على كرتى طلع راجل حريف

المابشتريها هو بباصيها لود عمو، و زيتنا فى بيتنا. هى لله هى لله.

مشترى الاسمنت المسروق له علاقة و علاقة قوية كمان حيث انه ابن عم على كرتى وزير الخارجية. و تقول لى شنو و تقول لى منو.

ديل اللصوص السرقوا اموال شركة الاقطان السودانية. يعنى عابدين محمد على و محى الدين عثمان ما لقوا زول يبيعوا ليهو الاسمنت المسروق الا على عثمان على كرتى ابن عم على أحمد على كرتى وزير الخارجية؟ هل هذه الاشياء تحدث بمحض الصدفة؟

Quote: بعد أن قامت أجهزة الإعلام الإنقاذية بفحص البصمات الأسمنتية ، تأكدت تلك الأجهزة بأن لا علاقة للمليادير تاجر الأسمنت علي كرتي بقريبه المليادير تاجر الأسمنت على كرتي! والسيد كرتي أعترف بأن لا مصلحة له في استكراد الشعب السوداني، وحتى وظيفته "المحصّنة" دبلوماسياً وأسمنتياً وصفها بأنها مؤقتة وغير ثابتة ويمكن أن يتركها .. فالأسمنت "المسلح" و"المصّلح" يظل أكثر ثباتاً وقوة.

شكرا اخي الصادق،،، قول معبر بحق. فعلا الاسمنت المسلّح اقوى و ابقى، عشان كده شيخ على كرتى عاصر عليهو. و الله استكراد عجيب. ياخي التجار فى السودان كلهم فلسوا و الما فلّس حسبه قفة الملاح و مصاريف العيال. الا ناس على كرتى و امثاله صاروا اثرياء فاحش.

علي كرتي صار من اثرياء السودان، مليان قروش لعينو. مرة سالوه فى حوار صحفى، قالوا ليهو يا على قالوا غنيان و مزرود قروش تب رد على محاوره ايوة بالحيل غنيان و أسال الله يزيدني


يا على ياخي انت ما بتعرف الله و لاك منتظرو يرزقك. بترزق نفسك برااااك بايدك و شديدك، زندية. الناس المنتظرين رزق الله هم التجار الشرفاء الشغالين فى السوق بقواعد السوق، بدون سلطة و صولجان.

المتعافى قالوا ليهو ليه متمسك بالمنصب العام طالما انت تاجر و بتاع بيزنس و كده، قال كايس الاجر لوووول

يا على ما سمعت قول الرسول الكريم "إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام" هل فى مشتبهات أكثر من الجمع بين النصب العام و التجارة. منصب عام و تجارة فى دولة تحكمها عصابة تتسلّط على رقاب الناس بالسلاح؟

لكن كلام الرسول و ما بشتغل مع ناس جمع القروش و النسوان.