المـــوت لحسن الترابي و كـــــــــلاب صـــيده..!!

الموت لحسن عبد الله الترابي..
الموت لحسن عبد الله الترابي..
الموت لحسن عبد الله الترابي..
الموت لكم جميعا يا حثالات السايكوباتيك التي ترقص على اشلاء البسطاء..

في سبتمبر/ايلول 2013..و حينما كان الشعب السوداني في حاجة ماسة لرصاص الجبهة الثورية.. الريموت كان رايح من شيخهم المأفون .. فاخذت كـــــــــلاب الصيد المأجورة راحة قليلة لأن شيخهم حسن الترابي لم يعطيهم الإذن بدخول الخرطوم..و لن يعطيهم مثل هذا الإذن..

ويبدو ان المجرم حسن عبد الله الترابي ، اخيرا ، وجد الريموت الذي يحرك به كـــــلاب صيده من ابناء القرى في شمال الدلنج ، الذين اصبحوا مخلب قط قذر يقاتلون نيابة عن سيدهم حسن عبد الله الترابي و هو يتنسم ظلال الأمان في الخرطوم..و لمه لأ طالما هناك رعاع على استعداد ان يقاتلوا نيابة عنه..و يدمروا قرى اهلهم و يسومونهم الترويع و سوء العذاب باسم النضال و الأكاذيب الكبيرة مثل اكذوبة اسقاط النظام..و كأنما النظام ، و كأنما زبانية النظام يعيشون في حوافي كرتالة أو الضليمة أو غيرها من القرى التعيسة التي ظلت تدفع الثمن لحروب عبثية خاسرة..في سبتمبر 2013 حينما هب حناكيش ، أي و الله ، الخرطوم..و هرب قادة النظام كالجرذان و اختبئ بعضهم في مخابئ على مرمي حجر من نيران الجبهة الثورية.. لم يفتح الله على تلك الجبهة أن تطلق و لوطلقة واحدة..و لم يفتح الله على تلك الجبهة أن تذهب الى الخرطوم و تساعد المتظاهرين في اسقاط النظام.. صمتت تلك الجبهة .. اتعرفون لماذا؟.. لأن حسن عبد الله الترابي الذي يملك الريموت كنترول لم يضغط على زر التقدم..!!
و بعد ان استجمع النظام انفاسه.. عادت الجبهة الثورية الى لعبة القط و الفأر و هي تساعد النظام في ترويع البسطاء و ارعابهم بعمليات لا تسقط حتى صفقة شجرة ناهيك عن نظام فاجر في الخرطوم..!!
و رغم ذلك تجد من يصفق و يتحدث بغل و حقد كانما خصومته ابتدأت مع المساكين في الضليمة و كرتالة و غيرها من القرى التعيسة..

الموت لحسن عبد الله الترابي..
الموت لحسن عبد الله الترابي..
الموت لحسن عبد الله الترابي..
الموت لكم جميعا يا حثالات السايكوباتيك التي ترقص على اشلاء البسطاء..

كبر