حديث في المحظور .. الصناعة المنظمة للرذيلة بالخرطوم

حديث في المحظور .. الصناعة المنظمة للرذيلة بالخرطوم


11-03-2013, 06:39 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=450&msg=1383500369&rn=0


Post: #1
Title: حديث في المحظور .. الصناعة المنظمة للرذيلة بالخرطوم
Author: الكباشى البكرى
Date: 11-03-2013, 06:39 PM

http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-73274.htm#.UnaBb-yN91Q.facebook

Post: #2
Title: Re: حديث في المحظور .. الصناعة المنظمة للرذيلة بالخرطوم
Author: الكباشى البكرى
Date: 11-03-2013, 06:51 PM
Parent: #1

اشار التقرير إلى أن السلطات الأمنية وضعت يدها على عدد من شبكات الدعارة المنظمة بالخرطوم والتي تقودها مجموعة من النساء ال########ات، وكشفت المعلومات عن شبكة خطيرة تعمل في تجارة الدعارة وترويج الرذيلة وسط الأجانب والبعثات الأممية والدبلوماسية، كما أشار التقرير إلى وجود مخطط تموله جهات وتستهدف به تفكيك المجتمع السوداني وإشاعة الرذيلة بين الشباب ووسط طلاب وطالبات الجامعات، والتركيز على بعض الأحياء الراقية بالخرطوم. وأشارت معلومات التقرير الى استهداف الشبكات طالبات الجامعات عن طريق الاستدراج بواسطة ########ات وسيطة من داخل الجامعات والداخليات يستخدمن حبوب الهلوسة المخدرة «الخرشة»، فيدمن ومن ثم يتم تسليمهن لزعيمات الدعارة المنظمة، ورصدت تحريات السلطات أوكاراً فخيمة وسط الأحياء الراقية بالخرطوم تُدار برؤس أموال كبيرة تصل إلى الملايين من الجنيهات.

Post: #3
Title: Re: حديث في المحظور .. الصناعة المنظمة للرذيلة بالخرطوم
Author: الكباشى البكرى
Date: 11-03-2013, 06:53 PM
Parent: #2

وباء بالجامعات
وتقول معلومات رصد ومتابعة إن هناك شبكات تخصصت في التوغل داخل بعض الجامعات السودانية بواسطة ########ات من الطالبات، يتصيدن فرائس يطلق عليها «خام»، وذلك عن طريق الصداقات التي تتطلب مهارات عالية في كيفية إيجاد مثل تلك العلاقات المشبوهة، وبعد ذلك تقع أولئك الطالبات ضحايا لتلك الشبكات.

Post: #4
Title: Re: حديث في المحظور .. الصناعة المنظمة للرذيلة بالخرطوم
Author: الكباشى البكرى
Date: 11-03-2013, 06:54 PM
Parent: #3

دعوات سامة
وتنشط تلك العناصر النسائية في الوسط الجامعي، حيث تبدأ العلاقات بين المستهدفات بدعوات سامة وملغومة بحبوب الخرشة المهلوسة التي يتم وضعها على كوب شاي أو قهوه أو عصير، وعلى مدار يومين تشعر الفتاة بصداع وقلق وتوتر، فالحبوب أصلاً لمرضى الصرع والاضطرابات النفسية وتسبب الهذيان والإدمان، ثم تنتقل الجريمة بعدها للاستغلال، فتعطى الفتاة «خرشة مهلوسة» بوصفها حبوب صداع عادية، وهي ــ أي الحبة ــ كفيلة بتغيير حالها، وفي اليوم التالي تقدم للفتاة بضاعة بقيمة زهيدة كأن يكون سعر الحبة «5» جنيهات فقط، ومعلوم ان شريط هذه الحبوب ــ فيه عشر حبات ــ بـ «جنيهين» فقط، شريطة ان يكون بوصفة طبية، وبعد ذلك تحال المدمنة للابتزاز «الحبوب مقابل الرذيلة»، ومن ثم الانضمام لتجار الجنس والدعارة.