اها...عشان اريحك...طااااااااااخ

11-09-2013 01:10 PM
عمت حالة من الاستغراب والدهشة ركاب إحدى الحافلات في طريقهم من السوق الشعبي أم درمان، للشنقيطي، وذلك عندما رن جرس هاتف أحد الركاب، وكان على الطرف الآخر زوجته على ما يبدو، لتدور بعدها مناقشة عنيفة كال فيها الزوج التعنيف والتقريع لعقيلته، قبل أن يضيق ذرعاً ويقوم بتحطيم هاتفيه النقالين وإلقائهما بشباك الحافلة مردداً: (عشان ترتاحي .. عشان أريحك)!!
وقد حاول بعض الركاب تهدئة الزوج إلا أنه آثر النزول من الحافلة والمشي لجهة غير معلومة، تتبعه نقاشات الركاب ونظراتهم إلى أن توارى عن الأنظار.

الله ستر ...الحافلة ما كانت في الكبري..

ههههههههه

قفلتها معاهو للآخر يا ياسر !
السؤال: دلوقت وبعد ما هدأ - هل حا يندم على كسيرة الموبايلين ؟!
انا مرة (الاولى والاخيرة) زهجت من زول زهج شديد جدا جدا ... كسرت ليهو موبايلو ... هو
بس ريحتني شديد والله العملية دي !
-

سلام ياسر
تعرف الراجل زهجان ياخي
القاها من وين ولا وين من
الحكومة الكل يوم رافعا الدعم
من كل حاجة والسوق الكل يوم
طائر السماء الراجل بكون موظف
بسيط ومتطلبات الزوجة كثيرة
ومسيخة من غير ماتراعي لي
ظروفو المادية ندعو ليه انو ربنا
ييسر حاله ويرزقو من حيث لايحتسب
تسلم ياسر

الله يسلمك يا سليمان اخوي..

فعلاً الاوضاع بقت صعبة بالحيل

وكمان في نسوان بزيدن النيران


الله يصلح الحال..