الصحافة في عصر ناس ملاسي .. هههههه.

ما تستعجل منك له......
ملاسي دا معلق في العنوان لزوم الشو عشان البوست يلقي سوق ..
ومن باب التواضع النبيل يجب الاعتراف أن ملاسي عندو بريقو المبهر في البورد حتي لو كره
الحاقدون وس خر ناس قريعتي راحت أياهم .
والحقيقة أن ملاسي كاتب صحافي ( حريف ) لا يعيبه إلا أنه أصبح هذه الأيام قدادا مطاطا لا فرق
بينه ومحمد حيدر المشرف .
لكن وعطفا على عنوان البوست فعلى ملاسي وأمثالو أن يتقدموا عاجلا باستقالاتهم من صحافة
هذا العصر الأغبر الأشتر الذي أصبح فيه الهندي عز الدين هايصا لايصا وهو عايسا و(الشهادة لله)
لقي سوقو ليبيع ويشترى لا سمحا ولا زين، ويبني ويهدم ما يصنعه من تماثيل رملية لا تكاد تصمد
في مواجهة نفخة طفل صغير.
عصر برزت فيهو فاطنة الصديق أو أيا كان إسمها كنجمة مصنوعة من نحاس لم ولن تجعله طرقات
(الحداد) ذهبا يلمع فالأشياء من أصلها وإلى أصلها، وكل شىء جايز لأن لله الحكم والتقدير فسبحانه القدير.
عصر توهطت فيهو ميرفت أمين على القنوات التلفزيونية لتقدم لنا رياضة كرة القدم في شكل لعبة نط
الحبل والحجلة وهي تردد ببغائية مضحكة ما يمليه عليه معد البرنامج الذي جاء لتوه من مدرجات المشجعين
المتعصبين، لتقوله متصنعة التعابير متكلفة التصاوير، ثم وبعد كلام ممل كثير لا يقال فيه أي شىء
ينتهى البرنامج المعاد كل يوم ويتم شكر ضيوف كل يوم بنفس المجاملات المصحوبة بذات الضحكات
المصنوعة كل يوم ليتضاعف ضغط المشاهد المسكين كل يوم.
عصر أصبحت فيه الصحافة مهنة من لا مهنة له (إلا من رحمه ربه) فلا عجب أن تأقزمت (طموحاتنا)
الرياضية حتي أصبحت في حجم وقوة كرة تنس طاولة صغيرة (تتفجخ) بإستمرار تحت أقدام (الدائشين) ، فيما لا تكاد
هذه الطموحات تري بالعين المجردة بالنسبة للسياسة والثقافة وغيرها من القطاعات..
والسبب الصحافة في عهد ناس ملاسي .
إستقيل يا ملاسي وتعال إشتغل معانا في مراكب صيد السمك أحسن لك .

ملحوظة: ال هههههههه في العنوان مقصودة والله .

أرفع قلمك عن ملاسي ... و(عصره)
-
حمد الله على السلامة

ليس عصري .. فقد أدركته بالكاد!

Quote: قدادا مطاطا لا فرق بينه ومحمد حيدر المشرف .

تاني يا تنظير !!!
أنت ما بتتوب ؟

يا أيمنوف الحبوب .. صحافة عصر ناس ملاسي عصرت علينا شديد والله ..

يا خالد محمود أطلع منها اتا بس ..

يا ملاسي إذا بالكاد أدركتو فنصيحتي ليك حاول تتدارك نفسك منو .

من مفارقات عصر صحافة ناس ملاسي انو
أنقابو ممكن ينادي الأخير بيا زميل .. فتأمل ..
ههههههههههههههههههه
قوية وحلوة والله .

دعه ينادي .. فمن ذا الذي يجيب!