
Parent: #85

Quote: تعرف شهادة اى شخص عن مصداقية حسن موسى هنا
هى شهادة غير مجروحه ؟؟ لانو كان انا كان طيفور كان امونة
وووووالخ كلنا فى قائمة اعدقاء الرجل .. لكن الشخص الصادق بفضل صادق


والشخص الأمين ونزيه بيفضل أمين ونزيه وإن تخفى خلف اسم مستعار



لووووووب يا ستهم
على الطلاق ستهم


ـــ
رغم إنو لمتنا مع بعض قاعدة تجيب لينا الهوا
وفي رواية الهوى

بس ما يجي قيقراوي الممالي ولا المشرف المقابل الحر ..

Post: #88
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: تيسير عووضة
Date: 12-09-2013, 10:15 AM
Parent: #87

Quote: لذلك نصيحتنا للكاتب ان يشرب شامبيون ,,,
ليجعل فى جواه بطل حقيقى .. ولا يجعل فش غبينتو وخصوماتو تعصف
بمصداقيتو .. لان وقتها لن تفيده كتابتو ..


هي لسة ما عصفت؟

Post: #89
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: د.نجاة محمود
Date: 12-09-2013, 12:25 PM
Parent: #88

با ناس بالله ركبونا معاكم مشيت هناك ما لقيت البوست حق حسن موسى


الله لا تكسب الشغل محمد البشرى من بوستاتوالكنا بنركب البص من بداية المحطة


دندون احب الجهجهة ياخي...

آمنة مختار مستعدة تتبرع بعمرها كلو بس الممرور* حسن موسى يكتب عنها حاجة او يرسمها. حتى لو فضائحية
رافعة شعار المصري لرئيسه اشتمني يا بيه ادبني يا بيه
حسن موسى بالجد كتابتك في البطل دي حتفش امة محمد كلها مع ناس الشرف الماركسي


________________
* الممرور الرجل شديد الذكاء في الفارغة

Post: #90
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: د.نجاة محمود
Date: 12-09-2013, 01:54 PM
Parent: #89

Quote:
سأعود
ستعود وين؟ انت قايلنى سودانفوراول ولا شنو. انا مصطفى البطل! عادل الباز لا يعرف اين انت فى اركان الدنيا الاربعة ولا يعرف عنوانك ولعلمك لا يعرف سودانفوراول ولا الانترنت ذاتو. ولو كان يعرف هذه الاشياء لما كان عنده الان مصنع للمياة الغازية وصحيفة ومجلة ومنزل فى ماليزيا ومنزل فى القاهرة وماشية فى الدويم. هو ربما اعتقد اننى وانت فى امريكا لهذا سألنى ما سأل.

اجراس الحرية يفترض انها صحيفة قطاع الشمال فى الحركة الشعبية لتحرير السودان ولكنها ظاهريا مستقلة وكان يدير امرها الحاج وراق ومرتضى الغالى ولكنهما اختلفا مؤخرا مع واحد من مموليها فغادرها الحاج وراق، ثم سمعت امس فقط من امل هبانى ان مرتضى الغالى نفسه ترك السودان وذهب الى سلطنة عمان وقرر عدم العودة. النور حمد كان قد استجاب لدعوة مرتضى الغالى بوساطة الباقر العفيف للكتابة فى اجراس الحرية ولكن مناضلى الكيبورد هناك لم يستأنسوا بكتابته ذات النزعة الاستقلالية فانتهز عادل الباز الفرصة واستقطبه للاحداث. اما الاحداث نفسها فهى ملكية خاصة لعادل الباز. ليس هناك شركاء ولكن هناك اصدقاء لعادل مثلى انا وفوزى بشرى كبير المحررين فى قناة الجزيرة رهنوا قطع اراضى للبنوك مقابل تسهيلات مالية للاحداث. شفت الشفافية دى كيف؟ عادل الباز اساسا كوز وكان مسئول من الصحافة السرية للاخوان فى جامعة الخرطوم وكان عضو فى مكتب العلاقات الخارجية فى الجبهة قبل الانقلاب ولكن ربنا هداه بعد الانقلاب للطريق القويم. وعندما غادرت السودان سنة 1995 سلمته صحيفة (ظلال) ولكنه خسف بها الارض وانتهت وتوقفت عن الصدور تحت اشرافه ، ثم عاد هو ومحمد محجوب هارون فاصدرا سودان فوكس من لندن بعد ذلك ونجحت نجاح كبير، ثم انشأوا معا الصحافى الدولى ففشلت فشلا ذريعا، ولكنه نجح عندما تولى رئاسة تحرير الصحافة. وعندما قرر ملاك الصحافة بيع جزء من الاسهم لملياردير جديد اسمه صديق ودعة يعرف عنه انه ضالع فى شغلانية غسيل الاموال قرر (هو و الحاج وراق) الاستقالة و اسس صحيفة الاحداث التى نجحت فى زمن قياسى ( عشان انا بكتب فيها ) . اعتقد هذه معلومات كافية ليوم واحد. الحساب مائة وواحد وعشرون دولارا. مع الشكر
........................


بالجد الزول زول غريب

كل المعلومات التي كتبتها هنا عن عادل الباز معلومات خاطئة مية في المية
ومتناقضة جدا ..... علما ان صحيفة الاحداث توقفت بسبب التوقيف الدائم من جهاز الامن
مما نجم عنه خسائر مادية فادحة..
وكان مؤجر شقة في القاهرة وفي ماليزيا لا يمتلك بيت..



وانا اعرف الباز منذ سنوات تصل الى نصف عمري معرفة لصيقة جدا كل الذي ورد اعلاه منمواقفه السياسيةالى الاجتماعية
لا اساس له من الصحة..

من اسوء الحاجات ان نكذب عن اصدقائنا وننشر ما ليس فيهم شهوة اغتياب ساي كدا.

واهديك مقطع من شهوات مريد وان شاء الله سيصل هذا البوست للباز عشان فقط ما يثق في اي زول من طرف ويدخله بيته

**

شهوة ان تكون الخصومة فى عزها

واضحة

غير مخدوشه بالعناق ال########

فقبلات من لا اود حراشف سردينة

وابتسامته شعرة فى الحساء





Quote: بقوة عين فريدة في نوعها ، على نشر سلسلة الأكاذيب و انصاف الحقائق عن شخصي الضعيف بأسلوب بلغ الغاية في الخبث و الإلتواء

عينالحقيقة يا ابو علي كتلت الرجل كتل وهذا ما فعله مع صديقه الباز

Post: #91
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-09-2013, 02:44 PM
Parent: #90

ملس /
Quote: "وهذا مما لا يليق" يا المبروكة فهمك ليها شنو!

على مين على ميييين ... راجع دفوعاتك فى بداية البوست دا ..:)


،،،،،،،،،،،،،،،

يا دندون ..وفى رواية أخرى سندريللا ..
تصدقي أنا يمكن الوحيدة المتأكدة فى البورد دا إنك شخصية مستقلة بذاتك وإسمك حقيقي ..
يبقى لو سمحتي طلعيني من قائمة المرجفات والمرجفين فى المدينة دي .

لكن البيقنع البطل ومن لف لفه منو ؟!


،،،،،،،،،،،،،

ويا دكطرة ..يعني هسه أنا الوحيدة الدخلت بوستات الدواس دي ..
وهل كل زول دخل وبيشجع اللعبة الحلوة ..يبقى عايز يترسم ؟
بعدين حسن موسى لو كان عايز يرسمني كان رسمني زماااااان ..لما طلعت من موقعهم مغاضبة ..وفتحت ليهم بوست طويل وعريض .

شاحدة ربي يرسمك إنتي ..
مع أني أظن أن حتى ريشته تستنكف أن ترسمك يا مكعوجة ..:)


___________________

تايسا هلت الأنوار والله ..
أنا من بداية الدواس دا ..
وبقول المولد دا كان ناقصه تيسير .

وهسه ما فضل إلا قيقا ...:)

Post: #92
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: خالد عبدالوهاب
Date: 12-09-2013, 03:23 PM
Parent: #91

سلامات يا أخ انور

وخليني انا كمان اعتذر ليك عن استجابتي للحدة واللغة المنفلتة في مداخلتك السابقة، اعتقد الموضوع مابيهمنا شديد او بالاحرى هو غير مهم خالص لغاية ما نحتد مع بعض موش كده؟ :)




المهم انا لسة مصر انك قاعد تخمنا ساكت رغم مداخلتك المفصلة والواضحة جدا

خليني اوضح ليك كيف: انت قلت انو تكملة الجملة بتاعة البطل القال فيها ( أمر كهذا) هي جملة مهمة جدا، انا اتفق معاك بان الجملة مهمة جدا ومفتاحية في نقاشنا ده، لكن بس الاهم منها ماذا تعني هذه الجملة؟ يعني اقصد امر كهذا يعني امر ك شنو مثلا؟ كأكل الرز بالزبيب مثلا؟ :) يبقى عشان نحدد (امر كهذا) دي بيكون لزاما علينا نرجع لمقال حسن موسى الاول الاصلا بدأت منو القصة دي كلها

ما حا اجيب ليك المقال كلو حا اجيب ليك منو حتة صغيييرة بس لكن انصحك تفتشو وهو موجود هنا في الموقع ده وتقراهو كلو عشان ماتظن اني قطعت ليك حتة صغيرة وطلعتها من السياق

يقول حسن موسى ( البطل لم يكلف نفسه عناء سؤالي "يا حسن موسى إنت بتعرف الزولة دي من متين؟ و من وين؟ إلخ" رغم أنه مواظب على سؤالي، و دعوتي للمشاركة في محافل و منتديات نظام مخدميه، بذريعة "رفعرأسالسودانعاليا" [إنتو السودان دا فضل فيهو راس ؟].)

تصدق انو هذا كل ماقاله حسن موسى في هذا الخصوص؟! يعني اساسا الكلام ده ما اتقال بشكل مباشر كده او كان فيهو اي نوع من خبث، الكلام اتقال في سياق عادي من ضمن سياقات كتيرة اهم منو بكتييير ومافي اي زول انتبه ليهو اساسا، انتبه ليهو البطل بس لانو هبشو في حتة حارة اظن :) بالمناسبة الكلام ده شهر 3 الفات والبطل دفنها لي حسن موسى كل تلك الفترة وجا اسي يصفي حسابو معاهو بعد 9 شهور!!

طيب المهم في الموضوع ده حسن موسى قال شنو وليس البطل فهم شنو بي جملة (مواظب على سؤالي ودعوتي للمشاركة في محافل ومنتديات نظام مخدميه)، كونو البطل فهم غلط وساقك معاهو في الفهم الغلط ده دي مامشكلة حسن موسى وبالتالي مامشكلتي انا ! هو انا مشكلتي شنو اساسا في الموضوع ده :)

اعتقد مافي زول ممكن يفهم كلام حسن موسى اكتر من حسن موسى نفسه، وحسن موسى بين فهمو للكلام ده في مقالو التاني الجاب فيهو الرسايل البتوضح نوعية ( المواظبة على سؤالي ودعوتي للمشاركة في محافل ومنتديات مخدميه) ممكن ترجع للرسايل بين حسن موسى والبطل وتشوف انت براك الحاجة الوصفها حسن موسى بانها مواظبة على السؤال والدعوة الخ

وبناء على ماسبق انا اعتقد انك فهمت الكلام غلط بسبب جملة البطل بتاعة (في امر كهذا) اظن انك فهمت منها انو المواظبة على الدعوة من سفير السودان الاسمو خالد داك لمعرض الرسومات الفي باريس، يعني بس تحديدا للمحفل ده!! وده شي مدهش انو يكون محفل واحد وانت عايز يكون في دعوات كتيرة عليهو، رغم انك قلت انو لو دعاهو لنفس المحفل مرتين دي مابتتحسب مرتين لانو نفس المحفل!! والحقيقة هو رسل ليهو مرتين لنفس المحفل!!

المهم ياحبيبنا غايتو انا وحسن موسى فهمنا جملة حسن موسى كما بينها حسن موسى نفسه، لو انت والبطل فهمتو غير كده دي حاجة تخصكم ونحن (انا وحسن موسى) غير معنيين بي فهمكم ده، موش كده ياحسن موسى؟ ههههههههههه

تحياتي

Post: #93
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: سيف اليزل الماحي
Date: 12-09-2013, 04:03 PM
Parent: #92

.


يا ملاسي ..
أخشى أن البطل يوردك موارد الخذلان، فتمهل!


.

Post: #97
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: Yassir Tayfour
Date: 12-10-2013, 05:40 AM
Parent: #92

يا أنوّر أنا ذاتي إعتذر لك،

أخونا أبوبكر أحمد عباس من شرفة الفيس سلام
توضيح أخونا خالد عبد الوهاب فيه بعض الإضاءات لما قاله حسن موسى ورد البطل عليه، ومع ذلك يا أنوّر وأبوبكر، البطل كتب رداً من "3000" تلاتة ألف كلمة، وتعرّض لهذه النقطة المهمة بما يفيد فهمنا إليها، وهي النقطة الأهم في رد حسن موسى عليه، والتي دعت، حسن موسى لنشر الرسائل إبتداءاً، فالبطل في خاتمة مقاله الأول قال: "رسالة إلكترونية واحدة"، وفي رده الثاني على نشر حسن موسى لرسائلهما كتب البطل:" ولكنني تذكرت انه كان هناك مسارين للحديث في تاريخين مختلفين بيني وبين الرجل"، "ولكنني تذكرت" هايلايِّت آند أندلايِّن "ولكنني تذكرت" ولم يقل بقوليكما، فمحاولتكما لتفسير البطل تتكسّر هنا..

Post: #94
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: د.نجاة محمود
Date: 12-10-2013, 03:01 AM
Parent: #91

Quote: بعدين حسن موسى لو كان عايز يرسمني كان رسمني زماااااان ..لما طلعت من موقعهم مغاضبة ..وفتحت ليهم بوست طويل وعريض .


لوووووووووووووول اكزاتلي انت مازولة سقنفكنت في المشهد الثقافي الادبي الفني السياسي
عشان كدا عمل ليك التجاهل التجاهل...

Quote: شاحدة ربي يرسمك إنتي ..
مع أني أظن أن حتى ريشته تستنكف أن ترسمك يا مكعوجة ..:)


اها انت يا السمحة ام عجل ما رسموك ليه؟

بالجد انت زول ة بسيييييييطة شديد وما عندك حاجة تقدميها

تعرفي ان بفتكر انك Bipolar بس ما عايزة تتعالجي
وتجي تقرفينا في الاسافير الما عندها سيد دي

عشان توني كاتبة لازم تتوفر شروط انك تكون لماحة وذكية ودمك خفيف عندك سينس اوف هيومار ودي ما عندك التكتح منها

Post: #95
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-10-2013, 03:08 AM
Parent: #94

Quote: عشان توني كاتبة لازم تتوفر شروط انك تكون لماحة وذكية ودمك خفيف عندك سينس اوف هيومار ودي ما عندك التكتح منها

طيب علمينا السينس أوف هيومر ..يا أستاذة طبخ الكذبات ..


دخلتك (الدمها تقيل ) بيخت البوست ...
صحي قرادة وما عارفة روحها ..حكمة ربنا فى خلقو غايتو :)

Post: #96
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: د.نجاة محمود
Date: 12-10-2013, 03:48 AM
Parent: #95

Quote: طيب علمينا السينس أوف هيومر ..يا أستاذة طبخ الكذبات ..


دي ما بتعلموها بتجي مركبة في الزول
لما الزول ما تكون عنده ويتراشق بيظهر لطخ..

Quote: دخلتك (الدمها تقيل ) بيخت البوست ...
صحي قرادة وما عارفة روحها ..حكمة ربنا فى خلقو غايتو :)


ويقول للورد احمر الخدين

كان قرادة ما بعرف

Post: #98
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: حاتم الياس
Date: 12-10-2013, 12:47 PM
Parent: #96

ماعندى علاقة بالبوست ده شديد العبدلله فورأولى متعصب وكده....ومابقبل النقاش زاتو لكن فى أطار عمل تيم المباحث الباحث عن هوية دينا خالد من قسم (فاضين وماعندنا شغلة) بحلة كوكو..تكشف هذه المداخلة أن دينا خالد محامية..

قالت دينا..(لما تتهم فى ذمتك (امام الناس) وتجعل منهم الحكم
فاين سيعرض المتهم ادلة براءته ؟؟؟ سيعرضها امام
القاضى (الحكم) الذى وضع الشاكى قضيته امامه ... ببساطة
وفى حالة عرضك لادلة براءتك امام المحكمة التى اختارها الشاكى
تسقط كل الحصانات على الادلة وعلى الاشخاص ....
على الادلة امام الحكم الذى اخترته انت تصبح مشروعة ...)

--
بس مفروض برضو تطلب من المحكمة أن الجلسة تكون مغلقة ولاشنو..

Post: #99
Title: Re: أسه كدا كويس يا البطل!
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 12-10-2013, 01:39 PM
Parent: #98

Quote: بس مفروض برضو تطلب من المحكمة أن الجلسة تكون مغلقة ولاشنو..
ههههههههه
مقدّر صعوبة موقفك :)