...انتصار انقاذي ..السودان يروج لطائرة صافات بمعرض دبي

مشاركة نوعية للسودان ضمن فعاليات معرض دبي للطيران من 17- 22 نوفمبر .
المصنعة بأيد سودانية.‏‎
‏- نواصل -
الخبير الوطني / م. صلاح غريبة - اعلامي وكاتب صحفي . مدون

Quote: مشاركة نوعية للسودان ضمن فعاليات معرض دبي للطيران من 17- 22 نوفمبر . المصنعة بأيد سودانية.‏‎

الأخ غريبة

تحية طيبة

هل ما يحدث تصنيع أم تجميع ؟ أين تُصنع المحركات لهذه الطائرات ؟ أين تُصنع أجهزة السلامة لها ؟

أين تُصنع الكفرات ؟ أين تُصنع المصابيح ؟ أين تُصنع الأسلاك الكهربائية التى تُستخدم فى التوصيلات الكهربائية ؟

وبعد الإجابة على الأسئلة أعلاه نريد أن نغرف عن التكلفة لأن قيام صناعة للطائرات يتطلب مهندسين وعمال مهرة

وخبراء فى عدة مجالات وهؤلاء يحتاجون لمرتبات وبدلات ومخصصات فمن أين لهذا المصنع برواتب كل تلك الفئات

بدون وجود سوق يستوعب الإنتاج فيدر دخل يُغطى النفقات آنفة الذكر وكل ما كان الإنتاج غزيرا والتصدير كبيرا

كانت هنالك عائدات تعطى النفقات ومنذ إنشاء المصنع المزعوم لم نسمع بطائرة تم تصديرها .

كان المفترض تسجل زيارة لهذا المصنع وتصور لنا خطوط الإنتاج على الطبيعة

عشان نقتنع بهذا الكلام الذى لا يدخل عقل طفل ناهيك عن أناس عركتهم دهاليز الحياة .

أى صناعة فى هذا الكون لن تنجح بدون وجود سوق يستوعب ذلك الإنتاج فهل لديكم أسواق؟

وهل نستطيع منافسة العالم الغربى والشرقى الذى يُصنع الطائرات ونكسب بعض أسواقه بجودة إنتاجنا.

ناس الصافات ديل المفروض يعالجوا لينا ظاهرة تساقط الطائرات التى أقلقت المضاجع .

عايزين نعرف إستخدام هذه الصافات فى مجال

نقل ركب

نقل بضائع

فى التدريب

قتالية

الاخوا مسعول من الخير

الخطوطة السودانية الناقل الوطنى خبروا شنو


انت يا جمال خضر كمان ما تبالغ

صلاح سلامات

مش غريبة إنو في خبر قبل يومين عن توقف 9 شركات طيران و طنية عن العمل بسبب عدم وجود قطع غيار؟؟؟

غايتو ناسك ديل إلا يكونو ماشين دبي يتفسحوا و اشتروا ليهم طيارة بي ريموت من المطار

صلاة النبي ياغريبه الطائرة البسيطه دي ..

لو لا الخونه والماجورين وعملاء الامريكان كان سيكون الانتظار الانقاذي بصاروخ ابورياله مشلخ ..

الله يخلي الانقاذ ويخليك لينا انت يا صلاح غريبه ..

ودعت الله يابا نشوف المعرض القادم ..

Quote: الاخوا مسعول من الخير الخطوطة السودانية الناقل الوطنى خبروا شنو انت يا جمال خضر كمان ما تبالغ

وضاحة لك التحية

الواحد يجى خاشى المنتدى علشان بعدل دماغو يجى يلقى ليهو كلام غريب ويفور الدم

لو قال لى طائرات الأطفال التى تعمل بالريموت لن أصدق الأمر لكن العملية ليست

مستفزة وغير مجبور على الرد لكن يجيك متلب بى خبر لو جابوا شافع صغير ما يخش

عقله وبكل بساطة جايب الموضوع و كأن الموضوع حقيقة مسلم بها .

حاجة تحير

الفيديو أعلاه للصافات 2 المزعومة فى ماذا تُستخدم ؟

توجد أيادى أجنبية وليست سودانية فى الفيديو أعلاه .

وفى هذا الفيديو ذكروا أنها تعمل بوقود السيارات

ليت الأستاذ غريبة يطلعنا على هذا الإكتشاف

الهام الذى سيحدث إنقلابا فى دنيا صناعة الطائرات .

طيارة بالبنزين .

طايرة يا طيرة...

سؤال للخبير

الطيارات دي بتاعة رش

طايره وادوها سوط

يُعتبر هذا الإكتشاف والإبتكار الهام المتمثل فى إستخدام مكائن السيارات بعد تطويرها فى صناعة الطائرات

وكذلك إستخدام البنزين فى تشغيلها نقلة نوعية ستحدث إنقلابا هائلا فى عالم الطائرات ترتجف من الشركات

الكبرى فى أمريكا وأوروبا ودول النمور الأسيوية لأن هذا الإكتشاف سيهدد بنسف صناعاتهم إذ أن الأنظار

ستتجه الى النمر الأفريقى القادم بقوة بطائراته المتينة والرخيصة .

لذا نرجو منك أخونا غريبة أن تنبه المسؤولين الى ضرورة تكثيف أجهزة الحماية بالنظر حول مصانع هذه

الطائرات حتى لا تُستهدف من قبل الأعداء وكذلك يجب تشديد الإجراءات الأمنية حول العلماء السودانيين

الذين إكتشفوا ذلك الأمر الجلل حتى لا يتعرضوا للإستهداف من قبل الموساد أو السى آى أى .

والله الراجل دة بيئول كلام زي الفل ......... كدي في الأول نظفوا لينا الشوارع دي من أكياس البلاستيك .. الطيران ملحوق ... ..... قال بنزين قال ..

ليت هؤلاء العلماء الأجلاء يعتكفون ويعكفون على دراسة إمكانية إستخدام الجازولين فى تسيير رحلات طائراتهم

حتى يبهروا العالم بإنجاز وإعجاز يكون حديث الركبان أجيال وأجيال ويخلدهم التاريخ بأسطر من نور .

حمّاد أب جديري
عريان في طي .....
قال داير ليهو سديري

ولو كمان ركزوا على الأبحاث فى مجال إستخدام الميثانول فى وقود الطائرات ستشتعل الحقول زرعا ووعدا وتمنى

فى القضارف وسنار وكردفان ودارفور والنيل الأزرق وسيذهب الإنتاج الوفير الى المصانع ليتحول الى إيثانول

يحل ضيفا على كافة المطارات الدولية فى كافة الأرجاء لتزويد طائرات الصافات بالوقود الحيوى مما يحدث إنتعاشا

لا مثيل له زراعيا وصناعيا مما ينعش الإقتصاد السودانى وينعكس أثره على المواطن السودانى .

فهلا تكرمت أخونا غريبة بتوصيل هذه الأفكار لأولئك العلماء الأجلاء حتى يجعلوا منها واقعا معاشا .

لا بد من تمليك المواطنين طائرات الصافات بالأقساط للنقل الخاص والنقل العام لحل مشكلة المواصلات

وستمتلئ الأجواء السودانية بالرقشات الطائرة الى كافة مناطق العاصمة بسرعة كبيرة وبأسعار لا تُنافس

وسنكون الدولة الرائدة فى هذا المجال وسيأتينا السياح من كل حدب وصوب إنبهارا و لتقييم التجربة .

سيسمى السودان بلد الرقشات الطائرة أو التكاتك الطائرة حسب تعريف أولاد بمبة